
فوضى عارمة بمطارات موسكو بعد هجوم أوكراني
وزارة الدفاع الروسية:
أكدت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 117 طائرة مسيّرة خلال الليل، منها 30 فوق منطقة موسكو، بعد يوم من إسقاط 172 طائرة.
تعليق الرحلات:
وفي أعقاب الهجوم، فرضت روسافياتسيا قيودًا مؤقتة على الرحلات الليلية في مطارات العاصمة، ما تسبب بتعطيل واسع شمل حتى مناطق نائية، وتم تشغيل قطارات إضافية لنقل الركاب من سان بطرسبرغ إلى موسكو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
من الحليف إلى الشريك..روسيا تبحث عن سوريا ما بعد الأسد
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس، أن بلاده تتطلع إلى مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في القمة الروسية العربية الأولى المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، مشيرًا إلى اتفاق موسكو ودمشق على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات الثنائية، بما يتماشى مع المرحلة الجديدة التي تمر بها سوريا. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك في موسكو مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، في أول زيارة من نوعها لمسؤول سوري بهذا المستوى منذ الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي. لافروف شدد على حرص بلاده على وحدة الأراضي السورية واحترام سيادتها واستقلالها، مؤكدا دعم روسيا للعملية السياسية ومسار العدالة الانتقالية. وأوضح أن اللقاء مع الوفد السوري تناول سبل تجاوز التحديات، وتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات. من جهته، أعلن الوزير الشيباني تشكيل لجنة سورية لمراجعة الاتفاقيات مع روسيا، مشددًا على أن أي شراكة مستقبلية يجب أن تنطلق من مصلحة الشعب السوري. وأكد تطلع بلاده إلى تعاون وثيق مع موسكو في ملفات إعادة الإعمار والعدالة الانتقالية، واصفًا العلاقة مع روسيا بأنها "محورية لكنها بحاجة إلى تصحيح جذري بعد سنوات من الانحياز لنظام الأسد". وكانت موسكو الحليف الأبرز لنظام الأسد سياسيًا وعسكريًا قبل سقوطه، لكنها التزمت الحذر في التعامل مع الحكومة الجديدة، التي تشكلت بقيادة الرئيس الشرع بعد انتصار الفصائل السورية المعارضة. ويُنظر إلى زيارة الشيباني على أنها أول اختبار حقيقي لإعادة صياغة العلاقة بين دمشق وموسكو في عهد سياسي مختلف.


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
روسيا تعلن سيطرتها على تشاسيف يار في دونيتسك.. والجيش الأوكراني ينفي
البوابة - شهدت العاصمة الأوكرانية كييف، صباح الخميس، قصفًا روسيًا عنيفًا بالصواريخ والطائرات المسيّرة، أسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة أكثر من 52 آخرين، وفق ما أعلنت السلطات الأوكرانية. يأتي هذا التصعيد في وقت أعلنت فيه موسكو سيطرتها على مدينة تشاسيف يار شرقي أوكرانيا، وهو ما نفاه الجيش الأوكراني. تصعيد دموي في كييف ووفق بيان وزير الداخلية الأوكراني، إيغور كليمنكو، فإن القصف طال عدة مناطق في العاصمة، أبرزها سفياتوشينسكي وسولوميانسكي، وتسبب في دمار جزئي لمبنى سكني، حيث تم إنقاذ شخصين من تحت الأنقاض. كما أشار إلى أن الهجمات تسببت في تحطم نوافذ وحدة لطب الأطفال في مستشفى بالعاصمة، دون وقوع إصابات هناك. قائد الإدارة العسكرية في كييف، تيمور تكاتشينكو، أوضح أن الهجوم طال ما يقرب من عشر مناطق، وأصاب أيضًا مؤسسة تربوية، مؤكدًا أن امرأة كانت بين الضحايا. في ظل هذا التصعيد، دعا مستشار وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيغا، المجتمع الدولي إلى ممارسة "أقصى الضغوط" على روسيا من أجل وقف الهجمات وإنهاء الحرب. موسكو تعلن التقدم شرقًا وأوكرانيا تنفي وفي تطور ميداني آخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها سيطرت على مدينة تشاسيف يار في منطقة دونيتسك، والتي تعد نقطة استراتيجية في المعارك شرق أوكرانيا. وتخوض القوات الروسية والأوكرانية معارك ضارية في هذه المنطقة منذ أشهر. لكن في المقابل، نفى الجيش الأوكراني هذا الادعاء، مؤكدًا استمرار القتال في المدينة وعدم سقوطها بالكامل في قبضة القوات الروسية.


البوابة
منذ 10 ساعات
- البوابة
ترامب يحذر مدفيديف: "احذر كلماتك، لانك ستدخل منطقة خطيرة"
انتبه لكلماتك,, قد تدخلك منطقة خطيرة وجّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحذيراً شديد اللهجة لنائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، مطالباً إياه بمراقبة تصريحاته، ومتهماً إياه بتجاوز الخطوط الحمراء. وفي منشور على "تروث سوشال"، وصف ترامب مدفيديف بـ"الرئيس الروسي الفاشل"، مشيراً إلى أن تصريحاته الأخيرة "تدخله منطقة خطيرة جداً". جاء ذلك رداً على انتقادات مدفيديف لسياسات ترامب تجاه روسيا، خاصة قراره تقليص مهلة وقف إطلاق النار في أوكرانيا، والتي اعتبرها مدفيديف "خطوة نحو الحرب". كما رفض التهديدات الأميركية، مؤكداً أن روسيا ليست إيران أو إسرائيل، وأن لغة الإنذارات لا تجدي.