
"ألفابت" تحقق إيرادات بقيمة 96 مليار دولار خلال الربع الثاني متجاوزة التوقعات
وتجاوز عملاق البحث التقديرات الخاصة بالإيرادات والأرباح الفصلية على خلفية ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة وسوق الإعلانات الرقمية الثابتة.
وقفزت إيرادات جوجل كلاود 32% تقريبا، أي أعلى بكثير من التقديرات التي أشارت إلى زيادة 26.5%.
الرئيس التنفيذي سوندار بيتشاي قال في بيان الأرباح: "في ظل هذا الطلب القوي والمتزايد على منتجاتنا وخدماتنا السحابية، قررنا زيادة استثماراتنا في النفقات الرأسمالية".
وقالت جوجل في وقت سابق إنها تخطط لإنفاق رأسمالي بنحو 75 مليار دولار هذا العام، وهو جزء من أكثر من 320 مليارا من المتوقع أن تضخها شركات التكنولوجيا الكبرى في بناء قدرات الذكاء الاصطناعي.
"ألفابت" أعلنت إجمالي إيرادات 96.43 مليار دولار للربع الثاني المنتهي في 30 يونيو، مقارنة بمتوسط تقديرات المحللين البالغ نحو 94 مليارا وفق بيانات جمعتها مجموعة بورصات لندن.
وتشير البيانات إلى أن إيرادات إعلانات جوجل زادت أيضا 10.4% إلى 71.34 مليار دولار في الربع الثاني، متجاوزة التوقعات التي بلغت 69.47 مليار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
انخفاض اليورو أمام الدولار مع تراجع عوائد السندات في إيطاليا وألمانيا
انخفض اليورو أمام الدولار في تعاملات الإثنين، كما تراجعت عوائد السندات الحكومية في منطقة العملة الموحدة، بعد التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. تراجعت العملة الأوروبية الموحدة أمام نظيرتها الأمريكية بنسبة 0.2% إلى 1.1717 دولار، في تمام الساعة 10:14 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بعدما لامست في وقت سابق من الجلسة 1.1773 دولار. وتراجع عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات - وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو – 2.1 نقطة أساس إلى 2.701%، بعد أن ارتفعت بأكثر من 10 نقاط أساس خلال الجلستين السابقتين. فيما هبط عائد السندات الإيطالية العشرية بنحو 5 نقاط أساس ليصل إلى 3.518%، وهو أدنى مستوى منذ 4 أبريل (3.661%)، لتتجه لتسجيل أعمق وتيرة انخفاض يومية منذ منتصف يناير. وبموجب الاتفاق التجاري، ستفرض واشنطن رسومًا جمركية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية، أي نصف النسبة التي هدد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بفرضها سابقًا، فضلًا عن استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار داخل الولايات المتحدة.


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
أميركا تبدي حسن نيتها للصين قبيل محادثات التجارة بتجميد قيود على التصدير
أظهرت الولايات المتحدة بادرة حسن نية، بتجميد القيود المفروضة على الصادرات التكنولوجية إلى الصين لضمان إبرام اتفاق تجاري مع بكين، وقبل بدء محادثات مقررة بين الجانبين تتجه إلى تمديد هدنة الرسوم الجمركية بينهما، بحسب ما ذكرته صحيفة "فايننشال تايمز" اليوم الإثنين. في قلب المساومة بين أكبر اقتصادين في العالم، تكمن السيطرة المحكمة لبكين على مغناطيسات المعادن النادرة المستخدمة في تصنيع كل شيء من السيارات الكهربائية إلى الأسلحة عالية التقنية، والقيود التي تفرضها واشنطن على الرقائق المتطورة الضرورية لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. وأصبحت المعركة حول قيود التصدير مكوناً حاسماً في محادثات التجارة. يقود نائب رئيس الوزراء الصيني، خه ليفينغ، ووزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، الوفدين المقرر أن تستمر محادثاتهما حتى يوم الثلاثاء في ستوكهولم بالسويد، وهو اجتماعهما الثالث في أقل من ثلاثة أشهر، بحسب "بلومبرغ". تلقى مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة، الذي يشرف على قيود التصدير، تعليمات بتجنب اتخاذ إجراءات صارمة تجاه الصين، بحسب ما أفاد به مسؤولون حاليون وسابقون لـ"فايننشال تايمز" اقرأ أيضاً: أميركا والصين تتجهان لتمديد الهدنة التجارية سباق أميركي لإبرام اتفاقات تجارية يتضمن جدول الأعمال مناقشات حول مدة تمديد الهدنة الجمركية الحالية، بالإضافة إلى الرسوم الأميركية المرتبطة بتهريب الفنتانيل، والمشتريات الصينية من النفط الروسي والإيراني الخاضعين للعقوبات. يأتي الاجتماع في الوقت الذي تُسابق فيه الولايات المتحدة الزمن لإبرام اتفاقيات تجارية مع عشرات الدول بحلول الأول من أغسطس، وهو الموعد النهائي الذي من شأنه أن يُعزز اليقين لدى الشركات بشأن الرسوم التي ستُفرض عليها عند التصدير إلى الولايات المتحدة. وتسير المحادثات مع بكين في مسار مختلف، حيث تُفرض رسوم على الصين أعلى بكثير من الرسوم على الدول الأخرى، مما يزيد تكلفة التجارة الثنائية بشكل كبير. لقاء محتمل بين ترمب وشي مع ذلك، صرّح بيسنت في الأيام الأخيرة بأن الولايات المتحدة ستستغل اجتماع هذا الأسبوع للعمل على "ما يُحتمل أن يكون تمديداً" للهدنة الحالية للرسوم الجمركية، مضيفاً: "أعتقد أن التجارة مع الصين في وضع جيد للغاية". ومن شأن إحراز أي تقدم أن يُمهد الطريق للقاء الرئيس دونالد ترمب بنظيره الصيني شي جين بينغ، ربما خلال قمة رئاسية تُعقد في وقت لاحق من هذا العام في كوريا الجنوبية. وكان الزعيم الصيني قد دعا ترمب -برفقة السيدة الأولى ميلانيا ترمب- لزيارة الصين في مكالمة هاتفية الشهر الماضي، ولكن لم يُحدد أي إطار زمني بعد.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
البيت الأبيض يعزز الضغط على باول قبل اجتماع الفيدرالي هذا الأسبوع
طالب البيت الأبيض بخفض الفائدة بصورة كبيرة، معززًا الضغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" قبل اجتماع السياسة النقدية المقرر عقده هذا الأسبوع. وصرح "راسيل فوغيت" رئيس مكتب الميزانية بالبيت الأبيض لشبكة "سي إن إن" قائلاً: نرى أن "باول" تأخر كثيرًا في خفض الفائدة، مؤكدًا الانتقادات التي ووجها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لرئيس البنك مرارًا وتكرارًا. وأضاف قائلاً: علينا أن نعبر عن آراء الشعب الأمريكي والرئيس فيما يتعلق بضرورة خفض الفائدة، وتجنب هذا السخاء الهائل فيما يتعلق بمشروع تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي بتكلفة قدرها 2.5 مليار دولار. وتأتي تلك التصريحات قبل اجتماع لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة المقرر عقده على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء، والمتوقع أن يثبت البنك خلاله الفائدة دون تغيير، وهو ما قد يصعد العلاقات المتوترة مع "ترامب" لمستويات جديدة. وذكر وزير التجارة الأمريكي "هوارد لوتنيك" الأحد لشبكة "فوكس نيوز" قائلاً: من غير المنطقي أن يبقي الفيدرالي الفائدة عند مستوياتها الحالية.