
ليندسي لوهان تستعين بخبرتها في الأمومة في فيلم "فريكيير فرايداي"
أنجبت لوهان (39 عاما) طفلها الأول عام 2023، قبل عام من تصوير فيلم ديزني.
وقالت لوهان خلال العرض الأول للفيلم في لندن أمس الخميس: "شعرت وكأنني عدت أدراجي، وكان التوقيت مثاليا خاصة وأنني أم جديدة، واستطعت استحضار دور الأم للشخصية، وهذه أول مرة أتمكن من فعل ذلك على الشاشة".
وحقق فيلم "فريكي فرايداي"، الذي بلغت ميزانيته المعلنة 26 مليون دولار، نجاحا غير متوقع، وحقق إيرادات تجاوزت 160 مليون دولار في أنحاء العالم وكان له جمهور واسع.
ويبدأ عرض "فريكيير فرايداي" في دور السينما العالمية في السادس من آب/أغسطس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
ليوناردو دي كابريو قد ينقذ HEAT 2 من التأجيل بسبب ميزانيته الضخمة
يواجه مشروع فيلم HEAT 2 للمخرج الشهير مايكل مان مأزقًا تمويليًا، بعد أن أبدت شركة وارنر برذرز تحفظًا على المضي قُدمًا في إنتاج الفيلم، الذي تصل ميزانيته إلى حوالي 170 مليون دولار. ورغم الإعجاب العام بالسيناريو، فإن التكلفة الباهظة دفعت الشركة للبحث عن شريك مالي، حيث دخلت مؤخرًا في مفاوضات مع شركة Apple للمشاركة في تمويل الفيلم. ذكرت تقارير موثوقة أن النجم العالمي ليوناردو دي كابريو قد أجرى محادثات مباشرة مع مايكل مان بشأن بطولة الفيلم. ووفقًا لمصادر مقربة، فإن انضمام دي كابريو رسميًا للمشروع سيكون كفيلًا بدفع وارنر برذرز لتغيير موقفها، والموافقة على بدء التصوير خلال 2025. كان مايكل مان قد انتهى من كتابة السيناريو في وقت سابق هذا العام، مبنيًا على روايته Heat 2 التي نُشرت عام 2022. وتتناول الرواية أحداثًا تقع قبل وبعد أحداث الفيلم الأصلي، وقد تلقت النصوص إشادة داخلية من مسؤولي الاستوديو، مما فتح الباب أمام عملية اختيار الممثلين، التي تتضمن أسماء مرشحة مثل آدم درايفر. من المتوقع أن يشمل تصوير الفيلم عدة مواقع عالمية مثل لوس أنجلوس، شيكاغو، المكسيك، وربما إندونيسيا، على أن يُصوَّر خلال العام المقبل، في حال تأمّن التمويل النهائي. المشروع يُصنف كفيلم جريمة وإثارة كبير يتطلب تقنيات عالية وإنتاج ضخم، وهو ما يبرر ميزانيته المرتفعة. ورغم النجاح الفني لمايكل مان، فإن شركة وارنر برذرز ما زالت متأثرة بفشل فيلمه السابق Ferrari الذي بلغت ميزانيته 95 مليون دولار وحقق فقط 44 مليون دولار عالميًا. هذا الأداء التجاري الضعيف جعل الشركة تتريث قبل الالتزام الكامل بمشروع ضخم جديد دون ضمانات. الرهان حاليًا على إتمام صفقة الشراكة مع Apple، التي أبدت اهتمامًا بالمشاركة في تمويل الفيلم، خاصة مع وجود نجم بحجم دي كابريو واحتمالات تجارية كبيرة في السوق العالمي. في حال نجحت هذه الشراكة، قد يبدأ تصوير Heat 2 رسميًا في منتصف 2025، ويُعرض في 2026 أو 2027. صدر فيلم Heat عام 1995 من إخراج مايكل مان، ويُعد واحدًا من أبرز أفلام الجريمة والإثارة في تاريخ السينما الأمريكية. جمع الفيلم لأول مرة بين اثنين من عمالقة التمثيل وهما روبرت دي نيرو في دور السارق المحترف 'نيل مكولي'، وآل باتشينو في دور المحقق 'فينسنت هانا'. يدور الفيلم حول صراع ذهني ونفسي محتدم بين مجرم محترف وشرطي عنيد، في سياق من المواجهات المعقدة والمشاعر المتداخلة. الفيلم حقق نجاحًا نقديًا كبيرًا، وأثّر لاحقًا في أجيال من صانعي أفلام الجريمة، ليُصبح اليوم فيلمًا كلاسيكيًا لا غنى عنه في ذاكرة السينما.

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤول مصري كبير يكشف... دولة لبنان ثرية وهي تمتلك المال الكافي...
يُنقَل عن مسؤول مصري كبير قوله، خلال اجتماع جمعه بمسؤولين دوليين وعرب، في مرحلة ما بعد انتهاء الاحتلال السوري للبنان، نوقِشَت خلاله مجموعة من الملفات الإقليمية والدولية، ومن بينها حاجته (لبنان) والجيش اللبناني لتمويل ومساعدات، أنه (المسؤول المصري الكبير) قال:"راح واد (ولد) من عندنا للبنان، والواد ده بيغنّي، وعمل حفلات هناك، وخاد (أخذ) منهم فلوس كتير، ونحنا يافندم منشوف إنوهُم (أنهم) مش مرتاحين، ودولتهم بتقول انها عايزة (تريد) مساعدات وفلوس وحاجات زي كده يعني، ليها (لها) وللجيش...". أم كلثوم والمسؤول المصري الكبير هذا، كان يقصد آنذاك، أحد الفنانين المصريين الذين يزورون لبنان بين سنة وأخرى، لإحياء حفلات تنتهي بإخراج مبالغ ليست قليلة أبداً، وبالعملة الصعبة، منه (لبنان). كما أنها حفلات مُكلِفَة جداً من حيث التنظيم، وكل باقي التفاصيل... ويُنقَل عن المسؤول المصري الكبير هذا، أنه أعطى أم كلثوم مثالاً عمّا يمكن أن يحصل في لبنان، لسدّ جزء من حاجاته، بقوله إنها (أم كلثوم) كانت تخصّص بعض أهم حفلاتها، جزئياً أو بالكامل بحسب المرات والظروف، ونسبة من أرباح أغنياتها، لتمويل الجيش المصري. "شاهد ما شفش حاجة" نعم. هذا هو لبنان، البلد الذي لا يُجيد سوى طلب المساعدات، ومؤتمرات الدعم، من أجل خزينته، وشعبه، وجيشه، فيما يعلم القريب والبعيد، وباعتراف من الجميع، أن مبالغ مالية طائلة قد تتجاوز الـ 6 أو 7 أو 8 مليارات دولار، تتحرك في السوق المحلي، من باب السياحة والأنشطة السياحية والفنية، وبستار سياحة وفنون ومسارح ورياضة وحب الحياة والفرح... خلال موسم واحد فقط، أي خلال صيف معيّن، أو شتاء معيّن... وإذا جمعنا ما يتحرك خلال 12 شهراً، بين صيف وخريف وشتاء وربيع، من مناسبات واحتفالات ومواسم وحفلات... فإن الأرقام تُصبح أعلى بكثير، وهي تتبخّر تبخّراً غير مفهوم، تحت عنوان أنها أموال وتحويلات خاصة مثلاً، تتحرك داخل مؤسسات خاصة، ومن ضمنها، ولا دخل للدولة اللبنانية بها أبداً، أي ان الدولة التي يتحرك فيها المليارات المليارية خلال عام واحد، والتي يُقال لنا إنها بحاجة الى "شحادة" دائمة، تتفرّج على أنشطة تحصل من ضمنها، على طريقة "شاهد ما شفش حاجة". ضريبة سنوية نعم، هذا ما يُقال لنا. ولكن رغم ذلك، ومهما عظُمَت الأكاذيب وكثُرَت، يبقى أن الدولة اللبنانية قادرة على تمويل ذاتها بذاتها، وعلى توفير نسبة كبيرة من احتياجاتها لتوفير الأمن والمعيشة وكل شيء، لشعبها وجيشها على حدّ سواء، انطلاقاً من خطوات بسيطة جداً، يمكن لكل صاحب نيّة حسنة أن يدفع باتّجاهها، وهي من مستوى فرض ضريبة سنوية قد لا تتجاوز الـ 5 في المئة فقط، على كثير من المؤسسات والقطاعات التي تشهد "تحرّكات مالية" سنوية هائلة، يُقال للناس إن لا دخل للدولة اللبنانية بها. فالمواسم السياحية مثلاً، تحتاج الى أمن، إذا لم يتوفّر، لن يكون هناك من مجال لتحقيق أرباح بقيمة 6 أو 7 مليارات دولار مثلاً، خلال صيف واحد (مثلاً). السياحة ومن هذا المنطلق، ومن باب المنطق، لا يحسن للمؤسّسات السياحية التي تحتاج الى الكثير من المجهود الأمني المُكلِف، أن تستفيد هي وحدها، بل من واجب كل واحدة منها، بدءاً بالكبيرة، وصولاً الى الصغيرة، أن تقتطع ولو نسبة 5 في المئة من أرباحها السنوية، لصالح توفير تمويل للجيش اللبناني، وذلك بدلاً من طلب أموال الدعم للجيش من الخارج بنسبة 100 في المئة. كما يمكن للمؤسسات السياحية الكبرى، التي تشهد أنشطة كبرى، أن تزيد تلك النسبة الى 8 أو 10 في المئة مثلاً، نظراً لقدرتها على اقتطاع المزيد والمزيد من حساباتها وخزائنها. المصارف المصارف أيضاً، التي لا تزال "شغاّلة" ومستمرة في بلادنا، رغم الفوضى المالية، والعمل على طريقة "حارة كل مين إيدو إلو". فهذه أيضاً، تنعم برعاية وحماية أمنية، منذ خريف عام 2019، وبمجهود كبير. ومن أبسط ما يُقال ضمن هذا الإطار، هو أنه حان الوقت لتقوم تلك المؤسسات (المصارف) بـ "ردّ الجميل" للجيش والقوى الأمنية اللبنانية، وأن تتقبّل فكرة دفع ضريبة سنوية تقتطع نِسَباً من أموالها وأرباحها وأعمالها، لصالح تمويل الجيش اللبناني. رجال مال وأعمال أيضاً وأيضاً، هناك نسبة لا بأس بها من الصناعيين ورجال المال والأعمال في لبنان، الذين ينعمون بحمايات أمنية، فيما بعضهم ينشط ضمن المجال السياسي أيضاً، ومن داخل مجلس النواب أو الحكومة. فبعض هؤلاء وسّعوا أعمالهم وإنتاجهم الصناعي كثيراً، في مرحلة ما بعد خريف 2019، وذلك رغم أنهم يتحدثون عن سرقة الودائع، وتبخُّر المدخرات، مؤكدين أنهم من فئة "المعتّرين". ولكن باليوميات التطبيقية، نجد أن أعمال وصناعات هؤلاء كلّهم، نَمَت كثيراً بين خريف 2019 وصيف 2025، الى درجة أن بعضهم قد يُصنّع كل أنواع الممنوعات ربما بعد، للإمساك بالسوق على المستويات كافة. وأمام هذا الواقع، يمكن فرض ضريبة سنوية معينة على أعمال وأرباح هؤلاء، لتمويل الجيش اللبناني، خصوصاً أنهم يحتاجون الى خدمات الجيش بالأمن، من أجل نمو أعمالهم وأرباحهم. 10 مليارات أمر آخر أيضاً، وهو أنه يمكن فرض ضرائب سنوية على أسماء كبيرة تُمسِك بعدد من القطاعات الحيوية المهمّة في بلادنا، وهي تتقاضى أموالاً طائلة لتلميع صورة حكم معيّن، ولِلَمْلَمَة أي نوع من الأخطاء والانتهاكات السياسية والقضائية والأمنية...، وللتسويق لسياسات ومشاريع معينة، ذات طابع داخلي وخارجي، على حدّ سواء. نعم، هذا غيض من فيض وسائل كثيرة، يمكن الاستعانة بها لتمويل لبنان وشعبه وجيشه. وسائل قادرة على توفير ما يتجاوز 10 مليارات دولار خلال عام واحد، وليس في غضون 10 سنوات فقط. أنطون الفتى - وكالة "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
لوبيز تتراجع عن الغناء في موسكو.. السياسة تُفسد الحفل!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت وسائل إعلام روسية أن المغنية الأمريكية الشهيرة جينيفر لوبيز رفضت تقديم حفل فني في موسكو صيف العام الجاري بسبب "مخاوفها" من حملة الكراهية التي يشنها الغرب ضد روسيا. وجاء في منشور على قناة "Mash" الروسية على تليغرام: "رفضت جنيفر لوبيز تقديم عرض فني في موسكو في شهر أغسطس المقبل، وذلك بسبب مخاوفها من حملة الكراهية الغربية ضد روسيا. وكانت المغنية قد اتفقت، قبل ثلاثة أشهر، مع إدارة أعمالها على إقامة حفل في العاصمة الروسية مقابل مليون دولار على الأقل، لكنها تراجعت لاحقا مع فريقها عن هذه الفكرة." وأشارت القناة إلى أن "منظّمي حفلات روس كانوا مهتمّين باستضافة لوبيز، خصوصا في ضوء جولاتها الأخيرة في كازاخستان، وأوزبكستان، وأرمينيا. وقد تقدّمت المفاوضات إلى درجة تحديد موعد مبدئي لإقامة حفل في شهر أغسطس، لكن الفنانة وفريقها قرّروا التخلي عن الحفل". من جانبه، لم يُنكر يفغيني فينكلشتاين، رئيس وكالة الحفلات الكبرى PMI، المعلومات المتعلّقة بالمفاوضات خلال حديثه مع "Mash"، لكنه امتنع عن الإدلاء بأيّ تعليقات إضافية. وتشير المعلومات الأولية إلى أن شركته هي التي كانت تتولى إدارة المحادثات مع فريق الفنانة الأمريكية بشأن إقامة الحفل المذكور.