logo
ترامب: وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ وأرجو عدم خرقه #عاجل

ترامب: وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ وأرجو عدم خرقه #عاجل

جو 24منذ 3 ساعات

جو 24 :
أوصى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الالتزام بوقف إطلاق النار المزمع والذي دخل حيّز التنفيذ بين إسرائيل وإيران في الساعة السابعة من صباح اليوم الثلاثاء متمنيا على الأطراف عدم خرقه.
وكتب الرئيس الأمريكي عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "وقف إطلاق النار سار حاليا أرجو عدم خرقه، دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية".
ومع الساعة 07:00 من صباح اليوم دخل وقف إطلاق النار - الذي يشوبه حتى اللحظة بعض الغموض - حيّز التنفيذ ويقضي بوقف الأعمال القتالية بين إسرائيل وإيران والتي بدأتها إسرائيل يوم 13 يونيو الجاري، ويبدو أن إيران هي من أنهته بعد حوالي 15 دقيقة على سريان الاتفاق هذا الصباح.
ومع الساعات والدقائق الأخيرة القليلة قبل سريان وقف إطلاق النار، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية فجر اليوم الثلاثاء، عن تعرض إسرائيل لهجوم صاروخي إيراني واسع النطاق، في واحدة من أعنف الضربات منذ اندلاع التصعيد بين الطرفين.
وأعلن الرئيس الأمريكي مساء أمس عن هذا الاتفاق وفي حال التزم الطرفان الإسرائيلي والإيراني به فإنه بذلك سيكون قد أنهى حوالي 12 يوما من الصراع العسكري والقصف العنيف المتبادل في سابقة لم يعهدها جيشا البلدان بين بعضهما البعض.
وعلى صعيد آخر، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في تغريدة على"إكس" إن "العمليات العسكرية لقواتنا المسلحة الجبارة استمرت في معاقبة إسرائيل على عدوانها حتى اللحظة الأخيرة، حتى الساعة الرابعة فجرا".
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟
أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل

timeمنذ 24 دقائق

  • الوكيل

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل الإخباري- إثر الضربة الأمريكية الجوية الثلاثية لمواقع التخصيب الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، أصبح مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة غامضا، واختفى عن أعين مترصديه. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أعلن أن "مطرقة منتصف الليل"، دمرت تماما برنامج إيران النووي، في حين أكدت تقارير أن النتيجة لم تتعد على الأرجح سوى تأخير البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط. اضافة اعلان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو شكك في أن تكون إيران استطاعت نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة وكميته تقدر بـ 408 كيلو غرامات قبل الغارة الامريكية على مواقع التخصيب الثلاثة الرئيسة، مشيرا إلى أن "كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% دُفنت أعماق الأرض" في منشأة أصفهان. بالمقابل رد الإيرانيون بالقول إنه من "السذاجة بمكان" إبقاء اليورانيوم في نفس المكان في تلك المواقع، وأن "اليورانيوم المخصب لم يُمسّ الآن". صحيفة نيويورك تايمز أكدت أن إيران نقلت اليورانيوم المخصب ومعداته من منشآتها النووية في الأيام الأخيرة، مشيرة إلى أن قرار نقل اليورانيوم اتخذ وسط التهديد المستمر بعمل عسكري أمريكي والضربات الإسرائيلية المتواصلة عليها. علاوة على ذلك، قبل يومين من الهجوم الأمريكي، أظهرت صور الأقمار الصناعية قوافل من الشاحنات والجرافات في منشأة "فوردو"، ما يشير إلى جهود حثيثة لنقل اليورانيوم المخصب إلى مكان آمن. حاليا لا يعرف الأمريكيون على الأرجح مكان اليورانيوم المخصب الذي تم نقله من المنشآت النووية الإيرانية قبل القصف. هذه الكمية من اليورانيوم المخصب بحسب أغلب التقديرات، تكفي لإنتاج ما بين 8-10 رؤوس نووية. من الناحية الفنية، يخزن اليورانيوم المخصب على هيئة غاز "سادس فلوريد اليورانيوم" في أسطوانات فولاذية بجدران مزدوجة وهي مصممة للنقل البري، وتتسع كل أسطوانة لحوالي 10 كيلو غرامات، ما يسمح بنقل 400 كيلو غرام في شاحنتين أو ثلاث. إضافة إلى ذلك، تُشير تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن الإيرانيين لديهم خبرة في عمليات النقل السريع باستخدام أنفاق متعددة المخارج لتجنب المراقبة. المراقبة في هذه الحالة ليست سهلة، وهي غير فعالة من خلال الأقمار الصناعية بالنسبة للأنفاق العميقة، كما أنها شبه مستحيلة من خلال العناصر البشرية على الأرض في هذه الظروف. أماكن محتملة قد تكون إيران نقلت اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي إليها: لدى الحرس الثوري الإيراني منشآت واسعة تحت الأرض بما في ذلك صوامع صواريخ ومراكز قيادة محصنة ضد الغارات الجوية. يمكن أيضا تخزين اليورانيوم المخصب في أنفاق تحت القواعد العسكرية. يمكن أن تلجأ إيران إلى قواعدها العسكرية القريبة من الخليج مثل بندر عباس أو جبال "زاغروس" التي تتميز بتضاريس مناسبة لإخفاء أسطوانات اليورانيوم. الأمريكيون كانوا يشتبهون في أن إيران أخفت مجموعات من أجهزة الطرد المركزي في مناطق صناعية او مستودعات مهجورة. كما تشير تقارير أيضا إلى أن مركز البحث والتطوير النووي في أصفهان توجد به شبكان أنفاق عميقة يمكن أن تستغل في هذا الغرض. قد تستخدم إيران ببساطة ورش عمل صغيرة أو مصانع متفرقة يمكن تشغيل أجهزة الطرد المركزي داخلها. صحيفة فاينانشال تايمز كانت شددت على أن مصير البرنامج النووي الإيراني لا يعتمد فقط على الصواريخ والاستخبارات، ولكن على القرارات السياسية أيضا، فيما كشف مسؤول إسرائيلي أن الولايات المتحدة وإيران إذا ما عادتا إلى المفاوضات بشأن برنامج نووي "سلمي"، فإن رئيس الوزراء نتنياهو قد يطالب بإزالة كل اليورانيوم عالي التخصيب من البلاد. لا تزال إيران كما يبدو ممسكة بالورقة النووية ولم تنزع منها بعد. علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني كان غرد قائلا: "حتى لو تم تدمير المنشآت النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد. المواد المخصبة والمعرفة الوطنية والإرادة السياسية كلها لا تزال قائمة". RT

12 يومًا من الحرب.. مليارات الدولارات وخسائر بشرية في طهران و"تل أبيب"
12 يومًا من الحرب.. مليارات الدولارات وخسائر بشرية في طهران و"تل أبيب"

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

12 يومًا من الحرب.. مليارات الدولارات وخسائر بشرية في طهران و"تل أبيب"

جفرا نيوز - دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ اليوم الثلاثاء، منتهياً بذلك 12 يوماً من الاشتباكات غير المسبوقة بينهما. فقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الهدنة بدأت بين الطرفين عقب مطالبتهما معاً بوقف الحرب، وفق تعبيره. في حين رأى بعض المراقبين أن الاتفاق مثل أفضل صيغة لجميع الأطراف المنخرطة في الصراع، وفق ما نقلت وكالة أسوشييتد برس. إلا أن خسائر الأيام الماضية كانت باهظة على الطرفين بنسب متفاوتة. فقد كلفت الحرب إسرائيل مئات الملايين من الدولارات يوميًا. إذ تعتبر كلفة الصواريخ الاعتراضية التي تتصدى للصواريخ والمسيرات الإيرانية كبيرة جداً. وتصل تكلفتها إلى 200 مليون دولار يوميًا، وفق تقديرات خبراء. فنظام "مقلاع داود' الذي يسقط الصواريخ قصيرة وطويلة المدى، كلف حوالي 700 ألف دولار في كل مرة تم تنشيطه، وفقًا ليهوشوا كاليسكي، الباحث الأول في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب. وقال كاليسكي إن نظام أرو 3، وهو نظام آخر استخدم خلال المواجهات، لإسقاط الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، فكلف حوالي 4 ملايين دولار لكل اعتراض واحد، حسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال' أما النسخة الأقدم من أرو، المعروفة باسم أرو 2، فكلف حوالي 3 ملايين دولار لكل اعتراض. الاضرار المادية في حين قدرت كلفة إصلاح المباني المتضررة في إسرائيل لاسيما تل أبيب وحيفا، وبئر السبيع بأكثر من 400 مليون دولار. بينما سجل مقتل ما يقارب 30 إسرائيلياً خلال المواجهات. أما في إيران، فنظراً للأضرار المادية الأكبر التي لحقت بعدة مناطق، ومنها المواقع العسكرية والنووية، فلا شك أن التكلفة مرتفعة أيضا، وتصل إلى مليارات الدولارات. علماً أن حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية لاسيما في أصفهان ونطنز وفوردو، بعد قصفها من قبل الولايات المتحدة السبت الماضي، لا يزال غير معروف على وجه الدقة حتى الآن. لكن جهد سنوات طويلة لإنشاء هذه المواقع النووية كلف طهران المليارات، ولا شك أن إعادة بنائها "إذا حصل' سيكلفها باهظاً. إلا أن التكلفة الأكبر على طهران أتت عبر خسائرها البشرية إذ قتل نحو 650 شخصا وأصيب الآلاف. ومن بين القتلى كبار القادة العسكريين على رأسهم رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، فضلا عن قائد مقر "خاتم الأنبياء' علي شادماني بعد أيام قليلة على تعيينه، وغيرهم العشرات فيما أكد مصدر إسرائيلي أن بلاده اغتالت ما يقارب 30 قائداً عسكرياً إيرانياً رفيعاً. كما اغتالت إسرائيل أكثر من 17 عالماً وفق ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟
أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

أين أخفى الإيرانيون اليورانيوم المخصب؟

الوكيل الإخباري- إثر الضربة الأمريكية الجوية الثلاثية لمواقع التخصيب الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، أصبح مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة غامضا، واختفى عن أعين مترصديه. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أعلن أن "مطرقة منتصف الليل"، دمرت تماما برنامج إيران النووي، في حين أكدت تقارير أن النتيجة لم تتعد على الأرجح سوى تأخير البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط. اضافة اعلان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو شكك في أن تكون إيران استطاعت نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة وكميته تقدر بـ 408 كيلو غرامات قبل الغارة الامريكية عل مواقع التخصيب الثلاثة الرئيسة، مشيرا إلى أن "كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% دُفنت أعماق الأرض" في منشأة أصفهان. بالمقابل رد الإيرانيون بالقول إنه من "السذاجة بمكان" إبقاء اليورانيوم في نفس المكان في تلك المواقع، وأن "اليورانيوم المخصب لم يُمسّ الآن". صحيفة نيويورك تايمز أكدت أن إيران نقلت اليورانيوم المخصب ومعداته من منشآتها النووية في الأيام الأخيرة، مشيرة إلى أن قرار نقل اليورانيوم اتخذ وسط التهديد المستمر بعمل عسكري أمريكي والضربات الإسرائيلية المتواصلة عليها. علاوة على ذلك، قبل يومين من الهجوم الأمريكي، أظهرت صور الأقمار الصناعية قوافل من الشاحنات والجرافات في منشأة "فوردو"، ما يشير إلى جهود حثيثة لنقل اليورانيوم المخصب إلى مكان آمن. حاليا لا يعرف الأمريكيون على الأرجح مكان اليورانيوم المخصب الذي تم نقله من المنشآت النووية الإيرانية قبل القصف. هذه الكمية من اليورانيوم المخصب بحسب أغلب التقديرات، تكفي لإنتاج ما بين 8-10 رؤوس نووية. من الناحية الفنية، يخزن اليورانيوم المخصب على هيئة غاز "سادس فلوريد اليورانيوم" في أسطوانات فولاذية بجدران مزدوجة وهي مصممة للنقل البري، وتتسع كل أسطوانة لحوالي 10 كيلو غرامات، ما يسمح بنقل 400 كيلو غرام في شاحنتين أو ثلاث. إضافة إلى ذلك، تُشير تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن الإيرانيين لديهم خبرة في عمليات النقل السريع باستخدام أنفاق متعددة المخارج لتجنب المراقبة. المراقبة في هذه الحالة ليست سهلة، وهي غير فعالة من خلال الأقمار الصناعية بالنسبة للأنفاق العميقة، كما أنها شبه مستحيلة من خلال العناصر البشرية على الأرض في هذه الظروف. أماكن محتملة الي قد تكون إيران نقلت اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي إليها: لدى الحرس الثوري الإيراني منشآت واسعة تحت الأرض بما في ذلك صوامع صواريخ ومراكز قيادة محصنة ضد الغارات الجوية. يمكن أيضا تخزين اليورانيوم المخصب في أنفاق تحت القواعد العسكرية. يمكن أن تلجأ إيران إلى قواعدها العسكرية القريبة من الخليج مثل بندر عباس أو جبال "زاغروس" التي تتميز بتضاريس مناسبة لإخفاء أسطوانات اليورانيوم. الأمريكيون كانوا يشتبهون في أن إيران أخفت مجموعات من أجهزة الطرد المركزي في مناطق صناعية او مستودعات مهجورة. كما تشير تقارير أيضا إلى أن مركز البحث والتطوير النووي في أصفهان توجد به شبكان أنفاق عميقة يمكن أن تستغل في هذا الغرض. قد تستخدم إيران ببساطة ورش عمل صغيرة أو مصانع متفرقة يمكن تشغيل أجهزة الطرد المركزي داخلها. صحيفة فاينانشال تايمز كانت شددت على أن مصير البرنامج النووي الإيراني لا يعتمد فقط على الصواريخ والاستخبارات، ولكن على القرارات السياسية أيضا، فيما كشف مسؤول إسرائيلي أن الولايات المتحدة وإيران إذا ما عادتا إلى المفاوضات بشأن برنامج نووي "سلمي"، فإن رئيس الوزراء نتنياهو قد يطالب بإزالة كل اليورانيوم عالي التخصيب من البلاد. لا تزال إيران كما يبدو ممسكة بالورقة النووية ولم تنزع منها بعد. علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني كان غرد قائلا: "حتى لو تم تدمير المنشآت النووية، فإن اللعبة لم تنته بعد. المواد المخصبة والمعرفة الوطنية والإرادة السياسية كلها لا تزال قائمة". RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store