logo
الرئيس الأمريكي: إيران أصبحت أكثر تشددًا في المحادثات النووية

الرئيس الأمريكي: إيران أصبحت أكثر تشددًا في المحادثات النووية

بوابة الأهراممنذ 2 أيام

أ ش أ
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن إيران أصبحت أكثر تشددًا في المحادثات النووية.
موضوعات مقترحة
وأضاف ترامب - في تصريحات له اليوم - أنه "أمر مفاجئ ومخيب للآمال بالنسبة لي، لكننا سنلتقي مجددًا، وسنرى ما سيحدث".
وأشار إلى أن الجانبين ما زالا على خلاف بشأن ما إذا كان سيُسمح للبلاد بمواصلة تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية.
كان ترامب قال: "إن الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران ستنعقد يوم الخميس المقبل؛ فيما قال مسؤول إيراني كبير ومسؤول أمريكي إنه ليس من المرجح عقدها في ذلك اليوم".
في المقابل، أوضحت إيران أنها ستسلم قريبًا اقتراحًا مضادًا للاتفاق النووي إلى الولايات المتحدة؛ ردًا على عرض أمريكي تعتبره طهران غير مقبول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرلمان الدنماركي يوافق على إقامة قواعد عسكرية أمريكية على أراضي المملكة
البرلمان الدنماركي يوافق على إقامة قواعد عسكرية أمريكية على أراضي المملكة

الأسبوع

timeمنذ 8 دقائق

  • الأسبوع

البرلمان الدنماركي يوافق على إقامة قواعد عسكرية أمريكية على أراضي المملكة

البرلمان الدنماركي وافق البرلمان الدنماركي، اليوم الخميس، على مشروع قانون يسمح بإقامة قواعد عسكرية أمريكية على أراضي الدنمارك، وذلك بعد سعي الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى بسط سيطرته على جزيرة «جرينلاند». وذكرت وسائل إعلام غربية، اليوم الخميس، عن منتقدي القرار أن هذا «التصويت يمثل تنازلًا عن السيادة الدنماركية لصالح الولايات المتحدة، ويوسّع التشريع الجديد اتفاقا عسكريا سابقا تم توقيعه عام 2023، مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن». وأشارت تلك الوسائل إلى أن هذا الاتفاق كان يمنح القوات الأمريكية حق الوصول الواسع إلى القواعد الجوية في البلد الإسكندنافي، بينما يأتي توسيع الاتفاق في أعقاب رغبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في الاستحواذ على جزيرة «جرينلاند». وذكر وزير الخارجية الدنماركي «لارس راسموس» أن بلاده تحتفظ بالحق في إنهاء الاتفاق إذا ما حاولت الولايات المتحدة ضم «جرينلاند» بالكامل أو أي جزء منها. ويشار إلى أنه صوّت لصالح مشروع القانون 94 نائبا، بينما عارضه 11 آخرون، وينتقل التشريع الآن إلى الملك فريدريك العاشر للتصديق عليه. وكانت جزيرة «جرينلاند» مستعمرة للدنمارك حتى عام 1953، وبقيت جزءًا من المملكة، لكن في عام 2009، حصلت على الحكم الذاتي واتخاذ خيارات مستقلة في السياسة الداخلية. وذكر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، في 23 ديسمبر الماضي، أن امتلاك الولايات المتحدة الأمريكية لجرينلاند، «ضرورة مطلقة» تعليقًا على قراره بتعيين سفير أمريكي جديد لدى الدنمارك. وكتب ترامب، قد قال عبر حسابه الخاص على منصة «تروث سوشال»: «من أجل الأمن القومي والحرية في جميع أنحاء العالم، تعتقد الولايات المتحدة الأمريكية، أن الملكية والسيطرة على جرينلاند، هي ضرورة مطلقة». وفي أوائل يناير الماضي، أبلغت جزر «فارو» التي تقع تحت السلطة الرسمية للدنمارك مثل غرينلاند، المملكة الدنماركية بنيتها البدء في إجراءات الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية.

السفارة الأمريكية بالكويت تؤكد استمرار عملها المعتاد بكامل طاقمها
السفارة الأمريكية بالكويت تؤكد استمرار عملها المعتاد بكامل طاقمها

مصرس

timeمنذ 17 دقائق

  • مصرس

السفارة الأمريكية بالكويت تؤكد استمرار عملها المعتاد بكامل طاقمها

أكدت سفارة الولايات المتحدة لدى الكويت، الأربعاء، استمرار عملها المعتاد بكامل طاقمها، بعد أنباء عن تقليص الوجود الدبلوماسي الأمريكي بعدة دول. جاء ذلك في بيان أصدرته السفارة الأمريكية لدى الكويت "عقب إعلان صادر عن الإدارة الأمريكية بشأن تقليص حجم بعثتها الدبلوماسية في العراق"، وفق وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا".ويأتي بيان السفارة بعد أنباء عن سماح الخارجية الأمريكية للموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم بالمغادرة من البحرين والكويت، وفق وكالة أسوشييتد برس نقلا عن مسؤولين أمريكيين.وقالت الوكالة في وقت سابق الأربعاء، إن الولايات المتحدة تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفيها غير الأساسيين من سفارتها ببغداد؛ إثر وصول المفاوضات مع إيران لطريق مسدود.ونقلت عن مسؤول أمريكي لم تسمه أن "وزارة الخارجية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية في بغداد، نظرا لاحتمالية حدوث اضطرابات إقليمية".وأكدت السفارة الأمريكية لدى الكويت أنها "لم تجرِ أي تعديل على عدد موظفيها، وأنها تواصل عملها بشكل كامل كالمعتاد"، وفق "كونا".ونقلت الوكالة عن بيان السفارة أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ملتزم بالحفاظ على سلامة الأمريكيين في الداخل والخارج وأنه في إطار هذا الالتزام يتم باستمرار تقييم الوضع المناسب للكوادر في جميع السفارات وبناء على أحدث التحليلات تقرر تقليص حجم البعثة الأمريكية في العراق (دون تحديد الأسباب)".وأشارت إلى أن السفارة الأمريكية في الكويت "أوضحت أن هذا الإجراء لا يشمل بعثتها".وشددت على أن "وضع الموظفين لم يتغير وأن العمل مستمر بكامل الجاهزية"، وفق ذات المصدر.وتصاعدت التوترات في المنطقة في الأيام الأخيرة، إذ يبدو أن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي وصلت إلى طريق مسدود، ما قد ينذر باللجوء إلى الخيار العسكري.وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته قلت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة.وتابع: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ لكن سنرى".والاثنين الماضي، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستُعقد في 15 يونيو الجاري، بالعاصمة العُمانية مسقط.وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء.

أمريكا تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد
أمريكا تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد

مصرس

timeمنذ 17 دقائق

  • مصرس

أمريكا تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد

في ظل وصول المفاوضات مع إيران لطريق مسدود واحتمال حدوث اضطرابات إقليمية حسب "أسوشييتد برس" نقلا عن مسؤولين أمريكيين اثنين تستعد الولايات المتحدة لإصدار أمر بمغادرة موظفيها غير الأساسيين من سفارتها ببغداد؛ إثر وصول المفاوضات مع إيران لطريق مسدود، وفق وكالة أسوشييتد برس، مساء الأربعاء.الوكالة نقلت عن مسؤول أمريكي لم تسمه: وزارة الخارجية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية في بغداد؛ نظرا لاحتمالية حدوث اضطرابات إقليمية.ونقلت عن آخر، إن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على أهبة الاستعداد لدعم أي إجلاء محتمل للموظفين الأمريكيين من السفارة الأمريكية في بغداد.ويعمل حاليا في هذه السفارة عدد محدود من الموظفين، ولن تؤثر المغادرة المرتقبة على عدد كبير منهم.كما تُجيز الخارجية الأمريكية مغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت، ما يمنحهم خيار مغادرة البلدين، حسب الوكالة.وحتى الساعة 19:50 "ت.ج" لم تصدر إفادة رسمية من الأطراف المعنية بشأن ما ذكرته الوكالة الأمريكية.بدوره أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية في تصريح للأناضول، صحة قرار سحب بعض الموظفين من السفارة الأمريكية لدى العاصمة العراقية بغداد.وقال المسؤول، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يريد الحفاظ على سلامة الأمريكيين في الداخل والخارج".وأوضح أنه نتيجةً للتقييمات التي أُجريت في هذا الصدد، قررت الولايات المتحدة تقليص عدد الموظفين في سفارة بغداد.كما صرح مسؤول آخر في وزارة الدفاع الأمريكية للأناضول، فضل هو الآخر عدم الكشف عن اسمه، أن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.وأشار المسؤول إلى أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، "وافق على المغادرة الطوعية لأقارب الجنود في المنطقة من الدول التي يتواجدون فيها".وذكر أن القيادة المركزية الأمريكية، تتعاون مع وزارة الخارجية وشركائها في المنطقة "ليكونوا مستعدين في أي وقت".وتصاعدت التوترات في المنطقة في الأيام الأخيرة، إذ يبدو أن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي وصلت إلى طريق مسدود، ما قد ينذر باللجوء إلى الخيار العسكري.وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته قلت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة.وتابع: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق، وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ لكن سنرى".والاثنين الماضي، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستُعقد في 15 يونيو الجاري، بالعاصمة العُمانية مسقط.وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء.وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان.وتسعى إيران إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها، مقابل الحد من بعض أنشطتها النووية، بما لا يمس حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store