logo
رئيس الوزراء ينعى الوزير الأسبق الدكتور عبد الرزاق طبيشات

رئيس الوزراء ينعى الوزير الأسبق الدكتور عبد الرزاق طبيشات

الدستورمنذ 6 أيام
عمان-نعى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، وزير الشؤون البلدية والقروية والبيئة الأسبق الدكتور عبد الرزاق طبيشات الذي انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم الاثنين.
وأعرب رئيس الوزراء عن اصدق مشاعر التعزية والمواساة لذوي المرحوم الدكتور طبيشات وأسرته سائلا المولى عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته ورضوانه.
وتقلد المرحوم طبيشات منصب وزير الشؤون البلدية والقروية والبيئة خلال الأعوام 1991- 1993 و 1996- 1997 و 2001 الى 2003 وعضوا في مجلس النواب وعضوا في مجلس الأعيان ورئيسا لبلدية اربد لعدة دورات وطبيبا في القوات المسلحة الأردنية.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسان و الصفدي يقدمان العزاء إلى المغفور له بإذن الله (الحاج علي بن محمد المعايطه)
حسان و الصفدي يقدمان العزاء إلى المغفور له بإذن الله (الحاج علي بن محمد المعايطه)

خبرني

timeمنذ 12 دقائق

  • خبرني

حسان و الصفدي يقدمان العزاء إلى المغفور له بإذن الله (الحاج علي بن محمد المعايطه)

خبرني - ‎من لا يشكر الناس لا يشكر الله ‎الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذ منا فصبرنا ‎ قدم رئيسا مجلسي الوزراء جعفر حسان والنواب أحمد الصفدي ومدير مكتب الأمير حسين زيد بقاعين، واجب العزاء إلى الدكتور محمد علي المعايطة وذويه و عموم عشائر المعايطه و عشائر الكرك بفقيدهم الحاج علي بن محمد المعايطة وقدم الدكتور جعفر حسان والصفدي واجب العزاء للفقيد ولكافة إخوانه وأسرة آل المعايطة في وفاة فقيد الأردن الكبير. وتقدم الدكتور حسان و الدكتور الصدفي باسمه وباسم وزراء و نواب الأردن كافة بعظيم المواساة لآل المغفور له الحاج علي المعايطة. وأشاد الدكتور حسان و الصدفي بمناقب الفقيد ودوره العسكري و القبلي البارز في المملكة الأردنية الهاشمية. بدوره توجه الدكتور محمد علي المعايطه بعظيم الشكر و والامتنان للدكتور حسان و الدكتور الصدفي ولكافة الشعب الأردني وللعاهل الأردني الملك عبدالله بن الحسين المفدى حفظه الله و ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله على ما حظي به المرحوم من عناية ورعاية خاصة خلال فترة علاجه، والاهتمام الخاص الذي أبدته قيادة وشعب و عشائر المملكة و بشكل خاص عشائر الكرك. ‎نسأل الله تعالى ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته. ‎لا أراكم الله مكروهاً بعزيز وشكر الله سعيكم وجعلها في ميزان حسناتكم ‎ ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون... ‎وجزاكم الله خير الجزاء.

افتتاح دورة القيادة والأركان 66 المشتركة 30
افتتاح دورة القيادة والأركان 66 المشتركة 30

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

افتتاح دورة القيادة والأركان 66 المشتركة 30

أخبارنا : مندوباً عن رئيس هيئة الأركان المشتركة، افتتح المساعد للعمليات والتدريب اليوم الأحد، دورة القيادة والأركان 66 المشتركة 30 في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية، بحضور المفتش العام، وآمر الكلية، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والملحقين العسكريين للدول الشقيقة والصديقة المشاركة في الدورة. ونقل المساعد للعمليات والتدريب للمشاركين، تحيات ومباركة رئيس هيئة الأركان المشتركة بالتحاقهم بهذا الصرح الأكاديمي المتميز وتمنياته لهم بالتوفيق في الدورة التي تستمر لمدة عام، بإشراف نخبة مميزة من أعضاء هيئة التدريس وبمتابعة من القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، بما يسهم بشكل فعال في تطوير معرفتهم بكل ما هو جديد ومهم من العلوم العسكرية والأكاديمية وبما يزيد قدراتهم الفكرية والمعرفية ويخدم القوات المسلحة. وأضاف المساعد أن دورة القيادة والأركان تعتبر محطة رئيسية ومهمة في مسار خدمة الضباط ونقطة انطلاق جديدة نحو آفاق أرحب للعمل القيادي وتولي وظائف الركن المختلفة في وحدات وتشكيلات القوات المسلحة، وحثهم على العمل بروح الفريق والتفاعل الإيجابي مع مجريات الدورة والحرص على الاستفادة القصوى من هذه التجربة الغنية وعلى تبادل الخبرات والمعرفة. وألقى مفتي القوات المسلحة كلمة قال فيها: "إن من أشرف العلوم التي تميزت بها حضارتنا هو العلم العسكري الذي يجمع بين شرفين عظيمين العلم والرباط في سبيل الله والذي أصبح ضرورة ملحة لاسيما في هذا العصر الذي يتسم بالتحديات الكبيرة والمخاطر الجسيمة"، مؤكداً أن الجيش العربي هو امتداد للجيش المصطفوي وبقية له، وهو مثال يحتذى به في القيادة والشجاعة والتضحية والانضباط العسكري والالتزام بمبادئ الإسلام العظيمة. يشار إلى أن كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية تأسست عام 1954، لرفد القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وجيوش الدول الشقيقة والصديقة بالقادة وضباط الركن المؤهلين وتمنحهم درجة البكالوريوس في العلوم العسكرية. --(بترا) مواضيع قد تهمك

دعم المواقع والصحف من الموازنة .. ضرورة وطنية لا ترف إعلامي
دعم المواقع والصحف من الموازنة .. ضرورة وطنية لا ترف إعلامي

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

دعم المواقع والصحف من الموازنة .. ضرورة وطنية لا ترف إعلامي

في الوقت الذي تواصل فيه الحكومة تنفيذ البرامج التنفيذية لرؤية التحديث الشامل، وتعيد ترتيب أولويات الإنفاق العام لتعزيز الكفاءة وتحفيز النمو، تبرز الحاجة لوقفة تأمل صادقة أمام أحد أعمدة الدولة الحديثة، وهو الإعلام الوطني، وتحديدًا المواقع الإلكترونية الإخبارية والصحف الورقية ، التي ما زالت تتقدم المشهد الوطني رغم شح الإمكانات وضغط التكاليف. لقد خُصص في الموازنة العامة للمؤسسات الحكومية لعام 2025 ما مجموعه 22 مليون دينار كمخصصات للنفقات الإعلامية والإعلانية والترويجية، فما الضرر، بل أين المنطق، في أن يتم اقتطاع مبلغ بسيط لا يتجاوز 2 مليون دينار فقط من النفقات العامة للدولة، يُوجَّه بشكل مباشر ومنهجي إلى دعم المواقع الإلكترونية والصحف المحلية؟ وأُسجّل هنا، بكل شفافية، أنني لا أمتلك أي موقع إلكتروني ولا أعمل في هذا القطاع الإعلامي تحديدًا، ولكن ما يدفعني لكتابة هذا المقال هو الغيرة والشغف الوطني، لما أراه من تهالك مؤلم للمواقع الإخبارية والصحف الورقية، وانهيارها ماليًا أمام تحديات العصر، وتزايد احتمالات الإغلاق والتوقف، مما ينذر بواقع مرّ يهدد أرزاق الصحفيين والإعلاميين، ويزيد من معدلات البطالة بين الكفاءات التي خدمت الدولة لعقود بصدق وولاء. إن دعم الإعلام الإلكتروني، وخاصة المواقع المرخصة التي تنقل نبض الشارع الأردني وتنقل وجهة نظر الدولة بمهنية، ليس ترفًا إعلاميًا، بل هو ضرورة وطنية واستثمار في أمننا الاجتماعي والسياسي. هذه المواقع كانت وما زالت الحصن الأول في التصدي لحملات التضليل، وفي تمثيل صورة الأردن الحضارية، بل وفي تقديم المعلومة الصادقة التي تُعزز الثقة بين المواطن ومؤسساته. من هنا، أرفع هذا النداء الصريح إلى دولة الدكتور جعفر حسان، المعروف بدقته في ترشيد النفقات وتحفيز الإنفاق الذكي، لإعادة النظر في آلية توزيع مخصصات الإعلان الحكومي، وتوجيه نسبة محددة منها لدعم المواقع المرخصة والصحف الإلكترونية والورقية ضمن "صندوق دعم الإعلام الإلكتروني والصحف"، الذي يُدار من قبل هيئة الإعلام وتحت إشراف مباشر من وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، على أن تُطبّق آلية عادلة وشفافة تضمن التوزيع وفق معايير مهنية ترتبط بالانتشار والمصداقية والالتزام الوطني. إننا لا نطلب دعما على حساب الكفاءة، بل نطالب بإنصاف إعلام وطني ظل صامدًا في وجه التحديات، ومخلصًا في نقل صوت الدولة ومواطنيها، دون أن يلقى ما يستحقه من تمكين وتمويل. في الختام، إذا أردنا إعلامًا وطنيًا قويًا، نزيهًا، ومهنيًا، فلا بد من دعمه لا تهميشه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store