
للتحكم في كمية الضوء الداخلة للمستشعر
في خطوة قد تعيد إحياء واحدة من أبرز ميزاتها السابقة، تدرس "سامسونغ" إعادة تقنية فتحة العدسة المتغيرة إلى هواتفها الذكية مع Galaxy S26 Ultra، وفقًا لتقارير مسربة.
الميزة، التي تتيح ضبط كمية الضوء الداخلة إلى المستشعر تلقائيًا، قد تمنح المستخدمين مرونة أكبر في التصوير، خصوصًا في ظروف الإضاءة الصعبة.
كما تساعد في التحكم في ضبابية الخلفية دون الحاجة إلى تعديلات برمجية، مما يعزز تجربة التصوير الاحترافية، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".
ظهرت هذه التقنية لأول مرة في Galaxy S9 و+S9، حيث مكّنت الكاميرا الرئيسية من التبديل بين فتحتَي عدسة f/1.5 وf/2.4.
سمح ذلك بالتقاط صور أكثر إشراقًا في الإضاءة المنخفضة مع خيار للحصول على عمق ميداني أوسع عند توفر إضاءة جيدة.
لاحقًا، واصلت " سامسونغ" استخدامها في Galaxy S10، لكنها اختفت تمامًا مع سلسلة Galaxy S20 وما بعدها.
في المقابل، طوّرت "هواوي" التقنية وأضافت إمكانية ضبط فتحة العدسة ضمن نطاق أوسع، كما في Mate 50 Pro الذي يوفر تحكمًا بين f/1.4 وf/4.0.
ما الجديد في Galaxy S26 Ultra؟
بينما لم تتأكد التفاصيل بعد، تشير التقارير إلى أن "سامسونغ" قد تعتمد إما على نظام الفتحة المزدوجة كما في Galaxy S9 أو آلية متطورة تسمح بتعديلات متعددة.
إلى جانب هذه التحسينات، يُشاع أن الهاتف سيحصل على كاميرا مقربة بدقة 50 ميغابكسل مع تقريب 3x، استكمالًا للتطويرات التي بدأتها الشركة في Galaxy S24 Ultra وS25 Ultra.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 20 ساعات
- العربية
تراجع مبيعات الهواتف الذكية في أوروبا ونمو الأجهزة الرائدة
أصدرت شركة "كاناليس" تقريرها عن السوق الأوروبية للربع الأول من عام 2025، والذي يُظهر انخفاضًا طفيفًا في إجمالي المبيعات. انخفض السوق بأكمله بنسبة 2%، ولكن ثمة فارق بسيط . يكشف المحللون أن البائعين باعوا 32.4 مليون وحدة، بانخفاض عن 33.1 مليون وحدة في الربع الأول من عام 2024، إلا أن حوالي 32% من هذه المبيعات كانت هواتف فاخرة بسعر يزيد عن 800 يورو. وبالطبع، تُعدّ "أبل" و"سامسونغ" أكبر الرابحين في هذا المجال. حققت "أبل" زيادةً في إجمالي مبيعاتها بنسبة 10% على أساس سنوي، لتحتل المركز الثاني بحصة سوقية بلغت 22%، بينما نمت "سامسونغ" بأقل من 1%. ومع ذلك، تتربع "سامسونغ" على عرش المبيعات بحصة سوقية بلغت 37%، محققةً أعلى متوسط سعر بيع لها على الإطلاق في القارة العجوز. احتلّت "شاومي" المركز الثالث بحصة سوقية بلغت 16%، مع انخفاض في المبيعات بنسبة 2% بسبب ضعف الطلب على الأجهزة الاقتصادية. ويمثل هذا الربع العشرين على التوالي للشركة ضمن المراكز الخمسة الأولى في أوروبا. أكملت "موتورول"ا و"غوغل" قائمة الخمسة الأوائل. كان الربع الأول من عام 2025 هو الربع الأول لـ "غوغل" ضمن الخمسة الأوائل في أوروبا، حيث سجلت 0.9 مليون شحنة ونموًا استثنائيًا بنسبة 43% في المنطقة. بالنظر إلى المستقبل، يعتقد المحللون أن الطلب القوي على أجهزة "سامسونغ" ة"أبل" المتميزة سيستمر، مما سيُضعف المنافسة، بينما ستواصل اللوائح الأوروبية، مثل التصميم البيئي وتوجيهات البطاريات، خلق ظروف سوقية غير مواتية للأجهزة منخفضة التكلفة. في الواقع، من المتوقع انخفاض المبيعات بنسبة 3% في عام 2025، مع انتعاش طفيف بنسبة 1% في عام 2026. سيُجبر الموردون على تحسين الكفاءة والربحية في المنطقة للحفاظ على استمراريتهم.


صحيفة مال
منذ يوم واحد
- صحيفة مال
'سامسونغ' تطرح Galaxy S26 Ultra بتصميم أنحف وعدسات كاميرا محسّنة
تستعد سامسونغ لإجراء تحسينات ملحوظة على هاتفها الرائد القادم، Galaxy S26 Ultra، رغم أنها قد تحتفظ بنفس عدد ميجابكسلات الكاميرا الرئيسية. وفقًا لتقارير جديدة، تخطط الشركة لتحديثات في عتاد الكاميرا، تشمل مستشعرًا جديدًا وعدسات محسّنة، بهدف تحسين جودة التصوير دون زيادة في الحجم، حسبما تناولته 'أخبار التقنية'. قد تكشف سامسونغ عن مستشعر ISOCELL جديد بقياس 1/1.3 بوصة قبل إطلاق الهاتف، بدلًا من مستشعر HP2 المستخدم منذ Galaxy S23 Ultra. اقرأ المزيد ومن المعتاد أن تقوم سامسونغ بترقية مستشعرات الكاميرا في سلسلة S كل ثلاث سنوات، لذا من المتوقع أن يقدّم المستشعر الجديد بنية بيكسل محسّنة تعزز من قدرته على التقاط الضوء، إلى جانب عدسات محسّنة. ووفقًا لتسريبات من مصادر صناعية كورية، طورت سامسونغ طريقة جديدة لإنتاج العدسات ستجعل وحدة الكاميرا أقل سُمكًا. بدلًا من استخدام طبقات فيلم بين العدسات لمنع التوهجات والظلال، ستعتمد سامسونج على الطباعة بالحبر (Inkjet Printing) لتطبيق طبقة مقاومة للتشويش. هذه التقنية ستقلل من سماكة الوحدة الكاملة وتساعد على جعل الهاتف أرق مع تقليل بروز الكاميرا الخلفية، مما يمنحه مظهرًا أكثر أناقة. يُذكر أن وحدة الكاميرا عادة ما تكون الجزء الأكثر سُمكًا في الهواتف الرائدة، لذلك فإن تصغير حجمها سيساعد سامسونج في مواصلة توجهها نحو تصميم هواتف أنحف، مثل ما فعلت مع Galaxy S25 Edge الذي لا يتجاوز سُمكه 5.8 ملم ويحمل كاميرا 200 ميجابكسل. تشير التسريبات أيضًا إلى أن سامسونغ قد تستبدل سلسلة Plus بطراز جديد تحت اسم S26 Edge، مع توجه عام نحو تخفيض سماكة هواتف Galaxy S26 بأكملها. وإذا نجحت سامسونغ في تقليص حجم كاميرا Galaxy S26 Ultra رغم احتوائها على عدسات أكثر تعقيدًا، فقد يكون هذا إنجازًا تصميميًا بارزًا في السلسلة.


العربية
منذ 2 أيام
- العربية
تسريبات: "أبل" قد تعيد تصميم آيفون كل عام حتى 2027
تُجري شركة أبل أكبر عملية تجديد تصميمي لهواتف آيفون منذ سنوات. من المتوقع أن تتميز سلسلة هواتف آيفون 17 القادمة، وخاصةً طرازات برو، بكاميرا خلفية أوسع تمتد على طول الجزء الخلفي من الهاتف. ستظل عدسات الكاميرا مصفوفة على اليسار، ولكن قد يتم نقل فلاش LED والميكروفون ومستشعر LiDAR إلى اليمين. هناك أيضًا بعض الجدل حول ما إذا كانت الهواتف ستتميز بتصميم ثنائي اللون على الجزء الخلفي، بعض التسريبات تزعم حدوث ذلك، بينما ينفيه آخرون. هواتف ذكية هواتف آيفون أول المتأثرين.. "TSMC" ترفع أسعار الرقائق لكن هذا ليس مجرد إعادة تصميم لمرة واحدة، فبعد سنوات من الحذر، يبدو أن "أبل" تُغيّر مسارها بدءًا من عام 2025، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". ووفقًا لتسريب جديد من الصين، تُخطط الشركة لتغييرات كبيرة في التصميم سنويًا لأجيال آيفون الثلاثة القادمة على الأقل. ثقوب في الشاشة ومستشعرات أسفل الشاشة أكد موقع "Digital Chat Station"، وهو موقع تسريبات شهير، تقاريرَ إعادة تصميم وحدة الكاميرا في هواتف آيفون لعام 2025. وفي عام 2026، أفادت التقارير أن "أبل" ستُركز على الواجهة الأمامية للهاتف. ويزعم التسريب أن سلسلة آيفون 18 ستتخلى عن وحدة الكاميرا الأمامية المألوفة على شكل حبة دواء، وستُستبدل بفتحة ثقب أصغر حجمًا لكاميرا السيلفي فقط. أين سيذهب Face ID؟ وفقًا للتسريب، قد تظهر تقنية Face ID، التي طالما أشيع عنها، من "أبل" تحت الشاشة لأول مرة هنا، مما سينقل النظام بأكمله تحت الشاشة. إذا لم يكن هذا طموحًا بما فيه الكفاية، فقد يأتي تغيير أكبر في عام 2027. يُقال إن سلسلة آيفون 19 ستكون أول هاتف آيفون من "أبل" بشاشة كاملة تمامًا بدون نتوء أو فتحة. هذا يعني أن مستشعري Face ID وكاميرا السيلفي ستكونان أسفل الشاشة. انتشرت شائعات عن هاتف آيفون بدون نتوء منذ فترة، لكن هذه هي المرة الأولى التي نسمع فيها جدولًا زمنيًا أوضح. بالطبع، ليس من السهل إجراء تغييرات جذرية على التصميم، حتى بالنسبة لشركة أبل. لا يزال أمام الكاميرات تحت الشاشة طريق طويل. تُجري شركات أندرويد، مثل "RedMagic"، تجارب على هذه التقنية منذ سنوات، لكن جودة الصورة لم تُضاهي بعد جودة الكاميرات التقليدية. لذا، إذا طرحت "أبل" هذه التقنية في آيفون 19، فمن المحتمل أن تكون هناك بعض التنازلات.