
حسم الجدل.. هل يشارك أكليوش مع الجزائر في كأس أمم أفريقيا 2025؟
صانع لعب موناكو، كان مرشّحاً منذ أشهر مضت للالتحاق بمنتخب فرنسا الأول، ولكن مكانته ظفر بها ريان شرقي، مما فتح باب مناورة جديد للاتحاد الجزائري لكرة القدم.
ونظرا لعدم وجود جديد بين أكليوش وفرنسا، أشارت العديد من المواقع الجزائرية لإمكانية رؤية صاحب الـ23 عاماً يحمل ألوان "محاربي الصحراء" في المستقبل القريب.
موقع "لاغازيت دي فينيك"، كشف وفقاً لمصادر وصفها بـ"الموثوقة"، بأن رؤية مغناس أكليوش يحمل ألوان منتخب الجزائر خلال كأس أمم أفريقيا 2025 في المغرب، أمر مُستحيل، وغير مطروح تماماً.
ذات الموقع، أوضح بأن أكليوش لم يتواصل منذ مدّة مع الاتحاد الجزائري لكرة القدم، والذي لم يجدد تحركاته من أجله، بعدما لمس عدم وجود رغبة جدية من اللاعب لتمثيل "الخضر".
وكان أكليوش العام الماضي متحمساً لفكرة اللعب للجزائر، ولكن توهجه مع موناكو في الدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا، وتحصله على اهتمام كبير من مدرب منتخب فرنسا الأول، ديدييه ديشامب، جعله يتراجع ويفضّل انتظار "الديكة".
يذكر بأن أكليوش مرشح لمغادرة موناكو خلال الصيفي الحال، حيث يمتلك عروضاً مهمة من بعض الأندية الأوروبية الكبيرة
aXA6IDM4LjIyNS40LjE5MCA=
جزيرة ام اند امز
SE
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
لوكاكو خارج حسابات نابولى بعد الاصابة القوية
أفادت التقارير بوجود توجه داخل نادي نابولي لاستبعاد المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو من قائمة الفريق المشاركة في الدوري الإيطالي ودوري أبطال أوروبا بالموسم الجديد، بعد تعرضه لإصابة قوية خلال مباراة ودية أمام أولمبياكوس اليوناني ضمن استعدادات الفريقين للموسم المقبل. لوكاكو خارج الملاعب ووفقًا للتقديرات الطبية، سيبتعد لوكاكو عن الملاعب لفترة قد تتجاوز 3 أشهر، ما يعني أن عودته قد تتأجل حتى يناير 2026، وهو ما يدفع النادي الجنوبي للتفكير في التعاقد مع بديل هجومي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وبحسب موقع فوتبول إيطاليا، فإن إدارة نابولي تدرس بالفعل أسماء عدد من المهاجمين لخلافة لوكاكو مؤقتًا، ويأتي الهولندي جوشوا زيركزي، لاعب مانشستر يونايتد، على رأس قائمة المرشحين. ويبرز اسم الفرنسي فيليب ماتيتا مهاجم كريستال بالاس، وأرتيم دوفبيك لاعب روما، إلى جانب نيكولا كريستوفيتش وأندريا بينامونتي. ويتيح نظام الاتحادين الأوروبي والإيطالي للأندية فرصة إجراء تعديلات على قوائمها في منتصف الموسم، ما يعني أن لوكاكو قد يستبعد مؤقتا من قائمة نابولي للموسم الجديد، لكنه سيكون قادرا على العودة في النصف الثاني من الموسم إذا اكتملت جاهزيته البدنية.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
«خائفون».. لاعبو باريس إف سي خارج إيقاع الدوري الفرنسي
خسر باريس إف سي أولى مبارياته في الدوري الفرنسي بعد عودته للبطولة بعد غياب 46 عاماً. وبعيداً عن البداية الفاشلة أمام أنجيه بالخسارة 0-1، أدرك نادي باريس إف سي حجم الطريق الذي يتعين عليه قطعه من أجل إثبات نفسه في دوري الدرجة الأولى الفرنسي، عبر تعزيزات جديدة من اللاعبين من المنتظر أن تصل، ولن تكون زائدة عن الحاجة. وقالت صحيفة "ليكيب" الفرنسية إن "بيار-إيف هاميل، المهاجم، لخّص سريعاً عند الاستراحة ما ظهر من المباراة الأولى لباريس إف سي في دوري النخبة، بعد غياب دام بالضبط 46 عاماً و77 يوماً". وقال هاميل أمام ميكروفون قناة "Ligue 1+": "يبدو وكأننا نخوض مباراة ودية تحضيرية، يجب أن ندخل الأجواء فوراً، دوري الدرجة الأولى لا ينتظر أحداً". لم تكن عثرة عابرة، فهزيمة باريس إف سي على أرض أنجيه 0–1 في افتتاح مشواره بعد عودة تاريخية إلى دوري الدرجة الأولى، كشفت أكثر مما حجبت، فريق "خجول، غير دقيق ومتوتر"، بحسب الانطباع العام، ويحتاج بسرعة إلى ضخّ صلابة وخبرة وإيقاع أعلى. وافتقد باريس إف سي حرارة الدخول الذهني، حيث ظهر التردد في الضغط الأولي على حامل الكرة، مع مسافات كبيرة بين الخطوط سمحت لأنجيه بإدارة الوتيرة كما يشاء. وفيما يخص البناء من الخلف، فإن التدرج بالكرة كان بطيئاً، مع تكرار للتمريرات الآمنة الجانبية وغياب الجرأة على كسر الخطوط، حيث غابت الزوايا التكتيكية للمساندة حول حامل الكرة، ما اضطر الظهيرين والجناحين للعودة كثيراً بدل منح الزيادة العددية في نصف ملعب الخصم. أما اللمسة ما قبل الأخيرة في الجانب الهجومي، فقد افتقدت الدقّة، والتحرّكات بين المهاجم والجناحين لم تُربك دفاع أنجيه. كذلك، لم يصنع باريس إف سي فرصاً صافية تُذكر قبل الاستراحة، ما عزّز الانطباع بـ"ودية تحضيرية" لا مباراة نقاط. aXA6IDEwMy41My4yMTcuMTI5IA== جزيرة ام اند امز AU


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
ألونسو: خطوة في الطريق الطويل لريال مدريد
مدريد (أ ف ب) يعتقد المدرب الجديد لريال مدريد شابي ألونسو أن الفريق الملكي يتقدم خطوة بخطوة، وذلك عشية بدء مشواره معه في الدوري الإسباني لكرة القدم ضد أوساسونا الثلاثاء على ملعب «سانتياجو برنابيو». وقال خليفة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي: «نتقدم خطوة بخطوة، الطريق أمامنا لا يزال طويلاً، لكن الأمور المهمة والأفكار الأساسية بدأنا بتطبيقها في كأس العالم للأندية، وركزنا عليها خلال الأسبوعين الماضيين. الشعور جيد». ويعود ألونسو الثلاثاء إلى الملعب الذي تألق فيه لاعباً بين 2009 و2014 في فترة أحرز خلالها الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الإسبانية (مرتان) والكأس السوبر الأوروبية، قبل أن يغادر إلى بافاريا للدفاع ألوان بايرن ميونيخ الألماني حتى 2017. وعند سؤاله عن تعليماته لنجميه الفرنسي كيليان مبابي والبرازيلي فينيسيوس جونيور، أكد مدرب باير ليفركوزن الألماني السابق أن مهاجميه يجب أن «يعودا لمساعدة الدفاع» من أجل تجنب اختلال توازن الفريق. وأضاف: «يجب على خط الدفاع أيضاً أن يضغط بقوة عند الهجوم، نريد أن نعمل كفريق واحد. سد الفجوة بين اللاعبين أمر ضروري، سواء عند الهجوم أو الدفاع». وأكد أنه «متشوق» للعودة إلى ملعب «سانتياغو برنابيو» ولوضع فريقه «على الطريق الصحيح» من أجل العودة إلى منصة التتويج، بعدما تنازل في الموسم الماضي عن لقبي الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا. وفي مباراته الأولى مدرباً في الدوري الإسباني، سيفتقد ألونسو خدمات لاعب الوسط الفرنسي إدواردو كامافينجا الذي يعاني من إصابة في الكاحل، والإنجليزي جود بيلينجهام الذي يتعافى من جراحة في الكتف اليسرى. كما لم يتدرب الظهير الفرنسي فيرلان ميندي والبرازيلي الشاب إندريك الاثنين، وبالتالي لن يكونا متاحين أيضاً للمباراة الافتتاحية، التي قد تشهد مشاركة الوافدين الجدد الإنكليزي ترنت ألكسندر-أرنولد ودين هاوسن وألفارو كاريراس والأرجنتيني فرانكو ماستانتونو. وتطرق ألونسو إلى ما يشاع عن إمكانية رحيل المهاجم البرازيلي رودريجو هذا الصيف، قائلاً: «هناك الكثير من الشائعات هذا الصيف، لكنه يبدو في حالة جيدة، وأنا أعتمد على الجميع، أعتمد بالتأكيد على رودريجو، 100 بالمئة». ولم يكن عام 2025 سهلاً على رودريجو تحت قيادة أنشيلوتي، ثم بقي وضعه على حاله مع قدوم ألونسو، إذ اكتفى بمشاركة واحدة أساسياً من أصل ست مباريات في مونديال الأندية الذي ودعه النادي الملكي بخسارة مذلة في نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان الفرنسي برباعية نظيفة.