
«تريو آيل» إضافة جديدة إلى جزيرة المرجان في رأس الخيمة
بعد النجاح اللاّفت الذي حقّقه مشروع «مونستون إنتريرز من ميسوني»، والذي شكّل علامة فارقة كأوّل مساكن تحمل توقيع علامة تجاريّة عالميّة في إمارة رأس الخيمة، يأتي اليوم مشروع «تريو آيل إنتريرز من ميسوني» ليواصل هذا الزخم، لكنه يخطو خطوة أبعد نحو إعادة تعريف أسلوب الحياة الفاخرة على الواجهة البحريّة، من خلال مفهوم أكثر شمولاً وأناقة.
ومن المتوقّع إنجاز المشروع بالكامل بحلول الربع الأول من عام 2028، ليُضيف إنجازاً جديداً إلى خارطة التطوير العمراني المتسارع في إمارة رأس الخيمة.
ويُعتبر المشروع، الذي يضم ثلاثة أبراج معماريّة فريدة، ثمرة شراكة استراتيجيّة بين «مجموعة دُرَرْ»، وشركة «أوكتا» للتطوير العقاري.
وبالاستناد إلى نجاح «مونستون»، يأتي مشروع «تريو آيل إنتريرز من ميسوني» بمفهوم مبتكر يُعرف بـ «تأثير تريو» (The Trio Effect) والذي يجمع بين ثلاث طوابق «بوديوم»، وثلاثة مسابح، وثلاثة مطاعم، وثلاث ردهات دخول؛ كل ذلك مصمّم بدقة لتقديم تجربة سكنيّة غامرة بطابع المنتجعات الفاخرة، مدعومة بأكثر من 25 مرفقاً من الطراز العالمي.
وقال المهندس عبدالله العبدولي، الرئيس التنفيذي لجزيرة مرجان: «جزيرة المرجان تواصل استقطاب أبرز العلامات العالميّة والمطورين العقاريين، ممّا يعزّز مكانتها كوجهة فاخرة رائدة. مشروع «تريو آيل إنتريرز من ميسوني» يجسّد رؤيتنا لرأس الخيمة كمركز مزدهر للعقارات الراقية والاستثمار المستدام.»
وقال ألبرتو كاليـري، المدير الإبداعي لميسوني: «هذا المشروع يعكس شغف ميسوني العميق بالفن والحرفيّة وأسلوب الحياة المميّز. السكان سيحظون بتجربة سكنيّة استثنائيّة تُوازن بين الفخامة والطبيعة. فحضور ميسوني لا يُشاهد فقط، بل يُشعر به من خلال الجودة والطابع العصري المتأصّل في كل تفصيل.»
وقال المهندس محمد مقدادي، الرئيس التنفيذي لمجموعة دُرَرْ: «جزيرة المرجان تمثّل لوحة فنيّة للحياة الراقية على الواجهة البحريّة، وهذا المشروع يعزّز مكانتها كمركز جديد للعقارات الفاخرة في الدولة. مشروع «تريو آيل» صُمّم ليجسّد جوهر الرفاهيّة والسكينة. إنه مشروع بعلامة عالميّة يتمتّع بكامل مواصفات المنتجعات، ليعيش السكان أسلوب حياة فريد من نوعه.»
وقال فواز سوس، الرئيس التنفيذي لشركة أوكتا للتطوير العقاري: «بعد النجاح الكبير لمشروع «مونستون من ميسوني»، يأتي «تريو آيل» ليؤكّد ثقة العلامات العالميّة في أوكتا كمطوّر قادر على تنفيذ مشاريع استثنائيّة وطموحة. هذا المشروع هو امتداد لخبرتنا المثبتة، ويضيف بعداً جديداً ومميّزاً لتجربة السكن على الواجهة البحريّة في جزيرة المرجان.»
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يعلن فرض رسوم جمركية تصل إلى 25 % على شركة أبل
أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عزمه فرض رسوم جمركية إضافية على شركة آبل، في حال لم تقم بتصنيع هواتفها داخل الولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
حمد المنصوري: تجربة دبي في «جيتكس أوروبا» تدعم ريادتها مدينة للمستقبل
دبي: «الخليج» اختتمت دبي الرقمية مشاركتها في معرض جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي 2025 في مدينة برلين 21 - 23 مايو/ أيار الجاري، بحضور ومشاركة دولية من كافة أنحاء العالم. وحقق جناح دبي في المعرض حضوراً لافتاً حيث جرى تسليط الضوء على العديد من الإنجازات التي تشهدها عملية التحول الرقمي في الإمارة، مع التركيز على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى المستخدمة لخدمة الإنسان لدى 12 جهة حكومية وخاصة مثّلت دبي في جناح موحد ضمن هذا الحدث العالمي الكبير. وشارك ضمن جناح دبي إلى جانب دبي الرقمية كل من شرطة دبي، الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب، القيادة العامة للدفاع المدني- دبي، محاكم مركز دبي المالي العالمي، مركز دبي للأمن الإلكتروني، دائرة الاقتصاد والسياحة، جمارك دبي، مؤسسة دبي للمستقبل ومركز محمد بن راشد للفضاء، إضافة إلى شركة إي آند، وإماراتك كشريكين بلاتينيين. ملامح تجربة دبي وعن مشاركة دبي في جيتكس أوروبا والذكاء الاصطناعي، قال حمد عبيد المنصوري مدير عام دبي الرقمية: «لقد كانت فترة المعرض حافلة بالتفاعل الحي والنشط مع العديد من المؤسسات الدولية التي تعمل في مجالات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، ونستطيع القول إن جناح دبي حقق أهدافه من خلال مشاركته في هذا الحدث الكبير، حيث نجحنا في عرض العديد من ملامح تجربة دبي في التحول الرقمي المدعوم بالذكاء الاصطناعي، واطلعنا على تجارب مهمة ومتقدمة في هذا السياق. ونحن على ثقة بأن هذه التجربة ستتم ترجمتها على شكل برامج عملية تضيف إلى ما حققناها حتى الآن في مسيرتنا نحو رقمنة الحياة وتعزيز ريادة دبي لتظل نموذجاً لمدن المستقبل، ومنارة للتقدم وخدمة الإنسان تنفيذاً لتوجيهات قيادتنا الرشيدة». الخدمات الرقمية المتقدمة وسلطت دبي الرقمية الضوء في هذا المعرض على مجموعة من الحلول والخدمات الرقمية المتقدمة من بينها «لوحة دبي» التي تعطي متخذي القرار نظرة شاملة حول بيانات ومؤشرات آنية ولحظية للإمارة ب360 درجة. وعرضت كذلك «مرصد دبي» الذي يعد منصة متقدمة لجمع البيانات وتحليلها استناداً إلى الذكاء الاصطناعي للكشف عن أي تغيرات غير طبيعية والتنبؤ بها بدقة عالية. وعرضت دبي الرقمية كذلك تطبيق «الموظف الذكي». وجرى أيضاً تسليط الضوء على تطبيق الخدمات الحكومية الموحدة في دبي «دبي الآن»، فضلاً عن «الهوية الرقمية».


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
حمدان بن محمد: قيادتنا تُراهن على العقول قبل الموارد وتؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الخيار الاستراتيجي
ومؤسسة دبي للمستقبل، وجامعة خليفة، لخلق نموذج متقدم يعزز اقتصاداً مبنياً على المعرفة وبناء المواهب المتميزة القادرة على الابتكار والقيادة في عالم سريع التحول. قيادتنا الرشيدة تُراهن على العقول قبل الموارد، وتؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الخيار الاستراتيجي الأكثر استدامة وتأثيراً، وهدفنا إعداد جيل إماراتي يمتلك أدوات المستقبل ويجيد توظيفها في خدمة الوطن». بالإضافة إلى الاتصالات والمعلومات والطاقة النووية والفضاء، بعد تدريبهم بشكل مكثف ضمن برنامج استمر عدة أشهر في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمستدامة، ليعكس التزام دولة الإمارات بتأهيل الكفاءات الوطنية في مجالات التكنولوجيا، حيث تم تزويدهم بالمعارف الأساسية والمهارات العملية اللازمة للتعامل مع فرص وتحديات المستقبل. ومشروع صارم، الذي طور روبوت يتحرك فوق الأسطح الوعرة في الصحراء، ومشروع النظام البحري «إي مابس»، وهو نظام ذكي لمراقبة وتتبع حركة الملاحة على سواحل الدولة ورصد أي تحركات مشبوهة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومشروع جهاز التنفس الصناعي «إم 061»، بناء جهاز تنفس اصطناعي يعزز المخزون المحلي لأجهزة التنفس خلال جائحة كوفيد-19. وإجراء اختبارات هندسية للأنظمة، ومهارات القيادة والعمل الجماعي والخطاب وإعداد العروض التقديمية وتحفيز التفكير النقدي والبحث العلمي وتطبيق المعارف النظرية في مشاريع عملية. وتم توظيف كافة المنتسبين بعد الأشهر الأولى من تخرجهم من البرنامج بنسبة 100 %، ما يبرز الأهمية الاستراتيجية لمثل هذه الشراكات الوطنية في إعداد جيل شاب متمكن من استخدام أدوات المستقبل والتقنيات الحديثة، وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في تعزيز تنافسية الدولة وريادتها في القطاعات الحيوية.