logo
منتدى «WSIS 2025» العالمي يمنح «سدايا» شهادة تميز

منتدى «WSIS 2025» العالمي يمنح «سدايا» شهادة تميز

عكاظمنذ 5 أيام
منح منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS 2025)، الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، شهادة تميز لتنظيمها أول نسخه عالمية من «الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي»، إذ تم اختياره مشروعا متميزا ضمن الفئة السابعة (E-Science)، خلال حفل توزيع جوائز القمة العالمية لمجتمع المعلومات لعام 2025 (WSIS Prizes)، المقام على هامش أعمال قمة الذكاء الاصطناعي من أجل الخير (AI for Good Summit) خلال الفترة (8-11) يوليو 2025 في جنيف.
ويعكس هذا التكريم جهود «سدايا» في تعزيز الابتكار وتنمية القدرات الوطنية والدولية في مجالات الذكاء الاصطناعي، من خلال مبادرات نوعية تسهم في بناء جيل متمكن من المبدعين والمبتكرين، وإعداد قادة المستقبل في مجالات التقنية والبرمجة، إذ تُمثل المشاريع الفائزة بشهادة التميز 9% من مجمل المشاريع المتقدمة لجوائز القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS) التي ينظمها الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) سنويّا، بمشاركة مشاريع من أكثر من 194 دولة، ما يعكس حجم المنافسة.
ويُعد «الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي»، الذي نظّمت «سدايا» أول نسخة عالمية منه في الرياض، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE)، منصّة دولية للمسابقات في مجال الذكاء الاصطناعي، ومظلّة جمعت مشاركين من (25) دولة، توِّج خلالها (44) طالبا وطالبة من مختلف دول العالم، بعد خوضهم اختبارات علمية قدّموا خلالها حلولا مبتكرة لمشكلات علمية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأسهمت منافسات الأولمبياد في تحفيز المشاركين على الدخول في مناقشات فاعلة لاستكشاف التطبيقات المتنوعة للذكاء الاصطناعي، وتعزيز تنظيم مسابقات الذكاء الاصطناعي لطلاب مدارس التعليم الثانوي وتحفيزهم على تصميم الخوارزميات الذكية وهيكلة البيانات والبرمجة.
ويجسّد هذا الإنجاز مكانة المملكة المتقدمة في تبنّي وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، الرامية إلى بناء اقتصاد رقمي مبتكر ومستدام، وترسيخ ريادة المملكة كوجهة عالمية للابتكار في التقنيات المتقدمة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية تواصل تميزها في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز استخدامه المسؤول
السعودية تواصل تميزها في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز استخدامه المسؤول

الوئام

timeمنذ 35 دقائق

  • الوئام

السعودية تواصل تميزها في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز استخدامه المسؤول

أكدت المملكة العربية السعودية، ممثلةً في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي 'سدايا'، التزامها الراسخ بتبنّي أحدث حلول الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في دعم القطاعات الحيوية، في إطار سعيها لتحقيق أهداف رؤية 2030. وشددت الهيئة على حرصها على الالتزام بأفضل الممارسات العالمية في إدارة تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع مراعاة الجوانب الأخلاقية والاستخدام المسؤول، بهدف تعزيز جهود التحول الرقمي بشكل متكامل. ويأتي هذا التوجه الوطني في وقت يشهد فيه العالم تسارعًا كبيرًا في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتزايد الحاجة لوضع أطر تنظيمية تحكم استخداماتها المتنامية، سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات، وهو ما بادرت إليه المملكة بإرساء منظومة متكاملة لضمان الاستخدام الآمن والعادل لهذه التقنيات. وتحظى هذه الجهود بدعم مباشر ومستمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة 'سدايا'، حيث تم العمل على تعزيز الوعي بالسياسات والأنظمة والتشريعات المنظمة للبيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة، انطلاقًا من دور الهيئة كمصدر وطني موثوق لتنظيم هذا القطاع الحيوي. وفي هذا السياق، أطلقت 'سدايا' في عام 2024 'وثيقة إطار تبنّي الذكاء الاصطناعي'، لتكون دليلًا وطنيًا يرشد مختلف القطاعات إلى كيفية اعتماد هذه التقنيات بشكل مسؤول وفعّال، وفق خطوات مدروسة وأفضل المعايير العالمية. وتُوجت هذه المبادرات بحصول 'سدايا' على شهادة الاعتماد الدولي ISO 42001:2023 من منظمة الآيزو، كأول جهة على مستوى العالم تنال هذا التميز في أنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي، ما يعكس مكانة المملكة الريادية ويؤكد التزامها بالجودة والتميز المؤسسي في هذا المجال. كما أقرّت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بشراكتها الإقليمية مع المملكة، في خطوة تعكس ثقة المجتمع الدولي بجهود السعودية في مجال حوكمة الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد انضمام 'سدايا' مؤخرًا إلى التوصية الدولية للذكاء الاصطناعي، التي تهدف إلى تعزيز الابتكار وبناء الثقة عبر تطبيق مبادئ الحوكمة الرشيدة. وعلى الصعيد المحلي، أعلنت 'سدايا' عن إطلاق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية، لتُمكّن الجهات الحكومية والخاصة، إلى جانب المطورين، من قياس مدى التزامهم بالمعايير الأخلاقية في تصميم وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز الشفافية والموثوقية. وتهدف الأداة إلى إحداث أثر اجتماعي وبيئي إيجابي، من خلال ضمان سلامة البيانات، وحماية الخصوصية، وتوفير أنظمة موثوقة وقابلة للتفسير، تُسهم في تطوير نماذج تخدم المجتمع وتحقق التنمية المستدامة. وفي الإطار ذاته، أصدرت 'سدايا' تقريرًا متخصصًا بعنوان 'التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي'، يتناول أبرز التحديات التي تواجه مطوري هذه الأنظمة في ظل توسع استخداماتها عالميًا، خاصة في القطاعات الحساسة، مشيرًا إلى أهمية مواجهة مخاطر التحيز الذي قد يتسرّب إلى الخوارزميات وقراراتها، ما يجعل من الحوكمة الأخلاقية أمرًا لا غنى عنه في مستقبل الذكاء الاصطناعي.

المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية وتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية وتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي

الرياض

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياض

المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية وتعزيز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي

أكّدت المملكة العربية السعودية -ممثلة في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"- اهتمامها الكبير بتبنّي الحلول المبتكرة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعاتها الحيوية، والتزامها بتطبيق أفضل الممارسات العالمية، وتحقيق الامتثال للقوانين، والسياسات، والتشريعات الخاصة بأنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي، بما يضمن تطبيق المبادئ الأخلاقية، وتعزيز الاستخدام المسؤول، وحوكمة استخداماته المختلفة لدعم جهود التحول الرقمي بالمملكة، وذلك بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي ذلك، في ظل التطورات العالمية المتسارعة لاستخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي، ودخولها في مختلف مجالات الحياة سواءً كانت على مستوى المؤسسات، أو الأفراد، مما برز حولها عدد من التحديات جعلت دول العالم وفي مقدمتها المملكة تعمل على وضع أسس تضبط أخلاقيات هذه الاستخدامات على النحو الذي ينظم العمل بها بما يحقق الخير للبشرية جمعاء. وفي إطار الدعم المتواصل والمستمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة "سدايا" -حفظه الله-، تم العمل على رفع مستوى الوعي بالسياسات، وأحكام الأنظمة، واللوائح، والقرارات ذات الصلة في شأن البيانات والذكاء الاصطناعي بوصف "سدايا"؛ المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة. وإزاء هذه الجهود الوطنية أصدرت "سدايا" عام (2024) وثيقة إطار تبني الذكاء الاصطناعي كدليل إرشادي يقدم إطارًا شاملاً لتبني الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات بالمملكة؛ بهدف وضع التوجهات والإرشادات، وتحديد الخطوات الرئيسية وفقًا لأفضل الممارسات لتبني الذكاء الاصطناعي بما يضمن التبني الأمثل والمسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحقيق النتائج المرجوة. وتسهم الوثيقة في بناء مجتمع معرفي قائم على الابتكار والتطوير المستمر، وتقديم التوجيهات والإرشادات اللازمة، وتحديد الخطوات والإجراءات المهمة وفقًا لأفضل الممارسات العالمية بما يضمن التبني الأمثل والمسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحقيق خطوات ناجحة للتحول نحو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في المملكة على النحو الذي يحقق الفائدة منها. وفي خضم ذلك حصلت "سدايا" على اعتماد منظمة الآيزو العالمية "ISO 42001:2023" لعام (2024)م المعنية بأنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي كأول جهة عالميًا تحصل على هذا الاعتماد نظير تطبيقها مجموعة من المعايير والممارسات المتعلقة بإدارة الذكاء الاصطناعي، في خطوة تؤكد تميز المملكة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي وريادتها عالميًا. وتعد مواصفة منظمة الآيزو "ISO 42001" أول مواصفة في العالم لنظام إدارة الذكاء الاصطناعي، وحصول "سدايا" عليها يأتي مُكمّلًا لمسيرة الاعتمادات الدولية، التي حصلت عليها في المجالات المتعلقة بالبيانات والذكاء الاصطناعي، يؤكد التزامها بتحقيق أعلى معايير الجودة والتميز المؤسسي في مختلف جوانب عملها، المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، تعزيزًا للثقة والاعتراف بها شريكًا موثوقًا ومهنيًّا ملتزمًا بأعلى معايير الجودة في كفاءة العمليات التي تديرها عبر منتجاتها الرقمية المتنوعة. واستمرارًا للتميز السعودي على مستوى العالم، أقرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بشراكتها الإقليمية مع المملكة في مجال سياسات الذكاء الاصطناعي، وهي المنظمة الرائدة في سياسات ومبادرات الذكاء الاصطناعي الموثوق على مستوى العالم، مما يعزز من دور المملكة الريادي إقليميًا وعالميًا في مجال حوكمة الذكاء الاصطناعي. ومؤخرًا أعلنت المنظمة عن انضمام المملكة ممثلةً في"سدايا" إلى توصيتها بشأن الذكاء الاصطناعي التي تُعدُّ أول معيار دولي في هذا المجال؛ وتهدف إلى تعزيز الابتكار، وبناء الثقة في تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال تطبيق الحوكمة المسؤولة لهذه التقنيات، بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي والعام. وعلى المستوى المحلي أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" عن إطلاق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية؛ التي تهدف إلى مساعدة الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك المطورون الأفراد في قياس مدى التزامهم بالمبادئ الأخلاقية عند تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتمكين الجهات من إجراء تحليل منهجي وشامل لمدى التزامها بالمعايير الأخلاقية. وتُمكّن أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي الجهات من تعزيز الشفافية والموثوقية في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتحقيق التوافق مع أفضل الممارسات العالمية، وتسهم الأداة أيضًا في ضمان تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة المملكة. وتهتم الأداة بتحقيق المزايا الاجتماعية، والبيئية من خلال إحداث أثر إيجابي على المجتمع والبيئة، إلى جانب حماية الخصوصية وضمان أمان بيانات الأفراد، مركزة على الموثوقية والسلامة لضمان عمل الأنظمة، وتعزيز الشفافية والقابلية للتفسير لتمكين الفهم الواضح لآليات عمل النماذج وقراراتها. وفي السياق ذاته ا?صدرت "سدايا" تقريرًا متخصصًا عن "التحيز في ا?نظمة الذكاء الاصطناعي"؛ بهدف تسليط الضوء على التحديات التي تواجه تطوير وتبني ا?نظمة الذكاء الاصطناعي في ظل توسـع كثير من الدول، والمنظمات، والشركات العالمية فـي تفعيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مضطرد في عددٍ من القطاعات الحساسة والحيوية، وما رافق ذلك من قلق متنام من تسرّب التحيز ا?لى ا?نظمة الذكاء الاصطناعـي لاسيما تلك المرتبطة باتخاذ القرار.

"محمية الإمام تركي" تُسهم في مكافحة العواصف الرملية بالتشجير والتجدد الطبيعي
"محمية الإمام تركي" تُسهم في مكافحة العواصف الرملية بالتشجير والتجدد الطبيعي

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"محمية الإمام تركي" تُسهم في مكافحة العواصف الرملية بالتشجير والتجدد الطبيعي

أكدت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية التزامها المستمر بـ حماية البيئة وتحقيق التوازن الطبيعي، من خلال سلسلة من المشاريع النوعية، التي تهدف إلى تعزيز الغطاء النباتي والحد من التصحر، بما يسهم في الحد من آثار العواصف الرملية والترابية، التي تُعد من أبرز التحديات البيئية في المناطق الجافة وشبه الجافة. جاء ذلك تزامنًا مع مناسبة اليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية. وأوضحت الهيئة أنه في إطار جهودها البيئية، نجحت في زراعة أكثر من (775) ألف شجرة داخل نطاق المحمية، ضمن برامج إعادة التأهيل البيئي والتشجير، باستخدام أنواع محلية تتناسب مع طبيعة التربة والمناخ، وتُسهم في تثبيت التربة والحد من انجرافها، ونفذت أعمالًا متقدمة في الحماية الطبيعية، التي ساعدت على خلق بيئة مناسبة لنمو النباتات واستعادة التنوع النباتي. وسجلت الهيئة نتائج ملحوظة في التجدد الطبيعي للغطاء النباتي، إذ بلغ معدل التجدد (9%) من المساحة المستهدفة، بمساحة تفوق (8,600) كم². ويُعد هذا الإنجاز مؤشرًا على نجاح الإجراءات المتخذة لتعزيز نمو النباتات بشكل طبيعي دون تدخل بشري، مما يعزز استدامة الغطاء النباتي على المدى الطويل ويقلل من التعرية الهوائية، التي تُسبب العواصف الرملية. وتُعد هذه المبادرات البيئية جزءًا من إستراتيجية الهيئة الهادفة إلى تحقيق التنمية البيئية المستدامة، وتفعيل دور المحميات الملكية في التصدي لظواهر التغير المناخي والتصحر، وتحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء ورؤية المملكة 2030. وتعمل الهيئة بشكل متكامل مع الجهات البيئية الأخرى لتوحيد الجهود وتعظيم الأثر الإيجابي على البيئة المحلية. وفي اليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية، تؤكد هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية على مواصلة جهودها البيئية والعلمية والمجتمعية بهدف تعزيز التوعية البيئية والمساهمة في حماية الموارد الطبيعية، إدراكًا بأن حماية البيئة مسؤولية وطنية ومصدر استقرار للأمن البيئي والصحي على حدٍّ سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store