
البرازيلي ويسلي مطلوب في الدوري الإيطالي
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/2990538_1750882558.jpg
أصبح الظهير البرازيلي ويسلي، لاعب فلامينغو، أحد آخر الأسماء المرتبطة بالانضمام إلى صفوف روما هذا الصيف.
المدرب جيان بييرو غاسبريني، الذي كان قد وضع اللاعب ضمن أهدافه خلال فترته في أتالانتا، يرغب الآن في جلبه إلى العاصمة الإيطالية لتعزيز الخط الخلفي للجيالوروسي.
وبحسب ما كشفه موقع Calciomercato.it، فإن نادي فلامينغو لم يتلقَّ حتى الآن أي عروض رسمية من الأندية الإيطالية، رغم وجود اهتمام من يوفنتوس وروما.
في المقابل، تبدو المنافسة أقوى خارج إيطاليا، حيث أقدمت أندية من الدوري الإنكليزي الممتاز على خطوات فعلية باتجاه ضم اللاعب، بينما قدّم زينيت الروسي عرضًا رسميًا بقيمة 25 مليون يورو، قوبل بالرفض من قبل فلامنغو الذي يطالب بمبلغ أكبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
سقوط ليون وتأملات في كرة القدم كاستثمار
في بلد شهد أخيراً احتفالات بتتويج فريق عاصمته باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا لأوّل مرة في التاريخ الفرنسي الحديث، جاء خبر هبوط أولمبيك ليون إلى الدرجة الثانية كصفعة غير متوقعة، لا للمدينة وحدها، بل للدوري الفرنسي بأكمله. بين نشوة مجد طال انتظاره منذ أكثر من ثلاثة عقود، وبين إعلان رسمي من هيئة رقابة مالية يضع نادياً تاريخياً في مهب ريح الدرجة الثانية، تترنح الكرة الفرنسية بين النقيضين. قرار الهيئة الوطنية للرقابة المالية (DNCG) لم يكن وليد اللحظة. في تشرين الثاني/نوفمبر 2024، أصدرت إنذاراً أوّلياً بهبوط ليون بسبب تراكم ديونه التي بلغت 505 ملايين يورو، منها 160 مليون كديون قصيرة الأجل. نادي بأعمدة سبعة من المجد، صنعها بين 2002 و2008، ينهار إداريا، لا فنياً، بعد أن أنهى الموسم في المركز السادس وتأهّل إلى الدوري الأوروبي. لكن الأرقام لا تكذب، والمحاسبة في جمهورية التناقضات من الواضح أنها لا ترحم. حتى بيع النجم الواعد رايان شرقي إلى مانشستر سيتي مقابل 42 مليون يورو، وصفقة انتقال ماكسينس كاكيريه إلى كومو، لم تكن كافية لإنقاذ النادي من الهبوط. ورغم هذه المداخيل، التي يفترض أن تمنح أيّ ناد متنفساً مالياً، رأت هيئة الـDNCG أن الإجراءات جاءت متأخّرة أو غير كافية لمعالجة الفجوة المالية العميقة. وسط هذا الانهيار، برز صوت رئيس بلدية ليون، غريغوري دوسيه، الذي تحدّث بصدق نادر من مسؤول سياسي فرنسي قائلاً هناك "سيف ديموقليس" معلّق فوق رؤوسنا، متابعاً "أولمبيك ليون ليس مجرّد ناد، بل قوة موحّدة في المدينة". في كلمات العمدة، تختزل المأساة الحقيقية، هذه ليست أزمة ميزانية بالنسبة لهم، بل أزمة هوية وكرامة لمدينة بأكملها. الضرر لا يقتصر على المعنويات. مدينة ليون تعتمد على ناديها اقتصادياً بقدر ما ترتكز عليه عاطفياً. هبوط النادي يعني تراجعاً محتملاً في عوائد السياحة، والمطاعم، والفنادق، والنقل، فضلاً عن تراجع في حقوق البثّ التي تهمّش مباريات الدرجة الثانية. إنه أشبه بانهيار جسر يربط ضفتي المدينة ببعضهما، جسر اسمه أولمبيك ليون. وفي توقيت يحرج الرابطة الفرنسية أكثر من أي وقت مضى، يأتي هذا السقوط ليضع علامات استفهام كبيرة. فالدوري الفرنسي، الذي ظل لسنوات يسعى لأن يبقى ضمن "الخمسة الكبار" في أوروبا، بدأ يتلمس هذا المجد فعلاً بعد تتويج باريس، لكن هبوط ناد بقيمة ليون الإدارية يعيد سردية الفوضى والتسيّب المالي إلى الواجهة. يشبه الأمر مخرج طوارئ مفتوح في قاعة احتفال لقصّ شريط افتتاح مشروع حديث الولادة. صورة شطرين لا يلتقيان. قصر نظر الاستثمارات الأميركية أوروبياً في قلب العاصفة، يظهر اسم واحد.. جون تيكستور. رجل أعمال أميركي، يمتلك حصصاً في كريستال بالاس الإنكليزي، وبوتافوغو البرازيلي، وراسينغ وايت ديرنغ مولنبيك البلجيكي، وأولمبيك ليون الفرنسي. منذ أن دخلت مجموعته "Eagle Football" المالكة للنادي إلى المشهد، بدا أن الاستراتيجية أشبه بمحفظة استثمارية أكثر من كونها مشروعاً رياضياً متكاملاً. بيع فريق النساء لأولمبيك ليون نفسه، والتخلّي عن حصص في ملعب "غروباما"، ثمّ بيع أسهم في كريستال بالاس، كلها قرارات تعكس حالة من الإنقاذ الطارئ أكثر من كونها رؤية بعيدة المدى. هذا النموذج الأميركي في إدارة الأندية الأوروبية لم يعد نادراً. مانشستر يونايتد عانى منذ سنوات من القرارات الإدارية الفوقية التي أضعفت الروح الرياضية لحساب الأرباح. والآن، يبدو أن ليون دخل الدائرة نفسها، ولكن من الباب الخلفي، في موسم شهد وصوله لمقاعد أوروبية. وهذا التداخل بين الملكيات المتعددة، كما في حالة تيكستور، خلق ارتباكاً أوروبياً حقيقياً، هل يمكن لكريستال بالاس وليون أن يشاركا في نفس المسابقة الأوروبية؟ قواعد يويفا تمنع ذلك، لكن هبوط ليون -نظرياً- يفتح الباب، ثم يغلقه مجدداً إن نجح الاستئناف. نحن الآن أمام مشهد ضبابي إذا ثبت هبوط ليون، فستمنح بطاقة الدوري الأوروبي لفريق ستراسبورغ، صاحب المركز السابع. وإذا رفض الاتحاد الأوروبي ترخيص ليون لأسباب مالية، فالأمر محسوم. لكن، إن أقر "يويفا" بمشاركة ليون، رغم هبوطه، واعتبر أن تيكستور لم يعد يملك "تأثيراً حاسماً" في كريستال بالاس بعد بيعه لحصته إلى وودي جونسون، فإن بالاس سيحتفظ بمقعده أيضاً. ما نحن بصدده ليس مجرد خبر رياضي، بل لحظة فاصلة في العلاقة بين كرة القدم كهوية، وكرة القدم كاستثمار. ليون، المدينة والنادي، تحولت إلى مرآة تعكس هشاشة النموذج الجديد الذي يدار به العديد من الأندية العريقة في أوروبا.


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
أبرز مباريات اليوم الخميس 26-6-2025 والقنوات الناقلة
تنطلق اليوم الخميس 26-6-2025 عدد من المباريات ابرزها مباراة يوفنتوس ضد مانشستر سيتي ولقاء الوداد مع العين في الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة السابعة ببطولة كأس العالم للأندية 2025 مواعيد مباريات كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة يوفنتوس X مانشستر سيتي – 10 مساء – DAZN الوداد المغربي X العين – 10 مساء – DAZN سالزبورج X ريال مدريد – 4 فجر الجمعة – DAZN الهلال X باتشوكا – 4 فجر الجمعة – DAZN


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
10 صفقات محتملة ليونايتد.. أموريم يخطط لإعادة بناء الشياطين الحمر
بدأ مانشستر يونايتد التحرك مبكرًا في سوق الانتقالات الصيفية، في إطار مساعي المدرب روبن أموريم لإعادة تشكيل الفريق وفق رؤيته الخاصة، مع انطلاق موسمه الأول الكامل على رأس القيادة الفنية. وقد أتم النادي بالفعل أولى صفقاته بالتعاقد مع المهاجم ماتيوس كونيا من وولفرهامبتون مقابل 62.5 مليون جنيه إسترليني، فيما يقترب من حسم صفقة الجناح الكاميروني برايان مبيومو، بعد تقديم عرض ثانٍ محسّن لبرينتفورد بقيمة 60 مليون جنيه. لكن رغم هذه التحركات، لا يزال يونايتد بحاجة إلى تدعيمات إضافية في مراكز أساسية، تشمل قلب الهجوم، الوسط المحوري، الظهير، وحراسة المرمى. في هذا السياق، نسلط الضوء على 10 لاعبين تنتهي عقودهم في 2026، قد يكونوا أهدافًا واقعية هذا الصيف: 1. برايان مبيومو (برينتفورد) اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا خطف الأنظار بتسجيله 20 هدفًا في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي. يونايتد مصرّ على ضمه، ويراه أموريم عنصرًا حيويًا لتعزيز الجبهة الهجومية. 2. فرينكي دي يونغ (برشلونة) رغم فتور الاهتمام به منذ رحيل تين هاغ، يبقى دي يونغ خيارًا استراتيجيًا في الوسط. لم يجدد عقده حتى الآن، ومراقبته خلال الصيف تظل مطلوبة. 3. دوسان فلاهوفيتش (يوفنتوس) بعد تعثّر مفاوضات التجديد مع "السيدة العجوز"، يبدو المهاجم الصربي خيارًا مغريًا ليونايتد الباحث عن هداف من الطراز الرفيع. سجّل 16 هدفًا الموسم الماضي، ويمتلك سنوات ذروة في الانتظار. 4. يوان ويسا (برينتفورد) زميل مبيومو سجّل 20 هدفًا أيضًا ويجيد اللعب في أكثر من مركز هجومي. في سن الـ28، يمثل خيارًا ناضجًا ومتعدد الاستخدامات. 5. رودريغو بينتانكور (توتنهام) لاعب وسط خبير في أجواء البريميرليغ، يتشارك مع مانويل أوغارتي في خط وسط منتخب أوروغواي، وحصد ألقابًا مع يوفنتوس وبوكا جونيورز. خيار مقاتل يمكنه منح التوازن لوسط يونايتد. 6. مايك ماينان (ميلان) حارس مرمى فرنسا أثبت نفسه كأحد أفضل حماة العرين في أوروبا. في الـ29 من عمره، سيكون ترقية واضحة على أندريه أونانا، وسط اهتمام من أندية كبرى أبرزها تشيلسي. 7. روبن نيفيز (الهلال السعودي) بعد موسم في الدوري السعودي، قد يغريه عرض للعودة إلى كرة القدم الأوروبية. لاعب وسط ذو نزعة هجومية وخبرة كبيرة في البريميرليغ. 8. جوليان براندت (بوروسيا دورتموند) لاعب وسط هجومي ذكي، يملك القدرة على صناعة الفارق. لم يوقّع على عقد جديد بعد، وقد يكون أحد الأسماء التي يمكن أن تتأقلم سريعًا مع أسلوب أموريم. 9. أولا آينا (نوتنغهام فورست) الظهير النيجيري شكّل أحد أعمدة فريقه الموسم الماضي. بفضل مرونته البدنية وقدرته الدفاعية، يبدو ملائمًا لأنظمة اللعب الثلاثية التي يعتمدها أموريم. 10. كوينتن تيمبر (فينورد) الشقيق التوأم لمدافع آرسنال جورين تيمبر، ويُعد من أكثر المواهب الواعدة في خط الوسط الهولندي. يتميز بالقوة التكتيكية والقدرة على الربط بين الخطوط.