
الرابطة المحترفة الأولى.. تعيين حكام الجولة الأولى من الموسم الجديد
وستلعب مباريات الجولة الأولى من الرابطة المحترفة الأولى، أياتم 21 و22 و23 أوت الجاري.
وستكون هذه الجولة مبتورة من لقاءي القمة، الأول يجمع بين مولودية الجزائر وشباب بلوزداد، والثاني يقابل فيه فريق شبيبة القبائل الضيف اتحاد العاصمة.
وستدير الحكمة حوية ذكرى، لقاء مولودية وهران ونجم بن عكنون، ويساعدها في مهمتها كل من زرهوني عباس أكرم وصحبي أكرم.
وعيّن الحكم قاموح لإدارة مباراة أولمبيك أقبو وترجي مستغانم، في حين سيدير الحكم سماعيل حملات لقاء شبيبة الساورة ومستقبل الرويسات.
وأسندت مهمة إدارة لقاء نادي بارادو وجمعية الشلف للحكم مصطفى غربال، وسيدير الحكم نبيل بوخالفة لقاء مولودية البيض أمام الضيف شباب قسنطينة.
أما لقاء اتحاد خنشلة وضيفه وفاق سطيف فسيديره الحكم الرئيسي عوينة محمد رفيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
الرويسات تفاجئ الساورة في أول ظهور لها بالرابطة المحترفة
افتتح مستقبل الرويسات مشواره في بطولة الرابطة المحترفة، بأفضل طريقة ممكنة. بعدما حقق فوزًا مثيرًا خارج الديار على حساب شبيبة الساورة بنتيجة (1-2). في مباراة احتضنها ملعب 20 أوت ببشار، اليوم الخميس، ضمن الجولة الأولى من البطولة. الوافد الجديد إلى دوري الأضواء لم يظهر أي رهبة في مواجهة أحد أندية النخبة. إذ دخل المباراة بثقة كبيرة، ترجمها إلى هدف أول سجله اللاعب ناجي خيرة في الدقيقة الـ48، مستغلًا ارتباكًا في دفاع أصحاب الأرض مع بداية الشوط الثاني. وفي الدقيقة الـ68، أعاد مدافع الرويسات ياسين زغاد المنافس إلى اللقاء بطريقة غير متوقعة. حين سجّل هدفًا ضد مرماه، لتتعادل الكفة ويشتعل اللقاء من جديد. ورغم العودة القوية لأصحاب الأرض، فإن الكلمة الأخيرة كانت لمستقبل الرويسات الذي عرف كيف يخطف نقاط المباراة في الأنفاس الأخيرة. وذلك بفضل هدف رائع سجله البديل رحماني فؤاد في الدقيقة الـ89. بعد هجمة مرتدة سريعة استغل فيها الفريق المساحات في دفاع الساورة. هذا الفوز يمنح الرويسات دفعة معنوية كبيرة في أول ظهور له بين الكبار. ويؤكد أن الفريق لا ينوي لعب دور ثانوي هذا الموسم. بينما سيكون على شبيبة الساورة مراجعة الكثير من الأمور لتدارك التعثر المبكر على أرضه.


أخبار اليوم الجزائرية
منذ 19 ساعات
- أخبار اليوم الجزائرية
16 فريقاً على خط الانطلاق.. بأهداف متباينة
عجلة بطولة الرابطة الأولى تبدأ الدوران اليوم 16 فريقاً على خط الانطلاق.. بأهداف متباينة ـ العميد يُحافظ على نجومه.. ويتطلّع للاحتفاظ بلقبه ب. م من المقرر أن تُعطى هذا الخميس إشارة انطلاق بطولة الرابطة المحترفة الأولى موبيليس لكرة القدم موسم 2025- 2026 يوم الخميس بمشاركة 16 من بينهم الصاعدان الجديدان مولودية بلدية الرويسات الذي سيكتشف لأول مرة في تاريخه أجواء بطولة النخبة ونجم بن عكنون الذي يسجل عودته للرابطة الأولى بعد موسم واحد له في بطولة الرابطة الثانية هواة . وعلى خط انطلاق سباق بطولة الرابطة المحترفة الأولى ستتباين طموحات مختلف الأندية بين تلك التي تطمح لخلافة فريق مولودية الجزائر على عرش البطولة الذي يتربع عليه منذ موسمين اثنين وتلك التي تضع نصب أعينها إحراز مركز فوق منصة التتويج يؤهلها للمشاركة في المنافسة القارية وأخرى يبقى هدفها الأهم والأكبر هو ضمان البقاء في بطولة النخبة. فريق مولودية الجزائر المتوج بلقب البطولة الوطنية للمرة التاسعة في تاريخه سيسعى -دون شك- إلى الحفاظ على تاجه في مهمة لا تبدو يسيرة أمام منافسين أقوياء من شاكلة شبيبة القبائل الوصيف في بطولة الموسم الماضي وشباب بلوزداد واتحاد الجزائر وغيرهم من الأندية التي تخوض المنافسة بطموحات كبيرة. فرق تبحث عن التأكيد.. و العميد يريد المزيد وعلى عكس المواسم السابقة فضل فريق مولودية الجزائر الإبقاء على عناصره الأساسية مع تسريحه لبعض اللاعبين واستقدامه للاعبين اثنين لحد الآن هما حارس الدولي ألكسيس قندوز والمدافع أيمن بوقرة. أما على صعيد عارضته الفنية فاستعان العميد بخدمات التقني الجنوب إفريقي رولاني موكوتينا ليحل محل المدرب التونسي خالد بن يحيى الذي لم يتم تمديد عقده مع المولودية. ويتطلع نادي المولودية في بطولة الموسم الجديد إلى الاحتفاظ بلقبه الذي يمكنه من تحقيق ثلاثية أولى في تاريخه في مهمة صعبة يتعين عليه فيها مجابهة أندية كبيرة وطموحة هي الأخرى بدليل تعزيزها لصفوفها بأسماء نوعية على غرار فريق شبيبة القبائل الذي أبان عن نيته في التنافس على اللقب الذي غاب عن خزائنه منذ سنة 2008. وببقاء الألماني جوزيف زينباور على راس العارضة الفنية للفريق وتعزيز التشكيلة بأسماء قوية ستكون تشكيلة الكناري محصنة بكل مؤهلات النجاح التي ستساعدها على لعب الأدوار الأولى في البطولة وحتى التتويج باللقب. من جهته فريق شباب بلوزداد الذي انهى بطولة الموسم المنصرم في المركز الثالث والذي لم ينجح في الاحتفاظ بكاس الجمهورية عندما خسر النهائي أمام اتحاد الجزائر (2-0) على سيحرص طي صفحة الموسم المنصرم المخيب للآمال باعتباره فشل في إحراز أي لقب للمرة الأولى خلال الأعوام الستة الاخيرة. وحتى وإن لم تقم إدارة فريق أبناء لعقيبة بثورة كبيرة في سوق الانتقالات الصيفية فان هذا لا ينقص ابدا من قيمة التشكيلة الحالية التي يزخر بها الفريق حاليا والقادرة على استرجاع البريق المفقود تحت قيادة المدرب الالماني سيد راموفيتش الذي جددت فيه الثقة على رأس العارضة الفنية للفريق. وعلى غرار الأندية السابقة الذكر سيخوض فريق اتحاد الجزائر البطولة بطموحات كبيرة يسعى خلالها الفريق المتوج بلقب كاس الجزائر إلى لعب الأدوار الأولى تحت قيادة المدرب العائد عبد الحق بن شيخة بعد 22 شهر من مغادرته لها وتحديدا شهر أكتوبر من سنة 2023. ولا يختلف اثنان أن الهدف الأول لاتحاد الجزائر هذا الموسم يتمثل في استرجاع المجد الضائع المتمثل في التتويج بلقب البطولة الذي استعصى عليه منذ 2019. فرق أخرى تطمح إلى ترك بصمتها وراء الفرق المرشحة الطامحة للعب الأدوار الأولى توجد فرق أخرى يحذوها طموح لخلط الأوراق وترك بصمتها في سباق البطولة مثل ما هو الشأن بالنسبة لمولودية وهران الذي عانى الأمرين الموسم الماضي من اجل تجنب الهبوط حيث سيسعى جاهدا هذا الموسم للعودة إلى مكانته المفقودة رغم المغادرة المفاجئة لمدربه الفرنسي هوبير فيلود العارضة الفنية بطلب منه. بدروه اختار فريق وفاق سطيف أحد أبرز الأندية الوطنية الاستعانة بالمدرسة الألمانية في شخص المدرب أنطوان هاي الذي عوض التونسي نبيل الكوكي الذي التحق بالنادي المصري. وغير بعيد عن سطيف سيحاول الجار شباب قسنطينة منشط نصف نهائي كاس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم الموسم المنصرم لعب حظوظه كاملة في المنافسة الوطنية تحت قيادة وتوجيهات مدربه البوسني روسمير تشفيكو الذي تولى تدريب الفريق خلفا للمدرب الجزائري خير الدين مضوي الذي عين مدربا جديدا لنادي نصر بنغازي الليبي. وبعد نجاتهما من شبح السقوط الموسم المنصرم سيحرص فريقا جمعية الشلف وترجي مستغانم على تجنب ارتكاب الاخطاء السابقة. وإذا كانت إدارة فريق جمعية الشلف قد قررت الانفصال عن المدرب سمير زاوي وتعيين مكانه المدرب فؤاد بوعلي الا ان ادارة الترجي المستغانمي فضلت ترجيح كفة الاستمرارية من خلال الابقاء على المدرب نذير لكناوي مع القيام بإنتدابات نوعية على راسها التعاقد مع الحارس الدولي رايس وهاب مبولحي. أما ناديا بارادو وشبيبة الساورة اللذان حققا موسما جيدا العام الماضية بإنهائهما البطولة ضمن المراكز الخمسة الأولى فسيحاولان الحفاظ على نفس الديناميكية ولما لا السعي لإحتلال مركز يؤهلهما للمشاركة في احدى المنافسات القارية. بالمقابل سيخوض الوافدان الجديدان مولودية بلدية الرويسات ونجم بن عكنون غمار البطولة دون اي عقدة حيث سيستمتع الاول باكتشاف الاجواء التي سيعيشها لأول مرة في تاريخه فيما سيسعى الثاني جاهدا لتأكيد احقيته في العودة إلى بطولة المحترف الاولى بعد قضائه موسم واحد في بطولة الرابطة الثانية هواة. والأكيد ان الإثارة والتشويق ستكونان حاضرتين بقوة في بطولة مفتوحة على جميع الاحتمالات تتسم بتقارب مستوى الأندية المنشطة لها رغم ميل الكفة مبدئيا إلى أندية أكثر من أخرى على الرغم من ان لعبة كرة القدم عموما والبطولة الوطنية كثيرا ما أفضت على مفاجآت لم تكن في الحسبان. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الشروق
منذ يوم واحد
- الشروق
المدرب المحلي بقوة والمدرسة الألمانية حاضرة في البطولة الوطنية
خمسة أندية لم تغير مدربيها.. ماضوي وزاوي خارج القائمة ضبطت أندية القسم الأول أغلب جوانبها التنظيمية والفنية تحسبا للموسم الكروي المقبل، وفي مقدمة ذلك المدربون الذين تم التعاقد معهم لتولي زمام العارضة الفنية، حيث سجل المدرب المحلي حضوره بقوة، من خلال الإشراف على 10 أندية من أصل 16 فريقا، من بينهم العائد عبد الحق بن شيخة والمغترب جيلالي بهلول، كما سجلنا حضورا واضحا للمدرسة الألمانية في البطولة الوطنية، ومدربين من مدارس مختلفة بوسنية وجنوب إفريقية. تضع أندية بطولة القسم الأول آخر اللمسات لخوض غمار الموسم الكروي المقبل وسط أجواء تجمع بين الطموح والواقعية من جهة، وهذا بناء على التحضيرات القائمة وكذلك الانتدابات الصيفية التي تمت في الميركاتو الأخير، إضافة إلى أسماء المدربين الذين تم التعاقد معهم لتولي زمام الأمور الفنية، حيث توضح المعطيات الأولية ميل الكثير من أندية القسم الأول إلى خيار المدرب المحلي، الذي حظي بثقة 10 أندية من حظيرة الكبار، فبعضهم يواصلون الإشراف على نفس الفرق للموسم الثاني على التوالي، على غرار بلال دزيري مع نادي بارادو، ونذير لكناوي، الذي ساهم في ضمان البقاء مع ترجي مستغانم، وكذلك مصطفى جاليت، الذي يحظى بثقة إدارة شبيبة الساورة، فيما سجلنا عودة عبد الحق بن شيخة إلى البطولة الوطنية من بوابة اتحاد الجزائر، الذي سبق له أن توج معه بلقبين قاريين في أقل من شهرين منذ أكثر من عامين، علما أن بن شيخة كانت له تجربة مهنية في الدوري المصري، من خلال النصف الثاني من الموسم المنقضي، بعدما دشن شطره الأول مع شبيبة القبائل، كما سجلت البطولة الوطنية تواجد المدرب المغترب جيلالي بهلول، الذي يقود اتحاد خنشلة، وهو الذي سبق له العمل لعدة مواسم في القارة السمراء، وفي مقدمة ذلك الدوري الإيفواري، فيما يشرف عبد القادر عمراني على الصاعد الجديد مستقبل الرويسات. أما جمعية الشلف فقد تعاقدت مع المدرب فؤاد بوعلي، مقابل تخليها عن ابن الفريق، سمير زاوي، الذي كان قد أشرف على النادي طيلة الموسم المنصرم، محققا استقرارا استثنائيا رفقة خير الدين ماضوي مع شباب قسنطينة قبل أن يجدا أنفسهما خارج القائمة مع بداية الموسم الجديد. وفي السياق ذاته، فقد حول لطفي عمروش الوجهة نحو أولمبيك أقبو بعدما أشرف على مولودية البيض، خلال الموسم المنصرم، تاركا مكانه للمدرب شريف حجار، فيما استعادت إدارة العائد إلى القسم الأول نجم بن عكنون بخدمات المدرب منير زغدود، الذي أشرف خلال المواسم الأخيرة على عدة أندية ناشطة في حظيرة الكبار. من جانب آخر، سجل المدرب الأجنبي حضوره هو الآخر، من خلال إشرافه على 5 أندية، حيث كان للمدرسة الألمانية حضورها بـ 3 مدربين، من بينهم اثنان يواصلان العمل في الجزائر للموسم الثاني على التوالي، ويتعلق الأمر بمدرب شبيبة القبائل زينباور، الذي حقق مع الكناري مسارا مميزا في البطولة، والكلام ينطبق على مواطنه راموفيتش مع شباب بلوزداد، الذي نشط نهائي كأس الجمهورية ونافس على اللقب إلى آخر جولة، فيما عرفت هذه الصائفة قدوم مدرب ألماني آخر، هو أنطوان هاي، الذي يشرف على وفاق سطيف، فيما تعاقدت مولودية الجزائر مع المدرب الجنوب إفريقي رولاني موكوينا، الذي له حنكة كبيرة في الملاعب الإفريقية، فيما اختار النادي القسنطيني خدمات المدرب البوسني روسمير سيفكو، في تجربة جديدة لأبناء سيرتا مع المدرب الأجنبي، بعدما قاد الفريق الموسم المنصرم خير الدين ماضوي. في حين، يتواجد فريق مولودية وهران من دون مدرب، بعد مغادرة الفرنسي هيبار فيلود الفريق. مدربو أندية القسم الأول خلال الموسم الجديد أندية اعتمدت على المدرب المحلي اتحاد العاصمة (عبد الحق بن شيخة)، مستقبل الرويسات (عبد القادر عمراني)، جمعية الشلف (فؤاد بوعلي)، أولمبيك أقبو (لطفي عمروش)، ترجي مستغانم (نذير لكناوي)، أتليتيك بارادو (دزيري بلال)، مولودية البيض (الشريف حجار)، شبيبة الساورة (مصطفى جاليت)، اتحاد خنشلة (المغترب جيلالي بهلول)، نجم بن عكنون (منير زغدود). أندية اعتمدت على المدرب الأجنبي مولودية الجزائر (الجنوب إفريقي رولاني موكوينا)، شباب بلوزداد (الألماني سيد راموفيتش)، شبيبة القبائل (الألماني جوزيف زينباور)، وفاق سطيف (الألماني أنطوان هاي)، النادي القسنطيني (البوسني روسمير سيفكو)، مولودية وهران (من دون مدرب).