
وزير الخارجية يبحث مع نظيره المغربي التصعيد الخطير في المنطقة
بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في المملكة المغربية ناصر بوريطة، اليوم الأربعاء، التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة وتداعياته.
اضافة اعلان
وأكّد الوزيران، في اتصال هاتفي، ضرورة تكاتف الجهود لإنهاء التصعيد وحماية المنطقة وأمنها من تبعاته.-(بترا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
طلبة التوجيهي يبدأون امتحاناتهم بمبحث التربية الإسلامية اليوم
تبدأ الخميس أولى جلسات امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة لعام 2025 / الامتحان العام، بمشاركة (209.871) مشتركا ومشتركة، منهم (147.461) من الطلبة النظاميين، و(62.410) من طلبة الدراسة الخاصة. سيتقدم للامتحان في جلسته الأولى في مبحث التربية الإسلامية (163.629) مشتركًا ومشتركة في ورقة امتحانية موحدة لكافة فروع التعليم الأكاديمي والمهني. وتبدأ الجلسة الأولى للامتحان الساعة العاشرة صباحًا، فيما ستبدأ الجلسة الثانية الساعة الواحدة ظهرا. وتوزع المشتركون حسب فروع التعليم وفق التالي: (89634) للفرع العلمي و(94232) للفرع الأدبي و(200) للفرع الشرعي و(9059) للفرع الصناعي و(4701) للفرع الزراعي و(2021) للفرع الفندقي والسياحي و(10024) لفرع الاقتصاد المنزلي. وسيجري عقد الامتحان في (826) مدرسة في مديريات التربية والتعليم؛ فيما بلغ عدد مراكز التصحيح (38) مركزًا موزعة على محافظات المملكة كافة. وسيتقدم للامتحان (162) مشتركًا في مراكز الإصلاح والتأهيل ومراكز الأحداث موزعة على (15) مركزًا، كما سيتقدم (27) مشتركًا في مركز الحسين للسرطان، فيما سيتقدم للامتحان (658) مشتركًا ومشتركة من الطلبة ذوي الإعاقة. بين أمين عام الوزارة للشؤون التعليمية نواف العجارمة، أن كوادر الوزارة في المركز والميدان عملت على تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة، من حيث توفير المقاعد المناسبة، والمياه، وتهوية القاعات وحسن إنارتها. وأشار العجارمة إلى أن الاستعدادات راعت كذلك احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة بحيث تكون في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة. وأضاف أن الوزارة شكلت غرف عمليات في المركز والميدان لاستقبال الملاحظات والاستفسارات حول مجريات الامتحان من الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وجميع الكوادر القائمة على عقد الامتحان. ولفت إلى أن الوزارة تعقد هذا الامتحان بالشراكة والتنسيق بكل كفاءة وفاعلية مع المؤسسات المساندة لها: وزارة الداخلية بمختلف أجهزتها، ووزارة الصحة، وهيئة الاتصالات الخاصة / القوات المسلحة – الجيش العربي، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ووسائل الإعلام. ودعا العجارمة الطلبة إلى الحضور إلى قاعات الامتحان قبل الوقت المحدد، والتركيز على دراستهم وعدم الالتفات إلى أي شائعات قد تصدر حول الامتحان واستقاء المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية. كما أكد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الناظمة للامتحان التي تتضمن عدم السماح بدخول الهواتف إلى القاعات، مشيرا إلى أن الوزارة عممت إجراءات عقد الامتحان والتعليمات الناظمة له على كافة مديريات التربية والتعليم والكوادر القائمة عليه. وجدد ثقة الوزارة بكوادرها القائمة على عقد الامتحان وفق ما هو مخطط له، مقدرا الجهود الكبيرة التي تبذلها خلال فترة الاستعدادات وعقد الامتحان. ووجهت الوزارة عددًا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في الامتحان، حرصاً منها على سلامة سير امتحاناتهم، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية. وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يومياً عند تقديم الامتحان، وحذرت المشتركين من اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية، والأقلام بأنواعها) إلى قاعة الامتحان تلافيًا لتطبيق الإجراءات الإدارية على المشتركين المخالفين للتعليمات، والتأكيد على ترك كل ما يتعلّق بالامتحان كالملصقات وقصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، والتأكد من برنامج الامتحان والمباحث المقررة، والوقت المحدد لكل امتحان، والالتزام بالتعليمات الناظمة له. وبينت الوزارة أن الوقت المخصص للامتحان لكل مبحث سيكون كافيًا، مؤكدة استمرارها بإضافة عشر دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلًا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية، وتمنت الوزارة لأبنائها الطلبة النجاح والتوفيق.


الغد
منذ 5 ساعات
- الغد
علينا ألا ننسى غزة
اضافة اعلان يتم دفع غزة الى المنطقة المظلمة في الذاكرة، في وسائل الاعلام، وبين الناس، لأن الكل منشغل بالعمليات العسكرية بين ايران واسرائيل التي لا نعرف نهايتها.الإنسان العربي لا يستطيع على ما يبدو ان يجمع ملفين في وجدانه في توقيت واحد، وإلا ما تراجعت قصة غزة في هذا الوجدان، حتى لو كانت المبررات ان الحرب اصبحت طويلة، والمشاهد متكررة، والقتل يوميا، والتجويع عاديا، واختفاء الادوية طبيعيا، اضافة الى ما يدعيه البعض ان انفجار الحروب والصراعات في اليمن وسورية ولبنان وايران وربما العراق لاحقا، خطف الانتباه وشتت الاهتمام.المشهد الحالي بين ايران واسرائيل لا ينفصل اصلا عن غزة، فهي التي قدحت النار في كل هذا الاقليم، ولا تنفصل الحرب بين ايران واسرائيل عن غزة، بل تأتي نتيجة لها، واذا كانت اسرائيل تحاول تقديم صورة مضللة للفلسطينيين بكونهم يتلقون الدعم والتمويل من ايران من اجل التحريض عليهم، الا ان هذه الصورة الغبية تتعامى عن كون اصل المشكلة في الاحتلال فقط، وهو احتلال سبق الحكم الايراني الحالي بعقود، كما ان الحرب الحالية تأتي من ضمن تداعيات السابع من اكتوبر 2023، حيث وظفت اسرائيل المشهد للدخول الى 7 جبهات مختلفة.لكن العقدة الايرانية قد لا تكون سهلة الفك بذات الطريقة التي رأيناها في مواقع مختلفة، بسبب قدرات ايران العسكرية، وموقعها الجغرافي، وملف التخصيب الننوي، وما تحققه على الارض من ضربات مزلزلة لإسرائيل، مع ادراكنا هنا ان ايران تعرضت لضربات ساحقة، وثبت وجود خروقات امنية وعسكرية، وقد يأخذنا كل المشهد الى حرب اقليمية تؤثر على كل دول المنطقة، حتى كأن النار التي شبت من غزة تتوسع وتمتد يوما بعد يوم ولا تترك احدا من كلفتها في هذه المنطقة.الغزيون في توقيت متزامن يواجهون أسوأ الاوضاع من استشهاد المئات يوميا، الى مواصلة هدم البيوت، والتجويع وغياب الرعاية الصحية، ومواصلة التخطيط للتهجير خارج فلسطين، وهو امر تعلنه حكومة الاحتلال الغارقة اليوم تحت وطأة الضربات الايرانية بانتظار حدوث هدنة مفاجئة، او تدخل اميركي ضد ايران، وهو تدخل غير مضمون النتائج، وقد يؤدي الى حرق كل المنطقة وشعوبها ومواردها.كأس غزة المر دار هذه الايام ويشربه الاسرائيليون بذات الطريقة، هدم مستوطناتهم واستهداف مؤسسات الاحتلال، وقطعان الاحتلال، مدنيين وعسكريين، لكن العبرة ليست في العمليات اليومية المتبادلة، مع المعلومات التي تتسرب حول جهود الوسطاء لاطفاء الحرب ومنع تمددها، والعبرة تكمن في نهايات المشهد والى اين يذهب كل الاقليم، خلال الفترة المقبلة.نحن امام خيارين حتى الآن، الاول هزيمة ايران وتتويج اسرئايل قوة عظمى في الاقليم، والثاني توسع الحرب في كل الشرق الاوسط، بحيث تنهار بنية الاحتلال كليا، وهزيمة اسرائيل غير المستحيلة وتضرر دول المنطقة في الوقت نفسه.يصر كثيرون على ان اسرائيل غير قابلة للهزيمة، وهؤلاء يحسبونها عسكريا واقتصاديا وسياسيا، بسبب دعم الغرب ايضا، لكن عوامل التدافع الحالية قد تؤدي الى كل شيء، بما يعاكس القواعد وقوانين التحليل السياسي التي يؤمنون بها.علينا ألا ننسى غزة، وان تبقى حاضرة، بدلا من استفراد اسرائيل بها كل يوم.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
وزير الخارجية يبحث مع نظيره المغربي التصعيد الخطير في المنطقة
بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج في المملكة المغربية ناصر بوريطة، اليوم الأربعاء، التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة وتداعياته. اضافة اعلان وأكّد الوزيران، في اتصال هاتفي، ضرورة تكاتف الجهود لإنهاء التصعيد وحماية المنطقة وأمنها من تبعاته.-(بترا)