
"هواوي" تبدأ توريد رقائق "سي 910" للشركات الصينية الشهر المقبل
تبدأ 'هواوي' توريد رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة 'سي 910' بكميات كبيرة إلى العملاء الصينيين الشهر المقبل، في وقت تُشدد فيه واشنطن الخناق على الشركات الصينية بشأن الحصول على رقائق 'إنفيديا' المتطورة، بحسب تقرير.
وذكرت مصادر مطلعة على تصميم رقائق 'هواوي' لوكالة 'رويترز'، أن وحدة المعالجة الرسومية الجديدة تُمثل أكثر من كونها طفرة تكنولوجية صينية، وتُحقق أداءً يضاهي نظيرتها 'إتش 100' التي طورتها 'إنفيديا'.
وأفادت المصادر بأن 'هواوي' وزعت كميات ضئيلة من الرقاقة على مطوري تطبيقات الذكاء الاصطناعي الصينيين لاختبارها نهاية العام الماضي، في حين لم تُفصح عن الشركات المشاركة في تصنيعها.
وأبلغت الإدارة الأمريكية، 'إنفيديا' هذا الشهر بأن مبيعات رقاقة 'إتش 20' ستحتاج إلى تراخيص للسماح بتوريدها إلى الشركات الصينية، في ظل سعي البيت الأبيض لتقويض قدرات بكين في الذكاء الاصطناعي. : الإلكترونياتالصينهواوى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 21 دقائق
- الأسبوع
«إنفيديا» و«فوكسكون» تخططان لبناء مركز للذكاء الاصطناعي في تايوان
الذكاء الاصطناعي دعاء عبد العزيز بناء مركز للذكاء الاصطناعي في تايوان.. أكد الرئيس الإقليمي للتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في NTT DATA، هاني نوفل، على الأهمية المتزايدة لتايوان في مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي، مشيرًا إلى تصدر شركاتها مثل إنفيديا وتي إس إم سي - TSMC وفوكسكون لهذا المجال. وقال نوفل، في مقابلة مع العربية Business، إن إعلان إنفيديا عن بناء مقر إقليمي ضخم في تايوان وشراكات لتطوير حواسيب عملاقة ومراكز بيانات بالتعاون مع فوكس هون وتي إس إم سي، واعتبر أن إنفيديا تسعى لتغيير تصورها من مجرد شركة تكنولوجيا إلى مزود رئيسي للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وأشار إلى إعلان إنفيديا عن إنفي لينك فيوجن، الذي يمثل فتحًا لمنظومتها البيئية المغلقة تقليديًا، لتتقبل معالجات ومنتجات من مزودين آخرين مثل مايكروسوفت وإيه دبليو إس وجوجل. وهذا التحول استراتيجي وهام، حيث يسمح لـ إنفيديا بأن تصبح مزود بنية تحتية أشمل ولا تقتصر على وحدات معالجة الرسوميات (GPUs). وأوضح الرئيس الإقليمي للتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا أن هذا التوجه يهدف إلى استعداد إنفيديا للمنافسة المستقبلية والتوافق مع مختلف الشركاء في منظومة الذكاء الاصطناعي، خاصة مع دخولها مجالات جديدة وإطلاقها حواسيب مخصصة لأبحاث الذكاء الاصطناعي، وأن هذا التغيير في الموقع (Repositioning) بالغ الأهمية لمستقبل الشركة. ولفت نوفل إلى توجه إنفيديا نحو مراكز البيانات السيادية في مختلف البلدان، وأن هذه المراكز لن تعتمد على تكنولوجيا واحدة، مما يستدعي انفتاح إنفيديا على التعاون مع شركات أخرى، وهو يمثل توجهًا ذكيًا لضمان حصة سوقية واسعة في هذا المجال المتنامي


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
رويترز: مصر تجري محادثات لشراء من 40 إلى 60 شحنة غاز قبل الصيف
كتبت- دينا كرم: قالت ثلاثة مصادر مطلعة "لرويترز" إن مصر تجري محادثات مع شركات طاقة وشركات تجارية لشراء ما بين 40 و60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال قبل ذروة الطلب في الصيف. وتواجه البلاد إنفاق ما يصل إلى ثلاثة مليارات دولار بالأسعار الحالية لتأمين الغاز الطبيعي المسال، وهو ما يضغط على خزائن الحكومة التي تعاني بالفعل من ضغوط شديدة للحفاظ على الكهرباء وسط انخفاض إنتاج الغاز وأزمة تكلفة المعيشة، بحسب "وكالة رويترز". ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، الحكومة "باتخاذ كل ما يلزم لضمان تدفق الكهرباء بشكل استباقي"، بحسب بيان مجلس الوزراء. وقال مصدر في الصناعة مطلع على الأمر لرويترز "الحكومة تجري الآن محادثات لاستيراد ما لا يقل عن 40 شحنة من الغاز الطبيعي المسال ونحو مليون طن من زيت الوقود." وأضاف المصدر أن "الغاز كان هو المحور الأساسي، نظرا لخيارات الدفع الأكثر مرونة المتاحة مقارنة بالوقود النفطي، رغم أن الأخير يظل قيد الدراسة إذا كانت أسعار الغاز الطبيعي المسال غير مواتية". وخلال العامين الماضيين، عانت مصر من انقطاعات متكررة للكهرباء نتيجة انخفاض إمدادات الغاز الطبيعي عن الطلب، وبلغ إنتاج مصر من الغاز في فبراير أدنى مستوياته في تسع سنوات. وعادت أكبر دولة عربية من حيث عدد السكان إلى كونها مستورداً صافياً والتخلي عن خططها لتصبح موردا لأوروبا مع تراجع إنتاجها. وأدى نقص العملة الصعبة في مصر إلى تأخير سداد المدفوعات لشركات النفط العالمية، مما أدى إلى الحد من عمليات الاستكشاف وتباطؤ إنتاج النفط والغاز. وقال مصدر تجاري ثان إن البلاد قد تحتاج الآن إلى ما يصل إلى 60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال لتغطية احتياجاتها في عام 2025، مضيفا أنه على المدى الطويل قد يرتفع هذا الرقم إلى 150 شحنة. وقالت المصادر إن مصر تجري محادثات مع قطر والجزائر وشركة أرامكو السعودية وشركات تجارية عالمية كبرى. ولم تستجب وزارة البترول المصرية ولا شركة قطر للطاقة ولا أرامكو السعودية ولا وزارة الطاقة والتعدين الجزائرية لطلبات رويترز للتعليق. وأظهرت بيانات من شركة ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس أن مصر اشترت 1.84 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال هذا العام. ويمثل هذا ما يقرب من 75% من إجمالي وارداتها لعام 2024.


النهار المصرية
منذ 3 ساعات
- النهار المصرية
أول تحرك أمريكي رسمي لرفع العقوبات عن سوريا
أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية، ترخيصًا عامًا رقم 25 «GL 25» بالتخفيف الفوري للعقوبات على سوريا، والسماح بإجراء المعاملات التي كانت محظورة، وذكرت أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية «OFAC» التابع للوزارة أصدر الرخصة العامة رقم 25 بشأن سوريا، لتوفير إعفاء فوري من العقوبات، تماشيًا مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن وقف جميع العقوبات المفروضة على دمشق. إطلاق استثمارات جديدة وذكرت وكالة «رويترز»، أن الرخصة العامة 25 تُجيز المعاملات التي كانت محظورة بموجب لوائح العقوبات السورية، ما يعني عمليًا رفع العقوبات المفروضة على دمشق، كما تتيح إطلاق استثمارات جديدة ونشاطًا للقطاع الخاص بما يتماشى مع استراتيجية «أمريكا أولًا» التي ينتهجها «ترامب». تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت: «كما وعد الرئيس دونالد ترامب، تقوم وزارتا الخزانة والخارجية بتنفيذ تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة في سوريا، ويجب على سوريا أيضًا أن تواصل العمل نحو أن تصبح دولة مستقرة تنعم بالسلام، ونأمل أن تضعها خطوات اليوم على طريق مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر».