logo
عين اللبنانيين على براك.. وجدل حول عودة أورتاغوس

عين اللبنانيين على براك.. وجدل حول عودة أورتاغوس

العربيةمنذ 4 أيام
لفّ الجدل خلال الساعات الماضية مصير المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا ولبنان توم براك ، وسط أنباء عن تركه الملف اللبناني، وعودة مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لمتابعته.
إلا أن مصادر مطلعة في القصر الجمهوري اللبناني أوضحت للعربية/الحدث أن السفارة الأميركية في بيروت أبلغتها بألا تغيير في هذا الشأن.
"لا صحة للشائعات"
بدورها أكدت مصادر في الخارجية الأميركية للعربية/الحدث ألا صحة للشائعات حول ترك براك للملف اللبناني وعودة أورتاغوس.
في حين أفادت مصادر أخرى أن السفير الأميركي المعين في بيروت مايكل عيسى سيستلم الملف فور إقرار تعيينه من الكونغرس، باعتباره سيكون سفيرا فوق العادة. وأوضحت أن عيسى مقرب من الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعلى تواصل مباشر معه. وبالتالي ستنتفي الحاجة لوجود مبعوث خاص.
أما أورتاغوس فستأتي إلى بيروت لبحث موضوع القوات الدولية جنوب لبنان ، باعتبارها مستشارة للبعثة الأميركية في الأمم المتحدة.
ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي بين حزب الله وإسرائيل إثر مواجهات دامية كلفت الحزب خسائر فادحة وأضعفته عسكريا وسياسيا، تضغط الولايات المتحدة من أجل تولي السلطات اللبنانية الأمن بشكل تام في البلاد لاسيما في الجنوب.
وقد شدد براك خلال زياراته العديدة إلى بيروت على مدى الأسابيع الماضية على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، وتفكيك ترسانة حزب الله.
بينما من المرتقب أن تعقد الحكومة اللبنانية جلسة الثلاثاء المقبل، حيث يتوقع أن تضع جدولاً زمنيا لتسليم سلاح حزب الله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة تحذر من عواقب كارثية لتوسيع الحرب الإسرائيلية على غزة
الأمم المتحدة تحذر من عواقب كارثية لتوسيع الحرب الإسرائيلية على غزة

الشرق السعودية

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق السعودية

الأمم المتحدة تحذر من عواقب كارثية لتوسيع الحرب الإسرائيلية على غزة

وصفت الأمم المتحدة، الثلاثاء، التقارير المتعلقة بقرار إسرائيلي محتمل لتوسيع العمليات العسكرية في أنحاء قطاع غزة بأنها "مقلقة للغاية" إن صحت. وقال ميروسلاف ينشا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي عن الوضع في غزة، إن مثل هذه الخطوة "ستُنذر بعواقب كارثية.. وقد تُعرّض حياة الرهائن المتبقين في غزة للخطر بشكل أكبر". وأضاف: "القانون الدولي واضح في هذا الصدد، غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية ويجب أن تبقى كذلك". كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد التقى بمسؤولين أمنيين كبار، الثلاثاء، لوضع اللمسات الأخيرة على استراتيجية جديدة للحرب الدائرة منذ قرابة عامين في غزة، إذ أفادت وسائل إعلام بأنه يُفضّل السيطرة العسكرية الكاملة على القطاع الفلسطيني. وقال نائب ممثل الصين في الأمم المتحدة قنج شوانج: "نحث إسرائيل على الوقف الفوري لمثل هذه الأعمال الخطيرة". ودعا إلى وقف إطلاق النار، وحثّ الدول ذات النفوذ على اتخاذ خطوات ملموسة للمساعدة في تحقيق ذلك.الكامل لغزة"، رغم تحفظ رئيس الأركان إيال زامير، عقب اختتام اجتماع أمني مصغر. كما دعت مندوبة بريطانيا لدى الأمم المتحدة باربرا وودورد، الثلاثاء، إسرائيل إلى إنهاء "المعاناة المروعة" لسكان غزة، مشيرة إلى أنه "ينبغي رفع القيود على إدخال المساعدات، وفتح كافة الممرات البرية لإدخال المساعدات الأساسية إلى القطاع". وأضافت وودورد في كلمة أمام مجلس الأمن الدولي أنه "يجب أن تتمكن الأمم المتحدة من أداء عملها بطريقة آمنة وعلى نطاق واسع في غزة". وتابعت: "مستعدون للاضطلاع بمسؤوليتنا التاريخية للتوصل لخطة تنهي إراقة الدماء وترسي الأساس لدولة فلسطينية".

ترمب: نحاول توفير الغذاء لسكان غزة.. ودول عربية ستساعد بالمال
ترمب: نحاول توفير الغذاء لسكان غزة.. ودول عربية ستساعد بالمال

الشرق السعودية

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب: نحاول توفير الغذاء لسكان غزة.. ودول عربية ستساعد بالمال

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة تحاول تقديم المساعدة عبر إرسال مزيد من الإمدادات الغذائية إلى سكان قطاع غزة الذين لا يحصلون على ما يكفي من الغذاء، لافتاً إلى أن دولاً عربية مستعدة لتقديم الدعم المالي. ورداً على سؤال بشأن مدى دعمه لإسرائيل في حال قررت "احتلال كامل غزة" حسبما أشارت تقارير إسرائيلية، أجاب ترمب في تصريحات للصحافيين عقب التوقيع على أمر تنفيذي في البيت الأبيض: "نحاول إرسال مساعدات غذائية إلى سكان غزة، والولايات المتحدة قدمت مؤخراً 60 مليون دولار من أجل إمدادات الغذاء"، مضيفاً أنه "فيما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني القول حقاً. سيكون ذلك متروكاً إلى حد كبير لإسرائيل". ولفت ترمب، إلى أن "إسرائيل ستساعدنا في الدعم المالي وتوزيع المساعدات"، مشيراً إلى أن "هناك دولاً عربية ستساعدنا مالياً، ومن الممكن كذلك في عمليات التوزيع". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق الثلاثاء، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتجه نحو "الاحتلال الكامل لغزة"، رغم تحفظ رئيس الأركان إيال زامير، وذلك عقب اختتام اجتماع أمني مصغر ناقش مستقبل الحرب على القطاع الفلسطيني. وبحسب "القناة 12"، فإن من المتوقع أن تُعرَض الخطة على المجلس الوزاري الأمني الموسع للمصادقة عليها الخميس المقبل. "السيطرة" على إدارة الجهود الإنسانية أفاد موقع "أكسيوس"، نقلاً عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، بأن الرئيس الأميركي ناقش مع مبعوثه الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، خططاً لزيادة دور الولايات المتحدة في تقديم المساعدات في قطاع غزة "بشكل كبير". وأضاف الموقع نقلاً عن مسؤول أميركي، أن إدارة ترمب قررت "السيطرة" على إدارة الجهود الإنسانية في غزة، لأن "إسرائيل لا تديرها بشكل مناسب". وذكر المسؤول الأميركي، أن ترمب "ليس سعيداً" بفكرة تولّي الولايات المتحدة زمام الأمور، "لكن لا بد من حدوث ذلك. لا يبدو أن هناك سبيلاً آخر". وأردف: "مشكلة المجاعة في غزة تتفاقم. دونالد ترمب لا يعجبه هذا. لا يريد أن يموت الأطفال جوعاً. يريد أن تتمكن الأمهات من إرضاع أطفالهن. لقد أصبح مهتماً للغاية بهذا الأمر". وأشار مسؤول أميركي آخر، إلى أن "إدارة ترمب ستحرص على عدم التورط أكثر من اللازم في أزمة غزة". ولفت إلى أن، "الرئيس لا يريد أن تكون الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تُنفق أموالاً على هذه المشكلة. إنها مشكلة عالمية. وقد كلف ويتكوف وآخرين بضمان تكثيف جهود الجميع". وأعرب المسؤولان الأميركيان والمسؤول الإسرائيلي، عن تأييد تل أبيب توسيع دور واشنطن. وذكر "أكسيوس" أيضاً، أن القلق يتزايد لدى مسؤولين في الإدارة الأميركية إزاء اقتراح رئيس الوزراء الإسرائيلي توسيع نطاق الحرب في قطاع غزة.

لاريجاني أميناً لـ«الأمن القومي» الإيراني
لاريجاني أميناً لـ«الأمن القومي» الإيراني

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

لاريجاني أميناً لـ«الأمن القومي» الإيراني

أصدر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أمس، مرسوماً بتعيين حليفه، علي لاريجاني، أميناً عاماً للمجلس الأعلى للأمن القومي، في خطوة كانت متوقعة مع بدء السلطات مراجعة شاملة للترتيبات الأمنية، بدءاً بأعلى أجهزة صنع القرار، التي استنزفتها حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل في يونيو (حزيران) الماضي. وحض بزشكيان حليفه لاريجاني على «تعزيز التنسيق بين المؤسسات ذات الصلة، ورصد أولويات قضايا الأمن القومي ومخاطره، لا سيما التهديدات المستجدة والتقنية». وإعادة صياغة «المفاهيم الاستراتيجية بما يتناسب مع الأمن القومي». وجاء ذلك بعد مصادقة المرشد، علي خامنئي، على القرار، بالإضافة إلى تشكيل لجنة عليا للدفاع. ويخلف لاريجاني علي أكبر أحمديان، الذي أصبح أول عسكري تتم إقالته من منصب رفيع بعد الحرب وسيتولى مهام استراتيجية في لجنة الدفاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store