logo
اليمن يدين تصعيد الاحتلال وتدعو لتحرك عاجل لوقف الإبادة وحماية للفلسطينيين

اليمن يدين تصعيد الاحتلال وتدعو لتحرك عاجل لوقف الإبادة وحماية للفلسطينيين

الصحوةمنذ 4 ساعات

أعربت وزارة الخارجية عن إدانة الجمهورية اليمنية للتصعيد العسكري الذي تمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلي في شمال وجنوب قطاع غزة، واستمرارها في احتلال مساحات واسعة من القطاع.
واكدت وزارة الخارجية في بيان، ان ذلك يُعد تقويضاً متعمداً للجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى إنهاء الحرب، ويعيق فرص تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وجددت الوزارة استنكارها للعمليات البرية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي، لما تشكّله من تهديد مباشر لحياة المدنيين الفلسطينيين، وما تسببه من تفاقم متواصل في المعاناة الإنسانية لسكان القطاع.
ودعت وزارة الخارجية، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لوقف هذه الانتهاكات، وضمان توفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

116 منظمة تطالب المجتمع الدولي بـ'إجراءات عاجلة' لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية وشيكة
116 منظمة تطالب المجتمع الدولي بـ'إجراءات عاجلة' لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية وشيكة

timeمنذ 8 دقائق

116 منظمة تطالب المجتمع الدولي بـ'إجراءات عاجلة' لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية وشيكة

نقص المساعدات الأنسانية في اليمن بران برس: طالبت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية العاملة في اليمن، يوم الثلاثاء 20 مايو/أيار 2025م، المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات عاجلة وجماعية لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية وشيكة، نتيجة نقص التمويل الدولي للإغاثة في اليمن. وفي بيان مشترك صادر عن 116 منظمة غير حكومية ودولية ووطنية عاملة في اليمن، ترجمته إلى العربية "بران برس"، دعت المنظمات إلى زيادة التمويل المرن والمستدام لخطة الاستجابة، محذّرة من ضياع المكاسب التي تحققت خلال سنوات من العمل الإنساني نتيجة التراجع في الدعم الدولي. وأشارت المنضمات إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2025 لم تتلقَّ سوى أقل من 10% من التمويل المطلوب، رغم مضي نحو خمسة أشهر على بدء العام، ما يهدد بحرمان ملايين اليمنيين، بمن فيهم النساء والأطفال والنازحون والفئات الأشد ضعفاً، من المساعدات المنقذة للحياة. وأضافت أنه، وبالرغم من النقص الحاد في التمويل، تواصل وكالات الإغاثة تقديم الدعم في الميدان وسط تحديات جسيمة تشمل انعدام الأمن، وقيود الوصول، واحتجاز بعض العاملين الإنسانيين من قبل سلطات الأمر الواقع. ونوّه البيان إلى أن المساعدات الإنسانية بدأت تنضب جراء تقليصات كبيرة في التمويل، فيما أسفرت الغارات الجوية عن سقوط مئات الضحايا المدنيين وألحقت أضراراً بالبُنى التحتية الحيوية. وأكد على الدور المحوري الذي تلعبه المنظمات المحلية ومنظمات المجتمع المدني، والتي غالباً ما تكون أول المستجيبين في المناطق النائية، الأمر الذي أكسبها ثقة المجتمعات المحلية. وحثّت المنظمات المجتمع الدولي على استثمار فرصة الاجتماع الإنساني المرتقب لدعم جهود إعادة إعمار اليمن، وتمكين السكان من استعادة حياتهم بكرامة. ودعت إلى ضرورة التوسع في برامج التنمية إلى جانب المساعدات الإنسانية، لمنع انزلاق المجتمع نحو مزيد من التدهور، مع تعزيز فرص العمل وضمان الوصول إلى الخدمات الأساسية. وشدّدت المنظمات على أن تحقيق السلام الدائم في اليمن يتطلب وقف العنف، وحماية المدنيين، وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، لافتة إلى أن الوقت قد حان لتقديم دعم فوري وثابت لتفادي انحدار اليمن إلى أعماق أزمة جديدة، والعمل على دفع عجلة السلام والتعافي. وكانت الأمم المتحدة قد وجّهت، نداءً لتوفير تمويل عاجل بقيمة 1.42 مليار دولار للحفاظ على الخدمات الضرورية لملايين الناس في اليمن، مع تراجع الاهتمام الدولي بالمساعدات الإنسانية لهذا البلد، وتقليص وكالات الإغاثة عملياتها الإنسانية خلال هذا العام. وفي 14 مايو/أيار، حذرت الأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، في ظل تراجع كبير في التمويل المخصص لخطة الاستجابة لهذا العام، ما يهدد بتقليص المساعدات الحيوية لملايين المحتاجين، الذين يعانون من نقص حاد في المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة. وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، خلال إحاطة أمام مجلس الأمن، اطّلعت عليها "بران برس"، إن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2025 لم تتلقَ سوى 9% من المبلغ المطلوب، وهو أقل من نصف ما جُمِع في الفترة نفسها من العام الماضي. اليمن نقص المساعدات تراجع التمويل الأمم المتحدة

في العراء وبدون مأوى.. مئات الحجاج اليمنيين عالقون في منفذ الوديعة
في العراء وبدون مأوى.. مئات الحجاج اليمنيين عالقون في منفذ الوديعة

timeمنذ 8 دقائق

في العراء وبدون مأوى.. مئات الحجاج اليمنيين عالقون في منفذ الوديعة

يمن إيكو|أخبار: في مشهد يعكس حجم المعاناة، يواجه مئات الحجاج اليمنيين ظروفاً قاسية في منفذ الوديعة البري الرابط بين اليمن والسعودية، بعد توقف عشرات الحافلات وتكدسها على الجانبين اليمني والسعودي، وعدم السماح للحجاج بالعبور إلى أراضي المملكة لأداء فريضة الحج، وفق ما ذكره ناشطون ووسائل إعلام محلية تابعها موقع 'يمن إيكو'. وقال مسافرون إن مئات الحجاج اليمنيين عالقون، منذ مساء أمس الإثنين في منفذ الوديعة البري، نتيجة توقف 40 حافلة في منطقة 'الخبت' الواقعة بين المنفذين اليمني والسعودي، وعدم السماح لـ 20 حافلة أخرى حتى اللحظة بمغادرة الأراضي اليمنية، حيث أن جميعها بانتظار إذن الدخول إلى المملكة. وأوضح المسافرون أن الحافلات متوقفة في طوابير طويلة، في وقت يضطر الحجاج، بينهم نساء وكبار سن وأطفال، إلى الانتظار في العراء تحت أشعة الشمس الحارقة، بدون توفر مظلات أو مرافق كافية، وسط نقص حاد في المياه والخدمات الأساسية، وعدم وجود حلول من قبل الجهات المعنية للتخفيف من معاناة الحجاج، رغم الإيرادات الكبيرة للمنفذ، حسب قولهم. وطالب العالقون من الحجاج السلطات اليمنية والسعودية بالتدخل الفوري لمعالجة أسباب التكدس وتسهيل إجراءات عبورهم لأداء فريضة الحج، مشددين على ضرورة توفير الحد الأدنى من الرعاية والخدمات الإنسانية، خاصة لكبار السن والمرضى. ويأتي هذا التكدس في وقت يتكرر المشهد نفسه سنوياً، ما يطرح تساؤلات جدية حول مستوى التنسيق بين الجهات المختصة، ومدى استعدادها لمواسم الحج التي تشهد بطبيعتها ارتفاعاً في حركة السفر عبر المنفذ الوحيد الرابط بين اليمن والسعودية، حيث سبق وأن قام التحالف بإغلاق جميع المنافذ البرية اليمنية، باستثناء منفذ الوديعة، في أعقاب عملياته العسكرية في اليمن عام 2015. وأظهرت صور صادمة تداولها ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تابعها موقع 'يمن إيكو'، تكدساً للحافلات في طوابير طويلة، في حين يفترش العشرات من الحجاج الأرض بانتظار العبور إلى السعودية.

وزير الأوقاف : ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات للحجاج.. ولن تهاون مع أي تقصير
وزير الأوقاف : ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات للحجاج.. ولن تهاون مع أي تقصير

timeمنذ 9 دقائق

وزير الأوقاف : ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات للحجاج.. ولن تهاون مع أي تقصير

أكد معالي وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، أن الوزارة أنهت جميع الترتيبات اللازمة لموسم حج هذا العام 1446هـ، مشيرًا إلى أن عدد حجاج اليمن بلغ هذا العام 24,255 حاجًا، تم تسجيلهم واستكمال تفويجهم جوًا وبرًا عبر مطارات ومنافذ البلاد الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية. وفي حوار موسع أجرته معه منصة "المشاهد"، أوضح معالي الوزير أن الوزارة تبدأ استعداداتها لموسم الحج الجديد مباشرة بعد انتهاء الموسم السابق، مشددًا على أن الوزارة تتبع خطة تنظيمية محكمة بالتنسيق مع الجهات السعودية المعنية، لضمان راحة الحجاج اليمنيين منذ مغادرتهم منازلهم حتى عودتهم سالمين. وأقر معالي الوزير بوجود انخفاض في الإقبال على الحج هذا العام، مرجعًا ذلك إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد وارتفاع أسعار الصرف، وهو ما انعكس سلبًا على قدرة كثير من المواطنين على تحمل تكاليف أداء الفريضة. وفي ما يتعلق بمطار صنعاء الدولي، أكد معاليه أن قرار السعودية بالسماح سابقًا باستخدامه في نقل الحجاج اليمنيين تعرقل بسبب الأحداث الأخيرة التي شملت ضرب المطار، وهو ما اضطر الوزارة إلى تعديل خطة التفويج وتحويل الحجاج المقرر سفرهم عبر صنعاء إلى مطار عدن، أو تفويجهم برًا باستخدام حافلات سياحية حديثة بسعة 29 راكبًا، مجهزة بكافة وسائل الراحة. وأضاف معاليه أن الوزارة هذا العام وضعت خطة محكمة لتفويج الحجاج جوًا عبر مطارات عدن، حضرموت، الغيضة وسيئون، وتم إلغاء خيار مطار صنعاء من خطة التفويج بالكامل، منعًا لتكرار الأزمة..مُبينًا أنها لا توجد حاليًا شركات طيران معتمدة سوى "اليمنية"، وقد تم وضع جداول زمنية دقيقة لرحلات التفويج بالتنسيق معها، سواء للذهاب أو العودة، بما يضمن سلاسة التنقل وسلامة الحجاج. وأكد وزير الأوقاف أن دور الوزارة لا يقتصر على تنظيم التفويج فقط، بل يمتد إلى متابعة الحجاج ميدانيًا في الأراضي المقدسة، حيث خصصت فرقًا متخصصة في التوعية والإرشاد، والخدمات الفندقية، والرقابة، والفتاوى، والتغذية، والتنظيم في المشاعر. وأشار إلى أن الوزارة حرصت هذا العام على حجز مساكن متميزة وقريبة من الحرم، ومواقع متقدمة في منى بالقرب من الجمرات، إلى جانب توفير باصات حديثة للنقل بين المشاعر، وتقديم وجبات ذات مذاق يمني لمدة 15 يومًا. وفي الجانب الصحي، أكد معاليه أنه تم التعاقد مع شركات سعودية معتمدة تقدم خدمات رعاية متكاملة، بالتوافق مع اشتراطات وزارة الصحة السعودية، ما يضمن لحجاج اليمن الرعاية الصحية اللازمة خلال تأديتهم للمناسك. وفي إطار تعزيز الشفافية، أوضح أن الوزارة فعلت آليات إلكترونية لتلقي شكاوى الحجاج، حيث تم تزويد كل حاج ببطاقة "يلملم" تحتوي على بياناته وبها "باركود" يمكن من خلاله الدخول إلى صفحة الشكاوى الخاصة بالوزارة وتقديم الملاحظات أو البلاغات، كما أكد أن الوزارة شكلت لجانًا خاصة للشكاوى داخل كل مسكن ومخيم للحجاج، وتتابع تلك البلاغات بشكل عاجل لضمان التجاوب الفوري مع أي خلل في تقديم الخدمة. وفي ختام الحوار، شدد معالي وزير الأوقاف على أن الوزارة ملتزمة بتقديم أفضل الخدمات لحجاج اليمن، والعمل المستمر على تطوير الأداء وضمان الشفافية، بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030..مؤكدًا أن الوزارة، وبتوجيهات من مجلس القيادة الرئاسي ورئاسة الحكومة، لن تتهاون مع أي تقصير أو تهاون في خدمة الحجاج، وأن الحاج اليمني يجب أن يشعر بالفخر والاطمئنان أثناء تأديته لفريضة الحج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store