هل أنت مستعد للخوف؟ لعبة BrokenLore: Don't Watch تصل إلى أجهزة الكونسول قريبًا (فيديو)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرجل

منذ 2 ساعات

• الرجل

Bugatti تكشف عن ساعة Tourbillon المستوحاة من محركات سياراتها الفائقة (فيديو)

أعلنت "بوغاتي Bugatti" عن إطلاق ساعة "Bugatti Tourbillon" الجديدة، وهي ابتكار يجمع بين الفخامة الميكانيكية والدقة السويسرية، مستلهمة تصميمها وهندستها من عالم سيارات بوغاتي الفائقة. تمثل هذه الساعة الفاخرة انعكاسًا واضحًا للغة التصميم التي تشتهر بها العلامة، مع عناصر بصرية وتقنية تنقل إحساس قيادة إحدى سيارات بوغاتي الخارقة إلى المعصم. الساعة تأتي بعلبة كبيرة الحجم من التيتانيوم المصقول بقياس 52 × 44 ملم، ما يمنحها حضورًا قويًا وأناقة عصرية، مع الحفاظ على خفة الوزن ومتانة المعدن. تصميم العلبة والخطوط الحادة والزوايا الدقيقة يعكس الجرأة التي تتميز بها سيارات بوغاتي، بينما يضيف السطح المصقول لمسة فاخرة تعزز من جاذبية القطعة. أقرأ أيضًا: دريك يرتدي ساعة رولكس داي ديت النادرة بسعر 117 ألف دولار أما ميناء الساعة فمستوحى من لوحة عدادات السيارات، حيث يُعرض الوقت بأسلوب (Jumping Retrograde) لكل من الساعات والدقائق، وهو أسلوب ميكانيكي مميز، يجعل قراءة الوقت تجربة ديناميكية. وهذه الحركة الفريدة تمنح الساعة لمسة من الإثارة البصرية، التي تذكر بحركة المؤشرات في السيارات عالية الأداء. مميزات Bugatti Tourbillon تضم الساعة آلية توربيون محلّق (Flying Tourbillon)، تدور دورة كاملة كل 30 ثانية، وهو ما يضاعف من دقة الحركة الميكانيكية، ويعكس براعة صناعة الساعات الفاخرة. اختيار التوربيون المحلّق، بدلًا من التوربيون التقليدي، يضيف إحساسًا بانعدام الوزن، ويتيح رؤية أوضح لآلية الحركة المعقدة من دون عوائق. تم تجهيز ساعة بوغاتي توربيون بنظامي احتياطي طاقة منفصلين، أحدهما مخصص لتشغيل حركة الساعة، والآخر لتشغيل الآلية الميكانيكية لمحرك V16 المصغر. هذه الميزة تضمن استمرارية الأداء لكل جزء من مكونات الساعة، سواء لعرض الوقت أو للتجربة الميكانيكية البصرية التي تميزها. وتمثل ساعة بوغاتي توربيون تجسيدًا للفلسفة التي تتبناها العلامة، حيث تلتقي الهندسة الفائقة للسيارات مع دقة صناعة الساعات السويسرية، والنتيجة تحفة ميكانيكية موجهة لهواة اقتناء الساعات الفاخرة وعشاق السيارات، الذين يبحثون عن قطعة تجمع بين الأداء الرفيع والجمال الميكانيكي.

سعودي جيمر

منذ 6 ساعات

• سعودي جيمر

انطباعنا عن لعبة Ninja Gaiden 4

سلسلة Ninja Gaiden هي من أعرق وأعظم ألعاب الأكشن، سواء الأجزاء الأصلية ثنائية الأبعاد في نهاية الثمانينيات أو السلسلة ثلاثية الأبعاد التي بدأت على جهاز Xbox الأصلي في 2004 وتوقفت في 2013 مع جزئها الثالث المحسن، والأول بغياب Itagaki مؤسس فريق Team Ninja. الثالث لم يلاقي نفس الترحيب وأدى إلى توقف السلسلة، عدا حزمة Master Collection في 2021 والجزء الفرعي Yaiba والذي لاقى استقبال أسوأ حتى من الثالث. تغير الوضع أخيرًا، فهناك 3 ألعاب بالسلسلة هذه السنة، أحدهم جزء Ninja Gaiden 2 Black المحسن والذي قد يكون أفضل مدخل معاصر للسلسلة، والآخر Ninja Gaiden: Ragebound ثنائي الأبعاد من مطور سلسلة Blasphemous. كلاهما حصل على تقييمات عالية لكن ربما الإعلان الأكبر هو وجود جزء رابع في السلسلة ثلاثية الأبعاد جديد من تطوير Platinumgames مع مساعدة من Team Ninja، مطور السلسلة الأصلي، ونشر ودعم من مايكروسوفت. فريق Team Ninja متألقون مع سلاسل مثل Nioh لكنهم بعد فقدان مؤسسهم لم يتألقوا بسلسلة Ninja Gaiden بينما Platinumgames، مطوروا Bayonetta، فقدوا الكثير من فريقهم مؤخرًا. فهل Ninja Gaiden 4 تلبي طموح عشاق السلسلة؟ حصلت لي فرصة لعب نسخة مبدئية من اللعبة لقرابة الساعتين مما يبدو أنه بداية اللعبة وبشخصية Yakumo الجديدة. شخصية Hayabusa لازالت موجودة وقابلة للعب، لكن التركيز على Yakumo خاصة فيما لعبته. تقع أحداث اللعبة في نسخة مستقبلية من مدينة طوكيو تغمرها الأمطار وغزاها الوحوش. تبدأ اللعبة مع مهمة اغتيال شخصية لها تأثير على التنين المحبوس، لكنها تقنعك بأن التخلص من دمار التنين يتطلب إطلاق سراحه وإعادته إلى سابق هيئته ومن ثم قتله. هناك نقاط إيجابية عدة، فحتى مع الشخصية الجديدة هناك حركات معتادة مثل Flying Swallow و Izuna Drop و Ultimate Technique، وهناك في حالات عدد كبير من الأعداء يتخطى العشرة، وهناك بتر لأعضاء الأعداء والكثير من الدم، ومستوى الصعوبة خاصة ضد الزعيم مرتفع ويتطلب منك سرعة الاستجابة والتكيف المستمر. مايميز Yakumo، بالإضافة إلى كونه من قبيلة منافسة لقبيلة Hayabusa، وكون علاقته مع البطل السابق حدية أحيانًا، هو وجود أسلوب غراب الدم أو Bloodraven والذي يجعلك تستخدم دمك ودم الأعداء لخلق أسلحة موجهة للتعامل مع فوج من الأعداء مرة واحدة. كذلك هناك صد للضربة وعند توقيته مع ضربة العدو يعطيك أفضلية وهناك رد لضربة العدو parry. التنقل في مدينة Tokyo يشمل المشي على الجدران واستخدام الخطاف لسحب نفسك وحتى أثناء القتال، وهناك مهام جانبية لها مكافآت مثل قتل عدد معين من الأعداء. ربما كعكس للواقع الحالي هناك طلاء أصفر ليدلك على الأسطح القابلة للتسلق. الرسوم جيدة عمومًا وإن كانت الدقة في طور الأداء ليست الأفضل وكذلك جودة بعض الأسطح. كذلك لم تبرز الموسيقى وبعض الأصوات ضعيفة مثل كسر الصناديق أو عند استخدام جدارين للقفز بينهما للوصول للأعلى. اللعبة تقدم طوري دقة (30 إطار) وأداء (60 إطار) بالإضافة إلى طور 120 إطار، وهناك مراحل تحدي مستقلة والقدرة على التدريب الحر وعلى حركات معينة. ما لعبته كان ممتعًا وحماسيًا، خاصة عدد الأعداء الكبير في حالات وتحدي الزعيم بالتحديد، ونظام Bloodraven مبشر، بينما البقية في مستوى لعبة مثل Ninja Gaiden 2 Black لكن الاختبار الحقيقي هو عند تجربة اللعبة الكاملة وتجربة المراحل والزعماء وفراق قتال شخصيتي Yakumo و Hayabusa، والأخير له حضور كبير في اللعبة عندما تصدر. كأول لعبة بعد انقطاع طويل فالترقب والحماس في أوجه. اللعبة ستصدر يوم 21 أكتوبر على الاكسبوكس والبلايستيشن 5 والحاسب الشخصي وضمن خدمة Game Pass.

عكاظ

منذ 7 ساعات

• عكاظ

لكل ذوق مذاق

في سياق النشاط الفني وتزايد المعارض الفنية، ووجود وفرة في الإنتاج الفني بتعدد مستوياته وأبعاده يقابله وجود عدة فئات من المتلقين والذي يكشف تبايناً جلياً في عملية التذوق الفني. فهناك فئة من المتلقين تميل إلى طابع التعبير الظاهري الذي يخلو نسبياً من التأمل متلبساً النظرة الخاطفة وقد يكون قياساً سريعاً لمستوى الاتقان الواقعي، وربما لا يتم تناول أي من معايير التذوق الفني الفعلي لجماليات العمل الفني، وهناك فئات تتفاعل مع العمل الفني ببعض المحاولات لاستنباط دلالات يمكن قراءتها. وهنا داهمت بعض التساؤلات مساحة العقل حول آلية التذوق التي تتم باختلاف البشر وثقافاتهم والعامل المحرك لإصدار الحكم على عمل ما. وتظهر عدة مستويات للمتلقين مما قد يرصد فجوة بين الفن والمجتمع والتي لا بد من العمل على تقليصها وتقريب المسافة بينهما، والانتقال بالمتلقي من الحيز البصري البسيط إلى قراءة أكثر عمقاً للأبعاد اللونية والشكلية والرمزية واستيعاب مساحة جديدة من التفاعل تمكنه من تفعيل أدوات أخرى للتذوق كالمشاعر والحس والذاكرة والثقافة يتفاعل بها مع عناصر العمل الفني. وربما يصل إلى البعد الفلسفي في بعض الأعمال بالنسبة والتناسب مع عمق العمل الفني ومراحله، وبذلك يتم تكوين معرفة حسية فنية متصلة بالانعكاس الفني للعمل، وتعزز علاقة الفن بالمجتمع وتتكامل عملية الاتصال من مرسل ورسالة ومستقبل يعزز توظيف الفن اجتماعياً وجمالياً. وهذا ما يستدعي وضع معايير جديدة أيضاً لعرض اللوحات وزيارة المعارض بالتزامن مع نشر ثقافة التذوق والتلقي وإعطاء مساحة للمتلقي بأن يختار أن يكون مشاهداً أو قارئاً للعمل الفني، وما إذا كان ما سيتعامل مع العمل الفني كأشكال وألوان أو رموز ودلالات بغض النظر عن تطابقها مع مقصد الفنان وإلى أي مدى يمكن أن ينشأ حوار بين المتلقي والعمل الفني، أو ربما بين المتلقي والفنان وتولد مستويات لاستنباط القيم الجمالية من العمل الفني. وتباين الأذواق مشابه إلى حد ما للتفاعل مع الجمال المكاني، فهناك من يستمتع بجمال البحر أو الصحراء ومنهم من يفضل جمال الغابات أو ربما السهول أو بشكل آخر الجبال، وإن اختلفت في السياق إلا أنها تشترك بشكل ما بعمليات التذوق بالفني الجمالي. الله سبحانه وتعالى أبدع في خلق الجمال مما يشكل بيئة جاهزة لنشوء علاقات بين الإنسان والجمال، تترابط وتفترق، تتشابه وتختلف، مكونة مستويات عدة من التذوق الفني، وبالتالي إلى إنتاج الفن كأحد نتائج هذا العلاقات، وإنتاج الفن يتبعه تلقي بمستويات متعددة، تدخل بشكل أو بآخر ضمن معايير اختيار الحيز المكاني الذي يمكن أن تعرض فيه الأعمال الفنية. أخبار ذات صلة