الإحصاء: انبعاثات مصر لا تتجاوز 0.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية
ومن أهم هذه المؤشرات ما يلي:
- بلغت نسبة الزيادة في كمية انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مصر 12% عام 2022 مقارنة بعام 2019 وذلك وفقاً لتقرير الشفافية الأول لمصر (EG-BTR1) الصادر عن "الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة ل تغير المناخ UNFCCC" في مطلع عام 2025، هذا في الوقت الذي لم تتعدي نسبة مساهمة تلك الانبعاثات 0.6% من إجمالي الانبعاثات علي مستوي دول العالم.
- تقدمت مصر في مؤشر أداء تغير المناخ (CCPI) لعام 2025 حيث حققت المركز رقم (20) من بين (67) دولة تضمنهم المؤشر، مقابل المركز رقم (22) في العام السابق 2024، وتقدمت بذلك عن جنوب أفريقيا التي حققت المركز (38) والجزائر التي حققت المركز (51)، والإمارات العربية المتحدة التي حققت المركز (65).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 2 أيام
- النهار المصرية
خبراء يطالبون ترامب بمعالجة نقاط الغموض لدي الوكالة الدولية في مسألة النووي الايراني
طالب خبراء ومحللون من الرئيس الامريكي ترامب ان يتضمن نجاح أي اتفاق مرهون بمعالجة نقاط الغموض تلك بالنسبة للوكالة الدولية للطاقة الذرية وتظهر التقارير الفصلية للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن نقاط الغموض الرئيسية تتمثل في عدم معرفة عدد أجهزة الطرد المركزي التي تمتلكها إيران أو مكان إنتاج وتخزين هذه الأجهزة وأجزائها. ولم يكن بمقدور الوكالة أيضا إجراء عمليات تفتيش مفاجئة في مواقع لم تعلن عنها إيران. واجه مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة المكلفون بمراقبة موقع فوردو النووي الإيراني فجوة كبيرة في معلوماتهم بشأنه العام الماضي عندما شاهدوا شاحنات تحمل أجهزة طرد مركزي متطورة لتخصيب اليورانيوم تدخل إلى المنشأة المقامة داخل جبل جنوب طهران. وقال مسؤول مطلع على أعمال المراقبة التي تقوم بها الوكالة لرويترز، مع اشتراط عدم الكشف عن هويته، إن إيران كانت قد أخطرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه سيتم تركيب المئات من أجهزة الطرد المركزي الإضافية من طراز آي.آر-6 في منشأة فوردو، لكن المفتشين لم تكن لديهم أي فكرة عن مصدر تلك الأجهزة المتطورة. وسلطت هذه الواقعة الضوء على حجم الفجوة والغموض في متابعة الوكالة لمسار بعض العناصر الحاسمة في أنشطة إيران النووية منذ أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق عام 2015 الذي فرض قيودا صارمة وإشرافا دقيقا من الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنشطة إيران وبدأت الولايات المتحدة محادثات جديدة مع إيران بهدف فرض قيود نووية جديدة على طهران. خاصة وان هناك ثغرات في معرفتنا بالبرنامج النووي الإيراني يجب معالجتها من أجل الحصول على فهم أساسي لحجمه ونطاقه الحاليين".

الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
الإحصاء: انبعاثات مصر لا تتجاوز 0.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية
ومن أهم هذه المؤشرات ما يلي: - بلغت نسبة الزيادة في كمية انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مصر 12% عام 2022 مقارنة بعام 2019 وذلك وفقاً لتقرير الشفافية الأول لمصر (EG-BTR1) الصادر عن "الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة ل تغير المناخ UNFCCC" في مطلع عام 2025، هذا في الوقت الذي لم تتعدي نسبة مساهمة تلك الانبعاثات 0.6% من إجمالي الانبعاثات علي مستوي دول العالم. - تقدمت مصر في مؤشر أداء تغير المناخ (CCPI) لعام 2025 حيث حققت المركز رقم (20) من بين (67) دولة تضمنهم المؤشر، مقابل المركز رقم (22) في العام السابق 2024، وتقدمت بذلك عن جنوب أفريقيا التي حققت المركز (38) والجزائر التي حققت المركز (51)، والإمارات العربية المتحدة التي حققت المركز (65).

مصرس
منذ 3 أيام
- مصرس
أحلف بسماها .. رموز مصرية فى المحافل الدولية
حققت مصر إنجازا عالمياً مشرفا بإعلان أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن اختيار الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة لتولى منصب السكرتير التنفيذى لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ( UNCCD).. هذا المنصب جاء تتويجاً لجهود مصر من خلال وزارة البيئة فى مجال حماية الطبيعة بكل جوانبها.. كما جاء المنصب نتيجة عمل شاق قامت به الدكتور ياسمين منذ توليها مسئولية وزارة البيئة، فقد عملت على فتح ملفات شائكة مثل المخلفات، وتشجيع القطاع الخاص فى الاستثمار البيئى، تغير المناخ، الإصلاح المؤسسى لبرامج التنمية المستدامة وربطها بالتحديات البيئية على الصعيدين الوطنى والدولى.. وليس من قبيل المصادفة ترأس مصر لأكبر حدثين معنيين بالبيئة قادت خلالها وزيرة البيئة مفاوضات صعبة للوصول بأفضل الاتفاقيات لصالح البيئة.. وذلك بترأسها مؤتمر الأطراف الرابع عشر لإتفاقية التنوع البيولوجى من 2018-2021، كما شغلت منصب المنسق الوزارى ومبعوث الأمم المتحدة لتغير المناخ cop27.. وشاركت الوزيرة فى قيادة التوافق على صياغة الإطار العالمى للتنوع البيولوجى حتى عام 2030.. وأهم إنجاز للدكتورة ياسمين قيادتها المبادرة العالمية الرئاسية التى تربط بين اتفاقيات ريو الثلاث التى أطلقت خلال مؤتمر التنوع البيولوجى.. لذلك من الطبيعى أن تسعى الأمم المتحدة وأن يسعى العالم للاستفادة من أداء الوزيرة المصرية التى تحقق النجاح فى كل موقع.. ولا شك أن ظاهرة التصحر التى اتسعت فى كثير من أرجاء كوكب الأرض ومنها مصر تحتاج إلى عمل شاق وخبرات التفاوض لمساهمة دول العالم فى مواجهة التصحر. هذا الحدث المهم يذكرنى بقامتين رفيعتين ساهمتا فى حماية البيئة على الصعيدين الدولى والوطنى.. الدكتور محمد عبد الفتاح القصاص الملقب «أبو البيئة المصرى» وكان من حسن الحظ لقائى معه فى معشبة كلية علوم القاهرة التى ساهم فى إثرائها وكان لا بد لألتقيه التواجد فى المعشبة السابعة صباحاً.. وكان للدكتور القصاص الفضل فى تنبيه المسئولين والإعلام فى مصر بداية التسعينيات بخطورة تغير المناخ وتأثيره على ارتفاع مستوى سطح البحر المتوسط وتأثر الدلتا وكان يتمتع بتواضع العلماء رغم أنه ترأس الاتحاد الدولى لحفظ الطبيعة «IUCN» واللجنة الدولية لشئون البيئة، وترأس المجمع العلمى المصرى.. وكانت إسهاماته فى مواجهة التصحر وتدهور الأراضى محل اهتمام العالم.الدكتور مصطفى كمال طلبة العالم المصرى صاحب الفضل فى إنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة ليترأس المدير التنفيذى للبرنامج بدرجة نائب الأمين العام للأمم المتحدة كما ترأس المنتدى العربى للبيئة والتنمية.. كان لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة برئاسة الدكتور طلبة دور أساسى فى توجيه دول العالم خاصة النامية لحماية البيئة ومواجهة الظواهر المترتبة على التلوث والمناخ والتنوع البيولوجى.ستظل الرموز المصرية فى جميع المجالات العلمية و الأدبية القوى الناعمة سفراءنا فى العالم ومبعث فخر المصريين.