محمد أبو الرُب: مصر وفلسطين جاهزتان لمؤتمر إعادة إعمار غزة فور وقف العدوان
وأوضح أبو الرُب، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد عرقلة أي تقدم سياسي من خلال تجديد عدوانه كل بضعة أشهر، مشدداً على ضرورة الاستعداد المسبق لإعادة الإعمار من أجل إفشال مخططات تهجير الفلسطينيين، سواء القسري أو الطوعي.ولفت إلى أن ما يُسمى "التهجير الطوعي" ليس سوى محاولة لإطالة أمد العدوان وتأخير عملية إعادة الإعمار، بهدف دفع سكان غزة إلى الهجرة تحت الضغط والمعاناة.وأشار المتحدث الرسمي إلى أن التقديرات الأولية لإعادة إعمار غزة تجاوزت 53 مليار دولار، فيما تحتاج المرحلة الأولى من التعافي الاقتصادي، خلال العامين الأولين، إلى أكثر من 20 مليار دولار، مؤكداً أن توفير مصادر التمويل اللازمة سيكون مدخلاً أساسياً لتثبيت أبناء الشعب الفلسطيني في أرضهم، وإفشال أي مخططات لتهجيرهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 37 دقائق
- أهل مصر
زيلينسكي: بوتين يتعمد إضعاف الجهود الدبلوماسية الرامية لتحقيق السلام
أعلن رئيس أوكرانيا، أن بوتين يتعمد إضعاف الجهود الدبلوماسية الرامية لتحقيق السلام، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية 'إكسترا نيوز'. وفي وقت سابق قال الدكتور إيفان أوس مستشار السياسة الخارجية في المعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية في أوكرانيا، إنّ اللقاء المرتقب في البيت الأبيض، والذي سيجمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعدد من القادة الأوروبيين، يعد أحد أكثر الاجتماعات أهمية وإثارة في المكتب البيضاوي، خاصة في ضوء السياق التاريخي للعلاقات بين زيلينسكي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، وما أثير من جدل في 27 فبراير الماضي. وأوضح أوس أن زيلينسكي لن يكون وحيدًا في هذا الاجتماع، بل سيكون محاطًا بداعمين كبار من بينهم رئيسة المفوضية الأوروبية، والمستشار الألماني، ورئيس فرنسا، ورئيسة وزراء إيطاليا، ورئيس وزراء بريطانيا، بالإضافة إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي.


أهل مصر
منذ 38 دقائق
- أهل مصر
الدبيبة ينفي قبول تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا
نفى رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية المؤقتة، عبد الحميد بشكل قاطع ما يتردد عن سعي حكومته للتطبيع مع إسرائيل، مؤكداً أن هذا الأمر "مسألة محسومة لدى الليبيين". كما وصف المزاعم حول قبول ليبيا استضافة مهجرين فلسطينيين من غزة بأنها "مغالطات وتسريبات صحافية كاذبة"، مشيراً إلى أن هذه القضية "مأساة إنسانية كبرى يجب أن تتصدى لها القوى الدولية". خريطة طريق أممية وحكومة موحدة تأتي هذه التصريحات قبل أيام من إعلان المبعوثة الأممية عن "خريطة طريق" لحل الأزمة الليبية. أشار الدبيبة إلى أن حكومته أجرت نقاشات عديدة مع المبعوثة الأممية، وأنها "تؤمن بأن إجراء الانتخابات الوطنية سيجدد شرعية الأجسام السياسية الرئيسية". وعن فكرة تشكيل حكومة موحدة، أوضح الدبيبة أن "أي ارتباك مؤسسي قائم سببه أداء البرلمان وقراراته الأحادية". تفكيك الميليشيات وتوحيد الجيش تحدث الدبيبة عن الخطة التي أطلقتها حكومته لتفكيك الميليشيات، ووصفها بأنها "مشروع وطني لإعادة بناء الدولة". وأكد أن هذه الحملة تلقى دعماً واضحاً من الشركاء الإقليميين والدوليين. وفيما يتعلق بملف توحيد الجيش، أشار إلى أن الأمل في ذلك "قائم بلا شك"، ولكنه قد يتحقق بشكل أفضل بعد إجراء انتخابات وطنية شاملة. استثمارات اقتصادية وتجميد الأصول نفى الدبيبة أن تكون عروض الاستثمارات الكبرى بقيمة 60 مليار دولار محاولة لاستقطاب دعم أمريكي، مؤكداً أنها "استثمارات استراتيجية في قطاعات كبرى" تهدف إلى تنشيط الاقتصاد الوطني. وحول ملف تجميد الأصول الليبية في الخارج، قال الدبيبة إن حكومته تسعى لفك التجميد "وفق القوانين والمعايير الدولية"، مع التأكيد على الالتزام بالشفافية والرقابة الصارمة لمنع إهدار المال العام. العلاقات الخارجية: تركيا وروسيا فيما يخص العلاقات الخارجية، وصف الدبيبة العلاقة مع تركيا بأنها "استراتيجية وقائمة على المصالح المشتركة"، مؤكداً أنها "ممتازة على جميع المستويات". أما عن العلاقة مع روسيا، فأشار إلى أنها "تسير تدريجياً نحو التحسن"، وأن حكومته تبنت سياسة "الانفتاح على جميع الشركاء" لتعزيز المصالح المشتركة. مستقبل سياسي بخصوص مسألة ترشحه للرئاسة، قال الدبيبة إن تركيزه الحالي منصب على "تمهيد الطريق لانتخابات نزيهة"، وأن قرار الترشح "سيُتخذ وفق الظروف حينها". وأكد أن القوانين الانتخابية العادلة هي الكفيلة بتحديد معايير المنافسة بين جميع المترشحين.


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
البيت الأبيض يصنف الشركات بناءً على دعمها لـقانون التخفيضات الضريبية
أعد مساعدو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قائمة تصنف مئات الشركات وفقًا لمستوى دعمها لـ "قانون التخفيضات الضريبية"، الذي يعتبره الرئيس من أبرز إنجازاته التشريعية، بحسب ما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض. تضم القائمة 553 شركة جرى تصنيفها كشركاء "أقوياء" أو "متوسطين" أو "ضعفاء" في دعم القانون الذي قام بتمديد وتوسيع التخفيضات الضريبية من ولاية ترامب الأولى، وخصص مليارات الدولارات لتعزيز إنفاذ قوانين الهجرة. لم يتضح بعد كيفية تأثير هذا التصنيف على تعامل الحكومة مع تلك الشركات، لكن المسؤول أشار إلى أن الترتيب قد يتغير بناءً على الدعم الحالي والمستقبلي لمبادرات الرئيس. وشملت الشركات ذات التصنيف الإيجابي كلاً من "دورداش" و**"أوبر"، لدعمهما بندًا في القانون يسمح بخصم ما يصل إلى 25 ألف دولار من الإكراميات النقدية. كما حظيت شركات طيران مثل "يونايتد إيرلاينز" و"دلتا إيرلاينز"** بتقدير لدعمها تخصيص 12.5 مليار دولار لتطوير البنية التحتية لمراقبة الحركة الجوية.