
تعرَّف على شروط القبول في جامعة الملك سعود لإكمال دراسة "البكالوريوس"
أعلنت عمادة شؤون القبول والتسجيل بجامعة الملك سعود، فتح باب التقديم في برنامج إكمال الدراسة للحصول على درجة البكالوريوس، وذلك للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1447هـ (2025–2026م)، وذلك لخريجي وخريجات درجة الدبلوم من كلية المجتمع وكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع، ويستهدف مَن يرغبون في استكمال دراستهم الجامعية ضمن مسارات أكاديمية محدّدة.
ويشمل البرنامج عدداً من التخصّصات المتاحة في كلية إدارة الأعمال، وكلية علوم الحاسب والمعلومات، وكلية الحقوق والعلوم السياسية، على أن تكون البرامج مناظرة لما درسه المتقدّم في مرحلة الدبلوم. ويتم التقديم على البرنامج إلكترونياً من خلال بوابة القبول الرسمية للجامعة.
وأكّدت "الجامعة" أن القبول في البرنامج سيكون تنافسياً، وفق معايير محدّدة أبرزها أن يكون المتقدّم سعودياً أو من أبناء المواطنات، وأن يكون حاصلاً على معدلٍ لا يقل عن 4.0 من 5 في درجة الدبلوم، وألا يكون قد سبق له الحصول على فرصة دراسية في درجة البكالوريوس بجامعة الملك سعود. كما يشترط ألا تتجاوز مدة الحصول على الدبلوم خمس سنوات قبل التقديم.
ويبدأ التقديم على البرنامج في 17 يونيو 2025 ويستمر حتى 21 يونيو 2025 عبر بوابة القبول الإلكترونية، ويمكن للمتقدمين الاطلاع على التفاصيل الكاملة من خلال زيارة الرابط:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
رياح نشطة وأتربة على عدة مناطق وفرص أمطار رعدية على جازان وعسير
توقّع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم -بمشيئة الله تعالى- أن تؤثر الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على مناطق القصيم، وحائل، والجوف، والحدود الشمالية، والشرقية، والرياض، ونجران، ومكة المكرمة خاصة طريق الساحل الواصل إلى منطقة جازان، في حين ما تزال الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على منطقتي جازان وعسير. وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 15-40 كم/ساعة, وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف, وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج, فيما ستكون الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 20-45 كم/ساعة, وارتفاع الموج من متر إلى مترين, وحالة البحر متوسط الموج.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
كيف يمكن تحويل الشكاوى إلى فرص؟ الطريق إلى تحسين تجربة العملاء
- يميل الإنسان بفطرته إلى التعبير عن الشكوى، فهي جزء لا يتجزأ من تجربته الحياتية. وتتفاوت هذه الشكاوى بين مجرد انزعاج بسيط وتظلمات خطيرة. فكلنا يُعبّر عن استيائه بين الحين والآخر. - والجدير بالذكر أن العميل غير الراضي يُشارك تجربته عادةً مع ما يُقارب عشرة أشخاص آخرين، وهو ما يُعرف بـ "الدعاية السلبية". - لذلك، من الضروري تحويل هذا العميل المستاء إلى عميل مُخلص، ما يجعل إتقان مهارة تقديم الشكاوى ومعالجتها أمرًا بالغ الأهمية لكل من العملاء والشركات على حد سواء. كيف يمكن للعملاء تقديم شكاوى فعّالة؟ - لكي تكون شكوى العميل فعّالة وذات تأثير إيجابي، ينبغي عليه اتباع نهج متوازن يركز على الحلول بدلًا من توجيه اللوم والعتاب. إليك بعض الإرشادات لصياغة شكوى فعّالة: للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام 1- البدء بالإيجابيات: تقديم تعليق إيجابي قبل الشكوى يُعبّر عن حسن النية ويُشجع الشركة على الاستجابة بشكل أفضل. مثال: "أعجبتني جودة الطعام، لكن الخدمة كانت بطيئة بعض الشيء". 2- تجنّب الانفعال: لا يُفيد الغضب والانفعال في حل المشكلة. من المهم التركيز على تقديم ملاحظات موضوعية مدعومة بالوقائع والأدلة. 3- التحلي بالوضوح والإنصاف: تحديد المشكلة بدقة ووضوح يُساعد الشركة على فهم المشكلة بشكل أفضل ويجعلها أكثر استعدادًا لاتخاذ الإجراءات اللازمة. على سبيل المثال، بدلًا من القول: "هذا المنتج سيئ"، يُفضّل القول: "المنتج لم يعمل كما هو مُعلن عنه في وصف المنتج/الإعلان". 4- اقتراح الحلول: عندما يُحدد العميل ما يتوقعه من الشركة كحل للمشكلة، مثل استبدال المنتج أو استرداد المبلغ المدفوع، يُسهّل ذلك على الشركة اتخاذ القرار المناسب والوصول إلى حل مُرضٍ للطرفين. 5- احترام الموظفين: يجب تذكّر أن الموظفين، خاصةً العاملين في خدمة العملاء، هم بشر أيضًا. يُعزّز تقديم الشكوى بنبرة مُحترمة ولائقة فرص التعاون ويُساعد على الحصول على استجابة إيجابية وحل مُرضٍ. باختصار، الشكوى الفعّالة هي تلك التي تُعبّر عن المشكلة بوضوح واحترافية، وتُقدّم اقتراحات للحل، وتُحافظ على الاحترام المتبادل بين العميل والشركة. كيف تنظر الشركات إلى الشكاوى؟ من المفترض ألا تنظر الشركات إلى الشكاوى باعتبارها مصدر إزعاج، بل هي بمثابة نبض يُحدد احتياجات العملاء ويكشف عن فرص التحسين. 1- تحويل الشكوى إلى فرصة لبناء الولاء: غالبًا ما يُصبح العملاء الذين تُعالَج شكواهم باهتمام وعناية أكثر ولاءً للعلامة التجارية. 2- الاهتمام بالعملاء الصامتين: قد يكون العملاء الذين يغادرون الشركات دون تقديم شكاوى مؤشرًا على وجود مشاكل أكبر تتطلب معالجة جذرية. 3- التعلم من الأخطاء: تُعدّ كل شكوى درسًا قيّمًا. فالشركات التي تستفيد من الشكاوى لتحسين خدماتها تبني سمعة قوية وتكسب ولاء العملاء على المدى الطويل. 4- الردود الشخصية: إن تخصيص الردود لتناسب كل حالة على حدة، بدلًا من استخدام ردود عامة وجاهزة، يُعزّز انطباع العميل بأن الشركة تهتم حقًا بمشكلته وتسعى جاهدة لحلّها. تحويل الشكاوى إلى محفز للتغيير الإيجابي يمكن أن تكون الشكاوى مصدر إلهام لإجراء تغييرات جذرية أو تحسينات مستمرة: 1- تحليل الأسباب الجذرية: بدلاً من معالجة المشكلة بشكل سطحي، يمكن للشركات الاستفادة من الشكاوى لتحديد الأسباب الحقيقية وراء الأخطاء المتكررة. على سبيل المثال، إذا اشتكى العملاء من تأخر التسليم، فقد يكون السبب ضعف التنسيق اللوجستي أو نقص في الموارد. 2- إعادة تصميم العمليات: يمكن للشكاوى أن تشير إلى عمليات غير فعّالة تحتاج إلى تحديث. إعادة النظر في الإجراءات الحالية وتحسينها يؤدي إلى نتائج أفضل. 3- ابتكار المنتجات والخدمات: قد تدفع التعليقات السلبية على منتج معين الشركات إلى تطوير نسخة محسنة أو تقديم خدمة جديدة تلبي احتياجات العملاء بشكل أفضل. الاستثمار في أنظمة إدارة الشكاوى بالنسبة للشركات التي تطمح إلى التعامل مع الشكاوى بفعالية وكفاءة عالية، يُعدّ الاستثمار في أنظمة وأدوات مُخصّصة لإدارة هذه الشكاوى أمرًا ضروريًا للغاية. ومن بين هذه الأنظمة والأدوات: - أنظمة الاستماع إلى العملاء: وتشمل هذه الأنظمة قنوات متنوعة لجمع آراء العملاء وشكواهم، مثل صناديق الاقتراحات الرقمية، ومنصات الدردشة المباشرة على المواقع الإلكترونية وتطبيقات الهواتف الذكية، واستطلاعات الرأي المُصمّمة بعناية. - تحليل البيانات: يُعدّ استخدام تقنيات تحليل البيانات، بما في ذلك الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، أداة قوية لتحليل الأنماط الشائعة في الشكاوى المُقدّمة، وتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين وتطوير في المنتجات أو الخدمات المُقدّمة. - فرق مُخصّصة لخدمة العملاء: يتضمّن ذلك إنشاء فرق مُدرّبة تدريبًا عاليًا ومُخصّصة للتعامل مع العملاء، وتزويدها بالمهارات اللازمة في مجالات التواصل الفعّال وحل المشكلات بطريقة احترافية ومهنية. باختصار، يُعتبر الاستثمار في هذه الأنظمة والأدوات استثمارًا في نجاح الشركة على المدى الطويل، إذ يُساهم في تحسين تجربة العملاء وزيادة ولائهم للعلامة التجارية. الشكاوى كنقطة انطلاق نحو التحسين - لا تُمثّل الشكوى نهاية الطريق، بل هي بالأحرى فرصة قيّمة لانطلاقة جديدة ومُثمرة. - فالتواصل الواضح والبنّاء يُساعد الشركات على تحديد مواطن الخلل والقصور في أدائها، في حين يُساعد العملاء على الشعور بأهمية آرائهم وأن أصواتهم مسموعة ومُقدّرة. - يُمكن للشكاوى أن تُصبح أداةً قيّمة لبناء علاقة أكثر متانة ورسوخًا بين الشركات وعملائها، حيث يتحوّل الاستياء وعدم الرضا إلى فرصة حقيقية للتطوير والابتكار والارتقاء بمستوى الخدمات والمنتجات المُقدّمة. - باختصار، تُحوّل الشكاوى من مُجرّد تعبير عن عدم الرضا إلى حافز قويّ للتغيير الإيجابي والنمو المُستدام. المصدر: سيكولوجي توداي


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
أبرز تجهيزات العيد مع الأطفال وخصوصاً التجهيز النفسي لطقوسه
مع قرب حلول أيام عيد الأضحى المبارك، وهو العيد الثاني الذي نحتفل به بعد عيد الفطر، فتكون الفرحة واللهفة في انتظار هذه الأيام الجميلة والمباركة هي شعار كل بيت، وتهتم الأم بصفتها قائدة البيت وعماده في التجهيز والاستعداد لاستقبال وإحياء طقوس ومراسم العيد وإدخال الفرحة والبهجة على أطفالها وزوجها. من المهم بالنسبة للأم مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك أن تقوم ببعض التجهيزات الخاصة بالعيد مع أطفالها وأهمها يرتبط بالاستعداد النفسي والسلوكي لأيام العيد. ولذلك فقد التقت " سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالمرشد التربوي يوسف زايد، حيث أشار إلى أبرز تجهيزات العيد مع الأطفال وخصوصاً التجهيز النفسي لطقوسه، من حيث الاستعداد لزيارة كبار السن واختيار ملابس العيد وغيرها في الآتي: زوّدي أطفالك بمعلومات عن عيد الأضحى المبارك ضمن تجهيزات العيد استغلي هذه الأيام وخصوصاً مع بداية العشر الأوائل من شهر ذي الحجة للحديث مع أطفالك عن عيد الأضحى، وتزويدهم بمعلومات عن طقوسه ومراسمه من خلال، نصائح كي تعلّمي طفلك طقوس عيد الأضحى ، وقبل ذلك يجب أن يعرفوا أسباب الاحتفال به كل عام، ويجب أن تشرحي لهم أركان الحج لكي يفهم الطفل المراسم التي يراها من خلال الشاشات، وتحدثي معه بسهولة ويسر عن فريضة الحج وما يجب علينا القيام به في حال عدم السفر لأداء الفريضة، وذلك من خلال صوم يوم عرفة وزيارة الأقارب وتوزيع العيدية وغيرها. احرصي على الحديث عن طقوس عيد الأضحى المبارك من دون الإشارة لأن هذا اليوم هو مناسبة للإسراف في تناول اللحوم بل هو مناسبة لكي نقدم اللحوم والهدايا للفقراء والمحتاجين، وكذلك لتقديم جزء من اللحوم كهدايا للأقارب والأرحام، وفي ذلك سوف تجدين طريقة لتقليل استهلاك الطفل لكمية زائدة من اللحوم وتشجيعه على الاهتمام بصحته. عوّدي طفلك على طريقة أداء صلاة العيد في البيت، ويمكن أن يقوم بذلك عدة مرات لكي يكون مستعداً للذهاب إلى المسجد مع الأب، وراعي أن يكون الطفل لديه استعداد نفسي لذلك، ويمكن أن تهتمي بأداء صلاة العيد مع ابنتك أيضاً، وهذه فرصة لكي يعيش كل أفراد الأسرة هذه الأجواء الروحانية التي لا تتكرر كثيراً خلال العام مع تزيين البيت وسماع تكبيرات العيد قبل حلوله بيوم أو يومين. اختاري ملابس العيد لأطفالك قبل عدة أيام ضمن تجهيزات العيد احرصي على اختيار ملابس العيد لأطفالك وتجهيزها قبل أيام، ولا تتركي هذه الخطوة حتى اليوم الأخير قبل حلول العيد أو ليوم وقفة عرفة، حيث تكونين مرهقة وليست لديك طاقة للذهاب إلى السوق والتعرض للزحام مع الأطفال خصوصاً، مع ضرورة التزود بمجموعة نصائح حول كيفية اختيار ملابس العيد المناسبة لطفلك، ومن بينها اختيار الملابس التي تكون ذات ألوان زاهية ومقاسات مناسبة وخامات قطنية تساعد على امتصاص العرق، إضافة لضرورة أن تشاركي الطفل في اختيار ملابسه لكي يشعر بالسعادة وتزيدين من ثقته بنفسه. قومي بالتأكد من تجهيز الملابس للبنت، وكذلك الأكسسوارات المناسبة لها مثل أشرطة الشعر والأحزمة والأحذية، وتأكدي من مقاس الأحذية، ويفضل أن يقيسها الطفل مساءً وليس صباحاً، كما يمكنك أن تقومي بتجهيز ملابس احتياطية ولكن من دون تكلفة مادية تلقي عبئاً على ميزانية الأسرة، لأن الطفل سيكون معرضاً لاتساخ الملابس بالعصائر والحلوى في يوم العيد. شجّعي أطفالك على زيارة الأجداد والأقارب ضمن تجهيزات العيد حثّي أطفالك على زيارة الأجداد والجدات، وذلك قبل أية مناسبة قد تمر خلال العام، وخاصة قبل العيدين لأنهما من المناسبات التي لا يمكن أن نتأخر فيها عن زيارة الأهل والأقارب، ويجب أن تكوني قدوة لأطفالك في ذلك فتناقشيهم في الهدايا التي يمكن أن تعدونها عند زيارة بيت الجدّ والجدّة، كما يجب أن تشرحي لطفلك من هم الأرحام المقربون له وتضربي مثلاً لحرص الأب على زيارتهم، لأن الطفل يتعلم بالقدوة وهو يعتز بكل ما يقوم به الأب من تصرفات إيجابية وطيبة. اشرحي لأطفالك ومن خلال التجهيز للعيد قواعد مهمة لتعليم طفلك طقوس وآداب الزيارات والمناسبات ، لكي لا تقعي في الحرج أمام الكبار حين تزورين بيوتهم، ومن الضروري أن تضعي قواعد صارمة لا يتجاوزها الأطفال، وفي نفس الوقت ابتعدي عن اتباع أسلوب التهديد وعلّمي الطفل طريقة شكر الكبار حين يحصل على العيدية مع مراعاة تعويده على حسن إدارة المال منذ صغره لكي لا تصابي بالحرج حين ينفق كل عيديته ويطالبك بالمزيد أمام الضيوف. أعدي توزيعات منزلية بسيطة للعيد مع أطفالك ضمن تجهيزات العيد استغلي الأيام التي تسبق موعد حلول عيد الأضحى، لكي تعدي بعض التوزيعات المنزلية وبخامات بسيطة مع الأطفال، ويمكن الحصول على أفكار مميزة لتجهيز عيديات الأطفال في عيد الأضحى المبارك من خلال الإنترنت، حيث إن مثل هذه الخطوة تعد فكرة رائعة لاستغلال المخلفات المنزلية وتعليم الطفل طرقاً جديدة للتدبير والاقتصاد والتوفير، كما أن القيام بإعداد توزيعات العيد في المنزل تضفي أجواءً من السعادة والبهجة على البيت وتقرّب بين الأبناء وتعلمهم التعاون والمشاركة. اهتمي بتخصيص مكان مناسب لتنفيذ هذه الأفكار البسيطة، لكي تعلمي أطفالك النظام مثل اختيار طاولة خاصة، أو ركن من أركان غرفة المعيشة، ولا تنثري الأدوات المستخدمة في أيّ مكان، ويُفضَّل أن يكون المكان الذي ستختارينه مرتفعاً عن متناول الصغار الذين يتعلمون الحبو مثلاً. قومي بإبعاد طفلك تحت سن عامين عن مكان التنفيذ؛ خوفاً عليه من التضرر من الأدوات المستخدمة؛ خاصة المقصات الحادّة واللواصق، ويمكن تنفيذ النشاط مع الأبناء الأكبر سناً في أوقات نوم الصغير، وابعدي اللواصق عن المتناول، وعلِّمي أطفالك المشاركين معك الحرص على تنظيف مكان العمل وترتيبه، وإعادة كل الأشياء في مكانها بعد الانتهاء من التنفيذ، كما تخلَّصي من البقايا والمخلفات بطريقة صديقة للبيئة. قد يهمك أيضاً: