logo
38 شهيدًا خلال 24 ساعة... حصيلة جديدة لحرب الإبادة في غزَّة

38 شهيدًا خلال 24 ساعة... حصيلة جديدة لحرب الإبادة في غزَّة

فلسطين أون لاينمنذ 7 ساعات

غزة/ فلسطين أون لاين
أعلنت وزارة الصحة في غزة عن تقريرها الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، مشيرةً إلى تزايد الأعداد بشكل كبير.
وأفادت الوزارة، في بيان صحافي، اليوم الأحد، أن حصيلة الضحايا الذين وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية بلغت 38 شهيداً و204 مصابين "دون شمول مستشفيات محافظة شمال غزة لصعوبة الوصول إليها".
وأوضحت الوزارة في بيانها أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات، في وقت تعجز فيه طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
ووفق البيان الصادر عن وزارة الصحة بغزة، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 53 ألفاً و939 شهيداً و 122 ألفاً و797 مصاباً.
كما أوضحت الوزارة أن الفترة الممتدة منذ 18 مارس 2025 وحتى اليوم، شهدت استشهاد 3785 و10 آلاف و756 مصاباً.
المصدر / فلسطين أون لاين

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأطفال في ملتقيات ابداع المعلم حكاية صمود وبصمة أمل رغم الألم
الأطفال في ملتقيات ابداع المعلم حكاية صمود وبصمة أمل رغم الألم

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الأطفال في ملتقيات ابداع المعلم حكاية صمود وبصمة أمل رغم الألم

شفا – يتواصل العنف النفسي والاجتماعي والتعليمي والصحي على الأطفال في قطاع غزة بسبب الحرب ، وحرمانهم من احتياجاتهم الإنسانية الأساسية التي شرعها القانون الدولي ، حيث يتعرض الأطفال لحالة من الصدمة المؤلمة والصعبة والتي لم تتكرر مسبقا عبر التاريخ ، من جوع ونزوح وخوف وقلق مستمر ، وضياع حلم الطفولة والتعليم والمستقبل واللعب الحر ، والتي تعتبر من المؤشرات الخطيرة على حياتهم وعلى تكوين سلوكهم النفسي والفكري والمعنوي ، وخطورة التنشئة و التربية تحت العنف ، ولهذا فإن الاولوية المهنية والأخلاقية التي تعمل بها مؤسسات المجتمع المحلي والدولي ، إنقاذ للطفل الإنسان ، حيث يعمل مركز ابداع المعلم في قطاع غزة منذ بدء الحرب على تفعيل استمرارية العمل مع الأطفال وقت الطوارئ ، من خلال توفير المساحات الأمنة للدعم النفسي والتعليمي كحالة الحماية الأولية التي تعمل بناء على بناء الشخصية السوية الايجابية وتفعيل السلوك الايجابي واكتساب مهارات المرونة النفسية وقت الحدث والأزمة المستمرة ، حيث يعمل المتطوعين من الأخصائيين النفسيين والمعلمين ومنشطين الدعم النفسي على تكثيف الفعاليات لدعم الطفولة وتخفيف المعاناة والصدمة ومساعدة الأهالي من خلال تدريبهم وتأهيل قدراتهم للتصرف مع أنفسهم وأطفالهم وقت الطوارئ، وتمكين الأطفال من التعليم الأساسي والإسعافات التعليمية الأولية في مواد اللغة العربية والرياضيات والإنجليزي وفقا لمنهجية التعلم العاطفي الاجتماعي . والتعلم النشط القائم على الأنشطة باللعب ، حيث يلتقون الأطفال ويتجمعون ليعبرون عن مشاعرهم ويشاركون في الأنشطة التعليمية التي غابت عنهم منذ أكثر من عام ونصف بسبب تدمير مدراسهم وملاعبهم بنسبة 80‎%‎ في قطاع غزة ، ويشير الدكتور محمود البراغيتي استشاري الصحة ومدير برنامج الدعم النفسي الاجتماعي في ابداع المعلم ، أن التكوين النفسي للأطفال تحت العنف يعتبر من أصعب المخاطر التي تحيط بالتفكير والسلوك عن الأطفال ويترتب عليها شخصية قاسية وصعبة في المستقبل ، وتتعرض لاضطرابات ومشاكل مستقبلية من شدة الألم والمواقف المؤلمة ، ولذلك فان الأنشطة والبرامج التي يتم العمل بها في الدعم النفسي والتعليم إنقاذ مهم للشخصية وتحصين من تفاقم الأزمة ، حيث يتطلب متابعة تعزز دعم القوة النفسية للأمهات ليكونوا جزء من المساندة لهولاء الأطفال الأبرياء ، مع ضرور تشجيع الأطفال للاستمرار في التعبير عن مشاعرهم وتحسين ودعم وصولهم للأماكن المحببة لهم والأمنة للمارسة الأنشطة التي تعتبر ايجابية في بناء الشخصية وتخفف عنهم ألم الحرب ومخرجاته السلبية . شاهد أيضاً شفا – جاءت اسعار الذهب اليوم الأحد 25 مايو كالتالي :عيار 22 70.200عيار 21 67.000

تقرير أحلام معلَّقة في الخيام... أطفال غزَّة بين ركام الحرب وذاكرة الطُّفولة المفقودة
تقرير أحلام معلَّقة في الخيام... أطفال غزَّة بين ركام الحرب وذاكرة الطُّفولة المفقودة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 6 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تقرير أحلام معلَّقة في الخيام... أطفال غزَّة بين ركام الحرب وذاكرة الطُّفولة المفقودة

غزة/ أدهم الشريف: في زاوية خيمة مهترئة نصبت على عجل في إحدى ساحات مدينة غزة، يحتضن الطفل أحمد أبو الطرابيش، دفترًا صغيرًا يحاول أن يرسم فيه بيدٍ واحدة بيتًا بسقف وجدران ملونة ونوافذ، لا يشبه الخيمة التي تؤويه حاليًا مع عائلته. لكن لحظات الرسم لا تدم طويلاً بسبب كسور أصيب بها الطفل البالغ (10 سنوات) في ساقه اليمنى، ما يجعله يتخيل بيته الذي يحلم به أكثر مما يرسم على ذلك الدفتر. قبل بضعة أشهر مضت حيث كانت الحرب على غزة في ذروتها، دمر جيش الاحتلال الشقة التي كانت تملكها عائلته في استهداف برج سكني بمدينة غزة، ولم يعد لأفراد العائلة السبعة مأوى سوى خيمة في مركز لإيواء النازحين. يقول أحمد: "اشتقت لغرفتي، كان عندي سرير ودفاتر كثيرة. كنت أنام إلى جانب أشقائي بسلام، والآن ننام في خيمة لا تتسع لنا ولا يوجد مكان للعب. وكان الطفل أصيب بكسور حادة في ساقه اليمنى بعد قصف قريب استهدف تكية تحضير طعام للجياع في مدينة غزة، حيث سقط الطفل أرضًا من شدة القصف، وأصيب بتهتك في مفصل الكوع. يضيف: "الطائرات لا تفارق السماء، أشعر بخوف كبير عندما أسمع أصوات الانفجارات". ومنذ بداية حرب الإبادة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، نزح أكثر من مليون شخص قسرا، غالبيتهم كانوا من الأطفال. ووفق تقارير مؤسسات دولية، يعيش عشرات الآلاف منهم في مراكز إيواء مؤقتة وخيام مكتظة، تملاً الساحات والشوارع بلا خدمات صحية كافية أو مياه نظيفة، في بيئة غير صالحة للعيش، خاصة لفئة الأطفال. في إحدى خيام الإيواء، جلست فداء عفانة (34 عامًا)، وهي أم لثلاث بنات، تحاول تهدئة طفلتها الصغيرة التي تبكي باستمرار. تقول بصوت متقطع: "بنتي بسنت عمرها 9 أعوام، منذ أسبوعين تعاني من ارتفاع الحرارة بشكل مستمر، ولا يتوفر لنا الدواء. دائمًا تشعر بالخوف وترتجف عندما تسمع أصوات الطائرات ودوي الانفجارات". وتضيف: "ما في كهرباء ولا مياه نظيفة، ولا يتوفر لنا طعام، نفتقد الخصوصية. أطفال بدون مدارس أو تعليم. تسألني بسنت باستمرار متى سنرجع بيتنا؟ أسكت عن الإجابة لأننا فقدنا منزلنا وكل شيء جميل، ولم يبقَ لنا سوى الذكريات". في الجوار، كانت طفلتها الأخرى ريماس، تراقب والدتها وهي تتحدث، وقد اغرورقت عيناها بالدموع عندما تذكرت كيف صارت حياة أسرتها في مركز إيواء بعد تدمير منزلها في منطقة تل الزعتر، شمالي قطاع غزة. ريماس، كغيرها من الأطفال، لا تجد مساحة للعب أو الترفيه. باتت تعاني من اضطرابات في النوم، وكوابيس ليلية متكررة. تؤكد والدتها، أن ابنتها "تخاف من كل صوت عالي، ولا تأكل جيدًا". في مركز إيواء آخر في مدينة غزة، التقى مراسل صحيفة "فلسطين" بالطفل فوزي أبو حمد (14 عامًا)، حيث كان ومجموعة من الأطفال يحاولون إيجاد مكان للعب والترفيه قليلاً هربًا الخيمة المصنوعة من النايلون وأجوائها الحارة. قال فوزي: "بالكاد استطعنا إيجاد مكان لوضع خيمة والعيش أسفلها بعدما كان لنا منزل واسع نعيش فيه حياة كريمة. الآن أصبحنا بلا شيء بسبب الحرب". ومن التحديات الكبرى التي تواجه أطفال النزوح، هو الانقطاع التام عن التعليم. المدارس التي كانت أماكن للتعلم باتت اليوم مراكز إيواء غير قادرة على استيعاب المزيد منهم، وعشرات الآلاف من الأطفال حُرموا من مقاعد الدراسة. المصدر / فلسطين أون لاين

38 شهيدًا خلال 24 ساعة... حصيلة جديدة لحرب الإبادة في غزَّة
38 شهيدًا خلال 24 ساعة... حصيلة جديدة لحرب الإبادة في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 7 ساعات

  • فلسطين أون لاين

38 شهيدًا خلال 24 ساعة... حصيلة جديدة لحرب الإبادة في غزَّة

غزة/ فلسطين أون لاين أعلنت وزارة الصحة في غزة عن تقريرها الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، مشيرةً إلى تزايد الأعداد بشكل كبير. وأفادت الوزارة، في بيان صحافي، اليوم الأحد، أن حصيلة الضحايا الذين وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية بلغت 38 شهيداً و204 مصابين "دون شمول مستشفيات محافظة شمال غزة لصعوبة الوصول إليها". وأوضحت الوزارة في بيانها أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات، في وقت تعجز فيه طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم. ووفق البيان الصادر عن وزارة الصحة بغزة، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 53 ألفاً و939 شهيداً و 122 ألفاً و797 مصاباً. كما أوضحت الوزارة أن الفترة الممتدة منذ 18 مارس 2025 وحتى اليوم، شهدت استشهاد 3785 و10 آلاف و756 مصاباً. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store