
إربد.. لقاء في الوسط التجاري يتدارس مقترحات لتطوير الخدمات وتجويدها
وشهد اللقاء طرح بعض الأفكار القابلة للتطبيق، مثل توحيد اللوحات وواجهات المحال التجارية، ومنع الاعتداءات على الطرق بجميع أشكالها.
وأكد العزام، خلال اللقاء، أن البلدية تتعامل مع جميع الجهات في المدينة من منطلق الشراكة لا الخصومة، وتستمع إلى أصحاب العلاقة قبل اتخاذ أي قرار يخصهم.
وبيّن العزام أن شوارع الوسط التجاري باتت بحاجة ماسّة إلى خطط جديدة تتضمن إعادة تأهيلها وتنظيمها، بما يسمح للمركبات بالمرور فيها بكل حرية، إضافةً إلى توسعة الأرصفة في بعض الشوارع، مؤكداً أن البلدية جاهزة لتنفيذ كل ما يُطلب منها لضمان تقديم خدمات أفضل للمواطنين والتجار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 40 دقائق
- رؤيا نيوز
الزهرة عند 50 قرشًا
بلغت كميات الخضار والفواكه والورقيات الواردة إلى سوق الجملة المركزي التابع لأمانة عمان الكبرى، اليوم الاثنين،3221 طنا، منها 2218 طن خضار، و812 طن فواكه، و191 طنا من الورقيات. وبحسب نشرة السوق المركزي وقائمة أسعار الأصناف التي وردت إلى السوق، وفقا لأدنى وأعلى سعر للكيلوغرام فقد تراوح سعر الباذنجان الأسود العجمي بين 10و 25 قرشا، والبصل الناشف 10و25 قرشا، والبطاطا 20 و40 قرشا، والبندورة 5 و10 قروش، والجزر 20 و30 قرشا، والخيار 20 و35 قرشا، والزهرة 25 و50 قرشا، والليمون 80 و150 قرشا، والموز البلدي 60 و90 قرشا.


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
50% تراجع مبيعات أجهزة التبريد ودعوات لتخفيض الجمارك والفوائد البنكية
الزعبي: ركــــــــــودً في سوق الأجهزة الكهربائيةموسم مخيب للآمال في ظل صيف بلا موجات حركشف ممثل قطاع الكهربائيات والإلكترونيات في غرفة تجارة الأردن، حاتم الزعبي، أن موسم الصيف الحالي يُعد من أضعف المواسم التي شهدها القطاع منذ سنوات، مشيراً إلى أن المبيعات تراجعت بنسبة 50% مقارنة بصيف العام الماضي. وفي تصريح لـ(الرأي)؛ أرجع الزعبي هذا التراجع لغياب موجات الحر الشديدة التي كانت تشكل دافعا قويا لشراء الأجهزة الكهربائية الصيفية مثل المكيفات والمراوح. وأكد أن التجار كانوا يعوّلون على تحسّن الطلب خلال هذا الصيف، خاصة بعد موسم شتوي ضعيف، إلا أن استقرار درجات الحرارة وعدم وصولها إلى مستويات مرتفعة كما جرت العادة في السنوات الماضية، أثّر سلبا على الحركة التجارية، وأدى إلى حالة من التباطؤ الشديد في السوق. وأشار إلى أن المنافسة بين التجار هذا العام كانت «غير مسبوقة»، لا سيما على مستلزمات الصيف، مما اضطر العديد منهم إلى البيع بسعر التكلفة أو بأرباح هامشية جدا لتغطية التزاماتهم المالية. ولفت إلى أن أغلب المبيعات خلال الموسم تمت برأس المال دون تحقيق أرباح تُذكر، وهو ما يعكس حجم التحديات التي يواجهها القطاع. وشدد على أن الموسم الصيفي لهذا العام كان «خارجا عن كل التوقعات والمأمول»، خاصة مع اقتراب انتهاء موسم الصيف دون تحقيق العوائد المرجوة. وبيّن الزعبي أن المصانع المحلية أيضا تعاني من ضعف تصريف بضائعها، في ظل التراجع الحاد في القوة الشرائية وشح السيولة لدى المستهلكين، إلى جانب ارتفاع تكاليف الشحن والتمويل، والفوائد البنكية المترتبة على التجار الذين يعتمدون بشكل أساسي على القروض لتمويل استيراد بضائعهم. ودعا الحكومة بالتدخل لدعم القطاع، من خلال مراجعة الرسوم الجمركية على الأجهزة الكهربائية المستوردة، وتخفيض الفوائد البنكية على القروض التجارية، معتبراً أن ذلك من شأنه أن يخفف الأعباء عن التجار ويساعد في استقرار السوق. وأشار الزعبي إلى أن حجم المستوردات خلال الموسم الحالي بقي ضمن المستويات المعتادة مقارنة بفصول الصيف في السنوات السابقة، إلا أن تصريف البضائع والمستوردات شهد تباطؤًا شديدا وغير معتاد، نتيجة تراجع الإقبال وضعف الطلب في السوق المحلي، وهو ما فاقم من التحديات التي تواجه التجار والمصنعين على حد سواء. وتستورد الأردن الأجهزة الكهربائية والإلكترونية من عدة دول رئيسية، أبرزها الصين التي تعتبر المصدر الأكبر لهذه المنتجات بفضل انخفاض تكاليف التصنيع. كما تستورد من دول أخرى مثل تركيا وكوريا الجنوبية واليابان، التي تشتهر بجودة منتجاتها التكنولوجية المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك، تأتي بعض الواردات من دول أوروبية مثل ألمانيا وإيطاليا، التي تتميز بمنتجاتها ذات المواصفات العالية والكفاءة في الأداء. ووفقا لـ"الزعبي"؛ يبلغ عدد المنشآت العاملة في القطاع نحو 3000 منشأة يعمل بها 20 ألف عامل، جلّهم أردنيون.


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
"المقاولين" تنظم ندوة عن نظام الفوترة الوطني
نظمت نقابة المقاولين ندوة عن نظام الفوترة الوطني، بمشاركة ممثلين عن دائرة ضريبة الدخل والمبيعات، وعدد من أعضاء مجلس النقابة ومقاولين من مختلف المحافظات. واستعرضت الندوة أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المقاولات في تطبيق نظام الفوترة، وتيسير الإجراءات، وتعزيز التعاون بين النقابة والدائرة. وأكد نائب نقيب المقاولين، الدكتور معروف الغنانيم، أهمية ترسيخ التعاون المستمر بين النقابة ودائرة الضريبة، لما فيه مصلحة القطاع ودعماً للاقتصاد الوطني. وأشار الغنانيم إلى أن المقاول الأردني يُعد شريكا أساسيا في العملية الاقتصادية، ويجب أن يكون فاعلا في مسيرة التحول الرقمي، موضحا أن تطبيق نظام الفوترة الوطني يعزز الثقة بالبيانات المالية، ويسهم في الحد من المخالفات. ودعا إلى مأسسة العلاقة مع دائرة الضريبة من خلال تشكيل لجان متخصصة لمتابعة الملفات ذات الاهتمام المشترك، بما يعزز التنسيق ويضمن تحقيق الأهداف المشتركة بكفاءة وفاعلية. من جهته، أكد مساعد المدير العام لدائرة ضريبة الدخل والمبيعات، الدكتور وليد البواعنة، أن النظام لا يشكل عبئا ضريبيا جديدا، ولا يغيّر من قيمة الضريبة أو نسبها، موضحا أن الدائرة أصدرت تعليمات لتسهيل التطبيق، بما في ذلك إصدار كتب "واقع حال" تسمح بتصديق العقود للمقاولين الملتزمين بالتقسيط، دون الحاجة إلى براءة ذمة فورية. وأشار البواعنة إلى أن الدائرة منفتحة على دراسة أية ملاحظات تردها من مجلس النقابة بخصوص إشكالات التطبيق، مؤكدًا الاستعداد لمناقشتها والعمل على حلها بما يسهم في تيسير عمل المقاولين. وأوضح أن نظام الفوترة يحد من الفواتير الوهمية ويعزز الشفافية، مبينًا أن بعض الحالات الخاصة التي يصعب فيها إصدار فواتير إلكترونية تم التعامل معها بأحكام مرجعية صادرة عن الدائرة. وقدّم مدير مديرية الفوترة في دائرة الضريبة أيمن الخوالدة عرضا تفصيليا عن آلية إصدار الفاتورة وتقديمها ضمن النظام الوطني، والخيارات المتاحة للمقاولين لتبسيط الإجراءات وضمان التزامهم.