logo
أخبار العالم : "لوفتهانزا" و"الإيطالية" تمددان تعليق الرحلات لتل أبيب حتى 8 يونيو

أخبار العالم : "لوفتهانزا" و"الإيطالية" تمددان تعليق الرحلات لتل أبيب حتى 8 يونيو

الأربعاء 21 مايو 2025 08:00 مساءً
نافذة على العالم - "لوفتهانزا" و"الإيطالية" تمددان تعليق الرحلات لتل أبيب حتى 8 يونيو
"لوفتهانزا" و"الإيطالية" تمددان تعليق الرحلات لتل أبيب حتى 8 يونيو
أعلنت مجموعة لوفتهانزا للطيران والخطوط الجوية الإيطالية، الثلاثاء، تمديد تعليق رحلاتهما من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو/ حزيران المقبل.
يأتي ذلك في سياق حالة من الإضراب تشهدها الملاحة الجوية من وإلى إسرائيل، منذ نحو أسبوعين، جراء المخاطر الناجمة عن الهجمات الصاروخية التي تطلقها جماعة الحوثي على إسرائيل، وتستهدف في معظمها مطار بن غوريون قرب تل أبيب.
وقالت شركة لوفتهانزا الألمانية، في بيان على موقعها الإلكتروني: "نظرا للظروف الراهنة، قررت مجموعة لوفتهانزا مواصلة تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو".
وتضم المجموعة 5 شركات هي: لوفتهانزا، والخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، والخطوط الجوية لبروكسل، ويوروينجز.
على النحو ذاته، قالت شركة الطيران الإيطالية، عبر منصة إكس، إنها "قررت في ظل الظروف الراهنة تمديد تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو المقبل".
وكان من المقرر أن تعود الشركتان لتنظيم رحلات إلى تل أبيب مطلع الأسبوع القادم، بعد تعليقهما لها منذ 4 مايو/ أيار الجاري.
وفي 4 مايو الجاري، سقط لأول مرة منذ اندلاع الحرب، صاروخ باليستي أطلق من اليمن في مطار بن غوريون الدولي بتل أبيب، مخلفا 7 إصابات طفيفة وحالة من الفزع بين الإسرائيليين، بعد فشل منظومات الدفاع في اعتراضه.
بعد ذلك أعلنت العديد من شركات الطيران تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل، ومن ثم تمديدها لاحقا.
والثلاثاء، قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" الخاصة إن "شركة الطيران اليونانية (إيجيان) ألغت رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 21 مايو. كما علقت الخطوط الجوية البولندية (لوت) رحلاتها حتى 25 مايو".
وأضافت: "كما علقت الخطوط الجوية المتحدة "يونايتد" (أمريكية) رحلاتها حتى 12 يونيو. وألغت الخطوط الجوية السيشلية جميع رحلاتها حتى أغسطس/ آب، وألغت الخطوط الجوية الإسبانية (إيبيريا إكسبريس) رحلاتها حتى 31 مايو".
وتابعت: "علقت الخطوط الجوية البريطانية رحلاتها حتى 14 يونيو، أما الخطوط الجوية الكندية، التي كانت تخطط في الأصل لاستئناف رحلاتها في 8 يونيو، فقد أرجأت عودتها إلى سبتمبر/ أيلول 2025".
واستأنف الحوثيون استهداف مواقع داخل إسرائيل وسفن متجهة إليها عبر البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس/ آذار الماضي، حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل "نصرة للفلسطينيين في غزة"، وإنهم مستمرون في ذلك ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على القطاع.
وعقب الصاروخ الحوثي على مطار بن غوريون في 4 مايو، شن الجيش الإسرائيلي هجمات واسعة على العاصمة اليمنية شملت "مطار صنعاء الدولي" ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للأسمنت في 6 من الشهر نفسه، بعد يوم من إعلانه تدمير ميناء الحديدة غربي البلاد بسلسلة غارات.
وأسفرت تلك الغارات الإسرائيلية عن 7 قتلى و94 مصابا، بحسب ما أعلنت جماعة الحوثي.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووى
إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووى

اليوم السابع

timeمنذ 43 دقائق

  • اليوم السابع

إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووى

أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين مطلعين، بحصول الولايات المتحدة الأمريكية على معلومات إستخباراتية جديدة، تشير إلى أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية ، ووفقا لشبكة الإخبارية الأمريكية فقد إستندت المعلومات الإستخباراتية إلى إتصالات علنية وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار. وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي»، أشار أن هناك إستعدادات عسكرية إسرائيلية توحى بضربة وشيكة من بينها التى رصدتها الولايات المتحدة لحركة الذخائر الجوية واستكمال المناورة الجوية. ولم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليين اتخذوا قرارًا نهائيًا بشأن الخطوة، نظرا لوجود خلاف داخل الحكومة الأمريكية بشأن دعم الضربات الإسرائيلية. وأكد مصدر مطلع، أن إحتمال توجيه إسرائيل ضربة للمنشآت النووية الإيرانية ارتفع بشكل كبير فى الأشهر الأخيرة، وفرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحًا إذا لم تتوصل الولايات المتحدة لإتفاق مع إيران يهدف إلى التخلص من كل اليورانيوم التى تمتلكه إيران. وتجرى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مفاوضات مع إيران سعيًا للتوصل لبرنامج دبلوماسى بشأن برنامج طهران النووى، ومن جانبها تهدد بريطانيا وألمانيا وفرنسا بتفعيل آلية إستعادة العقوبات على إيران فى حال فشل التفاوض.

نتنياهو: إيران لا تزال تشكل تهديدًا لنا ونأمل في توصل أمريكا إلى اتفاق معها
نتنياهو: إيران لا تزال تشكل تهديدًا لنا ونأمل في توصل أمريكا إلى اتفاق معها

اليوم السابع

timeمنذ 43 دقائق

  • اليوم السابع

نتنياهو: إيران لا تزال تشكل تهديدًا لنا ونأمل في توصل أمريكا إلى اتفاق معها

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم /الأربعاء/، إن إيران لا تزال تُشكل تهديدًا لإسرائيل، مشيرًا إلى أمل بلاده في التوصل إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي، وذلك بعد يوم من تسرب معلومات استخباراتية تشير إلى احتمالية توجيه تل أبيب ضربة لمنشآت نووية إيرانية. ونقلت صحيفة "يديعوت آحرونوت"، عن نتنياهو قوله في مؤتمر صحفي في مكتبه: "نحن على تنسيق دائم مع الولايات المتحدة ، ونأمل أن يتوصلا إلى اتفاق يمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية والقدرة على تخصيب اليورانيوم، إذا تحقق ذلك، فسنرحب به بالطبع". وكشف مسؤولون أمريكيون، لشبكة (سي.إن.إن) أمس، أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال المسؤولون الأمريكيون إن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة مع ترامب، كما أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات بدءًا من 2023. ويُحذر المسؤولون من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلافًا عميقًا داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل لقرار في نهاية المطاف. ومن المُرجّح أن يعتمد قرار إسرائيل بشأن الضربات وكيفية تنفيذها على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي.

إدماج المكونات الإدارية المستحدثة بعد تقسيم 2020.. مشروع قانون مجلس النواب يتسق مع التطورات الديموغرافية
إدماج المكونات الإدارية المستحدثة بعد تقسيم 2020.. مشروع قانون مجلس النواب يتسق مع التطورات الديموغرافية

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

إدماج المكونات الإدارية المستحدثة بعد تقسيم 2020.. مشروع قانون مجلس النواب يتسق مع التطورات الديموغرافية

أعلن المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، عن ورود مشروعي قانوني تعديل قانون مجلس النواب وقانون مجلس الشيوخ إلى مجلس النواب. قوانين الانتخابات وتقسيم الدوائر الخاصة بمجلسي النواب والشيوخ تصل مجلس النواب للمناقشة الأسبوع المقبل وكتب جبالي، عبر صفحته على منصة إكس: ورد إلى مجلس النواب مشروعا قانونين خاصين بالانتخابات النيابية، مقدّمان من أكثر من عُشر عدد الأعضاء. وقد تمت إحالة مشروع قانون تعديل بعض أحكام قانون مجلس النواب، والقانون رقم (١٧٤) لسنة ٢٠٢٠ بشأن تقسيم دوائر مجلس النواب، إلى لجنة الشئون الدستورية والتشريعية لدراسته فورًا. وقد جاء مشروع قانون مجلس النواب متسقًا مع التطورات الديموغرافية والإدارية التي شهدتها البلاد، إذ تضمن إدماج المكونات الإدارية المستحدثة بعد تقسيم ٢٠٢٠، مثل أقسام ثالث مدينة نصر، وثان العبور، والمنيرة الغربية وغيرها، باعتبارها أحد الأسس الجوهرية في البناء القانوني للدوائر الانتخابية. كما شهد المشروع تعديلًا طفيفًا على عدد من الدوائر الفردية في ضوء هذه المستجدات الإدارية والسكّانية، بما يُعزّز من جودة التمثيل النيابي وتكافؤه. كذلك، أعاد المشروع توزيع مقاعد القوائم المغلقة المطلقة في أربع دوائر انتخابية على مستوى الجمهورية، بواقع أربعين مقعدًا لكل من دائرتين، ومائة واثنين لكل من الأخريين، بما يُرسّخ دعائم التمثيل النيابي المتوازن. إدماج المكونات الإدارية المستحدثة بعد تقسيم 2020.. مشروع قانون مجلس النواب يتسق مع التطورات الديموغرافية أما مشروع قانون مجلس الشيوخ، فقد جاء معبّرًا عن ذات الرؤية الإصلاحية، حيث أُعيد توزيع مقاعد القوائم على أربع دوائر، بواقع ثلاثة عشر مقعدًا لدائرتين، وسبعة وثلاثين مقعدًا لكل من الأخريين. كما شهد المشروع تحديثًا للجداول الانتخابية بنظامي الفردي والقائمة، في ضوء متوسط التمثيل النيابي والانحرافات المقبولة، مع استثناء المحافظات الحدودية من القاعدة الحسابية العامة، مراعاةً لخصوصيتها، واتساقًا مع ما قررته أحكام المحكمة الدستورية العليا من جواز التمييز الإيجابي في حالات مبرّرة. وقد استند المشروعان إلى أحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والهيئة الوطنية للانتخابات عن عام ٢٠٢٥، واعتمدا على معادلة حسابية محكمة لحساب متوسط عدد المواطنين الذين يمثلهم النائب، بما يضمن عدالة التمثيل وتكافؤ الفرص السياسية بين المحافظات والمواطنين، في ضوء تغيرات الخريطة السكانية واتساع الفجوات الديموغرافية. وبهذه الخطوة، يواصل مجلس النواب مسيرة تحديث الإطار القانوني للعملية الانتخابية، سعيًا إلى بناء نظام تمثيلي رشيد، يعكس الإرادة الشعبية بوضوح، ويرتقي بالأداء البرلماني ليواكب تطلعات المواطنين نحو برلمان أكثر عدالة وفاعلية وشمولًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store