logo
مجلس حكماء المسلمين يُدين إعلان "الاحتلال الإسرائيلي" بناء 3400 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية

مجلس حكماء المسلمين يُدين إعلان "الاحتلال الإسرائيلي" بناء 3400 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
أدان مجلس حكماء المسلمين بشدة موافقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 3400 وحدة استيطانية جديدة في محيط الضفة الغربية ومدينة القدس، معتبرًا ذلك استهدافًا مباشرًا لوحدة أراضي الدولة الفلسطينية.
وأكد المجلس في بيان اليوم رفضه القاطع لهذه الممارسات الاستفزازية والخطوات التصعيدية من قِبل قوات الاحتلال، التي تتنافى مع مواثيق الأمم المتحدة والقوانين الدولية وقرارات مجلس الأمن، وتقوّض جهود إحلال السلام في المنطقة والعالم.
وجدد مجلس حكماء المسلمين دعوته للمجتمع الدولي إلى ضرورة التحرك لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، ووقف العدوان على قطاع غزة، والتصدي لسياسات التجويع ومحاولات التهجير القسري، وإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاتس: نفرض حصاراً جوياً وبحرياً على الحوثيين في اليمن
كاتس: نفرض حصاراً جوياً وبحرياً على الحوثيين في اليمن

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 دقائق

  • الشرق الأوسط

كاتس: نفرض حصاراً جوياً وبحرياً على الحوثيين في اليمن

قال وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، الأحد، إن الحوثيين سيدفعون ثمناً باهظاً لكل محاولة لتهديد إسرائيل، سواء بإطلاق الصواريخ أم الطائرات المسيرة. وأضاف كاتس في تصريحات نقلها موقع «واي. نت» الإخباري الإسرائيلي: «نفرض حصاراً جوياً وبحرياً على الحوثيين يضرهم كثيراً. هاجمنا هذا الصباح أهدافاً للبنية التحتية والطاقة. هذه مجرد البداية». وتابع كاتس أن الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ من اليمن سيكون «قوياً ومؤلماً»، مضيفاً: «من يرفع يده ضد إسرائيل، ستُقطع يده». وأعلن في وقت سابق من اليوم، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. أكد الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، قصفه منشأة للطاقة يستخدمها الحوثيون في اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنّه «هاجم أهدافاً إرهابية في عمق اليمن... مستهدفاً بنى تحتية للطاقة» تابعة للحوثيين في منطقة العاصمة صنعاء التي يسيطرون عليها، من دون تحديد الموقع بدقة. جانب من الأضرار جراء القصف الإسرائيلي على منشأة للطاقة يستخدمها الحوثيون في صنعاء اليوم (إ.ب.أ) وأضاف أنّ «هذه الغارات جاءت رداً على الهجمات المتكرّرة» التي ينفذها الحوثيون «ضد إسرائيل ومواطنيها، بما في ذلك إطلاق صواريخ أرض - أرض وطائرات مسيّرة». وأشار الجيش إلى أنّ الحوثيين «يعملون بتوجيه وتمويل من النظام الإيراني، بهدف الإضرار بدولة إسرائيل وحلفائها»، مضيفاً أنّهم «يقومون بأنشطة إرهابية تستهدف طرق الشحن والتجارة العالمية».

مصر تشدد على رفض تهجير الفلسطينيين: جريمة حرب نكراء
مصر تشدد على رفض تهجير الفلسطينيين: جريمة حرب نكراء

الشرق السعودية

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق السعودية

مصر تشدد على رفض تهجير الفلسطينيين: جريمة حرب نكراء

شددت مصر، الأحد، على "رفضها القاطع" لتهجير الفلسطينيين، من أرضهم التاريخية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، مشيرة إلى أن "اتصالاتها مع الدول التى تردد موافقتها علي استقبالها للفلسطينيين، أفادت عدم قبولها لتلك المخططات المستهجنة"، حسبما ورد في بيان صادر عن الخارجية المصرية. ودعت الخارجية المصرية في بيانها، "كافة دول العالم المحبة للسلام"، إلى "عدم التورط في هذه الجريمة غير الأخلاقية المنافية لكافة مباديء القانون الدولي الإنساني، والتي تشكل جريمة حرب، وتطهيراً عرقياً وتمثل خرقاً صريحاً لاتفاقيات جنيف الأربع". حذرت القاهرة في البيان، من "المسؤولية التاريخية والقانونية"، التى ستقع على أى طرف يشارك في هذه "الجريمة النكراء"، وما تحمله من عواقب وتداعيات سياسية ذات أبعاد إقليمية ودولية. وأكدت الخارجية المصرية، أن سياسة إسرائيل بشأن محاولات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، "تستهدف إفراغ الأرض الفلسطينية من أصحابها واحتلالها وتصفية القضية الفلسطينية"، وجددت التأكيد على الرفض القاطع لمحاولات التهجير "تحت أي ذرائع أو مسوغات أو مسميات سواء كان التهجير قسرياً أو طوعياً من خلال سياسات التجويع، ومصادرة الأراضي والاستيطا، وجعل الحياة مستحيلة على الأرض الفلسطينية". وأضافت الخارجية المصرية، أن القاهرة "لن تقبل بالتهجير ولن تشارك به باعتباره ظلماً تاريخياً، لا مبرر أخلاقي أو قانوني له، ولن تسمح به باعتباره سيؤدي حتماً إلى تصفية القضية الفلسطينية". ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، تعتبر مصر، قضية تهجير الفلسطينيين من القطاع، "خطاً أحمر"، وشددت في أكثر من مناسبة على رفضها تهجير الفلسطينيين. ضغوط إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، قالت إن إسرائيل والولايات المتحدة، تضغطان للمضي قدماً في جهود تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين من قطاع غزة، وسط معارضة دول عربية وأوروبية، انتقدت الخطوة وحذرت من أنها تشكل انتهاكاً محتملاً للقانون الدولي. ونقلت "وول ستريت جورنال" عن مصادر قولها، إن إسرائيل والولايات المتحدة تضغطان على مصر لاستقبال الفلسطينيين في شبه جزيرة سيناء، وأن "القاهرة تعارض الفكرة بشدة". وأضافت المصادر، وفق الصحيفة، أن الضغوط الإسرائيلية والأميركية قادت إلى "عدد من الاجتماعات المتوترة مع مصر، شهدت مشادات بين المسؤولين المصريين والإسرائيليين". وكشفت مصر، في فبراير الماضي، عن خطتها لإعادة إعمار غزة، في أعقاب انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وقال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، حينها، إن القاهرة تعمل على وضع الإطار العام لإعادة إعمار غزة بمشاركة العديد من الجامعات المصرية والمكاتب الاستشارية وفق إطار زمني للإعمار يمتد إلى 3 سنوات. واعتمدت القمة العربية الطارئة بشأن فلسطين والتي انعقدت في القاهرة، في مارس الماضي، خطة مصر بشأن إعادة إعمار غزة، وأعلنت دعْم القرار الفلسطيني بتشكيل لجنة لإدارة القطاع لفترة انتقالية تحت مظلة الحكومة الفلسطينية.

مصر تجدد رفضها لتهجير الفلسطينيين وتدعو لـ"عدم المشاركة في هذه الجريمة"
مصر تجدد رفضها لتهجير الفلسطينيين وتدعو لـ"عدم المشاركة في هذه الجريمة"

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مصر تجدد رفضها لتهجير الفلسطينيين وتدعو لـ"عدم المشاركة في هذه الجريمة"

جددت القاهرة اليوم الأحد، عبر بيان لوزارة الخارجية المصرية، رفضها تهجير الفلسطينيين. وأعرب البيان عن قلق مصر "البالغ" إزاء ما تردد مؤخراً حول مشاورات إسرائيلية مع دول لقبول تهجير فلسطينيي قطاع غزة، معتبرة ذلك "سياسة إسرائيلية مرفوضة تهدف إلى إفراغ الأرض الفلسطينية واحتلالها وتصفية القضية". وأفادت اتصالات مصر مع الدول التي يُشاع موافقتها على استقبال الفلسطينيين، بعدم قبول هذه الدول لتلك المخططات. وجدد البيان التأكيد على "رفض مصر القاطع لأي مخططات إسرائيلية لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه التاريخية، سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، وتحت أي ذرائع أو مسوغات أو مسميات، بما في ذلك التهجير القسري أو الطوعي عبر سياسات التجويع ومصادرة الأراضي والاستيطان وجعل الحياة مستحيلة على الأرض الفلسطينية". وأكد البيان أن "مصر لن تقبل التهجير ولن تشارك فيه"، معتبرة إياه "ظلماً تاريخياً لا مبرر أخلاقي أو قانوني له"، ولن تسمح به "لأنه سيؤدي حتماً إلى تصفية القضية الفلسطينية". ودعا البيان المصري "كافة دول العالم المحبة للسلام" إلى "عدم التورط في هذه الجريمة غير الأخلاقية، المنافية لمبادئ القانون الدولي الإنساني، والتي تشكل جريمة حرب وتطهيراً عرقياً، وتمثل خرقاً صريحاً لاتفاقيات جنيف الأربع". وحذر البيان من "المسؤولية التاريخية والقانونية التي ستقع على أي طرف يشارك في هذه الجريمة النكراء، وما تحمله من عواقب وتداعيات سياسية ذات أبعاد إقليمية ودولية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store