logo
«الأرشيف والمكتبة» ينظم ختام مهرجان المسرح المدرسي

«الأرشيف والمكتبة» ينظم ختام مهرجان المسرح المدرسي

البيانمنذ 6 ساعات

نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية في مقره، الحفل الختامي لمهرجان المسرح المدرسي، ومبادرة «بوابة الموهبة» في دورتها الرابعة، والتي عقدت تحت شعار «وطني الإمارات مجد خالد».
وتم خلال الحفل تكريم المواهب الطلابية المميزة في مجال المسرح، وذلك بالتعاون بين «الأرشيف» ووزارة التربية والتعليم.
وألقت عائشة الزعابي، رئيس قسم البرامج التعليمية في الأرشيف والمكتبة الوطنية، كلمة أكدت خلالها أن الأرشيف والمكتبة الوطنية شريك أساسي في التنشئة الوطنية للأجيال، مثمنة دور المسرح وأثره في هذا الهدف الوطني النبيل.
وأشادت بالأعمال المسرحية التي فازت بالجوائز، واعتبرتها علامات مضيئة ومصدر إلهام للأجيال القادمة، وهي تدعو للفخر وتبشر بمستقبل زاهر.
وتم خلال الحفل، عرض مسرحية قصيرة بعنوان: «أوبريت همسة عطاء.. موهبتي سبيل للعطاء» قدمها طلاب وطالبات مدرسة حليمة السعدية في قاعة الشيخ خليفة بن زايد بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية، فيما حثت المسرحية في مضمونها على السخاء بما وهبه الخالق.
وخلصت المسرحية إلى أن عطاء المؤسس والباني المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومن سار على نهجه هو مثال العطاء والسخاء، وهو سر الحياة والرفاهية التي ينعم بها أبناء الإمارات والمقيمون على أرضها الطيبة.
وقالت الدكتورة حسنية العلي، مستشار التعليم في الأرشيف والمكتبة الوطنية، إن أكثر من 7500 طالب و880 مشرفاً، شاركوا في فعاليات الأرشيف والمكتبة الوطنية، التي تزامنت مع انطلاق الدورة الرابعة من مهرجان «بوابة الموهبة»، مشيرة إلى أن المبادرة تأتي في إطار دعم «عام المجتمع»، وتهدف إلى ترسيخ القيم الوطنية، وتعزيز مفاهيم الهوية والانتماء، وغرس مبادئ «السنع» من خلال الأعمال المسرحية الهادفة.
واختتم الحفل بتكريم الفائزين؛ إذ حلت بالمركز الأول روضة المروج في الشارقة، وروضة ند الحمر في دبي، وفي المركز الثاني مدرسة عمير بن أبي وقاص من الشارقة، وفي المركز الثالث مدرسة الثميد من الشارقة.
وفي أبوظبي فازت بالمركز الأول روضة ومدرسة السلع، وروضة النهضة، وبالمركز الثاني روضة الجيل وروضة الشذى، وبالمركز الثالث روضة الإيثار وروضة أم غافة.
وجرى تكريم الطلبة الموهوبين من روضة البداية وروضة الفيحاء في أبوظبي، وروضة اليحر في العين، كما تم تكريم طلبة الحلقة الأولى من مدرسة الطويلة في أبوظبي، ومدرستي الظنة والمرفأ في الظفرة على صعيد الحلقة الأولى، فيما فازت بالمركز الأول مدرسة مزيد في العين، ومدرسة حليمة السعدية في أبوظبي، وبالمركز الثاني مدرسة العزة في أبوظبي، ومدرسة محمد بن خالد في العين، وبالمركز الثالث مدرسة مدينة زايد في الظفرة، ومدرسة أحمد بن زايد في العين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الثقافة تطلق الدورة الـ 19 من جائزة البُردة
وزارة الثقافة تطلق الدورة الـ 19 من جائزة البُردة

البيان

timeمنذ 23 دقائق

  • البيان

وزارة الثقافة تطلق الدورة الـ 19 من جائزة البُردة

أطلقت وزارة الثقافة الدورة التاسعة عشرة من «جائزة البُردة»، التي تتمحور هذا العام حول موضوع «التلاحم والتماسك الاجتماعي» وذلك تماشياً مع إعلان دولة الإمارات عن عام المجتمع، وترسيخاً لقيم السيرة النبوية الشريفة، من أجل بناء مجتمع متماسك يسوده التسامح والتعايش. وتحظى جائزة البُردة برعاية كريمة من سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الذي أكد في تصريح سابق أن هذه الجائزة تعكس الدور الرائد الذي تقوم به دولة الإمارات في رعاية ودعم الفنون الإسلامية انطلاقاً من استراتيجيتها الرامية إلى تعريف المجتمعات العالمية بهذه الفنون، وصون التراث الفني للحضارة الإسلامية، وإبراز الصورة المشرقة للثقافة الإسلامية المبنية على التسامح والمحبة. وبهذه المناسبة، قال معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة: «إن جائزة البُردة تجسّد رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة، وفي ترسيخ دور الفنون الإسلامية كجسر للحوار والتلاقي الثقافي بين الأمم والشعوب، مشيراً إلى أن الفن لغة عالمية قادرة على التعبير عن جوهر القيم التي تجمعنا». وأشار إلى أن الفنون الإسلامية تُسهم في نشر رسالة التسامح والتعايش، وتُحيي تراثاً غنياً نستلهم منه عِبَر التآلف والوئام، ودعا جميع المبدعين من مختلف أنحاء العالم الإسلامي إلى المشاركة في هذه الدورة بأعمال تعكس جمال الفن الإسلامي وروحه. وتستلهم الجائزة موضوعها لهذه الدورة من قول الله تعالى في ســورة الحجرات الآية 13: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير﴾، كما تستلهم كذلك من أبيات قصيدة البُردة «محمدٌ سيدُ الكونينِ والثقلين.. والفريقينِ من عربٍ ومن عجم». وتنقسم الجائزة إلى ثلاثة فروع رئيسية، هي: فن الخط العربي (التقليدي، المعاصر، التصميم التايبوغرافي)، والشعر العربي (الفصيح، النبطي، الحُر)، والزخرفة (التقليدية، المعاصرة). وكشفت وزارة الثقافة عن تخصيص جوائز قدرها 210 آلاف درهم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كل من فئتي الشعر الفصيح والنبطي، و160 ألف درهم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في فئة الشعر الحُر. وفي مجال الخط العربي، خصصت الوزارة جوائز بقيمة 210 آلاف درهم للفائزين بالمراكز الخمسة الأولى في كل من فئتي الخط العربي التقليدي والمعاصر، إضافةً إلى 160 ألف درهم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في فئة التصميم التايبوغرافي. وفي مجال الزخرفة، خصصت الوزارة جائزة قدرها 210 آلاف درهم للفائزين بالمراكز الخمسة الأولى في فئة الزخرفة التقليدية، و160 ألف درهم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في فئة الزخرفة المعاصرة. وتهدف جائزة البُردة إلى تسليط الضوء على السيرة العطرة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وشخصيته الفريدة من خلال الاحتفاء بالفنون الإسلامية كمدخل للتواصل الثقافي مع العالم وكجزء من التراث الإنساني، وإبراز قيم ومبادئ التسامح عبر الاحتفاء بجماليات الفنون الإسلامية.

ماجد ناصر.. صوت إماراتي وصل إلى «الأوركسترا» ويحلم بهوليوود بـ «الغترة والعقال»
ماجد ناصر.. صوت إماراتي وصل إلى «الأوركسترا» ويحلم بهوليوود بـ «الغترة والعقال»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

ماجد ناصر.. صوت إماراتي وصل إلى «الأوركسترا» ويحلم بهوليوود بـ «الغترة والعقال»

«ضحيت بالكثير لأنني أريد أن أكون فناناً، وأوصل صوتي وموهبتي الإماراتية إلى هوليوود بهويتي وزيي الإماراتي الأصيل».. بهذه العبارات اختصر المغني الإماراتي ماجد ناصر، المعروف في الوسط الفني بلقب «المايدي»، مسيرته الفنية التي نسج خيوطها بصبر وتحدٍّ نادرين، من دون معلم أو دعم مؤسساتي أو حتى قبول عائلي، فلم ينتظر الدعوات الرسمية ولا منصات المسارح الكبرى، بل انطلق في صنع صوته وحضوره بنفسه، ممضياً سنوات عدة في التدرب والتعلم والتجريب، لصقل موهبته بالغناء الغربي بأنواعه المختلفة من «البلوز» و«الجاز» إلى «الروك أند رول» و«البوب». وأكد الفنان ماجد ناصر لـ«الإمارات اليوم»: «أعتبر نفسي فناناً عاشقاً للموسيقى والغناء الغربي المحترف، وذلك على الرغم من خوضي تجارب غنائية عربية استعدت فيها كلاسيكيات الغناء العربي مثل عبدالوهاب وأم كلثوم، إلا أنني أفضل دوماً طرح موهبتي من نافذة الغناء الغربي بحثاً عن التميز والفرادة». «تكنيك» الصوت لم يكن «المايدي»، كما يحب التعريف بموهبته، وريثاً لعائلة موسيقية، بل فناناً عصامياً بمعنى الكلمة، منطلقاً من الصفر، متكئاً فقط على شغفه، إذ أكد أنه داعم لنفسه، فلا أحد في العائلة له علاقة بالموسيقى، مشيراً بالقول: «قبل نحو 15 سنة بدأت بالاستماع وتعلم الأغاني الصعبة وتحدي نفسي، رغم أنني لم أدرس الموسيقى أكاديمياً ولا أعرف قراءة النوتة»، وأضاف: «عندما كنت في الـ20 من عمري كنت أقضي أكثر من تسع ساعات متواصلة من عطلة نهاية الأسبوع بغرفتي في البحث عن الأغاني، ومشاهدة طرق وأنماط أدائها المختلفة من قبل مجموعة متنوعة من الفنانين، ثم أدمج أساليبهم في أسلوبي الخاص، ولم تكن هذه التجربة قط عشوائية، بل مبنية على بحث دؤوب عن تقنيات الصوت». حلم النجاح انطلاقاً من عام 2022، بدأ «المايدي» في الظهور على منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تسعة أعوام من التدريب الصامت، واصفاً هذه الخطوة بالقول: «أعلنت عن نفسي وظهرت بصورتي، وبدأت بغناء البلوز ثم الجاز، وانتقلت لاحقاً إلى (الفانك) مع ستيفي ووندر، ثم البوب مع مايكل جاكسون وأديل»، مضيفاً: «لكل قرار وخطوة في الحياة إيجابيات وسلبيات، ففي البداية واجهت تحدي رفض الأهل فكرة دخولي مجال الغناء، لكن في المقابل حظيت موهبتي بدعم كبير من المجتمع الإماراتي»، مؤكداً على «تضحيته بكل شيء ليصبح فناناً، وعدم بحثه في هذا الصدد عن المال ولا الشهرة، بل عن حلم الوصول إلى هوليوود بزي الإماراتي، والغناء بلغتهم». أوركسترا بشجاعة فنان واثق، أكد «المايدي» أن تجربته الحالية في الغناء في عدد من المطاعم الراقية لا تعد انتقاصاً من موهبته أو حضوره الفني والإنساني، بل خطوة استراتيجية مدروسة، تزيد من نطاق انتشاره وتوسع علاقاته الإنسانية مع من حوله قائلاً: «من بوابة أحد هذه الأماكن، تمكنت من الانضمام إلى (أوركسترا 7) بقيادة المايسترو الإماراتي فاضل الحميدي، وشكلت منعطفاً مهماً في مسيرتي، خصوصاً أنها تضم عازفين إماراتيين وأجانب، كما ساعدتني هذه التجربة على الوصول إلى جمهور إماراتي والغناء على مسارح عدة في دبي». في انتظار الدعم على الرغم من المسار الفني الناجح الذي قطعه إلى حد اليوم، يؤمن ماجد ناصر بأن الطريق مازال في منتصفه، وأن النجاح الحقيقي يحتاج إلى دعم فعلي لا مجاملة، لاسيما من المؤسسات الثقافية في بلده، قائلاً: «رغم أنني أعتبر نفسي ناجحاً فإنني مازلت في منتصف الطريق، وكل ما أحتاجه الآن هو دعم مؤسسي حقيقي، فنحن أبناء هذا الوطن، وفي حاجة ماسة لأن تصل مواهبنا وأصواتنا إلى الجمهور». ورأى «المايدي» أن غياب الفنان الإماراتي عن منصات كبرى مثل الأوبرا لا يعكس نقصاً في الموهبة والقدرات المتوافرة، بل غياب الاهتمام المنهجي، ففي الوقت الذي تسعدني رؤية فنانين عرب يشاركون في محافلنا، لا أرى أن هناك تركيزاً كافياً على المواهب الإماراتية، خاصة أن هناك أصواتاً جميلة وتجارب جادة لم تحظ بعد بفرصة حقيقية للظهور والانتشار». في ظل هذا الواقع اختار ماجد التعويل على نفسه، والاجتهاد وطرح أغنيته الخاصة باللهجة الإماراتية التي حملت عنوان «أمي»، من ألحان المايسترو سليمان فهد وكلمات الشاعر يعقوب النقبي، ثم بداية مشوار إنتاجه الشخصي، قائلاً: «أخطط لأعمال أخرى، لكن كلفة إنتاج أغنية اليوم أغلى من ثمن سيارة، وأنا إنسان أحترم نفسي ومقامي ولا أترجى أحداً، لأنني أريد أن أُقدّر كفنان حقيقي»، متابعاً: «المجال صعب جداً، ومع ذلك أنا مستمر في مشواري، ومن المستحيل أن أتخلى عن موهبتي وحلمي». بعيد عن الجدل رغم طابعه الهادئ لم يُخف ماجد ناصر امتعاضه من المعايير المزدوجة التي تحكم أحياناً المشهد الفني قائلاً: «بعض الجهات لا تنظر إلى جودة الصوت أو عمق التجربة، بل إلى عدد المتابعين، أو إلى الفنانين الأكثر إثارة للضجة والجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، وأنا لا أبحث في مسيرتي عن ضوء مصطنع، بل عن فرصة حقيقية لأُظهر ما أملكه من طاقة فنية صقلتها بتعب السنين، لأن الفن الحقيقي يجب أن يُقاس بالإحساس والصدق، لا بالتفاعل اللحظي الزائل». ماجد ناصر: • على الرغم من خوضي تجارب غنائية عربية، فإنني أفضّل دوماً طرح موهبتي من نافذة الغناء الغربي بحثاً عن التميز والفرادة. • غياب الفنان الإماراتي عن منصات كبرى مثل الأوبرا، لا يعكس نقصاً في الموهبة والقدرات المتوافرة، بل غياب الاهتمام المنهجي.

عرضٌ مسرحي باهر لطلاب الخدمات الإنسانية
عرضٌ مسرحي باهر لطلاب الخدمات الإنسانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

عرضٌ مسرحي باهر لطلاب الخدمات الإنسانية

بهر 72 مبدعاً من منتسبي مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية الجمهور في الحفل الختامي لأنشطة العام الدراسي 2024 ـ 2025 الذي أقيم أمس على مسرح قصر الثقافة في الشارقة برعاية وحضور الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي رئيس المدينة، وحضور منى عبد الكريم اليافعي مدير عام المدينة، والشركاء الاستراتيجيين والداعمين من المؤسسات الحكومية، وعدد من أولياء الأمور والإعلاميين والمسؤولين والموظفين والمُهتمين. وخلال العرض المسرحي ( I'm AI)، تألّق منتسبو مركز الفن للجميع «فلج» وطلاب المدينة في تجسيد واحدةٍ من أعمق الأفكار التي تشغلُ الرأي العام مع التطور الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي. وشهدَ العرضُ المسرحي استخدامَ تقنياتٍ حديثة أتاحت المُزامنة بين التمثيل والاستعراض الحي وصور مُستمدة من تفسيراتِ للأسئلة التي تدور في أذهان الجميع حول حياتنا المستقبلية في كافة المجالات. وعبّرت الشيخة جميلة القاسمي عن فخرها بالأداءِ المُدهشِ مؤكدة أسبقية المدينة في توظيفِ الفنِّ خدمةً للأشخاص ذوي الإعاقة بتأسيس جماعة الإمارات للفن الخاص بالشارقة عام 1995، ولفتت إلى أن المدينة كانت أوّل من اعتمدَ تعليم الموسيقى بالألوان لذوي الإعاقة الذهنية، ثم أسست جماعة الإبداع الفني ومركز الفن للجميع «فلج». واستهلّ الحفل بالسلام الوطني، ثم تلت الطالبة ميثا عبدالرحيم الحمادي، آيات من القرآن الكريم، وألقت عريفتا الحفل، لمياء جمال محمد وسماح البلوشي، كلمة رحبتا فيها بالحضور وأكدتا أن مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية حريصة كل عام على تنظيم حفل الختام لبرامجها وأنشطتها كي تُعبِّرَ عن الفخر والاعتزاز بطلابها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store