logo
ما تأثير الانفجارات النووية على البيئة والمناخ؟

ما تأثير الانفجارات النووية على البيئة والمناخ؟

تتسرب الكوارث النووية إلى البيئة وتضر بنظمها المختلفة؛ فكيف ذلك؟
في أغسطس/آب للعام 1945، وبينما كانت الحرب العالمية الثانية على وشك أن تضع أوزارها، أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتين ذريتين على مدينتي "هيروشيما" و"ناجازاكي" في الإمبراطورية اليابانية؛ متسببة في واحدة من أكثر الانفجارات التاريخية مأساوية على الإطلاق.
لك أن تتخيل تعرض تلك المناطق بما فيها من بشر وحيوانات وأشجار وكائنات حية أخرى لدرجات حرارة تزيد عن 10 ملايين درجة مئوية. إنها قنابل الفناء بدون مبالغة. لنتعمق أكثر في آلية عمل الانفجارات النووية.
الانفجار النووي
يميل العلماء لاستخدام
تأثيرات بيئية
وعلى الرغم من الخسائر الفادحة التي قد تتضمنها تلك الانفجارات النووية، إلا أنّ التأثيرات البيئية اللاحقة لا يمكن التغاضي عنها؛ ففي النهاية، الأرض هي بيئة الإنسان والمخلوقات الحية الأخرى، وإحداث الضرر فيها من شأنه أن يدمر تلك الحياة التي تطورت على مدى آلاف السنين.
1- الغطاء النباتي
يترتب على الانفجار النووي
2- الحياة البرية
لكل نوع من الكائنات الحية البرية بيئة معينة يعيش فيها، وحدوث الانفجارات النووية، لا يتسبب فقط في تدمير موائلها ويجبرها على الهجرة، بل أيضًا يتسبب في إحداث تشوهات للأنواع البرية الناجية بسبب الإشعاع.
3- تلوث لعقود
يتسبب الانفجار في إطلاق جسيمات إشعاعية ملوثة في الغلاف الجوي، ما يتسبب في تلوث التربة والماء والهواء على مساحات شاسعة لفترات زمنية طويلة تمتد إلى عقود. وبذلك تتأثر كل المناطق التي تطولها تلك الجسيمات الإشعاعية.
4- الشتاء النووي
تؤثر الانفجارات النووية أيضًا على المناخ؛ إذ تُطلق جسيمات إلى الغلاف الجوي، متسببة في خفض درجات الحرارة بسبب حجب أشعة الشمس؛ فيما يُعرف بـ"الشتاء النووي".
لا شك في أنّ حادث هيروشيما وناجازاكي كان من أشرس الحوادث النووية في التاريخ، لكنها أيضًا نقطة مرجعية لإخبار البشرية بالكوارث المتوقعة عند استخدام السلاح النووي.
aXA6IDgyLjI3LjIxMy40OSA=
جزيرة ام اند امز
CH

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التاريخ يحدث في العقل أولاً
التاريخ يحدث في العقل أولاً

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

التاريخ يحدث في العقل أولاً

التاريخ يحدث في العقل أولاً يتمنى الإنسان لو أنه عرف كل شيء من الأزل إلى الأبد، لكنه لا يعرف إلاّ كلمة أو نصف كلمة في موسوعة كبرى.. تمتدّ أجزاؤها بلا نهاية. لطالما كان الإنسان مشغولاً بالغيْب.. غيْب الماضي، وغيْب المستقبل. وحيث إنّنا لا نعرف من الماضي إلاّ القليل جداً، فإن محاولة معرفة تاريخ العالم، وتاريخ الوجود الإنساني على هذا الكوكب، وتاريخ الكوكب نفسه قبل الوجود الإنساني.. هي محاولة دائمة لسبْر أغوار ذلك المجهول. في عام 1922 صدر في لندن كتاب «ويلز» الشهير «تاريخ موجز للعالم»، وفيه تحدث عن تاريخ الأرض، وتاريخ الحياة، وتاريخ الإنسان.. ليتوقف عند نهاية الحرب العالمية الأولى وتأسيس عصبة الأمم. وقد جاء الكتاب ممتعاً، وقابلاً للقراءة لا مجرد الاقتناء، حتى إن عالم الفيزياء الشهير ألبرت أينشتاين رشحه للقراءة، لمن يريد فهم تاريخ العالم. بعد الحرب العالمية الثانية سطع فرع جديد في علم التاريخ هو «التاريخ الفكري».. وبعد أن كانت كلمة التاريخ كلمة جامعة من دون تقسيم حادّ أو تمييز واضح بين جانب وآخر، صار لدينا تواريخ لا تاريخ، فهذا هو التاريخ السياسي، وهذا التاريخ العسكري، وهذا الاقتصادي، وهذا الثقافي، وهذا هو التاريخ الاجتماعي، وتاريخ العلوم والفنون. راح المؤرخون العسكريون يدرسون تاريخ الحروب والمعارك، وراح مؤرخو السياسة يدرسون صعود وهبوط الدول، وسطوة أو ضعف النخب السياسية والحكومات والحكام، ثم راح مؤرخو الاقتصاد يدرسون حالة المال ومستوى المعيشة وحجم الفقر والثراء، ودور الاقتصاد في الحرب والسلام، ودوره في بناء المعالم المادية للحضارة. توقف مؤرخو الثقافة عند نمط الحياة من ملبس ومأكل، وعند تجارب الحياة، ووقفَ التاريخ الاجتماعي على دراسة الحياة اليوميّة والناس العادية، فيما بات يسمى دراسة «التاريخ من أسفل». في عام 2025 صدرت الترجمة العربية لكتاب المؤرخ البريطاني فيليب فرناندز أرميستو، ويعد ذلك الكتاب «الأفكار التي شكلّت العالم» نموذجاً للتأريخ الفكري لعالمنا. تقوم أطروحة الكتاب على أن الفكر هو المبتدأ والتاريخ هو الخبر، أو أن الفكر هو السبب والتاريخ هو النتيجة، فليس العالم إلاّ نتاج تطور وحركة الأفكار، فالفكرة تسبق الحركة، والتاريخ لا يحدث في الواقع ابتداءً، ولكنه يحدث في العقل أولاً. وقد رأى الكاتب أن يبدأ بدراسة الأفكار منذ بداية الإنسان لا بداية الحضارة، وحيث إن الإنسان - برأيه - موجود قبل (150) ألف سنة، فقد رأى ألا يكتفي بدراسة الخمسة آلاف عام الأخيرة، بل الخمسين ألف عام.. ليرى كيف كانت الأفكار صانعةً للتاريخ. يحظى التاريخ الفكري للعالم ببريق متجدّد، فهو تاريخ يتمدد من تاريخ الأفكار والمفكرين.. ليشمل تاريخ الفلسفة، وتاريخ العقل، والتاريخ الأدبي، وهو ما عبّر عنه الفيلسوف الإنجليزي «كولينجوود» في جملة بليغة..«إن التاريخ كله هو تاريخ الفكر». إذا كان من عظة في خبَر من غبَر.. فإن الإصلاح الفكري هو أهم أشكال الإصلاح وأكثرها جذرية، أو هو الإصلاح الأول الذي يليه كل إصلاح. فكما يبدأ التاريخ في العقل، يبدأ الحق والخير والجمال في العقل، ويبدأ الرخاء والسلام في العقل. إن عالمنا يعاني حروباً مروعة، وهو مهدد بحروب أكثر ترويعاً، ويتحدث كبار قادة العالم عن احتمالات حرب نووية، أو إمكانية اندلاع حرب عالمية ثالثة. إن الحرب العالمية الثالثة قد بدأت بالفعل داخل العقول، ولم يتبق إلاّ أن تنتقل من العقل إلى الميدان، وإذا كان التاريخ يحدث في العقل أولاً، فإن الحرب تحدث في العقل أولاً، ولسوء الحظ أنها حدثت بالفعل. لا يزال بإمكاننا إنقاذ عالمنا، لا يزال بالإمكان إزاحة الحرب من العقل، ولا يزال بمقدورنا صناعة عالم أفضل. في ظل ثروة علمية لا مثيل لها. سيكون مؤسفاً للغاية أن تكون نقطة الذروة هي نقطة النهاية، وأن تصبح أعلى قمة في جبل الحضارة.. هي الخطوة الأولى نحو الوادي السحيق. العقل هو الحل. *كاتب مصري

الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية
الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • البوابة

الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية

- «السلام العالمي 2025» يحذر من سباق تسلح منخفض التكلفة يهدد الاستقرار الدولى - سباق التسليح بالذكاء الاصطناعى يدفع العالم نحو صراعات أطول وأعنف - أدوات الحرب منخفضة التكلفة أصبحت قادرة على تقويض أعتى الأنظمة العسكرية كشف مؤشر السلام العالمي لعام 2025، الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام «IEP»، عن تحولات جذرية تشهدها ساحات الصراع المعاصر، بفعل صعود التكنولوجيا العسكرية، وعلى رأسها الطائرات بدون طيار والذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن أدوات الحرب منخفضة التكلفة أصبحت قادرة على تقويض أعتى الأنظمة العسكرية، وفتح الطريق أمام نمط جديد من «الحروب الأبدية». وقال التقرير إن الابتكارات التكنولوجية جعلت من إشعال الصراع أمرًا أسهل، وأكثر لامركزية، وأقل تماثلًا، في حين بات الوصول إلى حلول سياسية أو عسكرية لتلك الصراعات أكثر تعقيدًا. وفي هذا السياق، أشار التقرير إلى أن عدد الشركات المصنعة للطائرات المسيّرة ارتفع من 6 شركات في عام 2022 إلى أكثر من 200 شركة بحلول 2024، متوقعًا أن تُنتج أوكرانيا وحدها أكثر من 2.5 مليون طائرة في عام 2025. وأضاف التقرير أن ساحات الحرب، خصوصًا في أوكرانيا، أصبحت ميدانًا عمليًا لتجريب هذا الجيل الجديد من الحروب، حيث زادت وتيرة هجمات المسيّرات التي تشنها القوات الأوكرانية بأكثر من 127 مرة مقارنة ببدايات الحرب مع روسيا. وأشار المؤشر إلى أن الجيل القادم من هذه الطائرات سيكون معززًا بأنظمة ذكاء اصطناعي تتيح له الملاحة الذاتية، وتنسيق الأسراب، وتنفيذ عمليات الاستهداف بدقة عالية دون إشراف مباشر، ما يفتح الباب أمام عمليات عسكرية مستدامة، منخفضة التكلفة، ومرتفعة التأثير، مع تدخل بشري محدود. ويحذر التقرير من أن هذه التقنيات، رغم كلفتها المتدنية، تمتلك قدرة تدميرية هائلة، حيث يمكن لطائرات لا تتجاوز كلفتها مئات الدولارات أن تُعطّل أو تُدمر معدات عسكرية بملايين الدولارات. هذا الاختلال في توازن الكلفة، بحسب المؤشر، يغيّر قواعد اللعبة العسكرية ويُعيد رسم ميزان القوى، لا سيما لصالح الجماعات المسلحة والميليشيات في مواجهة الجيوش النظامية. وأوضح المؤشر أن هذا النمط من الحرب لم يعد محصورًا في أوكرانيا، بل بات ينتشر في مناطق أخرى من العالم، حيث تلجأ الجماعات المتمردة إلى استخدام المسيرات والعبوات الناسفة الرخيصة في حروب استنزاف طويلة الأمد، يصعب احتواؤها أو حسمها، الأمر الذي يفسر تصاعد ظاهرة «الحروب المستعصية على الحل». وسجل المؤشر رقمًا مقلقًا يتمثل في أن عدد النزاعات بين الدول بلغ 59 صراعًا، وهو الأعلى منذ الحرب العالمية الثانية، فيما شاركت 78 دولة في عمليات قتالية خارج حدودها خلال عام 2024، ما يعكس تصاعد تدويل الحروب نتيجة سهولة نقل ونشر التكنولوجيا القتالية. ووفق بيانات المؤشر، انخفضت نسبة النزاعات التي تنتهي بنصر حاسم من 49% في السبعينيات إلى 9% فقط في العقد الماضي، كما تراجعت نسبة التسويات التي تُبرم باتفاقيات سلام من 23% إلى 4%. ويرى معهد الاقتصاد والسلام أن هذا التراجع يعكس فشل الأدوات التقليدية لحل النزاعات في ظل المعادلة التكنولوجية الجديدة. كما حذر التقرير من أن الجماعات المسلحة والميليشيات في الدول الهشة، مثل مناطق الساحل والشرق الأوسط وجنوب آسيا، قد تتبنى هذه التقنيات بسرعة، ما يزيد من تعقيد النزاعات ويصعب مهمة بعثات حفظ السلام أو التدخلات العسكرية التقليدية. اقتصاديًا، كشف المؤشر أن كلفة العنف العالمي بلغت نحو 19.97 تريليون دولار في عام 2024، أي ما يعادل 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في حين بلغ الإنفاق العسكري مستوى قياسيًا وصل إلى 2.7 تريليون دولار، مقارنة بنسبة إنفاق لا تتجاوز 0.52% على جهود حفظ السلام ومنع النزاعات. وأعرب معهد الاقتصاد والسلام عن قلقه من أن هذا الخلل المالي ينتج حلقة مفرغة، حيث تؤدي الهجمات المنخفضة الكلفة إلى ردود عسكرية مُكلفة تُثقل الميزانيات العامة وتضعف الإنفاق على الخدمات الأساسية، ما يفاقم الانقسام السياسي وعدم الاستقرار الاجتماعي، لا سيما في الديمقراطيات الغربية. وأشار المؤشر إلى أن أوكرانيا أصبحت نموذجًا لهذا النمط من الحروب، حيث دمجت استخدام المسيّرات بشكل موسّع في استراتيجياتها القتالية، سواء على مستوى التصنيع أو التنفيذ الميداني، رغم تدهور مؤشرات العسكرة فيها، إذ احتلت المرتبة 160 في التصنيف العالمي للعسكرة. وبينما ينظر إلى أوكرانيا كمختبر لحروب المستقبل، فإن المؤشر يحذر من انتقال هذه القدرات إلى جماعات غير منضبطة، مما يُهدد بموجات جديدة من العنف، خصوصًا في دول تعاني من ضعف السيطرة والحوكمة. وعدد مؤشر السلام العالمي الدول الأكثر عرضة لخطر التصعيد خلال السنوات المقبلة، وبينها جنوب السودان، وإثيوبيا، وسوريا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، مؤكدًا أن هذه المناطق قد تشهد اندلاع «حروب الجيل القادم» إذا استمر انتشار تقنيات الطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي. وأكد التقرير الحاجة إلى إعادة تشكيل أدوات بناء السلام، بما يتناسب مع التغير التكنولوجي المتسارع في الحروب، من خلال تنظيم انتشار هذه التقنيات، وتوقع استخدامها في النزاعات، وزيادة الاستثمار في «السلام الإيجابي»، الذي يشمل المؤسسات والممارسات التي تعزز الاستقرار على المدى الطويل. وأشار التقرير إلى أن مستويات السلام الإيجابي، التي شهدت تحسنًا مطردًا حتى عام 2019، بدأت في التراجع منذ ذلك الحين، بما في ذلك في أمريكا الشمالية وأوروبا، محذرًا من أن استمرار هذا الاتجاه دون تدخل فعّال سيُفضي إلى تدهور أكبر في حالة السلام العالمي. وأكد مؤشر السلام العالمي لعام 2025 أن الحروب لم تعد تخاض فقط بالجيوش والدبابات، بل بالتكنولوجيا والأرقام، وعلى العالم أن يُعيد رسم استراتيجياته من أجل السلام.

ما تأثير الانفجارات النووية على البيئة والمناخ؟
ما تأثير الانفجارات النووية على البيئة والمناخ؟

العين الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • العين الإخبارية

ما تأثير الانفجارات النووية على البيئة والمناخ؟

تتسرب الكوارث النووية إلى البيئة وتضر بنظمها المختلفة؛ فكيف ذلك؟ في أغسطس/آب للعام 1945، وبينما كانت الحرب العالمية الثانية على وشك أن تضع أوزارها، أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية قنبلتين ذريتين على مدينتي "هيروشيما" و"ناجازاكي" في الإمبراطورية اليابانية؛ متسببة في واحدة من أكثر الانفجارات التاريخية مأساوية على الإطلاق. لك أن تتخيل تعرض تلك المناطق بما فيها من بشر وحيوانات وأشجار وكائنات حية أخرى لدرجات حرارة تزيد عن 10 ملايين درجة مئوية. إنها قنابل الفناء بدون مبالغة. لنتعمق أكثر في آلية عمل الانفجارات النووية. الانفجار النووي يميل العلماء لاستخدام تأثيرات بيئية وعلى الرغم من الخسائر الفادحة التي قد تتضمنها تلك الانفجارات النووية، إلا أنّ التأثيرات البيئية اللاحقة لا يمكن التغاضي عنها؛ ففي النهاية، الأرض هي بيئة الإنسان والمخلوقات الحية الأخرى، وإحداث الضرر فيها من شأنه أن يدمر تلك الحياة التي تطورت على مدى آلاف السنين. 1- الغطاء النباتي يترتب على الانفجار النووي 2- الحياة البرية لكل نوع من الكائنات الحية البرية بيئة معينة يعيش فيها، وحدوث الانفجارات النووية، لا يتسبب فقط في تدمير موائلها ويجبرها على الهجرة، بل أيضًا يتسبب في إحداث تشوهات للأنواع البرية الناجية بسبب الإشعاع. 3- تلوث لعقود يتسبب الانفجار في إطلاق جسيمات إشعاعية ملوثة في الغلاف الجوي، ما يتسبب في تلوث التربة والماء والهواء على مساحات شاسعة لفترات زمنية طويلة تمتد إلى عقود. وبذلك تتأثر كل المناطق التي تطولها تلك الجسيمات الإشعاعية. 4- الشتاء النووي تؤثر الانفجارات النووية أيضًا على المناخ؛ إذ تُطلق جسيمات إلى الغلاف الجوي، متسببة في خفض درجات الحرارة بسبب حجب أشعة الشمس؛ فيما يُعرف بـ"الشتاء النووي". لا شك في أنّ حادث هيروشيما وناجازاكي كان من أشرس الحوادث النووية في التاريخ، لكنها أيضًا نقطة مرجعية لإخبار البشرية بالكوارث المتوقعة عند استخدام السلاح النووي. aXA6IDgyLjI3LjIxMy40OSA= جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store