
حاكم تكساس: سننشر الحرس الوطني للمحافظة على النظام بعد خروج احتجاجات .
Aa
الأكثر قراءة
الجنوب يغلي... وباريس تسابق الإنفجار المؤجل اشكالات اليونيفيل ماذا تخفي خلفها؟ مؤتمر السراي «الاستكشافي»: هل يتامن المليار؟
الشيطان الذي بين لبنان وسورية
توتر جديد على خط معراب - عين التينة... سلاح وانتخابات ومواقف "القوات" تهاجم "كرافات" بري... ورئيس المجلس يردّ بالديبلوماسية
دبابات زامير على أبواب بيروت؟
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
09:13
حاكم تكساس: سننشر الحرس الوطني للمحافظة على النظام بعد خروج احتجاجات .
09:12
إعلان «الطوارئ» المحلية في لوس أنجلوس وحظر تجول ليلي وسط المدينة .
08:55
حاكم تكساس: سيتم نشر عناصر من الحرس الوطني استعدادا للاحتجاجات الأسبوع المقبل
08:50
القناة 13: الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقه في أحداث 7 تشرين الأول في بلدة ياخيني جنوبي إسرائيل
08:49
تحقيق الجيش الإسرائيلي: قوات الجيش وصلت إلى ياخيني بعد بدء هجوم حماس بعدة ساعات وكان عددها قليلا
08:49
تحقيق الجيش الإسرائيلي: معظم أفراد غرفة الاستنفار في ياخيني لم يقاتلوا ولم ينفذوا مهامهم في الاشتباكات مع حماس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 44 دقائق
- IM Lebanon
قائد القطاع الشرقي في 'اليونيفيل' زار محافظ النبطية
زار قائد القطاع الشرقي في اليونيفيل الجنرال ريكاردو إستيبان كابريجوس محافظ النبطية الدكتورة هويدا الترك، في حضور رئيس فرع مخابرات الجيش اللبناني في النبطية العميد علي اسماعيل ومدير أمن الدولة في النبطية العقيد حسني طباجة. وناقش الطرفان مواضيع عدة منها الانتخابات البلدية الأخيرة، التي وصفتها محافظ النبطية بـ'الديمقراطية، والعمل المشترك بين اليونيفيل والجيش اللبناني، الذي لا يعزز الأمن فحسب، بل يمثل أيضًا خطوة ثابتة نحو السلام الدائم في جنوب لبنان'. بدوره، أكد كابريجوس 'مساهمة إسبانيا الكبيرة في تمويل مشاريع التعاون المختلفة، كتعبير ملموس عن التزامها المستمر بتنمية المنطقة واستقرارها'. وأشار بيان لليونيفيل إلى أنّ 'هذا الاجتماع يعزز دورها كلاعب أساسي في إدارة الأزمات والتنمية المحلية وتعزيز السلام في إحدى أكثر مناطق لبنان حساسية'.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
بعد مقتل عمال إغاثة.. إسرائيل تتهم حماس باستغلال المعاناة في غزة
اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الخميس حماس باستغلال المعاناة في قطاع غزة، بعد زعم مؤسسة غزة الإنسانية مقتل ما لايقل عن خمسة من موظفيها العاملين في المجال الإنساني على أيدي الحركة الفلسطينية. وكتب جدعون ساعر في حسابه على منصة 'إكس' للتواصل الاجتماعي "بعد التهديدات والأكاذيب وتعطيل توزيع المساعدات، لجأوا إلى القتل بدم بارد". وأضاف أن حماس تستغل المعاناة في غزة؛ بحرمان السكان من الغذاء، واستهداف من يساعدون في إنقاذ الأرواح، والتخلى عن شعبها.


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
حماس ترحب بقرار الأمم المتحدة وتعتبره انتصاراً سياسياً وأخلاقياً
رحّبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، وبأغلبية ساحقة، قراراً يدعو إلى وقفٍ فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة، وفتح الممرات الإنسانية، وضمان إيصال المساعدات، مع إدانة استخدام التجويع كسلاح حرب. واعتبرت الحركة أنّ التصويت الكاسح في الجمعية العامة يمثّل "انتصاراً سياسياً وأخلاقياً لشعبنا الصامد"، مؤكدة أنه دليل على فشل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية في فرض روايتهما، وكشف سقوط مزاعم "الدفاع عن النفس" أمام ما وصفته بـ"المجازر وجرائم الإبادة الجماعية" التي تُرتكب بحق الفلسطينيين في غزة. اليوم 00:56 12 حزيران ورأت "حماس" أنّ هذا التصويت الأممي يشكّل رداً حاسماً على استخدام واشنطن حق النقض (الفيتو) قبل أيام في مجلس الأمن، وعلى ما وصفته بمحاولات الضغط داخل الجمعية العامة لإدانة الحركة والمقاومة الفلسطينية، معتبرة أن المجتمع الدولي وجّه رسالة واضحة برفضه للنهج الأميركي "المنحاز"، الذي يشرعن العدوان ويغطي جرائم الحرب الإسرائيلية. وفي بيانها، أكّدت "حماس" أن الموقف الأميركي بدا "بائساً ومعزولاً" أمام الإرادة الدولية التي اختارت الوقوف إلى جانب "الحق الفلسطيني" ورفض الحرب وسياسات التجويع الجماعي التي تطال المدنيين في قطاع غزة. ودعت الحركة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى تحويل هذا القرار إلى خطوات عملية مُلزمة، تفضي إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي، ورفع الحصار المفروض على غزة، ومحاسبة قادة الاحتلال على ما وصفته بجرائمهم، وإنقاذ المدنيين من خطر المجاعة والموت المحقق. واليوم، صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأكثرية 149 صوتاً لمصلحة القرار الإسباني بشأن وقف إطلاق النار في غزّة، بينما اعترضت 12 دولة على مشروع القرار فيما امتنعت 19 دولة عن التصويت.