logo
منظمة 'مراسلون بلا حدود': الرئيس ترامب أثبت خلال 6 اشهر من عودته إلى البيت الأبيض أنّه 'أحد أقوى المدافعين' عن حركة عالمية معادية لوسائل الإعلام مستلهما ذلك من 'أنظمة استبدادية' و مُلهما إياها في الوقت ذاته

منظمة 'مراسلون بلا حدود': الرئيس ترامب أثبت خلال 6 اشهر من عودته إلى البيت الأبيض أنّه 'أحد أقوى المدافعين' عن حركة عالمية معادية لوسائل الإعلام مستلهما ذلك من 'أنظمة استبدادية' و مُلهما إياها في الوقت ذاته

المنار١٨-٠٧-٢٠٢٥
'التحالف الديمقراطي الكردي – العلوي – الدرزي – المسيحي' يدين في بيان مشترك بشدة 'الاعتداءات التي تتعرض لها مدينة السويداء وسائر المناطق التي تحتضن مكونات المجتمع السوري الأصيلة ويدعو إلى رصّ الصفوف والتصدي لمشاريع التقسيم التي تهدد وحدة البلاد ومستقبلها
منظمة 'مراسلون بلا حدود': الرئيس ترامب أثبت خلال 6 اشهر من عودته إلى البيت الأبيض أنّه 'أحد أقوى المدافعين' عن حركة عالمية معادية لوسائل الإعلام مستلهما ذلك من 'أنظمة استبدادية' و مُلهما إياها في الوقت ذاته
5 شهداء وعدد من الإصابات جراء قصف خيام نازحين غربي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
'سانا': طيران الاحتلال الإسرائيلي ينفذ غارة على محيط مدينة السويداء بالجنوب السوري
مراسل المنار: استشهاد مواطن وزوجته جراء الاعتداء الاسرائيلي على بلدة قبريخا
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'بائع خرضوات' أقنع ترومان بدولة إسرائيل؟
'بائع خرضوات' أقنع ترومان بدولة إسرائيل؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الجزائرية

'بائع خرضوات' أقنع ترومان بدولة إسرائيل؟

«أساس ميديا» بدأت العلاقات الأميركية – الإسرائيلية بين رجلين: الأوّل ابن يهوديّ مهاجر من ليتوانيا في أوروبا الشرقية يُدعى إدوارد جاكبسون، وكان من سكّان مدينة كانساس في ولاية ميزوري، والثاني هو هاري ترومان. بعدما وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها أقام الرجلان محلّاً تجاريّاً لبيع الخرضوات من اللوازم المنزلية البسيطة في مدينة كانساس. نجحت تجارتهما مع بساطة الاختصاص. إلّا أنّ الكساد الاقتصادي الذي ضرب الولايات المتّحدة بعد ذلك أدّى إلى إفلاسهما. مع ذلك حافظ الرجلان على صداقتهما. انصرف جاكبسون إلى العمل التجاري المنفرد وعلى نطاق محدود، فيما توجّه ترومان نحو العمل السياسي. عام 1948 تربّع ترومان على رأس الدولة الأميركية. وفي هذا العام أيضاً انتهى الانتداب البريطاني على فلسطين. وكان ترومان معارضاً لمشروع إقامة دولة يهوديّة، وكان يقول إنّ 'السيّد المسيح نفسه عجز عن إرضاء اليهود، فكيف يمكن لي أنا أن أرضيهم؟'. حاولت الحركة الصهيونية الالتفاف على هذا الموقف السلبي، فأوفدت إلى واشنطن أحد كبار زعمائها حاييم وايزمن. إلّا أنّ ترومان رفض استقباله. هنا جاء دور جاكبسون الصديق القديم الذي تحوّل إلى بائع جوّال. فقد طلبت منه الحركة الصهيونية العالمية التودّد إلى صديقه القديم وشريكه السابق في تجارة الخرضوات الذي أصبح سيّد البيت الأبيض. الصّداقة فعلت فعلها لم يكن جاكبسون يحتاج إلى موعد مسبق لزيارة الرئيس. كان معروفاً بصداقته لترومان، ولذلك توجّه إليه من دون موعد مسبق، فاستقبله بحرارة وودّ. واستطاع بالفعل أن يقنعه عاطفياً بتغيير موقفه بالموافقة على مشروع تقسيم فلسطين بعد انتهاء الانتداب البريطاني إلى دولتين يهودية وعربية. تقول الوقائع الرسمية المسجّلة عن هذا اللقاء بين الرجلين إنّ الرئيس ترومان كان في حيرة من أمره. فقد أمضى لحظات ينظر عبر النافذة إلى حديقة الورود… ثمّ عمد إلى ضرب طاولة الاجتماع بأصابعه بتوتّر شديد قبل أن يتوجّه إلى شريكه السابق بالقول: 'لقد كسبت الرهان… يا ابن العاهرة'. خرج جاكبسون سعيداً من البيت الأبيض ليحمل إلى الحركة الصهيونية العالمية البشرى التي عجز عن الوصول إليها وايزمن نفسه! تنقل وقائع ما حدث بعد ذلك أنّ جاكبسون توجّه إلى أوّل خمّارة (بار) حيث شرب كأسين من الويسكي احتفالاً بالمناسبة. بعد هذا اللقاء استدعى الرئيس ترومان المبعوث الصهيوني وايزمن ليبلغه أنّه غيّر رأيه ويوافق الآن على إقامة دولة يهودية في فلسطين. بالفعل بتاريخ 14 أيّار 1948 أصبحت الولايات المتّحدة أوّل دولة في العالم تعترف بالدولة اليهودية، وبعد مرور ألفَي عام على زوال أيّ كيان يهوديّ خاصّ. ويعترف ترومان في مذكّراته أنّ زميله السابق في تجارة الخرضوات لعب الدور الحاسم في هذه المسألة. تأرجح العلاقة تاريخيّاً مع ذلك لم تكن العلاقات الأميركية – الإسرائيلية دوماً على ما يرام. فقد سبق للرئيس الأميركي جون كينيدي أن هدّد إسرائيل برفع الغطاء العسكري والسياسي عنها إذا أصرّت على الامتناع عن السماح للمفتّشين الدوليّين (وهم من الأميركيّين بصورة خاصّة) بالتحقّق من أنّ منشآتها النووية (ديمونا) لا تعمل على إنتاج سلاح نووي. غير أنّ الثابت الآن أنّ اسرائيل أنتجت قنابل نووية وهدّدت فعلاً باستخدامها ضدّ مصر وسوريا في حرب رمضان 1973. ثمّ إنّ الرئيس كينيدي نفسه قُتل اغتيالاً في ظروف لم يُكشف عن أسرارها حتّى اليوم من دون أن يزور المفاعل النووي الإسرائيلي أيّ شخص 'غير يهوديّ'! هدّد الرئيس جورج بوش (الأب) أيضاً بوقف كلّ الدعم الماليّ والعسكري الذي تقدّمه الولايات المتّحدة لإسرائيل إذا واصلت تمرّدها على قرارات الرئيس ومواقفه في الشرق الأوسط. يومها قال وزير الدفاع الإسرائيلي الجنرال أرييل شارون إنّ 'الرئيس بوش يتودّد للعرب على حساب المصالح الإسرائيلية'. وشبّه ذلك بما فعلته الدول الأوروبية مع هتلر قبيل نشوب الحرب العالمية الثانية! واجهت العلاقات الأميركية – الإسرائيلية مطبّات عديدة مع معظم الرؤساء الذين تعاقبوا على البيت الأبيض، بمن فيهم كارتر وكلينتون، الذي وصف نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلي بـ'ابن العاهرة' و'الذي يحاول أن يفرض علينا (على الولايات المتّحدة) آراءه ومواقفه'. لكنّ العلاقة التي بدأت بين صديقين من باعة الخرضوات في مدينة كانساس بولاية ميزوري، أصبحت اليوم علاقة 'مصيريّة' تمسك بتلابيبها 'الدولة الخفيّة' في كلّ من واشنطن وتل أبيب. وما حدث وما يحدث في غزّة اليوم شاهِد على ذلك! محمد السماك

ترامب: لا أعلم ماذا سيحدث في غزة وعلى إسرائيل "اتخاذ قرار"
ترامب: لا أعلم ماذا سيحدث في غزة وعلى إسرائيل "اتخاذ قرار"

المركزية

timeمنذ 9 ساعات

  • المركزية

ترامب: لا أعلم ماذا سيحدث في غزة وعلى إسرائيل "اتخاذ قرار"

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلا أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها. وتابع ترامب، في حديثه للصحفيين قبل اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة، مضيفا أنه لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع حماس. وأوضح أن حماس "أظهرت فجأة موقفا متشددا تجاه قضية الرهائن"، مبرزا "لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار". وأكمل: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات، وتحدثت مع نتياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى". وأضاف: " سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد". وقال ترامب، الجمعة، إن حركة حماس لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن. وتابع ترامب عن حماس في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض: أعتقد أنهم "سيسقطون". كما كشف المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أن رد حماس على المقترح الأخير "يُظهر عدم رغبتها في التوصل إلى وقف إطلاق نار"، مضيفا: "رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء، لا يبدو أن حماس حسنة النية. سندرس الآن خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقرارا لسكان غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store