
أنسو فاتي من برشلونة إلى موناكو على سبيل الإعارة
موناكو - أ ف ب
سينتقل المهاجم الإسباني أنسو فاتي إلى موناكو الفرنسي قادماً من برشلونة على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد، كما كشفت مصادر مقربة من الملف الجمعة.
ووصل فاتي إلى الإمارة، مساء الخميس، وخضع للفحص الطبي الروتيني، وسينضم إلى صفوف موناكو رسمياً اعتباراً من الأول من يوليو/تموز.
ويتضمن عقد الإعارة إمكانية الشراء مقابل مبلغ 11 مليون يورو.
وسيتكفل برشلونة بجزء من راتب اللاعب الدولي (11 مباراة مع هدفين).
في المقابل، خضع لاعب الوسط الفرنسي الدولي السابق بول بوغبا للفحص الطبي الجمعة أيضاً على أن يُستكمل السبت، تمهيداً لانتقاله إلى موناكو وذلك بعد أن أنهى فترة إيقافه لمدة 18 شهراً بداعي تناوله المنشطات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"مونديال الأندية".. أرقام قياسية سجلت في دور المجموعات
وبحسب الموقع الرسمي لفيفا ، فقد شهدت مباراة باريس سان جيرمان أمام أتلتيكو مدريد على ملعب روز بول في لوس أنجلوس أعلى حضور جماهيري في البطولة، حيث بلغ عدد المشجعين 80 ألف و619 مشجعا، كما لعبت أندية الأهلي المصري والهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وإنتر ميامي الأميركي وبالميراس البرازيلي وريال مدريد الإسباني أمام جماهير تجاوز عددها 60 ألف مشجع في كل مباراة. وكانت 169 ثانية الفاصل الزمني بين الأهداف الثلاثة التي شهدها الشوط الثاني من المباراة المثيرة بين بورتو البرتغالي والأهلي المصري، والتي انتهت بالتعادل 4 -4، حيث أدرك ويليام غوميز التعادل لصالح بورتو، قبل أن يعيد القناص الفلسطيني وسام أبو علي التقدم للأهلي، ثم عادل سامو أجيوا النتيجة مجددا للفريق البرتغالي. واستحوذ إنتر ميلان الإيطالي على الكرة بنسبة مذهلة بلغت 80 بالمئة ضد أوراوا ريد دايموندز الياباني، ويأتي مانشستر سيتي بعده بنسبة استحواذ 74 بالمئة أمام يوفنتوس الإيطاليا، أما أفضل معدل استحواذ في ثلاث مباريات فكان من نصيب بايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي بنسبة 71 بالمئة، يليهما باريس سان جيرمان بـ70 بالمئة. وفي المقابل، نجحت ثلاثة فرق في التأهل لدور الـ16 رغم امتلاكها نسب استحواذ أقل من 50 بالمئة، وهي فلومينينسي (49 بالمئة)، بالميراس (45 بالمئة)، وبوتافوغو (38 بالمئة). أما لوكاس ريبيرو الذي استلم الكرة على بُعد 67 ياردة من المرمى، وانطلق بها دون أن يفقدها، ليسجل هدفا رائعا، فهو من أبرز المرشحين لجائزة أفضل هدف في البطولة، وذلك لصالح ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي في مرمى بوروسيا دورتموند الألماني. وكان كريم أونيسيو، لاعب ريد بول سالزبورغ النمساوي هو أول لاعب يرتدي القميص رقم 9 ينجح في التسجيل في المونديال، بعد 39 هدفا سجلها لاعبون يحملون أرقاما أخرى خلال البطولة. ومدد حارس فلومينينسي فابيو، رقمه القياسي لأطول فترة بين مشاركتين في بطولات فيفا إلى 28 سنة، حيث تألق الحارس البالغ من العمر 44 تألق مع البرازيل في كأس العالم تحت 17 عاما 1997 بجانب رونالدينيو، وحافظ على نظافة شباكه في مباراتين من أصل ثلاث مباريات. وعلى المنوال نفسه، سجل كل من أنخل دي ماريا وليونيل ميسي ، نجما منتخب الأرجنتين الفائز بكأس العالم تحت 17 عاما في 2007، أهدافا في البطولة الحالية مع بنفيكا وإنتر ميامي على التوالي، ويأتي ذلك بعد 18 عاما عن أول أهدافهما في بطولات فيفا. وشهدت مباراة أوكلاند سيتي أمام بوكا جونيورز 22 ركلة ركنية، منها 20 لصالح الفريق الأرجنتيني، وجاءت في المرتبة التالية مباراتا فلومينينسي ضد أولسان، وسالزبورغ ضد الهلال ، حيث شهدت كل مواجهة منهما 17 ركلة ركنية. وبالنسبة لماتيس ألبرت، جناح بوروسيا دورتموند، فكان أصغر لاعب يشارك في البطولة بعمر 16 عاما و27 يوما خلال مواجهة فريقه أمام فلومينينسي. ومن المفارقات أن ألبرت لعب ضد أكبر لاعب سنا في البطولة، الحارس فابيو البالغ من العمر 44 عاما. أما رودريغو مورا، لاعب بورتو، فكان أصغر من سجل هدفا في البطولة بعمر 18 عاما و49 يوما، في حين كان سيرخيو راموس، مدافع مونتيري البالغ من العمر 39 عاما، أكبر لاعب سجل خلال البطولة. وسجل مانشستر سيتي 13 هدفا، وهو رقم قياسي، يليه بايرن ميونيخ ويوفنتوس برصيد 12 و11 هدفا على التوالي، علما أن مانشستر سيتي كان متأخرا بفارق ثمانية أهداف عن العملاق البافاري بعد الجولة الأولى من دور المجموعات، ولكنه أصبح الفريق الوحيد الذي تأهل من دور المجموعات بالعلامة الكاملة. وأكمل ميكايل أوليسيه، لاعب بايرن ميونيخ، وديزاير دوي، لاعب باريس سان جيرمان، أعلى عدد من المراوغات الناجحة في البطولة، حيث أتم كل منهما 12 مراوغة. وجاء ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي، في المركز الثاني بـ10 مراوغات ناجحة. ونجحت 6 فرق في قلب تأخرها إلى فوز خلال البطولة، وهي إنتر ميامي أمام بورتو وفلامنغو ضد تشيلسي وبوروسيا دورتموند أمام ماميلودي صن داونز، وفلومينينسي ضد أولسان وإنتر ميلان أمام أوراوا ريد دايموندز، والعين أمام الوداد. وأحرز أربعة لاعبين أهدافا من ركلات حرة مباشرة، وهم برايان جونزاليس مع باتشوكا ضد سالزبورغ، وليونيل ميسي مع إنتر ميامي ضد بورتو، وجون أرياس مع فلومينينسي ضد أولسان، وكلاوديو إيتشيفيري مع مانشستر سيتي ضد العين. ويتصدر سباق جائزة هداف البطولة كل من ميكايل أوليسيه (بايرن ميونيخ)، كينان يلديز (يوفنتوس)، جمال موسيالا (بايرن ميونيخ)، وسام أبو علي (الأهلي)، وأنخل دي ماريا (بنفيكا) برصيد ثلاثة أهداف لكل منهم، ويعد موسيالا وأبو علي اللاعبين الوحيدين اللذين أحرزا ثلاثية (هاتريك)، حيث تمكن موسيالا من تسجيل أهدافه الثلاثة في 17 دقيقة فقط خلال مباراته ضد أوكلاند سيتي فيما جاءت ثلاثية أبو علي في شباك بورتو. وحصل 4 لاعبين من أندية برازيلية على جائزة أفضل لاعب في المباراة، مرتين، وهم: جناح بالميراس إستيفاو، ومهاجم بوتافوغو إيغور جيسوس، ولاعب وسط فلامنغو جيورجيان دي أراسكايتا، وصانع ألعاب فلومينينسي جون أرياس.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
الجدل يرافق ميسي خلال مواجهة فريقه السابق
يلتقي هداف إنتر ميامي الأميركي، الأرجنتيني ليونيل ميسي، فريقه السابق باريس سان جيرمان الفرنسي، في دور الـ16 من كأس العالم للأندية، وسط توترات متزايدة بعد انتقاداته الحياة في باريس. وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها ميسي فريقاً لعب ضمن صفوفه سابقاً، حيث قضى موسمين في باريس سان جيرمان بين عامي 2021 و2023، بعد رحيله المفاجئ والمؤثر عن برشلونة الإسباني، وشكل ثلاثياً هجومياً بارزاً إلى جانب البرازيلي نيمار، والفرنسي كيليان مبابي، لكن النتائج المخيبة للآمال في دوري أبطال أوروبا طغت على مسيرته مع النادي. ومنذ انتقاله إلى الدوري الأميركي، أعرب ميسي صراحة عن خيبة أمله من الحياة في العاصمة الفرنسية، وقال في مقابلة قبل انضمامه إلى إنتر ميامي: «لم أكن سعيداً، لقد عانيت من أجل التكيف مع الحياة اليومية والتدريب والمباريات». وأثارت تصريحات ميسي موجة من الانتقادات في فرنسا.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
ليستر ينفصل عن فان نيستلروي بعد الهبوط
أعلن ليستر سيتي، أمس، انفصاله بالتراضي عن المدرب رود فان نيستلروي، بعد هبوط النادي من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الموسم المنصرم. وتولى فان نيستلروي، مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق، تدريب ليستر في نوفمبر الماضي، عندما كان يحتل المركز 16 بجدول الترتيب، قبل أن ينهي الموسم في المركز 18. وفاز المدرب الهولندي (48 عاماً) بمباراته الأولى مع الفريق، لكنه لم يتمكن من تحويل موسم ليستر، إذ فاز بخمس مباريات فقط خلال فترته التدريبية، وأنهى الموسم مبتعداً بفارق 13 نقطة عن منطقة الأمان ليعود لدوري الدرجة الثانية. وقال ليستر في بيان: «قاد رود النادي خلال فترة صعبة. يغادر وهو يحظى باحترام وشكر الجميع في النادي على تفانيه وجهوده الكبيرة، ومع أطيب تمنياتنا له في المستقبل». وسبق لفان نيستلروي قيادة أيندهوفن للفوز بكأس هولندا.