logo
مارسيليا متردد في التنازل عن انتقال أوناحي

مارسيليا متردد في التنازل عن انتقال أوناحي

المنتخبمنذ 9 ساعات

يأمل أولمبيك مرسيليا في التخلص من عدد من لاعبيه الذين أمضوا النصف الثاني من موسم 2024-2025 على سبيل الإعارة، ويتصدر عز الدين أوناهي (25 عامًا) قائمة هؤلاء اللاعبين.
واستعاد الدولي المغربي تألقه في أواخر هذا الموسم مع باناثينايكوس، لكن انتقاله الدائم إلى اليونان لا يزال بعيدا عن الاكتمال بسبب القيود المالية.
ففي الوقت الذي يسعى فيه مرسيليا لتحقيق أهدافه المالية التي حددها كل من جامعة كرة القدم في فرنسا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) قبل الموعد النهائي للمحاسبة يوم 30 يونيو، أوضح الرئيس بابلو لونغوريا أن على النادي ضخ إيرادات كبيرة من خلال بيع اللاعبين. وبينما يُقال إن صفقة بقيمة تزيد عن 20 مليون أورو لضم لويس هنريكي (المقرر انضمامه إلى إنتر ميلانو) قيد الإعداد، فإن مستقبل لاعبين آخرين مثل أوناحي ليس واضحًا تمامًا.
وتألق أوناحي في البطولة اليونانية تحت قيادة المدرب روي فيتوريا، مسجلاً 5 أهداف مع 7 تمريرات حاسمة في 37 مباراة في جميع المسابقات. والأهم من ذلك، أن إبداعه ومهاراته في حمل الكرة جعلته محبوبًا لدى الجماهير في أثينا. لم يُخفِ فيتوريا رغبته في إبقاء الدولي المغربي في النادي.
ومع ذلك، ووفقًا لصحيفة "لا بروفانس"، فإن خيار الشراء بقيمة 11,5 مليون أورو بعيد المنال بالنسبة لفريق باناثينايكوس، الذي يفتقر، على الرغم من تأهله إلى الدور الثاني من تصفيات عصبة أبطال أوروبا، إلى الدعم المالي اللازم لسداده. ويدرس الفريق اليوناني سبل الاحتفاظ بأوناحي، بما في ذلك إعارته مرة ثانية أو انتقاله بسعر مخفض.. لكن تقارير تُفيد بأن أولمبيك مارسيليا متردد في تقديم أي تنازلات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب - الاتحاد الأوروبي: إطلاق مشروع التوأمة المؤسساتية من أجل تدبير مستدام للغابات
المغرب - الاتحاد الأوروبي: إطلاق مشروع التوأمة المؤسساتية من أجل تدبير مستدام للغابات

يا بلادي

timeمنذ 3 ساعات

  • يا بلادي

المغرب - الاتحاد الأوروبي: إطلاق مشروع التوأمة المؤسساتية من أجل تدبير مستدام للغابات

جرى، اليوم الخميس بالرباط، الإطلاق الرسمي لمشروع توأمة مؤسساتية بين الوكالة الوطنية للمياه والغابات والاتحاد الأوروبي، في إطار تعزيز التعاون بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي في المجال الغابوي. ويندرج هذا المشروع، الذي يهدف إلى تعزيز تدبير مستدام وشامل وقادر على الصمود للغابات المغربية، في إطار البرنامج الأوروبي "الأرض الخضراء"، الممول من طرف الاتحاد الأوروبي، تجسيدا للطابع الاستراتيجي والوثيق للعلاقة بين المغرب والاتحاد الأوروبي في مواجهة التحديات المشتركة، لا سيما التكيف مع التغيرات المناخية، وحماية الموارد الطبيعية، وتعزيز الحكامة البيئية والمؤسساتية في القطاع الغابوي. وفي كلمة بالمناسبة، قال المدير العام للوكالة الوطنية للمياه والغابات، عبد الرحيم هومي، إن مشروع التوأمة يعد جزءا من برنامج (الأرض الخضراء)، "ويشكل استجابة هيكلية للتحديات المعاصرة التي تواجه أنظمتنا البيئية الغابوية، ويعكس رغبتنا المشتركة في تعزيز أسس حكامة الغابات لصالح الأجيال القادمة". وأوضح أن هذا المشروع يعتمد على منطق البناء المشترك والتعلم المتبادل والابتكار المؤسسي، مبرزا أن هذه الشراكة تتيح الفرصة للجمع بين الخبرات المتنوعة، وإثراء منهجيات التدخل، وإنشاء إطار مستدام للتبادل بين المؤسسات المغربية والأوروبية العاملة في مجال إدارة الموارد الطبيعية. وأضاف أن هذه التوأمة المؤسساتية، التي تهدف إلى أن تكون أداة دعم استراتيجي، تدعم جهود الوكالة الوطنية للمياه والغابات في تحقيق الأهداف الرئيسية لاستراتيجية الغابات المغربية، وتتمحور حول أربعة محاور ذات أولوية، تهم تحسين التنظيم المؤسسي والوظيفي للوكالة، وإصلاح النموذج الاقتصادي للغابات، وتعزيز المهارات الفنية والإدارية، بالإضافة إلى تعزيز التواصل المؤسسي. وأبرز أن هذه المحاور الأربعة تعكس رغبة الوكالة في بناء مؤسسة فعالة متجذرة في بيئتها الإقليمية، وقادرة على الاستجابة للتحديات المتعددة المتمثلة في مكافحة تغير المناخ والتصحر وفقدان التنوع البيولوجي وتدهور التربة. من جهته، قال نائب رئيس تمثيلية الاتحاد الأوروبي في المغرب، دانييل دوتو، إن الأمر يتعلق بأول توأمة في قطاع الغابات يمولها الاتحاد الأوروبي في المغرب، بمبلغ قدره 1.25 مليون أورو، وذلك تزامنا مع الاحتفاء باليوم العالمي للتنوع البيولوجي، الذي ي نظم هذه السنة تحت شعار " الانسجام مع الطبيعة والتنمية المستدامة ". وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يساهم اليوم بأزيد من 65 مليون أورو في قطاع الغابات، وذلك من خلال تمويل برامج هيكلية، مثل برنامج الأرض الخضراء، لتكييف آليات الحكامة والمسؤولية المشتركة في الإدارة المستدامة للموارد الغابوية وتنمية الشغل في المناطق القروية. ويقوم مشروع التوأمة، الذي يقوده الاتحاد الأوروبي بتنسيق من فرنسا، وبدعم من كل من إيطاليا، ومنطقة الأندلس بإسبانيا، والسويد، على آلية تعاون منظمة، تتمحور حول تبادل الخبرات ، وتقاسم أفضل الممارسات، ونقل المعرفة. وتشمل مجالات التدخل ذات الأولوية الحكامة الغابوية، والابتكار التكنولوجي، والبحث التطبيقي، إلى جانب تعزيز قدرات الأطر والتقنيين العاملين في القطاع الغابوي.

لوكا مودريتش يصل إلى نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد
لوكا مودريتش يصل إلى نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد

المنتخب

timeمنذ 8 ساعات

  • المنتخب

لوكا مودريتش يصل إلى نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد

يصل صانع الألعاب الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش هذا الصيف إلى نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد الإسباني، باعلانه الخميس أنه سيغادر النادي الملكي بعد مونديال الأندية المقرر في حزيران/يونيو وتموز/يوليوز المقبلين. وقال ابن الـ39 عاما في منشور على انستغرام مع اقتراب نهاية عقده الحالي مع عملاق مدريد إن "كل شيء في الحياة له بداية ونهاية... سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو" حين يلتقي ريال مع ضيفه ريال سوسييداد في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة من البطولة الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من طوطنهام الإنكليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة، أبرزها الدوري المحلي أربع مرات ومسابقة عصبة أبطال أوروبا ست مرات في انجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال وزميليه السابقين الألماني طوني كروس وناتشو وأسطورة النادي الملكي في الخمسينات والستينات باكو خينتو. وتابع مودريتش في منشوره الوداعي "أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد". وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من طوطنهام، وتوج معه بـ28 لقبا بالمجمل. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون أورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، في طريقه لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش الذي بات قائدا للفريق هذا الموسم، إن "طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا. كنت سعيد جدا جدا". وقع مودريتش الصيف الماضي عقدا جديدا لعام واحد يصل إلى نهايته في 30 حزيران/يونيو المقبل، لكنه قد يبقى لبضعة أيام أخرى إذا تأهل ريال من دور المجموعات لكأس العالم للأندية حيث يتواجه بقيادة مدربه الجديد تشابي ألونسو الذي يحل بدلا من الإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد مباراة السبت ضد سوسييداد، مع الهلال السعودي وباتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمسوي، ما يجعله مرشحا بقوة كي يبلغ الأدوار الإقصائية من المسابقة بحلتها الجديدة. وتنطلق المسابقة التي يشارك فيها 32 فريقا وتستضيفها الولايات المتحدة، في 18 حزيران/يونيو وتختتم في 13 تموز/يوليوز وتشكل فرصة هامة لريال من أجل حفظ ماء الوجه بعد إنهائه هذا الموسم من دون ألقاب كبيرة، إذ تنازل عن لقبي البطولة المحلي وعصبة أبطال أوروبا وخسر نهائي كأس إسبانيا والكأس السوبر الإسبانية (أحرز فقط الكأس السوبر الأوروبية وكأس إنتركونتيننتل). وقال النادي الملكي في بيان الخميس "اتفق ريال مدريد وقائدنا لوكا مودريتش على إنهاء حقبة لا ت نسى... بعد كأس العالم للأندية التي سيشارك فيها فريقنا ابتداء من 18 حزيران/يونيو في الولايات المتحدة". وأضاف "يود ريال مدريد التعبير عن امتنانه ومودته لشخص يعد من أكبر أساطير نادينا وكرة القدم العالمية... مودريتش هو من بين خمسة لاعبين فقط في تاريخ كرة القدم فازوا بستة القاب في عصبة أبطال أوروبا، وهو اللاعب الأكثر تتويجا بالألقاب خلال 123 عاما من عمر ريال مدريد". سجل مودريتش 43 هدفا لريال وخاض معه 590 مباراة ما جعله تاسع أكثر لاعب مشاركة في تاريخ النادي (يتصدر اللائحة العميد السابق راوول غونساليس بـ 741 مباراة). وأشاد رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريس باللاعب الكرواتي، قائلا "سيبقى مودريتش دائما في قلوب جميع مشجعي ريال مدريد كلاعب كرة قدم فريد ومثال يحتذى به مث ل على الدوام قيم ريال مدريد"، مضيفا "أحب مشجعو ريال مدريد وجميع مشجعي العالم أسلوبه الكروي. سيبقى إرثه خالدا إلى الأبد".

لتحسين أداء 2.9 مليار أورو من الاستثمارات.. المغرب والبنك الإفريقي يراجعان محفظة المشاريع
لتحسين أداء 2.9 مليار أورو من الاستثمارات.. المغرب والبنك الإفريقي يراجعان محفظة المشاريع

لكم

timeمنذ 8 ساعات

  • لكم

لتحسين أداء 2.9 مليار أورو من الاستثمارات.. المغرب والبنك الإفريقي يراجعان محفظة المشاريع

عزز المغرب والبنك الإفريقي للتنمية شراكتهما الاستراتيجية من أجل تسريع وتيرة الأوراش الكبرى، مع مراجعة طموحة للمحفظة لتحسين أداء 2,9 مليار أورو من الاستثمارات الهيكلية. ووفقا لبلاغ للبنك الإفريقي للتنمية، فإن المدير القطري للبنك بالمغرب، أشرف ترسيم، أبرز، بمناسبة إطلاق عملية مراجعة أداء محفظة المشاريع الممولة من طرف البنك بالمغرب، أن 'ما يقرب من 3 مليارات أورو من العمليات جارية حاليا بالمغرب لتمويل مشاريع وإصلاحات رئيسية من شأنها تعزيز تنافسية وجاذبية المملكة'. وأكد ترسيم أن هذا الرقم 'يعكس التميز والعمق والحيوية التي تتسم بها شراكتنا'. وسيلتئم، على مدى يومين، نحو مائة ممثل عن الحكومة والبنك ووحدات إدارة المشاريع من الوزارات والإدارات حول هدف مركزي يتمثل في تحقيق أقصى قدر من الفعالية في نشر المشاريع الـ 32 التي يتم تنفيذها حاليا بالمغرب وتعزيز تقاربها مع الأولويات الوطنية. وستمكن هذه الورشة من إعداد مخطط يروم تحسين المحفظة، وذلك من خلال استخدام نهج تشاركي وموجه نحو النتائج. وسجل ترسيم أن 'اجتماعنا مع مجموع الفاعلين في منظومة العمل الحكومي يعكس الرغبة المشتركة في تعزيز الأثر السوسيو- اقتصادي للمشاريع على أرض الواقع، لتكون في صالح الساكنة'. وسيخصص اليوم الأول من الورشة لصياغة مجموعة من التوصيات التي تهدف إلى تعزيز النجاعة العملية للمشاريع. وستقترح هذه الوثيقة إجراءات محددة الأهداف موجهة إلى الأطراف المعنية، بما فيها البنك والسلطات الوطنية والفرق العملية، وذلك بهدف تحسين الأداء العام للمحفظة. وستتيح النقاشات خلال اليوم الثاني تحديد آليات تنفيذ مخطط تحسين المحفظة، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية للمغرب وكذا أهداف التنمية المستدامة. كما ستتيح هذه المراجعة تحديد التحديات الرئيسية التي تواجه تنفيذ المشاريع، واقتراح الحلول من أجل تجاوز الإكراهات المطروحة، وتحسين العمليات وكذا تعزيز التنسيق بين مختلف مستويات التدخل. وفي سياق تسريع وتيرة الأوراش التنموية بالمملكة، ستساهم هذه الخطوة الاستراتيجية في ضمان ملاءمة وتماسك وفعالية التدخلات متعددة القطاعات التي ينفذها البنك في المغرب. يذكر أن مجموعة البنك الإفريقي للتنمية قامت، على مدى أكثر من نصف قرن، بتعبئة ما يقرب من 15 مليار أورو من أجل تمويل أزيد من 150 مشروعا وبرنامجا. وتغطي مجالات التدخل قطاعات استراتيجية مثل النقل والحماية الاجتماعية والمياه والصرف الصحي والطاقة والفلاحة والحكامة والقطاع المالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store