
حزر فزر هذا يتبع من ؟!
- قال مدير أمن تعز ان من يحرقون الاطارات في طرقات تعز خلايا نائمة تتبع الحوثين.. طيب والذين أحرقوا الاطارات واحتجوا وتظاهروا بتعز في عام 2011 كانوا خلايا نائمة يتبعون من؟. والذين يحاصرون المدينة اليوم بشربة الماء، وفرض الاتاوات وزيادة 2500 ريال فوق كل دبة غاز بدون أي سند قانوني، وإضافة مبالغ مالية على كل السلع ؟ هؤلاء يتبعون من. ؟!!
- والذي يكذب على الناس بأنه بيحل مشكلة الماء في تعز وبيوفره وبالاخير ما يعمل شئ يذكر... هذا يتبع من ؟!
- والذي يصدر تعميمات أمنية كثيرة جدا منها على ابسط مثال: ايقاف عمل الدرجات النارية ليلا، و منع حمل السلاح العشوائي ومئات التعميمات كلها تطلع من اجل الظهور الإعلامي ولا ينفذ منها شئ. ؟
- تقدر تحزي أو تحزر هذا يتبع من ؟!
الغريب أنه يتوضي بماء مفلتر ومنقى بالليزر والناس ما تحصل شربة ماء تشرب واذا تظاهروا وخرجوا يحتجوا قال : خلايا نائمة ،من اي كوكب أتى حكام تعز ؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
جولة أمير جازان ترسم ملامح المستقبل والتنمية في فيفاء والعيدابي
أكد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد، أن جولاته التفقدية لمحافظات المنطقة، وفي مقدمتها فيفاء والعيدابي، تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية على أرض الواقع، والوقوف على احتياجات المواطنين، والعمل على تذليل التحديات التي تواجه التنفيذ، بما يضمن الارتقاء بالخدمات وتحقيق تطلعات المواطن والمقيم في جميع أرجاء المنطقة. وخلال جولتيه في محافظتي فيفاء والعيدابي، يرافقه نائب أمير المنطقة الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، اطّلع على مشاريع خدمية وتنموية تتجاوز قيمتها الإجمالية 699 مليون ريال، شملت قطاعات الصحة والتعليم والبلديات والسياحة والكهرباء، إلى جانب لقاءات مباشرة مع الأهالي والمشايخ، عكست حرص القيادة على تعزيز التواصل والمشاركة المجتمعية في رسم أولويات التنمية. بدأت جولة أمير منطقة جازان في محافظة فيفاء، حيث شاهد عرضًا مرئيًا حول أبرز المشاريع المعتمدة في المحافظة، والتي بلغت تكلفتها الإجمالية 495,267,432 ريالًا، وتضمنت مشروع إنشاء مستشفى فيفاء العام بتكلفة 137 مليون ريال، ومشروع تعزيز وتدعيم وربط الشبكة الكهربائية ورفع كفاءتها بقيمة 159 مليون ريال، ومشروعات منظومة الصرف الصحي والسقيا بتكلفة 111 مليون ريال. كما شملت المشروعات مشروع سقيا مزارع البن الجبلي بقيمة 16.8 مليون ريال، ومجمع العدوين التعليمي بتكلفة 10.8 ملايين ريال، ومبادرات القطاع الثالث غير الربحي بقيمة 11.3 مليون ريال، إلى جانب عدد من المشروعات البلدية والخدمية الداعمة للبنية التحتية والتنمية المستدامة. وفي إطار متابعته للمشروعات البلدية، اطّلع على ما تم إنجازه من 25 مشروعًا بتكلفة 174 مليون ريال، تضمنت مشروعات سفلتة ونظافة وتشغيل المدينة، ومشروعين لدرء السيول، و3 مشروعات استثمارية. كما يجري العمل على تنفيذ 9 مشروعات أخرى بقيمة 98 مليون ريال، تشمل 7 مشروعات بلدية ومشروعين استثماريين. سياحة جارة القمر زار أمير المنطقة مشروع "إطلالة الخطم السياحي"، الجاري العمل عليه، والذي يضم أكواخًا وديوانيات جبلية، ومطعمًا ومقهى بإطلالة بانورامية، إضافة إلى منطقة ألعاب للأطفال ومواقع للأسر المنتجة. ويُنتظر أن يسهم المشروع في تنشيط السياحة الجبلية وتحقيق عوائد مجتمعية واستثمارية مستدامة. الإنصات للمواطن اختتم الأمير محمد بن عبدالعزيز، زيارته لفيفاء بلقاء مفتوح مع الأهالي والمشايخ، بحث خلاله احتياجاتهم التنموية والخدمية، مؤكدًا أن توجيهات القيادة ترتكز على الإنصات للمواطنين وتحقيق تطلعاتهم من خلال العمل الميداني والمتابعة الدقيقة للمشاريع. وألقى الدكتور علي بن حسن الفيفي كلمة الأهالي، رحّب فيها بزيارة سمو أمير المنطقة ونائبه، مشيدًا بدور سموه في دفع عجلة التنمية ودعمه المستمر لكافة القطاعات. مشروعات وتواصل واصل أمير جازان جولته التفقدية بزيارة محافظة العيدابي، حيث التقى، بحضور نائبه، مشايخ وأهالي المحافظة، وناقش معهم احتياجات العيدابي في مختلف المجالات الخدمية والتنموية. ووجّه سموه بمتابعة تلك الاحتياجات والرفع بها للجهات المعنية، بما يحقق أفضل مستوى من الخدمات للمواطنين والمقيمين. وأوضح أن زيارة العيدابي تأتي استكمالًا لنهج القيادة في ترسيخ مفهوم التنمية المتوازنة والمباشرة، وتحقيق مشاركة الأهالي في تحديد أولويات التنمية. وألقى سعود بن محمد الغزواني كلمة الأهالي، عبّر فيها عن شكر وتقدير أهالي المحافظة لزيارة سمو أمير المنطقة وسمو نائبه، مؤكدًا أن هذه الزيارة تعكس اهتمام القيادة بالمواطن وتطوير المحافظة، مشيدًا بمتابعة سموه الدائمة وتوجيهاته التي تُعد ركيزة أساسية في تسريع عجلة المشاريع ورفع كفاءة الأداء. كما اطّلع الأمير محمد بن عبدالعزيز، على عرض شامل للمشروعات البلدية في المحافظة، والتي تضمنت 26 مشروعًا منجزًا بتكلفة 85 مليون ريال، تشمل 23 مشروعًا بلديًا تتعلق بالسفلتة والنظافة والتشغيل، ومشروعًا لدرء أخطار السيول، ومشروعين استثماريين. فيما يجري العمل على تنفيذ 11 مشروعًا إضافيًا بقيمة 119 مليون ريال، تشمل 10 مشروعات بلدية، ومشروع "سوق العيدابي" الاستثماري.


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
تداول يفقد 137 نقطة
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملات أمس على تراجع ملحوظ، إذ خسر المؤشر نحو 137.97 نقطة، ليقفل عند مستوى 10.843.20 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها الإجمالية 4.9 مليارات ريال. وشهدت السوق تداول 515 مليون سهم، توزعت على مختلف القطاعات، حيث سجلت 25 شركة فقط ارتفاعًا في قيمتها، مقابل تراجع أسهم 231 شركة، مما يعكس ميل السوق إلى التراجع الجماعي في ظل ضغوط بيعية واسعة. وتصدرت شركات الأندية الرياضية، وشمس، وكابلات الرياض، واتحاد اتصالات، وساسكو قائمة الأسهم الأعلى صعودًا خلال الجلسة، محققة نسب ارتفاع وصلت في بعضها إلى 24%. في المقابل، جاءت شركات سينومي ريتيل، وطباعة وتغليف، والبحر الأحمر، وطيران ناس، وتبوك الزراعية في مقدمة الأسهم الأكثر انخفاضًا، بنسب بلغت حتى 5.71%. أما على صعيد الأسهم النشطة، فقد برزت شركات شمس، والأندية للرياضة، وأمريكانا، وأرامكو السعودية، والكيميائية من حيث الكمية، فيما كانت أسهم الأندية للرياضة، واتحاد اتصالات، وشمس، وأرامكو السعودية، والراجحي من بين الأكثر نشاطًا من حيث قيمة التداول. وفي السوق الموازية «نمو»، أنهى المؤشر تعاملاته على انخفاض هو الآخر، حيث تراجع بمقدار 340.01 نقطة، مغلقًا عند مستوى 26.740.01 نقطة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
'بعد أيام من ولادتها.. مستشفى في إب يرفض تسليم طفلة بسبب ديون العلاج!'
احتجز مستشفى الثورة في محافظة إب طفلةً حديثة الولادة بعد أيام قليلة من ولادتها، بسبب عجز والدها عن دفع مبلغ 250 ألف ريال كرسوم علاج، وفقاً لمصادر محلية. وأفادت المصادر أن إدارة المستشفى رفضت إخلاء سبيل الطفلة أو تسليمها لعائلتها رغم الظروف الإنسانية الصعبة، ما أثار استياءً بين الأهالي الذين وصفوا القرار بـ"غير الإنساني"، خاصةً مع وجود بدائل قانونية لحل مثل هذه الأزمات. وأشارت التقارير إلى أن عائلة الطفلة تواجه ضائقة مالية حادة، مما حال دون تمكنهم من توفير المبلغ المطلوب، بينما لم يصدر أي تعليق رسمي من إدارة المستشفى أو السلطات الصحية في المحافظة حول الإجراءات المتخذة أو وجود حلول بديلة. ويأتي هذا الحادث في سياق انتقادات متكررة تتعرض لها بعض المرافق الصحية بسبب احتجاز المرضى أو ذويهم بسبب فواتير العلاج، وسط مطالبات بتفعيل ضمانات حكومية تحمي الأسر الفقيرة من مثل هذه الممارسات. تُنظم القوانين اليمنية حقوق المرضى ومسؤوليات المؤسسات الصحية، لكن الأزمات الاقتصادية وتدني الموارد غالباً ما تؤدي إلى خروج بعض المستشفيات عن الإجراءات الرسمية، مما يفاقم معاناة المواطنين، خاصة في المناطق الأكثر فقراً.