بوب ديلان يحيي حفلتين في باريس خلال أكتوبر
وبعد جولة صيفية في الولايات المتحدة، يعود الفنان البالغ 84 عاماً إلى فرنسا هذا الخريف ليحيي حفلتين حصريتين. وتُطرح التذاكر للبيع في 18 يوليو الجاري.
برز هذا المغني الأمريكي على الساحة الفنية في نيويورك في أوائل ستينات القرن الماضي. ومُذّاك، بيع أكثر من 125 مليون ألبوم له في العالم.
يُعدّ بوب ديلان، واسمه الحقيقي روبرت ألين زيمرمان، أحد أهم مؤلفي الأغاني على مر العصور، وفاز بجائزة نوبل للآداب عام 2016 تقديراً «للتعابير الشعرية الجديدة التي استحدثها في الممارسات الغنائية الأمريكية».
ومن أبرز أعماله «بلويين إن ذي ويند» و«ذي تايمز ذاي آر تشانجينغ» و«لايك إيه رولينغ ستون».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
اتهام جديد لمها الصغير بسرقة أعمال فنية واستغلالها تجاريا
وفي منشور على " إنستغرام" قال حساب باسم إن الصغير نسخت تصميمات خاصة به، واستخدمتها تجاريا دون إذنها. وقال الحساب: "استُخدمت إحدى أعمالي الفنية الأصلية دون إذني على منتجات كالحقائب والملابس. وقد لفت انتباهي لذلك بعض المتابعين الكرام والمهتمين. شكرا لدعمكم وحرصكم". وأضاف: "عند مراجعة حساب السيدة مها الصغير ، شعرتُ بخيبة أمل عندما اكتشفتُ أن تصميمي يُستخدم تجاريا بالفعل، دون موافقتي أو أي تواصل مسبق معي". وتابع: "أشعر بالأسف لارتكاب مها الصغير لهذا الخطأ الفادح. هذا انتهاك واضح لحقوق الملكية الفكرية، وهو فعلٌ مُخزٍ ويُسيء بشدة إلى الفنانين". واختتم المنشور بالقول: "أود أن أعرب عن خالص امتناني لكل من تواصل معي ودعمني وساهم في تسليط الضوء على هذا الأمر. يؤسفني مشاركة هذا الموقف المُزعج، لكنني أعتقد أنه من الضروري رفع الصوت والدفاع عن حقوقنا كفنانين ومبدعين". وبعد اعتراف الصغير، طليقة الفنان المصري أحمد السقا، بسرقة لوحة ادعت أنها من إبداعها ولكنها تعود للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون، اتهم فنان فرنسي الصغير، الثلاثاء الماضي، بسرقة عدد من لوحاته ونسبها لنفسها. وذكر فنان تشكيلي فرنسي معروف باسم "سيتي" في منشور على حسابه في "إنستغرام"، أن الصغير عرضت لوحات تعود له في إحدى البرامج التلفزيونية ونسبتها إلى نفسها. وأوضح الفنان الفرنسي في منشوره: "يا لها من صدمة هذا الصباح من رسائلكم الكثيرة التي تُخبرني أن شخصية ظهرت في برنامج تلفزيوني مصري شهير، ادّعت أنها مبدعة أعمالي الفنية (دواركا) و(كيغالي) و(بوشيدو). أعمالٌ أبدعتها في عام 2017". وأشار إلى أن: "الأسوأ من ذلك، أنه في مقطع البث، يظهر بوضوح الاستوديو السابق الخاص بي، إلى جانب اللوحات التي تحمل توقيعي، وحتى الصورة الأصلية المتوفرة على صفحتي على إنستغرام". وبيّن أنه "في البرنامج زعمت مها الصغير أنها ابتكرت أعمالي التي عُرضت على شاشة عملاقة أمام ملايين المشاهدين، دون أي ذكر أو احترام لمجهودي، ولا لمجهودات فنانين موهوبين آخرين". وشدد على أنه "بعد كل هذه السنوات من الجهد والفشل والبحث والإبداع، أن تُسرق أعمالي الفنية بهذه الطريقة، في وضح النهار، دون خجل أو ندم، أمرٌ غير مقبول، خصوصا في عام 2025، في عصر يُمكن فيه التحقق من كل شيء بنقراتٍ قليلة". واعترفت الصغير في بيان مقتضب على صفحتها في موقع " فيسبوك" الأسبوع الماضي، بالخطأ الذي ارتكبته، لتبدأ حديثها قائلة "أنا غلطت"، مشيرة إلى كونها أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا صاحبة الرسمة الأصلية. وأوضحت أنها أخطأت في حق كافة الفنانين الآخرين، كما أخطأت في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال. ولم تقف عند هذا الحد، بل شددت على كونها "أخطأت في حق نفسها"، وهو الأمر الأهم بالنسبة إليها. وكشفت عن كون مرورها بأصعب ظرف في حياتها لا يبرر لها هذا الأمر، لتختتم حديثها قائلة "أنا آسفة وزعلانه من نفسي". وتواجه الصغير حملة انتقادات حادة، بعد ظهورها في أحد البرامج التليفزيونية ، ادعت خلاله أنها رسمت لوحة فنية تعبر عن النضال من أجل الحرية، ليتضح لاحقا أن اللوحة لرسامة دنماركية. ونشرت الرسامة والفنانة التشكيلية الدنماركية "ليزا لاش نيلسون" اللوحة على صفحتها بموقع "إنستغرام"، مع تعليق جاء فيه: "من الرائع حقا أن ترى عملك يُعرض على الشاشة في برنامج تلفزيوني شهير في مصر، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 140 مليون نسمة، وكان الأمر سيبدو أريح إذا تم ذكر اسمك فعليا!.. لكن مقدمة البرامج والمؤثرة والمصممة مها الصغير، نسيت فعل هذا. وبدلا من ذلك، ادّعت أنها هي من رسمت اللوحة". وأوضحت أن الصغير: "نسبت لنفسها لوحتي (صنعتُ لنفسي أجنحة) التي نفذتها في عام 2019، بجانب أعمال لـ3 فنانين آخرين، خلال ظهورها في برنامج منى الشاذلي"، مضيفة أن ما حدث "عملية سطو على حقوق الملكية الفكرية للوحتها، وهو أمر يجرمه القانون المصري والدولي، واتفاقية (برن) لحقوق الملكية الفكرية".
الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
أزياء مجنونة.. راقية ومستدامة
كالعادة تستقطب عروض مصمم الأزياء السويسري كيفن جيرمانييه اهتمام وسائل الإعلام والمختصين، وتألقت تصاميمه الجديدة أخيراً على منصة أسبوع باريس للأزياء الراقية، بألوانها وخاماتها الغريبة، إذ يستخدم مواد معاد تدويرها. ويركز جيرمانييه - الذي ارتدى تصاميمه العديد من مشاهير العالم مثل تايلور سويفت وبيونسيه - على استخدام مواد مستدامة، ما يقلل من التأثير البيئي للأزياء ويستخدم أشياء غير تقليدية مثل الزجاج المعاد تدويره والخرز الملون، ما يمنح أزياءه الغريبة والمبهرة في الآن ذاته مظهراً مميزاً. واكتسب جيرمانييه - الذي قدم خلال أسبوع باريس للأزياء الراقية مجموعته لخريف/شتاء 2025-2026 شهرة واسعة في عالم الموضة، وارتدى مشاهير تصاميمه، ما ساهم في تسليط الضوء على أسلوبه الفريد.
صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
زوجة ديمبيلي تستعد للنجومية.. ووداع حزين لمودريتش
متابعة: ضمياء فالح سلّطت الصحافة الضوء على ريما ايدبوش زوجة لاعب باريس سان جيرمان، عثمان ديمبيلي، التي شهدت برفقة ابنتهما تسجيل زوجها هدفين في مباراة الفوز على ريال مدريد برباعية نظيفة على ملعب المليار إسترليني «مت لايف» في نصف نهائي مونديال الأندية. وتحمل ريما الجنسية الإيطالية وهي من أصول مغربية وتزوجت من جناح برشلونة السابق في 2021، لكنها رغم نشاطها على إنستغرام تحافظ على حجابها وتخفي وجهها دائماً بكمامة. ولوحت ريما لزوجها بعد تسجيله هدفين أولهما بعد مرور 9 دقائق من المباراة وخطفه الكرة مرتين من مدافعي الريال أنتونيو روديجر وراؤول أسونسيو. وتستعد ريما ادبوش لدخول عالم زوجات نجوم جائزة الكرة الذهبية لكن باحتشام أكبر مع تأييد كبير من الصحافة الفرنسية لبطل أوروبا كي يحصد الجائزة هذا العام. وتفوق الجناح الفرنسي المرشح للجائزة على حامل الكرة الذهبية الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، لكن علق الإسباني تشافي ألونسو مدرب ريال مدريد عن آخر مباراة للأيقونة الكرواتي بقميص الريال: «لن يتذكر الناس لوكا بهذه المباراة بل للعديد من المباريات الكبيرة التي لعبها، إنه أيقونة كروية عالمية واسمه سيسجل في التاريخ لأسباب أكثر إيجابية من الـ25 دقيقة التي لعبها أمام باريس». وحصل ريال مدريد رغم الخروج المهين على 74 مليون يورو من المشاركة في المونديال. ووصفت الصحافة ريال مدريد بفريق الهواة أمام فريق محترف بقيادة المدرب لويس إنريكي، وكتبت: «في غضون 23 دقيقة كانت النتيجة 3-صفر لسان جيرمان الأكثر تمريراً في المونديال، وكاد صانع الألعاب الجورجي كفاراتسخيليا يسجل الهدف الرابع قبل نهاية الشوط الأول من على بعد 10 ياردات وديمبيلي من على بعد 40 ياردة، لكن تكفل بتسجيل الرابع البرتغالي الدولي جونكالو راموس بالدقيقة 88 بعد خروج ديمبيلي وكفارا بالدقيقة 58 لإراحتهما قبل مواجهة تشيلسي الأحد بالنهائي». وهذا هو الفوز رقم 48 لملك أوروبا، وهو رقم قياسي في موسم واحد وأدخل السرور على المغربي أشرف حكيمي، نجم ريال مدريد السابق، الذي صنع هدف فابيان رويز، وانتهز المدرب إنريكي الفرصة للنيل من مهاجمه السابق كيليان مبابي، وقال: عليك أن تكون قدوة، في اليوم الذي لا تهاجم فيه، عليك أن تكون أفضل لاعب في الدفاع على وجه الأرض، هذا ما كان يفعله مايكل جوردان «في إشارة لأسطورة السلة الأمريكي».
