logo
سفير الصين: تشغيل مشروع 'أمونيت' لطاقة الرياح بخليج السويس بقدرة 500 ميجاوات

سفير الصين: تشغيل مشروع 'أمونيت' لطاقة الرياح بخليج السويس بقدرة 500 ميجاوات

البورصةمنذ 2 أيام

قال سفير الصين بالقاهرة لياو ليتشيانج إنه تم تشغيل مشروع 'أمونيت' لطاقة الرياح الواقع بخليج السويس بقدرة 500 ميجاوات، بشكل رسمي وبنجاح، مشيرا إلى أن شركة بناء الطاقة الصينية 'باور تشاينا' تولت تشييده الذي يُعد أول مشروع ضخم لطاقة الرياح تنفذه الشركة في مصر.
وقال السفير الصيني – في تغريدة على منصة (إكس) اليوم /الأربعاء/ – إن هذا المشروع يساعد مصر على تحسين هيكل الطاقة وتسريع التحول الأخضر؛ ويعزّز الآفاق الواسعة للتعاون بين الصين ومصر في مجال الطاقة النظيفة، ويضع أساسًا متينًا للجانبين للعمل معًا على طريق التنمية الخضراء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يتمرد وترامب يتراجع: هل تتقدم مصر
ماسك يتمرد وترامب يتراجع: هل تتقدم مصر

الدستور

timeمنذ 11 ساعات

  • الدستور

ماسك يتمرد وترامب يتراجع: هل تتقدم مصر

في العاشر من إبريل الماضي، نشرت بجريدة الدستور مقالًا بعنوان "مستقبل أمريكا في ضوء اضطرابات الشخصية الترامبية"، حلّلت فيه ملامح الشخصية السياسية لدونالد ترامب، وتوقّعت - استنادًا إلى معطيات نفسية وسلوكية وسياسية - أن هذه الشخصية لا تحتمل استمرار التحالفات القوية طويلًا، لأنها تميل بطبعها إلى المركزية المطلقة، وتتصادم حتمًا مع كل من يملك نفوذًا مستقلًا، ولو كان حليفًا مخلصًا. ومن بين ما أشرتُ إليه آنذاك، هو أن إيلون ماسك، الملياردير التكنولوجي الداعم الأكبر لترامب في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، سيتحول إلى خصم علني، وأن الخلاف بينهما سيبدأ في هيئة اختلافات بيروقراطية، ثم يتحول إلى صدام مؤسسي، وصولًا إلى حرب شخصية، تؤثر على الملفات الداخلية، وتُغري الحزب الديمقراطي باستثمار التصدع الجمهوري لاستعادة زمام المبادرة في انتخابات التجديد النصفي القادمة. ويبدو أن الأيام تثبت دقة ما ذهبنا إليه. كانت علاقة ترامب بماسك نموذجًا للتحالف النفعي بين المال والسياسة، ترامب يمنح ماسك سلطة تنفيذية لتقليص الإنفاق، وماسك يُضفي على ترامب بُعدًا تكنولوجيًا حديثًا يعوّض فقره الفكري في قضايا الابتكار والرقمنة، وسرعان ما أصبح ماسك رمزًا لما يسمى بـ"حكومة الكفاءة"، عبر الوزارة الخاصة التي أنشئت تحت اسم "دوج"، ويشير الاسم الكامل لـ DOGE - وزارة كفاءة الحكومة - إلى غرضها، والتي تهدف إلى إدارة حكومة الولايات المتحدة بنفس الكفاءة والقسوة التي نراها في شركات التكنولوجيا الرشيقة، وبالفعل فقد أغلقت هذه الوزارة وكالات عديدة، وقلّصت أجهزة، وسرّحت الآلاف في أقل من ثلاثة شهور فقط. وكما توقعتُ، لم يستمر الوفاق طويلًا. وترك إيلون ماسك منصبه في وزارة الكفاءة الحكومية بعد 130 يوما فقط من تعيينه، وبدأ الخلاف حين انتقد ماسك سياسات ترامب الضريبية، ثم انفجر الصدام بعد أن هدد ترامب علنًا بقطع كل العقود الحكومية عن شركات ماسك، قائلًا: إن أسهل طريقة لتقليل العجز هي إنهاء مليارات الدولارات من الدعم لماسك. رد ماسك لم يكن تقليديًا، فالرجل الذي اعتاد مراعاة قواعد اللعب السياسي، قرر الردّ بحدة، وتحدى ترامب، وألمح إلى فضيحة محتملة في ملف جيفري إبستين، حيث اتهم ماسك الرئيس ترامب بالتورط في فضيحة رجل الأعمال الأمريكي المنتحر جيفري إبستين، وكتب ماسك في منشور على منصة "إكس" المملوكة له ما نصه: آن الأوان للمفاجأة الكبرى، اسم دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين، هذا هو السبب وراء عدم نشرها. حيث يشير ماسك إلى وثائق عدة تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، المتهم بارتكاب جرائم جنسية واستغلال جنسي، لكنه انتحر في السجن قبل محاكمته عام 2019. ولم يكتف ماسك بذلك بل أعلن أنه سيسحب مركبة "دراجون" الفضائية التي تعتمد عليها ناسا في رحلاتها، بل وأطلق تهديدًا مبطنًا بأن بقاء ترامب أربع سنوات في الحكم، لا يُقارَن ببقائه هو في الساحة الاقتصادية والسياسية لعقود، ودعا إلى عزل ترامب، وكان من نتائج هذا الاشتباك أن سهم شركة السيارات الكهربائية المملوكة لإيلون ماسك 'تسلا" انهار في البورصة بنسبة 14%، مما أشعل وطيس غضب ماسك، واستمر في هجومه الحاد لفضح سياسات ترامب، مما أضطر معه البيت الأبيض لتخفيف التصعيد مؤقتًا، لكن يبدو أن الخط الفاصل قد تم تجاوزه فعلًا. إن ترامب - طالما – اعتمد على خلق "الخصم" من أجل تأكيد ذاته. وعندما يكون الخصم من الداخل، أي من رجال الأعمال أو المسؤولين أو حتى حلفائه، فإن آثار المعركة لا تنحصر في العداوة الشخصية، بل تمتد لتضرب صورة ترامب باعتباره الرجل القوي المسيطر على المشهد الأمريكي. هنا، يفقد ترامب تدريجيًا أهم ركائزه والتي تتمثل في المال والدعم التقني والشعبية غير المؤسسية، إذ أن ماسك لم يكن مجرد موظف في إدارته، بل كان درعًا وواجهة وممولًا ومؤثرًا في قوى "اليمين الجديد" داخل الحزب الجمهوري، وقدرة ماسك الآن على تمويل معسكرات جمهورية مناوئة، أو دفع مستقلين للاصطفاف خلفه، تهدد بتفجير الحزب من داخله. وكلما فقد ترامب السيطرة على الداخل، بحث عن تعويض خارجي يعيد إليه شيئًا من هيبته السياسية، أو على الأقل يُلهي الرأي العام عن هشاشته الداخلية. وهنا تحديدًا، يبرز الشرق الأوسط. أعتقد أنه في ظل تآكل شعبية ترامب داخل دوائر النخبة الاقتصادية، سيضطر الرئيس الأمريكي إلى استثمار أدوات السياسة الخارجية لبناء سردية جديدة حول "قيادته الحاسمة للعالم"، خاصة مع تصاعد التهديد الصيني، وتآكل الاستقرار في أوكرانيا، واستمرار الانقسام الأوروبي، وأتصور أن مصر، في هذا السياق، ستكون على الأرجح محورًا جاهزًا لصناعة انتصار سياسي خارجي لترامب، فمصر دولة مستقرة، ولها ثقل جغرافي وتاريخي وديني وعسكري، ولها ملفات تعاون مشتركة مع واشنطن، خاصة في ملف غزة والحدود والبحر الأحمر والطاقة. كما أن استقرار العلاقة مع القاهرة يُظهر ترامب بمظهر "الزعيم المتفاهم مع الشرق" دون الدخول في صدامات عسكرية. وسواء أعاد ترامب تموضعه تجاه مصر طمعًا في إعادة توثيق شراكة إقليمية، أو لتحجيم الدور التركي والقطري، أو لاسترضاء البنتاجون الذي يرى في القاهرة شريكًا بالغ الأهمية، فإن النتيجة واحدة وهي أن مصر قد تكون أول المستفيدين من التصدع بين ترامب وحلفائه الأمريكيين. ما يحدث الآن بين ترامب وإيلون ماسك ليس مجرد خلاف في السياسات، بل هو ارتباك في البوصلة الترامبية، يضع مستقبل ترامب السياسي على المحك، ويجعل من كل خطوة خارجية له اختبارًا لقدراته على الحفاظ على صورته الدولية. وقد توقعت - منذ شهور - أن هذا التدهور الداخلي في سياسة ترامب سيؤدي به إلى تعويض ذلك عبر علاقات خارجية استراتيجية، وأن مصر ستعود تدريجيًا إلى مكانتها الإقليمية القوية، لا لأن ترامب سيكتشف فجأة قيمتها، بل لأنه لا يملك كثيرًا من الحلفاء المتماسكين في الداخل. إن ترامب بلا شك سوف يحاول جمع أشلاء سيطرته الرئاسية قبل إجراء انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي في 3 نوفمبر من عام 2026، والتي ستُجرى في منتصف الولاية الحالية للرئيس الجمهوري دونالد ترامب، حيث سيتم التنافس على جميع مقاعد مجلس النواب الأمريكي البالغ عددها 435 مقعدًا، و33 من أصل 100 مقعد في مجلس الشيوخ الأمريكي، لإعادة تشكيل الكونجرس في دورته الـ 120، كما سيتم التنافس على 39 منصبا لحكام الولايات والأقاليم أمريكية، بالإضافة إلى العديد من انتخابات الولايات والحكومات المحلية، ويبدو أن هذا الموسم الانتخابي سيكون شديد القسوة على ترامب وإدارته، وأتوقع أن التداعيات المسبقة لهذا الحدث سوف تكون عاملا مهما في تعطيل موجة ترامب الجديدة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط، وأن من يمتلك الاستقرار والمرونة، سيكون الأقدر على انتهاز اللحظة. ولعلّ القاهرة هي من تتهيأ الآن، سياسيًا وجغرافيًا، لالتقاط زمامها الإقليمي من جديد من خلال تحركاتها الدبلوماسية الذكية التي ترسمها وتنفذها الآن بحنكة ومن خلال ثبات ردود الأفعال المدروسة بما يليق بدولة في وزن مصر.

سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك
سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك

رصين

timeمنذ 12 ساعات

  • رصين

سجال حاد وانتقادات لاذعة متبادلة بين ترامب وماسك

أ ف ب - تبادل دونالد ترامب وإيلون ماسك الانتقادات الخميس بعد أيام من مغادرة الأخير منصبه الحكومي، اذ أعرب الرئيس الأميركي عن "استياء بالغ" مما أدلى به حليفه السابق بشأن مشروع الميزانية الضخم، وردّ أغنى أغنياء العالم بالقول إن الجمهوري كان سيخسر الانتخابات الرئاسية لولا دعمه. وكان ماسك ندد الثلاثاء بمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب لإقراره في الكونغرس. وفي أول تعليق له على المسألة، انتقد ترامب لدى استقباله المستشار الألماني فريدريش ميرتس في البيت الأبيض، مالك شركتي سبايس إكس وتيسلا. وقال للصحافيين في المكتب البيضوي "إيلون وأنا جمعتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما اذا ستبقى كذلك. لقد فوجئت" بالانتقادات من ماسك بعد أيام من مغادرته منصبه على رأس هيئة الكفاءة الحكومية في إدارة الرئيس الأميركي. وتابع "لقد خاب أملي كثيرا، لأن ماسك كان يعلم التفاصيل الدقيقة لمشروع القانون هذا أفضل من كل الجالسين هنا... فجأة أصبحت لديه مشكلة". ولم تمض دقائق حتى ردّ ماسك عبر منصته إكس، واصفا تصريحات الرئيس البالغ 78 عاما حول علمه بالتفاصيل الدقيقة لمشروع القانون، بأنها "خاطئة". وأرفق مالك منصة إكس فيديو لترامب يقول فيه إن ماسك امتعض من فقدان الدعم المخصص للسيارات الكهربائية، بعبارة "خاطئ". وبعيد ذلك، صعّد قطب التكنولوجيا من لهجته حيال الرئيس الأميركي، معتبرا أنه كان سيخسر انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر 2024 لولا دعمه. وكتب ماسك "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات. أي قلة وفاء هذه". تكبدت شركة تيسلا للسيارات الكهربائية المملوكة لماسك خسائر هائلة في بورصة وول ستريت الخميس على خلفية السجال. وقرابة الساعة 19,05 بتوقيت غرينيتش، تراجع سعر سهم الشركة الى 285,41 دولارا، بخسارة قدرها 14,04 في المئة، ما أفقد الشركة أكثر من 140 مليار دولار من قيمتها السوقية. ويأتي السجال العلني بعد أقل من أسبوع على حفل وداعي أقامه ترامب لماسك في المكتب البيضوي مع انتهاء مدة توليه إدارة هيئة الكفاءة المكلفة خفض النفقات الفدرالية. وتصاعدت التوترات بين ترامب وماسك بعدما ندّد الأخير بمشروع الميزانية. وقال ترامب إن قد يتفهم سبب استياء ماسك من بعض الخطوات التي اتخذها، بما في ذلك سحب مرشحه لقيادة وكالة الفضاء ناسا. ويصف ترامب مشروع قانون الميزانية بأنه "كبير وجميل"، لكن ماسك وصفه الأربعاء بأنه "ضخم وشائن" و"رجس يثير الاشمئزاز". على خلفية السجال، لوّح ترامب بإلغاء عقود حكومية ضخمة ممنوحة لماسك، بما في ذلك لإطلاق صواريخ فضائية واستخدام خدمة الأقمار الصناعية ستارلينك. وقدّرت وسائل إعلام أميركية قيمة العقود بـ18 مليار دولار. ردا على ذلك قال ماسك إن شركته سبايس إكس ستباشر "سحب" مركبة دراغون الفضائية من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية. وجاء في منشور لماسك على إكس "في ضوء بيان الرئيس حول إلغاء عقودي الحكومية، ستباشر سبايس إكس سحب مركبة دراغون الفضائية من الخدمة على الفور".

القنبلة الكبرى، ماسك يلمح إلى تورط ترامب في شبكة إبستين الجنسية ويطالب بمحاكمته
القنبلة الكبرى، ماسك يلمح إلى تورط ترامب في شبكة إبستين الجنسية ويطالب بمحاكمته

مصرس

timeمنذ 13 ساعات

  • مصرس

القنبلة الكبرى، ماسك يلمح إلى تورط ترامب في شبكة إبستين الجنسية ويطالب بمحاكمته

بعد خلاف حاد حول مشروع الميزانية، صعَّد الملياردير إيلون ماسك من خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي وصفه بالمجنون واقترح إنهاء عقود شركاته مع الحكومة. ماسك يطالب بمساءلة ترامبوصعّد ماسك من خلافه العلني مع ترامب، وردّ بالموافقة على منشور بمنصة إكس يطالب بمساءلة الرئيس الأمريكي.وقال قطب التكنولوجيا على منصته "إكس" إن ترامب كان سيخسر الانتخابات الأخيرة لولا دعمه، مضيفًا "أي قلة وفاء هذه".كذلك قال ماسك إن شركته "سبيس إكس" ستبدأ في وقف تشغيل مركبتها الفضائية "دراجون" على الفور، وذلك ردا على تصريح ترامب بشأن إلغاء العقود الاتحادية التي أبرمها ماسك.ترامب يصف ماسك ب"المجنون"وكان ترامب قد أكد، الخميس، أنه طلب من ماسك مغادرة منصبه على رأس هيئة الكفاءة، واصفا إياه ب"المجنون" ومحذرا من حرمانه من العقود مع الهيئات الحكومية.وكتب ترامب عبر منصته "تروث سوشيال": "طلبت منه (إيلون) أن يغادر"، مضيفًا "الطريقة الأسهل لتوفير المال في ميزانيتنا، مليارات ومليارات من الدولارات، هو إنهاء الدعم والعقود الحكومية لإيلون".وفي تدوينة أخرى، ذكر الرئيس الأمريكي: "لقد كان إيلون -يستنزف قواه-، طلبت منه المغادرة، وسحبت منه تفويضه بشأن السيارات الكهربائية، والذي أجبر الجميع على شراء هذه السيارات التي لا يريدها أي شخص (والذي كان يعلم منذ أشهر أنني سأفعل ذلك!)، ثم أصيب بالجنون!"وردا على ذلك، نشر ماسك استطلاعا للرأي على حسابه في "إكس"، جاء فيه: "هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد في أمريكا يمثل فعليًّا 80% من الطبقة المتوسطة؟".وفي أقل من ساعة، حصد الاستطلاع أكثر من مليون تصويت، أغلبيتها الساحقة ذهبت في اتجاه "نعم".وبعدها، قال ماسك في تغريدة أخرى: "حان وقت إلقاء القنبلة الكبرى: ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها. يوما سعيدا يا دونالد ترامب!". تورط ترامب في شبكة جيفري إبستينويشير ماسك إلى وثائق عدة تتعلق بقضية رجل الأعمال الأمريكي جيفري إبستين، المتهم بارتكاب جرائم جنسية واستغلال جنسي، لكنه انتحر في السجن قبل محاكمته.وتابع ماسك: "تذكروا هذه التغريدة في المستقبل، فالحقيقة ستظهر".وفي وقت سابق الخميس، أعرب الرئيس الأمريكي، عن "استياء بالغ" من الانتقادات التي وجّهها ماسك لمشروع قانون الموازنة الضخم، مشيرا إلى أنه غير واثق من استمرار العلاقة "الرائعة"، التي تجمعه بحليفه المقرب.وصرّح ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي خلال استقباله المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأنه وإيلون "جمعتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما إذا ستبقى كذلك".وأضاف: "أنا مُحبط جدا من إيلون. لقد ساعدته كثيرا. كان على دراية بتفاصيل مشروع القانون أكثر من أي شخص هنا. لم يكن لديه أي اعتراض عليه. فجأة، واجه مشكلة، ولم تتفاقم إلا عندما علم أننا سنُخفِّض تفويض السيارات الكهربائية".وبعد دقائق قليلة من هذا التصريح، خرج ماسك ليردّ على ترامب، قائلًا: "كلام ترامب خاطئ، لم يُعرض عليّ هذا القانون ولو لمرة واحدة، وتم إقراره في جنح الليل بسرعة كبيرة لدرجة أن لا أحدَ تقريبًا في الكونجرس استطاع قراءته". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store