
7 توابل سحرية.. إذا أضفتها للشاي الأخضر ستدخل في نوم عميق
يعتبر الأرق أحد أكبر الاضطرابات التي تلم بالعديد من الأشخاص، خصوصا بعد انتشار المنبهات كالقهوة، ومشروبات الطاقة، وعوامل أخرى عديدة.
ونشرت صحيفة «تايمز أوف إنديا»، تقريرا ينصح الخبراء خلاله بتجربة علاجات بسيطة، مصنوعة من توابل هندية بدلًا من الاعتماد على الحبوب والأدوية.
ويوضح الخبراء أن إضافة بعض أنواع التوابل قبل النوم إلى كوب من الشاي الأخضر، يمكن أن تُساعد على استرخاء الجهاز العصبي وتقليل التوتر والخلود إلى النوم بشكل طبيعي.
وفيما يلي أبرز 7 توابل ذكر الخبراء أنها تساعد على النوم العميق:
1- القرفة
يساعد طعم القرفة الحلو والخفيف، على تنظيم مستوى السكر في الدم، وله خصائص طبيعية مُدفئة تُهدئ الجهاز العصبي.وعند إضافته إلى الشاي الأخضر، يصبح مشروبًا مريحًا وحلوًا قليلًا، يساعد على تقليل الأرق الليلي ويساعد على نوم عميق ومتواصل.
2- الهيل
يعتبر الهيل من التوابل الحلوة، وهو محبوب لرائحته العطرة وفوائده الهضمية، كما يتميز بتأثيرات مهدئة خفيفة، ويساعد في التخلص من التوتر والقلق، وهما من الأسباب الرئيسية للأرق.يمكن سحق قرن أو قرنين من الهيل الأخضر ونقعهما مع الشاي الأخضر للحصول على مشروب عطري مريح.
3- جوزة الطيب
تحتوي جوزة الطيب على الميريستيسين، وهو مركب طبيعي يساعد على تحفيز النوم واسترخاء العضلات.
4- بذور الشمر
يعد الشمر ممتازا للهضم، الذي غالبًا ما يعيق النوم المريح، كما أن نكهته الحلوة الخفيفة تساعد على استرخاء العضلات وتهدئة العقل.
5- الكركم
من المعروف أن الكركم مضاد للالتهابات، كما أنه مثبِّت طبيعي للحالة المزاجية، عند تناوله بكميات صغيرة قبل النوم، يُمكن للكركم أن يُقلِّل من الانزعاج المُرتبط بالالتهاب ويُعزِّز الشعور بالهدوء.
6- القرنفل
يتمنع القرنفل بخصائص طبيعية مسكِنة للألم ومُرخية للعضلات، وتساعد نكهته الدافئة واللاذعة على تهدئة الجهاز العصبي، مما يجعله مكونًا فعالًا لدعم النوم.
7- الزنجبيل
على الرغم من أن الزنجبيل يُستخدم عادةً لتعزيز الطاقة، إلا أن استخدامه بكميات صغيرة يمكن أن يهدِئ الجهاز الهضمي ويساعد الجسم على الاسترخاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
7 توابل سحرية.. إذا أضفتها للشاي الأخضر ستدخل في نوم عميق
يعتبر الأرق أحد أكبر الاضطرابات التي تلم بالعديد من الأشخاص، خصوصا بعد انتشار المنبهات كالقهوة، ومشروبات الطاقة، وعوامل أخرى عديدة. ونشرت صحيفة «تايمز أوف إنديا»، تقريرا ينصح الخبراء خلاله بتجربة علاجات بسيطة، مصنوعة من توابل هندية بدلًا من الاعتماد على الحبوب والأدوية. ويوضح الخبراء أن إضافة بعض أنواع التوابل قبل النوم إلى كوب من الشاي الأخضر، يمكن أن تُساعد على استرخاء الجهاز العصبي وتقليل التوتر والخلود إلى النوم بشكل طبيعي. وفيما يلي أبرز 7 توابل ذكر الخبراء أنها تساعد على النوم العميق: 1- القرفة يساعد طعم القرفة الحلو والخفيف، على تنظيم مستوى السكر في الدم، وله خصائص طبيعية مُدفئة تُهدئ الجهاز العصبي.وعند إضافته إلى الشاي الأخضر، يصبح مشروبًا مريحًا وحلوًا قليلًا، يساعد على تقليل الأرق الليلي ويساعد على نوم عميق ومتواصل. 2- الهيل يعتبر الهيل من التوابل الحلوة، وهو محبوب لرائحته العطرة وفوائده الهضمية، كما يتميز بتأثيرات مهدئة خفيفة، ويساعد في التخلص من التوتر والقلق، وهما من الأسباب الرئيسية للأرق.يمكن سحق قرن أو قرنين من الهيل الأخضر ونقعهما مع الشاي الأخضر للحصول على مشروب عطري مريح. 3- جوزة الطيب تحتوي جوزة الطيب على الميريستيسين، وهو مركب طبيعي يساعد على تحفيز النوم واسترخاء العضلات. 4- بذور الشمر يعد الشمر ممتازا للهضم، الذي غالبًا ما يعيق النوم المريح، كما أن نكهته الحلوة الخفيفة تساعد على استرخاء العضلات وتهدئة العقل. 5- الكركم من المعروف أن الكركم مضاد للالتهابات، كما أنه مثبِّت طبيعي للحالة المزاجية، عند تناوله بكميات صغيرة قبل النوم، يُمكن للكركم أن يُقلِّل من الانزعاج المُرتبط بالالتهاب ويُعزِّز الشعور بالهدوء. 6- القرنفل يتمنع القرنفل بخصائص طبيعية مسكِنة للألم ومُرخية للعضلات، وتساعد نكهته الدافئة واللاذعة على تهدئة الجهاز العصبي، مما يجعله مكونًا فعالًا لدعم النوم. 7- الزنجبيل على الرغم من أن الزنجبيل يُستخدم عادةً لتعزيز الطاقة، إلا أن استخدامه بكميات صغيرة يمكن أن يهدِئ الجهاز الهضمي ويساعد الجسم على الاسترخاء.


المدى
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- المدى
تعرفوا على التوقيت المثالي للمشي صباحًا
يُعتبر المشي الصباحي من العادات الصحية الفعالة لتعزيز اللياقة والصحة العامة، إلا أن اختيار التوقيت المناسب له يمكن أن يزيد من فعاليته بشكل كبير. فالتوقيت المثالي للمشي يعتمد على عدة عوامل، منها الوضع الصحي للفرد، طبيعة روتينه اليومي، والظروف المناخية والبيئية المحيطة. ومن أبرز فوائد المشي في ساعات الصباح تحسين صحة القلب، الحفاظ على وزن مثالي، وتعزيز إنتاج فيتامين 'د' نتيجة التعرض لأشعة الشمس المبكرة، إلى جانب تنشيط الذهن وزيادة التركيز، بحسب ما أورد موقع 'تايمز أوف إنديا'. تقسيم مثالي لأوقات المشي الصباحي: قبل الساعة 6:30 صباحًا يُنصح بهذا التوقيت لمحبي الأجواء الهادئة والهواء النقي، حيث تكون الشوارع أقل ازدحامًا والضوضاء محدودة. من 6:30 إلى 8:00 صباحًا فترة مثالية للحصول على ضوء الشمس المعتدل، والذي يساعد على تحفيز الجسم لإنتاج فيتامين 'د' بدون التعرّض المفرط للأشعة فوق البنفسجية. من 8:00 إلى 10:00 صباحًا مناسبة لأصحاب الجداول المرنة، خاصة إذا كان المشي بعد تناول وجبة الإفطار، مما يساعد في تعزيز عملية الهضم. توصيات خاصة لبعض الحالات الصحية: مرضى ارتفاع ضغط الدم.. يُفضل تأخير المشي إلى ما بعد الساعة 8:00 صباحًا لتجنب ارتفاع ضغط الدم في ساعات الصباح الأولى. مرضى السكري.. يُنصحون بالمشي المنتظم في أي وقت يناسبهم مع مراقبة مستويات السكر باستمرار. في المدن الكبرى، يُفضل المشي في الصباح الباكر للاستفادة من جودة الهواء قبل ذروة التلوث. يُنصح باختيار أوقات معتدلة الحرارة في فصل الشتاء أو في المناطق ذات المناخ الحار لتفادي الإجهاد الحراري. المشي في أي وقت من اليوم مفيد، لكن اختيار التوقيت الأنسب وفقًا لظروفك الشخصية يضاعف من فوائده. لا تنسَ الإحماء قبل البدء وتخفيف الوتيرة تدريجيًا عند الانتهاء لضمان سلامتك وتحقيق أقصى استفادة من هذه العادة الصحية.


الرأي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- الرأي
8 عادات شائعة تدمر معدتك.. ابتعد عنها فوراً
قالت صحيفة «تايمز أوف إنديا» إن العادات اليومية تلعب دورًا رئيسيًا في صحة الأمعاء. وأضافت الصحيفة أن التخلص من العادات السامة التالية يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الصحة العامة ويوفر حماية للأمعاء على وجه الخصوص. 1- تخطي الروتين اليومي إن عدم وجود روتين محدد يمكن أن يخل بالساعة الداخلية للجسم، مما يؤثر على وقت ومدى فعالية هضم الطعام. تخطي الوجبات، أو تناول الطعام في أوقات غريبة، أو البقاء لفترة طويلة بدون طعام يمكن أن يؤدي إلى عدم الراحة في المعدة وعسر الهضم، وحتى ارتجاع الحمض. 2- السهر حتى منتصف الليل يمكن أن يبدو السهر حتى وقت متأخر من الليل غير ضار، لكن قلة النوم تعطل إنتاج الهرمونات الهضمية، مما يؤثر على توازن البكتيريا في الأمعاء. ترتبط قلة النوم أيضًا بزيادة التوتر، مما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم مشاكل المعدة من خلال التأثير على كيفية معالجة الأمعاء للطعام. 3- تخطي الوجبات يعد تناول الطعام بشكل غير منتظم أحد الأسباب الرئيسية للانزعاج الهضمي. يؤدي تخطي الوجبات أو البقاء لساعات طويلة بدون طعام إلى إجبار الجهاز الهضمي على العمل بأنماط غير منتظمة، مما يمكن أن يؤدي إلى الانتفاخ والحموضة والتهيج في بطانة الأمعاء. 4- إهمال وجبة الفطور تعد وجبة الفطور أهم وجبة في اليوم لسبب وجيه، فبعد ليلة من الصيام يحتاج الجسم إلى الوقود لبدء عملية التمثيل الغذائي. ويمكن أن يؤدي تخطي وجبة الفطور إلى اختلال توازن الجهاز الهضمي ويؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم، مما يرهق المعدة. 5- نقص الألياف إن الألياف هي العمود الفقري للأمعاء الصحية، ويمكن الحصول عليها من الفواكه والخضراوات، وهي تساعد في تحريك الطعام عبر الجهاز الهضمي وتدعم بكتيريا الأمعاء وتمنع حدوث مشاكل مثل الإمساك والانتفاخ. 6- التوتر المزمن يمكن أن يكون التوتر المزمن سببًا رئيسيًا في تعطل صحة الأمعاء، حيث يؤثر على سرعة الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. فعندما يكون الشخص متوترًا، ينتج جسمه المزيد من الكورتيزول، وهو هرمون يمكن أن يزعج بكتيريا الأمعاء ويؤدي إلى أعراض مثل تقلصات المعدة والانتفاخ وحتى متلازمة القولون العصبي. 7- الأطعمة السكرية أو المُصنعة يمكن أن تكون الأطعمة السكرية والمصنعة مريحة، ولكنها تسبب اضطرابات في الأمعاء. تكون هذه الأطعمة غالبًا منخفضة الألياف وعالية المواد المضافة والمواد الحافظة والسكريات الاصطناعية، والتي يمكن أن تزعج التوازن الطبيعي للأمعاء وتؤدي إلى الالتهاب. 8- كمية أقل من الماء يساعد الماء على تكسير الطعام وامتصاص العناصر الغذائية بكفاءة أكبر ويمنع الإمساك. كما يساعد شرب كمية كافية من الماء كل يوم على مرور الطعام بسلاسة عبر الجهاز الهضمي، مما يمنع الانتفاخ وغيره من مشاكل الجهاز الهضمي.