
مجموعة الكرطيط العقارية تُهنّئ الملك محمد السادس
وأعرب المدير العام للمجموعة السيد نصر الله الكرطيط، أصالة عن نفسه ونيابة عن جميع العاملين بالمجموعة، عن أصدق تهانيه وأطيب متمنياته بموفور الصحة والسعادة لجلالة الملك. سائلا المولى عزّ وجل أن يحفظ جلالته ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن. ويشد أزره بصنوه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد. وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما تمنى السيد نصر الله الكرطيط، وهو أيضا رئيس نادي اتحاد طنجة لكرة القدم، مزيدا من الرفاه والازدهار للمملكة المغربية وللشعب المغربي. تحت الحكم الرشيد لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 2 ساعات
- عبّر
وصول الدفعة الثانية من المساعدات المغربية المرسلة إلى غزة
وصلت صباح اليوم الأحد، إلى مطار ماركا المدني بالعاصمة الأردنية عمان، طائرة عسكرية مغربية محملة بالدفعة الثانية من المساعدات الإنسانية العاجلة، الموجهة إلى السكان الفلسطينيين، وتحديدًا في قطاع غزة، وذلك في إطار الجسر الجوي الذي أمر به الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لدعم الأشقاء الفلسطينيين في ظل الوضع الإنساني المتأزم. وجاءت هذه الخطوة تنفيذا للتعليمات الملكية السامية الرامية إلى تقديم دعم عاجل للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث انطلقت الطائرات المغربية من القاعدة الجوية بالقنيطرة خلال ساعات الليل، في اتجاه كل من عمان والقاهرة، محمّلة بالمساعدات. ويُرتقب أن يتم نقل الشحنات الموجهة إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، فيما سيتم تسليم المساعدات المخصصة للضفة الغربية من الأردن، وذلك بالتنسيق مع الجهات الرسمية الفلسطينية. وكان في استقبال الطائرة بمطار ماركا، سفير المملكة المغربية في الأردن، خالد الناصري، وأعضاء من السفارة المغربية، إلى جانب ممثل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية للإغاثة والتنمية، وممثل سفارة دولة فلسطين في عمان. وتشمل المساعدات المغربية كميات مهمة من المواد الغذائية الأساسية، وأدوية للعلاجات الطارئة، بالإضافة إلى أغطية، موجهة لتلبية الحاجيات العاجلة للساكنة الفلسطينية، خاصة في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.


المغرب اليوم
منذ 4 ساعات
- المغرب اليوم
وزير الداخلية المغربي يعقد إجتماعين متواليين مع قادة كافة الأحزاب السياسية لبحث إنتخابات مجلس النواب لسنة 2026.
عقد وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت ، اجتماعين متواليين مع قادة كافة الأحزاب السياسية خصصا لموضوع تحضير الانتخابات التشريعية المتعلقة بانتخاب أعضاء مجلس النواب لسنة 2026. وأضاف بلاغ صادر عن وزارة الداخلية أن هذان الاجتماعان يندرجان في إطار التنفيذ الفوري للتوجيهات الملكية، الواردة في خطاب العرش ليوم 29 يوليوز المنصرم، بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لتربع الملك على العرش، والتي أعلن فيها الملك عن إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في موعدها الدستوري والقانوني العادي، مؤكدا على ضرورة توفير المنظومة العامة المؤطرة لانتخابات مجلس النواب، وأن تكون معتمدة ومعروفة قبل نهاية السنة الحالية، وكذا تكليف وزير الداخلية بالسهر على التنظيم الجيد للانتخابات التشريعية، وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين. وتابع البلاغ قائلا أنه في هذا الإطار، "أجمع قادة الأحزاب السياسية بمختلف مشاربهم على التنويه والإشادة بالقرار الملكي السامي بخصوص الشروع في التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة في إطار من التشاور مع الفاعلين المعنيين، وذلك سيرا على المنهجية الملكية المتعلقة بتدبير المحطات الوطنية الكبرى بالمملكة القائمة على التشاور والحوار المثمر والبناء". وأكد البلاغ أنه خلال هاذين الاجتماعين "تمت دراسة القضايا الأساسية المرتبطة بالإطار العام للانتخابات التشريعية لسنة 2026 في مناخ سادته روح المسؤولية والرغبة الجماعية في جعل الموعد الانتخابي المقبل فرصة بارزة لتأكيد متانة النموذج الانتخابي المغربي المتميز، في ظل الخيار الديمقراطي الذي يرعاه بحكمة وأناة صاحب الجلالة الملك محمد السادس أيده الله، راعي المؤسسات الديمقراطية بالمملكة". وختم البلاغ بالقول، أنه "على إثر المناقشات البناءة التي طبعت أشغال هاذين اللقاءين، تم الاتفاق على أن تقوم الأحزاب السياسية بموافاة وزارة الداخلية، داخل أجل أقصاه نهاية شهر غشت الجاري، باقتراحاتها المتعلقة بالإطار المنظم للانتخابات التشريعية لسنة 2026، وذلك حتى يتأتى دراستها والتوافق في شأن التدابير ذات الطابع التشريعي التي يتعين صياغتها وعرضها على المسطرة التشريعية خلال الدورة التشريعية الخريفية المقبلة، في أفق إخراجها إلى حيز الوجود قبل متم السنة الحالية تنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك أعز الله أمره".


حزب الأصالة والمعاصرة
منذ 9 ساعات
- حزب الأصالة والمعاصرة
وزير الداخلية يعقد بالرباط اجتماعين مع قادة الأحزاب السياسية في شأن التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة
عقد وزير الداخلية، اليوم السبت بالرباط، اجتماعين متواليين مع قادة كافة الأحزاب السياسية، خصصا لموضوع تحضير الانتخابات التشريعية المتعلقة بانتخاب أعضاء مجلس النواب لسنة 2026. وذكر بلاغ لوزير الداخلية أن هذين الاجتماعين يندرجان في إطار التنفيذ الفوري للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، الواردة في خطاب العرش ليوم 29 يوليوز المنصرم، بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لتربع جلالة الملك على عرش أسلافه المنعمين، والتي أعلن فيها جلالته، حفظه الله، عن إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في موعدها الدستوري والقانوني العادي، مؤكدا ضرورة توفير المنظومة العامة المؤطرة لانتخابات مجلس النواب، وأن تكون معتمدة ومعروفة قبل نهاية السنة الحالية، وكذا تكليف وزير الداخلية بالسهر على التنظيم الجيد للانتخابات التشريعية، وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين. وفي هذا الإطار، يضيف المصدر ذاته، أجمع قادة الأحزاب السياسية بمختلف مشاربهم على التنويه والإشادة بالقرار الملكي السامي بخصوص الشروع في التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة في إطار من التشاور مع الفاعلين المعنيين، وذلك سيرا على المنهجية الملكية المتعلقة بتدبير المحطات الوطنية الكبرى بالمملكة القائمة على التشاور والحوار المثمر والبناء. وخلال هذين الاجتماعين، يتابع البلاغ، تمت دراسة القضايا الأساسية المرتبطة بالإطار العام للانتخابات التشريعية لسنة 2026 في مناخ سادته روح المسؤولية والرغبة الجماعية في جعل الموعد الانتخابي المقبل فرصة بارزة لتأكيد متانة النموذج الانتخابي المغربي المتميز، في ظل الخيار الديمقراطي الذي يرعاه بحكمة وأناة صاحب الجلالة الملك محمد السادس أيده الله، راعي المؤسسات الديمقراطية بالمملكة. وأشار البلاغ إلى أنه على إثر المناقشات البناءة التي طبعت أشغال هذين اللقاءين، تم الاتفاق على أن تقوم الأحزاب السياسية بموافاة وزارة الداخلية، داخل أجل أقصاه نهاية شهر غشت الجاري، باقتراحاتها المتعلقة بالإطار المنظم للانتخابات التشريعية لسنة 2026، وذلك حتى يتأتى دراستها والتوافق في شأن التدابير ذات الطابع التشريعي التي يتعين صياغتها وعرضها على المسطرة التشريعية خلال الدورة التشريعية الخريفية المقبلة، في أفق إخراجها إلى حيز الوجود قبل متم السنة الحالية، تنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أعز الله أمره.