
الصحة العالمية: سوء التغذية في غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"
قالت منظمة الصحة العالمية إن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة أكثر وكان من الممكن تفاديه.
وأضافت المنظمة في بيان، الأحد، إن قطاع غزة "يشهد حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد بعدد الوفيات في تموز"، مشيرة الى أن معظم تلك الوفيات حدثت لدى وصولها إلى المرافق الصحية، وبدت على أجسادهم علامات واضحة مثل الهزال الشديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 18 دقائق
- رؤيا
مركز "غاماليا": اللقاح الروسي ضد سرطان المثانة بات قيد الاستخدام
روسيا تسجل لقاحًا جديدًا لعلاج سرطان المثانة طوره مركز "غاماليا" أعلنت وزارة الصحة الروسية رسميًا تسجيل لقاح "إيمورون-فاك" المخصص للعلاج المناعي لسرطان المثانة، والذي طوره المركز الوطني لأبحاث الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة "غاماليا"، ليصبح قيد الاستخدام الطبي بعد الانتهاء من الدراسات السريرية. ويُستخدم اللقاح الجديد في العلاج ما بعد الجراحة لسرطان المثانة، ويعمل على تحفيز الجهاز المناعي لمكافحة الخلايا السرطانية ومنع تكرار الإصابة. ووفقًا لمدير المركز، ألكسندر غينتسبورغ، فإن "إيمورون-فاك" يُستخدم حاليًا بنجاح في روسيا، ويحظى بطلب كبير في عدد من دول رابطة الدول المستقلة. وأوضح غينتسبورغ أن هناك شحنة كبيرة من الدواء ستُرسل قريبًا إلى أرمينيا، مؤكدًا أن النتائج الإضافية للدراسات أظهرت فعالية كبيرة في تعزيز فهم الأطباء لآلية عمل اللقاح. ووفقًا للبيانات الطبية، يُستخدم "إيمورون-فاك" لعلاج سرطان المثانة السطحي والوقاية من عودة الورم بعد استئصاله، نظرًا لنشاطه المناعي والمضاد للأورام.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
تقرير جديد يكشف مخاوف الأمير هاري بشأن مستقبله في عهد الأمير ويليام
كشف الكاتب البريطاني المتخصص في شؤون العائلة المالكة البريطانية ، توم باور، عن مخاوف عميقة تسيطر على الأمير هاري بشأن مستقبله في المملكة المتحدة، خصوصًا في حال تولي شقيقه الأكبر، الأمير ويليام، عرش البلاد بعد والدهما الملك تشارلز. في حديثه لصحيفة "نيويورك بوست"، أشار باور إلى أن هاري يتوجس من فقدان أي مكانة قانونية أو رمزية له داخل بريطانيا، حينما يتولى شقيقه الأمير ويليام عرش البلاد، ليصبح شخصًا غير مرحب به بشكل كامل. في الوقت نفسه، يبدو أن دوق ساسكس يسعى إلى رأب الصدع مع والده الملك تشارلز، الذي يعاني من أزمة صحية صعبة عقب تشخيص إصابته بالسرطان. وقد لفتت الأنظار خطوة مهمة خلال الشهر الجاري، حين رُصد مساعدو الأمير هاري وهم يعقدون اجتماعًا سريًا في لندن مع سكرتير الاتصالات الملكي. غير أن فريق الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون لم يُدعَ لهذا اللقاء، ما سلط الضوء مجددًا على استمرار حالة التوتر والانقسام الحاد داخل العائلة المالكة. يرى باور، مؤلف كتاب "الانتقام: ميغان وهاري والحرب داخل آل وندسور"، من أن وضع هاري بالفعل قد يصبح أكثر هشاشة بعد وفاة الملك تشارلز، إذ يتوقع أن يقوم ويليام بإقصائه بشكل كامل من المشهد الملكي. وأضاف: "هاري في أمسّ الحاجة إلى صورة واحدة تجمعه بوالده الملك كي يعيد تأكيد مكانته أمام الرأي العام، لكن القصر يدرك رغبته هذه جيدًا، ويفضل أن يُبقيه على مسافة". في سياق متصل، يرى مراقبون أن حفل توزيع جوائز WellChild المقرر إقامته في شهر سبتمبر المقبل، والذي يُتوقع أن يحضره الأمير هاري، قد يُمثل فرصة ذهبية للقاء محتمل بينه وبين الملك تشارلز، إذا ما سُمح بذلك. وإن تحقق اللقاء، فسيكون الأول منذ أكثر من 18 شهرًا، ما قد يفتح بابًا جديدًا أمام جهود المصالحة داخل العائلة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
دراسة حديثة.. كثرة النوم تفاقم خطر الوفاة
#سواليف خلصت #دراسة_علمية_حديثة إلى أن #الإكثار من #النوم يؤدي إلى #زيادة #خطر_الوفاة، وذلك على الرغم من التوصية المستمرة للأطباء بضرورة أخذ قسط كافٍ من النوم لكل شخص على اعتبار أن هذا أمر صحي ومفيد. وذكر تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' العلمي المتخصص أن أحدث الدراسات بخصوص النوم خلصت إلى أن النوم لأكثر من 9 ساعات قد يكون أسوأ على صحتك من قلة النوم. وأفاد التقرير أن النوم ضروري لصحتنا إلى جانب التغذية والنشاط البدني، ويُعد النوم ركيزة أساسية للصحة، كما أنه أثناء النوم تحدث عمليات فسيولوجية تُمكّن أجسامنا من العمل بفعالية عندما نكون مستيقظين، وتشمل هذه العمليات استعادة العضلات، وتقوية الذاكرة، وتنظيم المشاعر. وتوصي مؤسسة 'صحة النوم'، وهي المنظمة الأسترالية الرائدة غير الربحية التي تقدم معلومات مبنية على الأدلة حول صحة النوم، البالغين بالحصول على ما بين 7 – 9 ساعات من النوم كل ليلة. وتوضح المؤسسة أن بعض الناس يعانون من قلة النوم بطبيعتهم، ويمكنهم العمل بشكل جيد بأقل من 7 ساعات نوم. ومع ذلك، فبالنسبة لمعظم الناس فإن النوم أقل من 7 ساعات له آثار سلبية، حيث قد تكون هذه الآثار قصيرة المدى، وعلى سبيل المثال، في اليوم التالي لنوم سيء، قد يشعر الشخص بانخفاض في الطاقة، وسوء في المزاج، وزيادة في التوتر، وصعوبة في التركيز في العمل. وعلى المدى الطويل، يُعد عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد عامل خطر رئيسي للمشاكل الصحية، فهو يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، واضطرابات التمثيل الغذائي، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني، وضعف الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق، والسرطان، والوفاة، بحسب تقرير 'ساينس أليرت'. ووفقا أحدث دراسة طبية، راجع الباحثون نتائج 79 دراسة أخرى تابعت المشاركين لمدة عام على الأقل، ورصدت تأثير مدة النوم على خطر تدهور الصحة أو الوفاة. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين ينامون لفترات قصيرة -أي أقل من 7 ساعات في الليلة- كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 14% خلال فترة الدراسة، مقارنةً بمن ينامون ما بين 7 – 8 ساعات. ومع ذلك، وجد الباحثون أيضاً أن من ينامون كثيراً – أكثر من 9 ساعات في الليلة – كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 34% مقارنةً بمن ينامون من 7 – 8 ساعات. ويدعم هذا بحثاً مشابهاً أُجري عام 2018 وجمع نتائج 74 دراسة سابقة تتبعت نوم المشاركين وصحتهم على مدار فترات زمنية، تراوحت بين عام واحد و30 عاماً. ووجدت الدراسة أن النوم لأكثر من 9 ساعات مرتبط بزيادة خطر الوفاة بنسبة 14% خلال فترة الدراسة. وأظهرت الأبحاث أيضاً أن النوم لفترة طويلة جدًا (أي أكثر مما هو مطلوب لعمرك) مرتبط بمشاكل صحية مثل الاكتئاب والألم المزمن وزيادة الوزن واضطرابات التمثيل الغذائي. ويعتبر العلماء أن عوامل متعددة قد تؤثر على العلاقة بين كثرة النوم وسوء الحالة الصحية، ومن الشائع أن ينام الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة لفترات طويلة باستمرار، وقد تحتاج أجسامهم إلى راحة إضافية لدعم التعافي، أو قد يقضون وقتاً أطول في السرير بسبب الأعراض أو الآثار الجانبية للأدوية. وقد لا يحصل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة على نوم جيد، وقد يبقون في السرير لفترات أطول سعياً وراء قسط إضافي من النوم.