logo
في النهائي الأول.. بيتيس يخشى سطوة الإنجليز

في النهائي الأول.. بيتيس يخشى سطوة الإنجليز

الرياضيةمنذ 4 أيام

يخوض فريق ريال بيتيس الإسباني الأول لكرة القدم، القطب الثاني لمدينة إشبيلية، الأربعاء، أول نهائي أوروبي، عندما يواجه تشيلسي على لقب مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي «كونفرنس ليج» وفي ذاكرته نتائجه السلبية أمام منافسه الإنجليزي.
وقد لا يعني اللقب الكثير بالنسبة لفريق مثل تشيلسي، الذي يملك ألقابًا في دوري الأبطال والدوري الأوروبي، لكنه في المقابل يمثل إنجازًا كبيرًا لريال بيتيس، الذي تخلو خزائنه من أي إنجازات أوروبية مع قليل من المحلية لا تتجاوز الأربعة طوال تاريخه الممتد منذ 1907، وهي الدوري المحلي 1935، وكأس الملك 1977 و2005 و2022.
لكن ما قد يمنح بيتيس بعض الأمل بتجاوز تشيلسي، والعودة باللقب من بولندا، أن الفرق الإسبانية حسمت كل المباريات النهائية الـ 23، التي كانت طرفًا فيها في المسابقات الأوروبية منذ بداية موسم 2002ـ2001، بحسب موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم.
أوروبيًا، كان الظهور الأول لبيتيس في كأس الكؤوس موسم 1977ـ1978، وبلغ ثمن النهائي، وخسر أمام دينامو موسكو الروسي بمجموع المباراتين «0ـ0»، و«0ـ3». وفي المسابقة نفسها اصطدم بتشيلسي موسم 1997ـ1998، وخسر أمامه بدور ثمن النهائي «1ـ2» و«1ـ3».
وفي الدوري الأوروبي ظهر الفريق خمس مرات منذ 2013ـ2014، وكانت أفضل نتائجه بلوغ ثمن النهائي في ثلاث مناسبات.
أما دوري الأبطال، فوجد مرة وحيدة، وكان ذلك قبل 20 عامًا، ولم يتجاوز مرحلة المجموعات، التي ضمت إلى جانبه ليفربول، وتشيلسي، وأندرلخت البلجيكي.
تاريخيًا، خسر بيتيس ستًا من المواجهات الثمان مع الفرق الإنجليزية الثلاثة، التي واجهها، وهي تشيلسي، وليفربول، ومانشستر يونايتد، مع فوز وحيد وتعادل. كما لم يسجل أكثر من هدف في كل مباراة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنزاجي.. موسم بلا ألقاب يفتح باب الرحيل
إنزاجي.. موسم بلا ألقاب يفتح باب الرحيل

الرياضية

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياضية

إنزاجي.. موسم بلا ألقاب يفتح باب الرحيل

تعرض الإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب فريق الإنتر الأول لكرة القدم، إلى أكبر هزيمة في مسيرته مع قطب ميلانو، بعد الخسارة 0ـ5 أمام باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا، السبت، وهي الأولى بهذا الفارق الكبير منذ توليه مهمته عام 2021. سبق لإنزاجي أن تلقى هزائم ثقيلة مع لاتسيو، مثل الخسارة 2ـ5 أمام نابولي عام 2021، و1ـ4 أمام آينتراخت فرانكفورت في الدوري الأوروبي 2018. لكن مع إنتر، حقق إنزاجي لقبًا على الأقل كل موسم منذ 2021، باستثناء موسم 2024ـ2025، الذي أصبح «الموسم الصفري» الأول له مع العملاق الإيطالي. إنجازات إنزاجي مع إنتر تشمل كأس السوبر الإيطالي 2021 «2ـ1 على يوفنتوس»، وكأس إيطاليا 2022 «4ـ2 على يوفنتوس»، وكأس السوبر 2022 «3ـ0 على ميلان»، وكأس إيطاليا 2023 «2ـ1 على فيورنتينا»، والدوري الإيطالي، وكأس السوبر 2024. هذا الموسم، خسر إنتر كأس السوبر أمام غريمه ميلان في الرياض «3ـ2»، ولقب الدوري بفارق نقطة عن نابولي، وودع كأس إيطاليا من نصف النهائي أمام ميلان أيضًا «0ـ3» في مجموع المواجهتين، قبل الهزيمة الأوروبية القاسية. هذه الخسارة فتحت الباب أمام احتمال رحيل إنزاجي، على الرغم من استمرار عقده حتى صيف 2026. وأشارت شبكة «سكاي سبورت» إلى تفكيره الجدي بالمغادرة، خاصة بعد تصريحاته عقب النهائي: «ليس الوقت المناسب لمناقشة مستقبلي.. أشعر بخيبة أمل كبيرة، وسألتقي مسؤولي النادي قريبًا». تقارير إعلامية ربطت إنزاجي بالانتقال إلى دوري روشن السعودي، مع أنباء عن إمكانية تدريبه الهلال في كأس العالم للأندية الشهر الجاري.

لاوتارو يتجمّد في المحطة الأخيرة
لاوتارو يتجمّد في المحطة الأخيرة

الرياضية

timeمنذ 19 ساعات

  • الرياضية

لاوتارو يتجمّد في المحطة الأخيرة

فوَّت الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، قائد وهدَّاف فريق إنتر ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم، فرصة أن يصبح سادس لاعبٍ يسجل في دور الـ 16، وربع النهائي، ونصف النهائي، والنهائي لدوري أبطال أوروبا في موسمٍ واحدٍ بعد أن فشل في زيارة شباك باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي ميونيخ، السبت. وحقق هذا الإنجاز الإنجليزي فرانك لامبارد «2007ـ2008» مع تشيلسي، والأرجنتيني دييجو ميليتو «2009ـ2010» مع إنتر ميلان، والأرجنتيني ليونيل ميسي «2010ـ2011» مع برشلونة، والبرتغالي كريستيانو رونالدو «2013ـ2014» مع ريال مدريد، وساديو ماني «2017ـ2018» مع ليفربول. وطوال 90 دقيقةً، لم يسدِّد لاوتارو أي كرةٍ نحو مرمى الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما، مكتفيًا بتمريرةٍ مفتاحيةٍ واحدةٍ فقط، حسبَ «سوفا سكور» التي منحته تقييمًا منخفضًا، بلغ 6.5. وسجل لاوتارو في البطولة تسعة أهدافٍ، احتلَّ بها المركز الخامس في صدارة الهدافين بعد الغيني سيرهو جيراسي «دورتموند»، والبرازيلي رافينيا «برشلونة» بـ 31 هدفًا، ثم الإنجليزي هاري كين «بايرن ميونيخ»، والبولندي روبرت ليفاندوفسكي «برشلونة» بـ 11 هدفًا. وهذا النهائي الثاني للاعب مع إنتر ميلان في دوري الأبطال الذي يفشل خلاله بزيارة الشباك بعد خسارة الفريق نسخة 2023 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي.

لماذا يتألق اللاعبون الآن بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد؟
لماذا يتألق اللاعبون الآن بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 21 ساعات

  • الشرق الأوسط

لماذا يتألق اللاعبون الآن بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد؟

قاد سكوت مكتوميناي نابولي للفوز بلقب الدوري الإيطالي الممتاز، وفاز جادون سانشو بدوري المؤتمر الأوروبي مع تشيلسي، كما فاز دين هندرسون بكأس الاتحاد الإنجليزي مع كريستال بالاس. في وقت ما، كان يُنظر إلى رحيل أي لاعب عن مانشستر يونايتد إلى أنه بداية تراجع تدريجي في مسيرته الكروية، فهل لا يزال هذا هو الحال؟ وشهد نهائي دوري المؤتمر الأوروبي يوم الأربعاء الماضي مواجهة بين اثنين من اللاعبين الذين لا يزالون مرتبطين بعقود مع مانشستر يونايتد، وهما سانشو، الذي قضى الموسم على سبيل الإعارة مع تشيلسي، والجناح البرازيلي أنتوني، الذي انضم إلى ريال بيتيس بشكل مؤقت في يناير (كانون الثاني) الماضي. وبينما يدرس مسؤولو مانشستر يونايتد الأسباب التي أدت إلى النتائج الكارثية للفريق في موسم 2024-2025، أنهى سانشو الموسم بالحصول على ميدالية أوروبية بعد فوز تشيلسي على ريال بيتيس في نهائي المؤتمر الأوروبي بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد. إذن - وكما تساءل نيل جونستون على موقع «بي بي سي» - هل يُساعد الرحيل عن مانشستر يونايتد على إحياء المسيرة الكروية للاعبين، خاصةً بعدما قدم سانشو وأنتوني ومكتوميناي أداءً جيداً بعيداً عن «أولد ترافورد»؟ لم يمضِ وقت طويل على الفترة التي كان فيها مكتوميناي حبيسا لمقاعد البدلاء في مانشستر يونايتد. وخلال الصيف الماضي، أراد لاعب خط الوسط الاسكوتلندي أن يخوض تحديا جديدا، في الوقت الذي كان يريد فيه مانشستر يونايتد الأموال من أجل الالتزام بقواعد الربح والاستدامة في الدوري الإنجليزي الممتاز. كان اللاعب المولود في لانكستر يلعب مع مانشستر يونايتد منذ أكثر من 20 عاماً، حيث التحق في البداية بمدرسة لكرة القدم في النادي وهو في الخامسة من عمره، لكنه اتخذ قراراً جريئاً بالبدء من جديد في إيطاليا. والآن، يبدو أن نابولي قام بصفقة رائعة عندما تعاقد معه مقابل 25.7 مليون جنيه إسترليني. راشفورد المتألق مع أستون فيلا قال إنه لن يلعب مع يونايتد مرة أخرى طالما بقي أموريم في منصبه (غيتي) سجّل مكتوميناي 13 هدفاً وقدّم أربع تمريرات حاسمة خلال 2972 دقيقة لعبها في موسم 2024-2025، مقارنةً بـ10 أهداف وثلاث تمريرات حاسمة في 2772 دقيقة لعبها مع مانشستر يونايتد في الموسم السابق. وارتفعت دقة تمريراته من 82.7 في المائة إلى 85 في المائة، كما تحسنت أيضاً نسبة الفرص التي صنعها في المباراة الواحدة، بالإضافة إلى لمساته داخل منطقة جزاء الخصم. ووفقاً لسيمون ستون، الناقد الرياضي في «بي بي سي»، فإن إريك تن هاغ، المدير الفني لمانشستر يونايتد آنذاك، لم يكن يرغب في الاستغناء عن خدمات مكتوميناي لنابولي. وقال ستون: «من وجهة نظر مانشستر يونايتد، يتعين عليك حقاً أن تنظر إلى ما هو أبعد من الصفقات نفسها، وأن تفهم سبب حدوثها، وأن تُركز على القضايا الحقيقية. وخير مثال على ذلك هو سكوت مكتوميناي. لقد أخبرني المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد أولي غونار سولسكاير في إسطنبول في وقت سابق من هذا الشهر أنه لم يتمكن من استيعاب سبب بيع اللاعب الاسكوتلندي الدولي». وأضاف ستون: «وبينما لم يكن إريك تن هاغ يرغب في بيع اللاعب لنابولي، فقد كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على الأموال لعدم انتهاك قواعد الربح والاستدامة من أجل ضم مانويل أوغارتي. كان الأمر يبدو جيدا من الناحية النظرية، لكنه كان خاطئا على أرض الواقع لأن أوغارتي لم يُقدم الأداء المتوقع منه». وهناك مثال آخر على اللاعبين الذين تألقوا بعد الرحيل عن ملعب «أولد ترافورد»، وهو أنتوني. سجّل الجناح البرازيلي خمسة أهداف في 62 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز بعد انضمامه إلى مانشستر يونايتد مقابل 81.3 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، قبل أن ينتقل إلى ريال بيتيس الإسباني في يناير (كانون الثاني) بعد أن عانى من أجل الحصول على فرصة للعب مع الفريق الأول للشياطين الحمر. ومنذ ذلك الحين، سجّل أنتوني تسعة أهداف - خمسة في الدوري الإسباني الممتاز وأربعة في أوروبا - واستعاد بريقه مرة أخرى، على الرغم من خسارة المباراة النهائية لدوري المؤتمر الأوروبي أمام تشيلسي. وقال الصحافي الإسباني غيليم بالاغ: «لقد رأينا لاعباً بارداً جداً في مانشستر يونايتد، لكن الأمور اختلفت تماماً منذ انضمامه إلى ريال بيتيس، فقد رأيناه يبكي ويضحك، وجماهير ريال بيتيس تُحب ذلك». فهل سيعود أنتوني إلى «مسرح الأحلام» الموسم المقبل؟ حسناً، لا يزال عقده مع مانشستر يونايتد ممتداً حتى عام 2027، على الرغم من أن الانتقال الدائم إلى ريال بيتيس قد يُناسب الطرفين. وقال ستون عن ذلك: «بالنسبة لأنتوني، لا يوجد مشجع واحد من مشجعي مانشستر يونايتد يرى أنه كان يستحق الحصول على المزيد من الوقت. وكانت مشكلة أنتوني تتمثل في المبلغ الباهظ الذي دفعه النادي لضمه». قاد سكوت مكتوميناي نابولي للفوز بلقب الدوري الإيطالي (رويترز) أما هندرسون، الذي وجد نفسه خلف ديفيد دي خيا في ترتيب حراس المرمى، فقد تألق بشكل لافت للأنظار منذ انضمامه إلى كريستال بالاس مقابل 20 مليون جنيه إسترليني في أغسطس (آب) 2023، بعد أن كان يلعب مع مانشستر يونايتد منذ أن كان في الرابعة عشرة من عمره. وخلال الاثني عشر شهراً الماضية، شارك هندرسون أساسياً لأول مرة مع منتخب إنجلترا، وساهم في فوز كريستال بالاس بأول لقب كبير له بعد أن تصدى لركلة الجزاء التي سددها عمر مرموش في المباراة التي فاز فيها فريقه على مانشستر سيتي بهدف دون رد في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. وفي حين لن يشارك مانشستر يونايتد في المسابقات الأوروبية الموسم المقبل، سيشارك هندرسون في بطولة الدوري الأوروبي مع كريستال بالاس. وماذا عن أنتوني إيلانغا؟ كما هو الحال مع هندرسون، سيشارك إيلانغا أيضا على المستوى القاري مع نوتنغهام فورست، الذي ضمن المشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي الموسم المقبل بعدما احتل المركز السابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز. قدّم المهاجم السويدي، الذي كلف خزينة نوتنغهام فورست 15 مليون جنيه إسترليني فقط عند انضمامه من مانشستر يونايتد في عام 2023، 11 تمريرة حاسمة في الدوري الإنجليزي الممتاز وساهم بستة أهداف أخرى في موسم 2024-2025. كان إيلانغا يلعب مع مانشستر يونايتد منذ أن كان في الثانية عشرة من عمره وحقق انطلاقة قوية مع الفريق الأول في عام 2021 وشارك في 55 مباراة قبل أن يقرر تن هاغ أنه ليس جيدا بما يكفي للاستمرار مع مانشستر يونايتد. وسيلعب دي خيا، الذي حصل على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع مانشستر يونايتد في موسم 2012-2013، أيضاً في دوري المؤتمر الأوروبي الموسم المقبل بعد أن قاد فيورنتينا لاحتلال المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإيطالي الممتاز. لاعبون تراجعت مسيرتهم بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد هناك بالطبع العديد من الأمثلة الحديثة على بعض اللاعبين الذين تراجعت مسيرتهم الكروية بعد رحيلهم عن مانشستر يونايتد. ففي عام 2016، دفع مانشستر يونايتد مبلغاً قياسياً عالمياً آنذاك قدره 89 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع بول بوغبا من يوفنتوس. وفي عام 2022، رحل اللاعب الفرنسي المتوج بكأس العالم مع منتخب بلاده في عام 2018، عن مانشستر يونايتد ولا يزال بلا نادٍ بعد أن مُنع من اللعب لمدة أربع سنوات في فبراير (شباط) 2024 بسبب عدم تجاوزه لاختبار المنشطات - لكن في أكتوبر (تشرين الأول)، خُفِّضت العقوبة إلى 18 شهراً. ويلعب أنتوني مارسيال، الذي غادر في عام 2024، الآن في اليونان مع نادي آيك أثينا، بينما يلعب جيسي لينغارد مع نادي إف سي سيول في كوريا الجنوبية. أما لاعب خط الوسط الهولندي دوني فان دي بيك، الذي كلف خزينة مانشستر يونايتد 35 مليون جنيه إسترليني في عام 2020، فيلعب في إسبانيا مع جيرونا، الذي أنهى الموسم الحالي في المركز السادس عشر في جدول ترتيب الدوري الإسباني الممتاز. قدم سانشو موسماً جيداً مع تشيلسي وفاز معه بدوري المؤتمر الأوروبي (أ.ف.ب) هل سيتألق غارناتشو في حال رحيله عن مانشستر يونايتد؟ من المتوقع أن يرحل العديد من اللاعبين عن مانشستر يونايتد هذا الصيف، حيث يحاول روبن أموريم إعادة بناء الفريق وإبرام صفقات جديدة بعد توليه المسؤولية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. ومن بين اللاعبين المحتمل رحيلهم ماركوس راشفورد، الذي كان معاراً إلى أستون فيلا، والذي أقر بأنه لن يلعب مع مانشستر يونايتد مرة أخرى ما دام أموريم في منصبه. بالإضافة إلى ذلك، أبلغ المدير الفني لمانشستر يونايتد الجناح الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو بأنه سيُسمح له بالانضمام إلى نادٍ جديد هذا الصيف. فهل سيتألق غارناتشو وراشفورد، الفائز بكأس الاتحاد الإنجليزي مرتين والدوري الأوروبي مرتين، في أماكن أخرى؟ يعتقد أولئك الذين يتابعون مباريات مانشستر يونايتد بانتظام أن غارناتشو، الذي لا يزال في العشرين من عمره فقط، لم تساعده الظروف بسبب الضغط الناجم عن قلة الخبرة في الفريق الحالي لمانشستر يونايتد. ويُشيرون إلى أنه عندما كان كريستيانو رونالدو في العشرين من عمره، ولم يكن في أفضل حالاته، كان يلعب بجوار لاعبين عظماء من أمثال ريو فرديناند وريان غيغز وبول سكولز، بينما يعاني غارناتشو بسبب وجوده في فريق غير مستقر تماما. بالإضافة إلى ذلك، لا يزال مستقبل سانشو - الذي رحل في البداية بعد خلاف مع تن هاغ - غامضا، على الرغم من تسجيله هدفا لتشيلسي في المباراة النهائية لدوري المؤتمر الأوروبي يوم الأربعاء الماضي. فهل سيبدأ الموسم المقبل مع تشيلسي، أم سيعود إلى مانشستر يونايتد؟ قال ستون: «كما هو الحال مع أنتوني، قدم سانشو موسماً جيداً مع تشيلسي. المشكلة في هذه الصفقات لا تكمن فيما فعله اللاعبون مع أنديتهم الجديدة، بل في مستوى اللاعبين الجدد الذين تعاقد معهم مانشستر يونايتد بعد رحيل هؤلاء اللاعبين!».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store