logo
"ميدار" تتعاقد مع شركة أدير إنترناشيونال لتطوير مشروع "بوليفارد" بـ "مستقبل سيتي"

"ميدار" تتعاقد مع شركة أدير إنترناشيونال لتطوير مشروع "بوليفارد" بـ "مستقبل سيتي"

البوابةمنذ 4 أيام
أعلنت شركة ميدار للإستثمار والتنمية العمرانية، المطور العام لمدن "مستقبل سيتي" و"مدى" بالقاهرة الجديدة، عن شراكتها وفق نظام اقتسام الإيرادات مع شركة أدير إنترناشيونال التابعة لمجموعة "سمو القابضة" السعودية، لتنمية وتطوير مشروع متعدد الإستخدامات على مساحة تبلغ أكثر من نصف مليون متر بمدينة "مستقبل سيتي"، بإستثمارات 70 مليار جنيه، في خطوة استراتيجية تعكس عمق الشراكة الاقتصادية بين مصر والسعودية، وتجسيدًا للعلاقات القوية التي تجمع البلدين.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذي نظمته شركة ميدار للإستثمار والتنمية العمرانية بمدينة "مستقبل سيتي"، على هامش توقيع اتفاقية الشراكة الجديدة، بحضور المهندس/ أيمن القوصي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة ميدار للإستثمار والتنمية العمرانية، عايض القحطاني رئيس مجلس إدارة سمو القابضة ومتعب حمد ال سعد الرئيس التنفيذي لشركة أدير العقارية وعبد الرحمن بن عايض العضو المنتدب لشركة سمو للاستثمار وسعيد النهدى رئيس تنفيذى سمو القابضة و المهندس باسل الصيرفي الرئيس التنفيذي لشركة أدير انترناشيونال والمهندس /عصام كلثوم العضو المنتدب لشركة سمو العقارية التابعة لمجموعة سمو القابضة، وبحضور قيادات وأعضاء مجالس إدارات الشركات، وبمشاركة عدد من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة.
ومن جانبه، رحب المهندس أيمن القوصي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "ميدار" للاستثمار والتنمية العمرانية، بتوقيع الشراكة الجديدة، مؤكدًا حرص الشركة على التعاون مع كبار المستثمرين والمطورين، ممن يمتلكون سجلاً قويًا لمشروعات التطوير العقاري محليًا وإقليميًا، مشيرًا إلى أن مدن ميدار "مستقبل سيتي – مدي" تثبت - يومًا بعد يوم - أنها الخيار الاستثماري الأفضل في القاهرة الجديدة، خاصة بعد نجاحها في جذب عشرات المستثمرين خلال السنوات الماضية، بما تقدمه من خيارات تضمن لساكنيها وزوارها نمطًا فريدًا من الحياة القائمة على معايير الاستدامة والرفاهية والإدارة الذكية للمرافق والخدمات.
وأكد العضو المنتدب لشركة "ميدار" أن هذه الشراكة تعكس ثقة مجموعة "سمو القابضة" في رؤية "ميدار" ومشروعاتها، حيث تأتي هذه الخطوة بعد إطلاق تحالف استثماري عملاق يضم "ميدار" و"سمو للاستثمار" السعودية و"أدير إنترناشيونال" و"حسن علام العقارية" لتطوير مشروعات فندقية وترفيهية فاخرة في مواقع مميزة بضفاف النيل وفي مدن "ميدار"، بإستثمارات تصل إلى 2 مليار دولار وفقاً لمذكرة التفاهم التي أُعلن عنها مطلع العام الجاري.
وأضاف "القوصي"، أن الإعلان عن المشروع الجديد خلال لقاء قيادات مجموعة "سمو" القابضة وشركة "ميدار" مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، يعد رسالة واضحة تكشف ما يلقاه المشروع من اهتمام رسمي كبير، وما يتمتع به من تنسيق حكومي عالي المستوى لإتمام جميع مراحله بصورة متميزة، مضيفًا أنه لمس، خلال اللقاء، حرص الدولة المصرية على تشجيع الإستثمار الجاد، ورغبتها في دفع أوجه العمل داخل المشروعات الاستثمارية الناجحة وتذليل مختلف التحديات بشأنها، ومعربًا عن فخره بإطلاق أحدث المشروعات بمدينة"مستقبل سيتي" برعاية مؤسسات الدولة المصرية وبشراكة مع كبرى الشركات الاستثمارية السعودية، بما يضيف مزيدًا من الثقة إلى سجل أعمال "ميدار".
وفي تعليقه على هذا الحدث، أضاف المهندس باسل الصيرفي، الرئيس التنفيذي لشركة أدير إنترناشونال: 'ان شراكتنا مع ميدار هي نتاج لرؤية استراتيجية وعلاقة اتحدت واتفقت فيها الاهداف والثقة في السوق العقاري والاستثماري المصري. البوليفارد ليس مجرد مشروع عقاري رائد، بل هو تجسيد لرؤية استراتيجية طويلة الأمد تسعى إلى إعادة تعريف أنماط الحياة العصرية في مصر، من خلال بنية تحتية ذكية وتجربة معيشية متكاملة ومستدامة و أضاف أنه جارى تأسيس كيان مشترك بين أدير انترناشيونال و باراجون للتطوير العقاري لتطوير هذا المشروع وهو امتداد لإلتزام مجموعة سمو القابضة متمثلة في شركة سمو للإستثمار الدولي بدعم الشراكات المصرية السعودية المؤثرة، ونقل الخبرات، وتقديم نموذج حضري مرن يلبي تطلعات الأجيال القادمة، ويتماشى مع أهداف التنمية المستدامة في كلا البلدين'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة
مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة

مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة مؤشرات مهمة بشأن الميزان التجاري المصري غير النفطي… هل فشلت الضغوط الأمريكية على القاهرة سبوتنيك عربي تواجه مصر ضغوطا سياسية اقتصادية أمريكية، بعد موقفها الرافض والقاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وفق خبراء. 26.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-26T16:15+0000 2025-07-26T16:15+0000 2025-07-26T16:15+0000 مصر أخبار مصر الآن حصري تقارير سبوتنيك الأخبار أخبار العالم الآن العالم العربي رغم عدم الإعلان بشكل واضح عن تلك الضغوط، يرى الخبراء أن المواقف السياسية الأمريكية الأخيرة، تضغط بشكل ما على الجوانب السياسية، في حين أن القاهرة رفضت الاستجابة للمطالب الأمريكية.في ظل الضغوط الاقتصادية التي تتعرض لها مصر، هبط عجز الميزان التجاري غير النفطي بنحو 18% على أساس سنوي إلى 14.3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025، بدعم من الارتفاع الكبير في الصادرات مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي والتي وصل فيها العجز إلى 17.4 مليار دولار.من ناحيته قال عضو مجلس الشورى المصري، النائب أحمد سمير، إن انخفاض العجز من 17.4 مليار دولار إلى 14.3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2025 يمثل تطورا إيجابيا يعكس تحسناً في القدرة التصديرية لمصر و ترشيد في الاستيرادوأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن هذا التطور يعكس تحسناً ملموساً في الأداء التجاري رغم التحديات العالمية والإقليمية ويساهم في تعزيز الثقة في الاقتصاد المصري لدى المستثمرين الأجانب وتحسين تقييم مصر الائتماني لدى وكالات التصنيف و تخفيف الضغط على احتياطيات النقد الأجنبي، و يدعم استقرار سعر صرف الجنيه وتقليل الحاجة إلى تدخلات من البنك المركزي.ويرى إمكانية استمرار تراجع العجز في حال استمرار نمو الصادرات السلعية والخدمية، خصوصاً في الأسمدة، الكيماويات، المنسوجات، الأغذية، والخدمات السياحية، و كذلك تنفيذ خطط الإصلاح الصناعي والتحفيز و التصديري وتوسع برامج دعم المصدرين، وأيضاً التعافي الجزئي للجنيه في السوق الرسمية يجعل الصادرات أكثر تنافسية.وكذلك عمل اتفاقيات تجارية إقليمية تمثل فرصة للتوسع دون عوائق جمركية، مع استقرار تحويلات العاملين بالخارج واستمرار تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاعات إنتاجيةإشارات إيجابيةمن ناحيته قال الخبير الاقتصادي المصري، الدكتور هاني أبو الفتوح، إن تراجع عجز الميزان التجاري غير النفطي لمصر بنسبة 18% خلال النصف الأول من 2025، يحمل إشارات إيجابية، خصوصًا إذا كان ناتجًا عن نمو حقيقي في الصادرات وليس فقط نتيجة تراجع الواردات.وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن خفض العجز التجاري ليس رقما اقتصاديا، بل له انعكاسات مباشرة على الضغط على العملة، أي احتياطي النقد الأجنبي، وثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري.ولفت إلى أن الأرقام تشير إلى تحسّن نسبي في قدرة مصر على النفاذ إلى الأسواق الخارجية، وهو أمر حيوي في ظل شح الدولار، لكن في الوقت نفسه هذا التحسن جاء في ظل ما وُصف بأنه "ضغوط اقتصادية أمريكية"، وهو ما يستدعي توضيحًا أكثر دقة من الجانب الرسمي.توظيف سياسي للاقتصادوتابع " لا أعتقد أن واشنطن تفرض "حصارًا" على مصر بالمعنى التقليدي، لكن أميل للاعتقاد بأن هناك توظيفًا سياسيًا للملف الاقتصادي في سياق ملفات إقليمية. هذا التوظيف قد يتخذ شكل تباطؤ في التعاون المالي، أو قيود غير مباشرة على التمويل أو التحويلات".بشأن استمرارية تحسن الميزان التجاري، يرى أبو الفتوح، أنها مرهونة بقدرة مصر على تنمية صادراتها الصناعية والزراعية، وتقليل الاعتماد على الاستيراد الاستهلاكي، والتركيز على التصدير، الذي يعد المسار الأكثر أمانًا الآن، لكنه يتطلب بيئة إنتاج أكثر تنافسية وحوافز واضحة للمصدرين.ولفت إلى أن مواجهة أي ضغوط خارجية لن تنجح بالتصريحات وحدها، بل عبر تنويع الشركاء الاقتصاديين وتعزيز الاكتفاء الذاتي في سلاسل التوريد، مع إعادة ترتيب الأولويات في السياسة الاقتصادية على أسس واقعية ومستدامة.فيما قال الخبير الاقتصادي اللبناني، الدكتور عماد عكوش، إن واشنطن تمارس ضغوطا سياسية اقتصادية أحيانًا ضد مصر، خصوصًا عبر أدوات التمويل الدولية (مثل صندوق النقد الدولي) أو قيود تصديرية/عسكرية جزئية.ضغوط سياسيةوأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن التقييمات السياسية تؤثر على تدفقات الاستثمارات أو المساعدات، ولكن لا ترتقي إلى مستوى الحصار الشامل مثل إيران أو سوريا.وتابع " ما تواجهه مصر أقرب إلى ضغوط مالية وجيوسياسية مشروطة بالإصلاحات، لا حصار فعلي بالمعنى القانوني أو العسكري، ويمكن لمصر مواجهة الضغوط الأمريكية عبر تنويع شراكاتها الدولية مع (الصين، روسيا، الخليج، أفريقيا) ، وتعزيز الاقتصاد الإنتاجي المحلي لتقليل الاعتماد على الخارج.وكذلك الالتزام بالإصلاحات المطلوبة داخليًا لتقوية الاقتصاد، وليس فقط استجابة لضغوط خارجية ، وزيادة التكامل الإقليمي عبر مشاريع مثل الربط الكهربائي، كما أن ممرات التجارة مع أفريقيا والخليج، يمكن أن تخفف التبعية للغرب ، واستخدام الدبلوماسية الاقتصادية لكسب توازن بين علاقاتها مع واشنطن وقوى أخرى.تجدر الإشارة إلى أن الصادرات المصرية نمت خلال 2024 بنسبة 5.4% إلى 44.8 مليار دولار، منها صادرات غير بترولية بقيمة 39.4 مليار دولار، وفق بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الصادرة في مارس الماضي. مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي مصر, أخبار مصر الآن, حصري, تقارير سبوتنيك, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي

الذكاء الاصطناعي يغيّر قواعد التمويل.. «Anthropic» في صدارة التحولات
الذكاء الاصطناعي يغيّر قواعد التمويل.. «Anthropic» في صدارة التحولات

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الذكاء الاصطناعي يغيّر قواعد التمويل.. «Anthropic» في صدارة التحولات

تجري شركة Anthropic محادثات أولية لجمع جولة تمويل جديدة قد تؤدي إلى مضاعفة تقييمها الحالي لأكثر من 150 مليار دولار. ونقلت "فايننشال تايمز" عن أشخاص مطلعين على المناقشات أنه إذا تم تأمين التمويل للشركة وهي المنافس الرئيسي لـOpenAI، فسيمنح الشركة قوة مالية كبيرة لتعزيز موقعها في سباق الذكاء الاصطناعي، حيث تتنافس شركات مثل OpenAI، xAI وغوغل وميتا على تطوير النماذج المتقدمة. ووفقا لتقرير الصحيفة البريطانية، تسعى الشركة الناشئة، التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرًا لها، إلى جمع ما لا يقل عن 3 مليارات دولار في هذه الجولة، مع احتمال أن يصل المبلغ إلى 5 مليارات دولار. ورغم أن الشروط النهائية لم تُحدد بعد، إلا أن اهتمام المستثمرين بدعم Anthropic عند تقييم يتجاوز 150 مليار دولار يعكس الشهية المتزايدة تجاه شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة. Anthropic.. لاعب بارز في مجال الذكاء الاصطناعي وتأسست Anthropic قبل أربع سنوات فقط، لكنها أصبحت بسرعة أحد اللاعبين البارزين في هذا المجال، بفضل سلسلة نماذج Claude التي تنافس بقوة في مجالات مثل البرمجة والإنتاجية وحلول الأعمال. وتحظى الشركة بدعم من عمالقة التكنولوجيا مثل أمازون وغوغل. وقد التزمت أمازون وحدها باستثمار يصل إلى 8 مليارات دولار، وتدرس حاليًا ضخ المزيد من الأموال للحفاظ على موقعها كمستثمر رئيسي. ومع احتدام المنافسة، بدأت Anthropic في البحث عن مصادر تمويل خارج وادي السيليكون، بما في ذلك صناديق الثروة السيادية في الشرق الأوسط. ووفقًا لمصادر قريبة من الموضوع، أجرت الشركة محادثات مع صندوق MGX، صندوق الاستثمار الضخم التابع لأبوظبي في مجال الذكاء الاصطناعي، للانضمام إلى الجولة التمويلية الجديدة. ويأتي هذا التمويل في خضم منافسة شرسة في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى OpenAI، التي قُدرت قيمتها بـ 300 مليار دولار أوائل هذا العام، إلى جمع عشرات المليارات من الدولارات بقيادة SoftBank. وكان صندوق MGX قد استثمر أيضًا في OpenAI وتعاون معها في مشروع مركز البيانات "Stargate". تحدي في تحقيق الربحية ورغم النمو السريع في الإيرادات، إلا أن كلاً من Anthropic وOpenAI بعيدان عن تحقيق الربحية، حيث تستهلك عمليات التدريب على النماذج كميات هائلة من القدرة الحاسوبية. وقد قفزت الإيرادات المتكررة السنوية لـ Anthropic من مليار دولار في بداية 2025 إلى أكثر من 4 مليارات دولار، معظمها من الاشتراكات المؤسسية التي تشكل 80% من إيرادات الشركة. وتحتدم المنافسة على الكفاءات أيضًا، إذ يُقال إن شركة ميتا تعرض حزم رواتب تصل إلى 100 مليون دولار لجذب الباحثين البارزين في الذكاء الاصطناعي من الشركات المنافسة، مما يضيف ضغوطًا مالية إضافية على الجميع. في هذه الأثناء، من المتوقع أن تُطلق OpenAI نموذجها الأحدث، GPT-5، خلال الشهر المقبل، بحسب مصادر مطلعة. وقد يؤدي هذا الإطلاق إلى رفع مستوى التحدي أمام Anthropic، التي ما زالت تسعى لتثبيت مكانتها في سوق يهيمن عليه ChatGPT، الذي يستخدمه أكثر من 500 مليون مستخدم أسبوعيًا. وفي ظل هذا السباق المتسارع نحو الهيمنة في الذكاء الاصطناعي، تشير خطط التمويل الضخمة لشركة Anthropic إلى تصميمها على مواصلة المنافسة، رغم التحديات الأخلاقية والجيوسياسية التي تعترض طريقها. aXA6IDgyLjIxLjI0MS45MyA= جزيرة ام اند امز SI

أسعار الذهب مساء السبت 26 يوليو 2025
أسعار الذهب مساء السبت 26 يوليو 2025

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

أسعار الذهب مساء السبت 26 يوليو 2025

ارتفعت أسعار الذهب ختام تعاملات اليوم السبت الموافق 26-7-2025؛ في سوق الصاغة المصرية بنحو 5 جنيها للعيار الاكثر تداولاً، رغم تراجع الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 13 دولارًا لتُسجل 3337 دولارًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس الجمعة. أسعار الذهب مساء السبت سجل سعر الذهب من عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5262 جنيه للبيع و 5291 جنيه للشراء بينما وصل سعر عيار 21 الأكثر تداولا نحو 4605 جنيه للبيع و 4630 جنيه للشراء. وبلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3947 جنيه للبيع و 3968 جنيه للشراء. ووصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3070 جنيه للبيع و 3086 جنيه للشراء. وسجل سعر الجنيه الذهب نحو 36.84 ألف جنيه للبيع و 37.04 ألف جنيه للشراء وبلغ سعر أوقية الذهب نحو 3336 دولار للبيع و 3337 دولار للشراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store