logo
ترامب يهدد بوتين: أمامك 50 يوما لإنهاء الحرب ضد أوكرانيا

ترامب يهدد بوتين: أمامك 50 يوما لإنهاء الحرب ضد أوكرانيا

اليوم السابعمنذ 17 ساعات
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بفرض رسوم جمركية كبيرة وقاسية تصل إلى 100%، في حال عدم إنهاء الحرب ضد أوكرانيا خلال 50 يوما، وكذلك الحلفاء.
وعبّر دونالد ترامب عن إحباطه الشديد من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: "أنا محبط جداً من بوتين، لقد توقعت منه شيئاً مختلفاً أنا مستاء من روسيا، لأنني اعتقدت أننا كنا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين، لكن لا يبدو أن ذلك سيحدث." مضيفا: "لذلك، بناءً على ذلك، سنفرض تعريفات جمركية ثانوية إذا لم نتوصل إلى اتفاق خلال 50 يوماً".
وقال الرئيس الأمريكي خلال لقائه مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" مارك روتة بالبيت الأبيض: الحديث مع بوتين لا يعني شيئاً، فبعد كل محادثات أجريها مع بوتين، تطلق موسكو صواريخ على أوكرانيا، مشيراً إلى أن نظيره الروسي يشن الهجمات على كييف"عندما يبدو أن هناك اتفاقاً وشيكاً".
وأعلن أن الولايات سترسل بطاريات صواريخ الدفاع الجوي "باتريوت" إلى أوكرانيا خلال أيام عبر حلف "الناتو"، ، في الأثناء قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته إن القرار الأمريكي بتزويد أوكرانيا بالأسلحة مهم للغاية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO
روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO

خبر صح

timeمنذ 25 دقائق

  • خبر صح

روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO

روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO ناقش وزير خارجية سيرجي لافروف مع نظيره الباكستاني إسحاق دار مجموعة من ملفات التعاون المشترك بين البلدين، بالإضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية، وذلك خلال اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون الذي عُقد مؤخرًا. روسيا وباكستان تتفقان على تنسيق المواقف إقليميًا ودوليًا خلال قمة SCO مقال مقترح: الناتو يدعو لزيادة الدفاع الجوي والصاروخي بنسبة 400% لمواجهة التهديدات الروسية وقالت وزارة الخارجية الروسية عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس': 'ناقش وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الباكستاني إسحاق دار مجموعة من جوانب التعاون الثنائي، إضافة إلى قضايا الأمن الإقليمي والدولي، وذلك في إطار اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون (#SCO)'. مواضيع مشابهة: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن طيارينا رصدوا بوضوح الانفجارات في مفاعل فوردو لقاءات مرتقبة مع روسيا والصين في سياق مختلف، أعلنت إيران أنها ستعقد مباحثات مع شركائها الرئيسيين في آسيا، وهما روسيا والصين، على هامش قمة منظمة شنغهاي للتعاون التي ستعقد يوم الثلاثاء، في إطار سعي طهران للحصول على دعم بعد صراع استمر 12 يومًا مع إسرائيل الشهر الماضي، حسبما ذكرت صحيفة 'روسيا اليوم'. تعاون تكتل أمني وسياسي أوراسي يضم 10 دول وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عبر قناته على تليجرام: 'سنجري اجتماعات ثنائية مع وزير الخارجية الصيني، وهو أمر يحمل أهمية خاصة في ظل الظروف الحالية، وكذلك مع وزير الخارجية الروسي'. تُعتبر منظمة شنغهاي للتعاون تكتلاً أمنيًا وسياسيًا أوراسيًا يضم 10 دول، من بينها الصين وروسيا والهند وباكستان وإيران، وتستضيف مدينة تيانجين في شمال الصين الاجتماع الـ25 لوزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة. وكانت الولايات المتحدة قد شنت في يونيو الماضي ضربات استهدفت منشآت نووية إيرانية، مشيرة إلى أنها جزء من برنامج نووي مخصص لصنع أسلحة، في حين نفت طهران امتلاكها أي خطط من هذا النوع. فرض العقوبات الأمريكية على إيران ومنذ إعادة فرض العقوبات الأمريكية على إيران خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عززت طهران علاقاتها مع موسكو من خلال اتفاقية استراتيجية مدتها 20 عامًا، ومع بكين التي تشتري ما يصل إلى 90% من صادرات النفط الإيراني. وكتب عراقجي: 'منظمة شنغهاي للتعاون بدأت تدريجياً تجد لنفسها موقعًا على الساحة الدولية، وتتجاوز الإطار الإقليمي، مع تنوع القضايا المطروحة على جدول أعمالها، بما يشمل المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية'.

تسريبات ترامب تعقد الأزمة الأوكرانية.. وخبراء روس: تصريحاته متناقضة ومسرحية
تسريبات ترامب تعقد الأزمة الأوكرانية.. وخبراء روس: تصريحاته متناقضة ومسرحية

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

تسريبات ترامب تعقد الأزمة الأوكرانية.. وخبراء روس: تصريحاته متناقضة ومسرحية

تدخل الحرب الروسية الأوكرانية مرحلة شديدة التعقيد، مع تحولات غير مسبوقة تعزز من احتمالات التصعيد وتعرقل فرص التوصل إلى تسوية تفاوضية، فبينما تتمسك موسكو بشروطها لإنهاء النزاع عبر الحوار، تصعّد الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون خطواتهم العدائية ضد روسيا، سواء عبر توسيع دائرة العقوبات أو من خلال دعم كييف بالأسلحة المتطورة، بما في ذلك أنظمة قادرة على استهداف العمق الروسي. وتتفاقم حدة المشهد بعد تقارير كشفت عنها صحيفة فاينانشيال تايمز، تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حث نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تكثيف الضربات داخل الأراضي الروسية واستهداف موسكو وسانت بطرسبورج، في خطوة أثارت جدلا واسعًا حول مدى صحة هذه التسريبات وأبعادها الاستراتيجية. وفي أول رد رسمي، شكك الكرملين على لسان المتحدث باسمه دميتري بيسكوف في مصداقية هذه المعلومات، معتبرًا أنها قد تكون ضمن سلسلة من التسريبات المزيفة التي غالبًا ما تصدر عن وسائل إعلام فقدت مصداقيتها كانت تعتبرها روسيا سابقًا محترمة للغاية . وذلك بالتزامن مع لقاء ترامب والأمين العام لحلف الناتو مارك روته، أمس الاثنين، والذي جرى خلاله الإعلان عن توريد الولايات المتحدة لأسلحة جديدة لأوكرانيا، يتحمل تكلفتها الحلفاء الأوروبيون وكييف وليس الولايات المتحدة، بجانب التهديد بفرض رسوم جمركية تصل لـ 100% على روسيا في حال لم يتم التوصل لاتفاق. عمار قناة: لا يمكن التعويل على تصريحات ترامب المتناقضة وقال الدكتور عمار قناة أستاذ العلوم السياسية في جامعة سيفاستوبول الروسية، إن توريد السلاح لأوكرانيا لم يتوقف من قبل الولايات المتحدة ومن المنظومة الأوروبية، وهناك جملة من التناقدات، فقبل أسبوع تقريبا قيل أن الولايات المتحدة لا تريد تزويد كييف بالسلاح، وهذا إن دل على شيء يدل على حالة الإرباك داخل المنظومة الأمريكية نفسها، وبالنظر إلى توريد السلاح لأوكرانيا من الصواريخ والطائرات نرى أنه لم يحدث أي فارق في المسار العسكري، لذلك تعتبر هذه مناورات سياسية من ترامب وعدم وضوح الرؤية الاستراتيجية للمنظومة الغربية بشأن الأزمة الأوكرانية وفي التعامل مع روسيا. وأردف قناة في تصريحات لـ القاهرة 24: اليوم هناك مسارين، المسار العسكري وهو فرضته روسيا على أوكرانيا، بينما المسار السياسي متعسر، وسنرى تصعيدات سياسية جديدة، فليس أمام المنظومة الأوربية أي خيارات أخرى سوى التصعيد السياسي والعسكري، والأزمة تتعقد من جديد، والمسار التفاوضي بدأ مجددا تحت رعاية أمريكية في إسطنبول، لكن كييف ذهبت للمفاوضات بناء على الضغط الأمريكي، واليوم مع الإسناد الأوروبي السياسي والعسكري والمعنوي نرى الموقف الأوكراني متعنتا، وبالنسبة لموسكو الطاولة مفتوحة للحوار السياسي وفقا لحقوقها وشروطها التي لن تتنازل عنها. وحول تسريب تصريحات ترامب بشأن تشجيع أوكرانيا لقصف موسكو، قال قناة: أعتقد أن هذه المسألة من الممكن أن تشكل خطورة على المنظومة الدولية بالكامل، ولا يمكن الاستهانة بها، وإذا صحت هذه المعلومات يمكن أن تكون بداية لعمليات جديدة، لكن نحن الآن فقط ضمن مفهوم التصريحات الإعلامية لا أكثر ولا أقل، ولا يمكن التعويل على تصريحات الرئيس ترامب لأنه في اليوم الواحد يمكن أن يغير هذه التصريحات، فهو في حالة تناقضية أصبحت سمة من سمات السياسية الخارجية الأمريكية. حملة مسيسة.. روسيا تنفي دعوة بوتين لإيران لوقف تخصيب اليورانيوم أول تعليق من الكرملين حول تصريحات ترامب بشأن الضربات المحتملة على موسكو مورتازين: هناك المستويان في أقوال ترامب وهما المسرحي والسياسي قال الباحث السياسي الروسي أندريه مورتازين، إن الحرب تتجه نحو التصعيد، فترامب هو ليس رجل الأعمال فقط، فإنما رجل الاستعراض (showman wonderful) الممتاز وأقوى بكثير من الممثل الكوميدي زيلينسكي، وهناك المستويان في أقوال ترامب وهما المسرحي والسياسي. وأضاف مورتازين في تصريحات لـ القاهرة 24: على المستوى المسرحي ترامب يصدر إنذارا لبوتين ووعد بفرض العقوبات الجديدة على روسيا بطريقة فرض العقوبات الاقتصادية الثنائية على شركاء روسيا وهما طبعا الصين والهند بمقدار 100% في حالة عدم الوصول إلى الاتفاق حول أوكرانيا، ولا أظن أنه سيستطيع أن ينفذ هذا التهديد لأن الصين والهند كلاهما تعتمدان على النفط الروسي، أما الولايات المتحدة فهي لن تعيش بدون البضائع من الصين والهند، أما المستوى السياسي والاقتصادي في نفس الوقت، فأن دونالد ترامب أجبر الشركاء من حلف الناتو أن تواصل تزويد أوكرانيا بالسلاح الأمريكي وأن تشتري السلاح الجديد من أمريكا من أجل أوكرانيا. وأردف: روسيا طبعا وبلا شك سوف تواصل العملية العسكرية الخاصة من أجل تنفيذ الأهداف السياسية، ولن تعطي المهلة العسكرية والسياسية والاقتصادية لنظام زيلينسكي وهذا ما تطلبه الدول الغربية، ووهناك خياران وهما مواصلة الحرب واستنزاف قدرات الغرب، وتدمير النظام في كييف كاملا وهروب زيلينسكي إلى الغرب أو التنازل لبوتين وإجبار زيلينسكي أن يقبل شروط بوتين.

مهلة 50 يومًا تكشف تدهور العلاقات بين ترامب وبوتين
مهلة 50 يومًا تكشف تدهور العلاقات بين ترامب وبوتين

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

مهلة 50 يومًا تكشف تدهور العلاقات بين ترامب وبوتين

تهدد الأسواق العالمية كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن خطتين تهدفان إلى الضغط على روسيا لإنهاء حربها على أوكرانيا، تشملان تزويد كييف بأسلحة أمريكية عبر وساطة أوروبية، وفرض عقوبات اقتصادية مشددة على موسكو وشركائها التجاريين في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام خلال 50 يومًا. وأكدت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن هذا التوجه يُعدً تحولًا كبيرًا في موقف ترامب من الحرب، بعدما حاول النأي بنفسه عن هذا الملف منذ وصوله إلى البيت الأبيض في يناير. 50 يوم حاسمة قبل العقوبات الاقتصادية وفي هذا الصدد، أكد مسؤول في البيت الأبيض، أن ترامب يقصد بالتعريفات الثانوية فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على روسيا، بالإضافة إلى عقوبات اقتصادية على الدول التي تواصل شراء النفط الروسي، لا سيما الصين والهند. وأشار السفير الأمريكي لدى الناتو، مات ويتاكر، إلى أن الهدف من العقوبات ليس روسيا فقط، بل الدول التي تدعم اقتصادها بشراء النفط، مؤكدًا أن الخطوة قد تؤثر بشدة على الاقتصاد الروسي. وأشارت الشبكة الأمريكية، إلى أن تصريحات ترامب تعكس تغيرًا واضحًا في نظرته للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي لطالما تباهى بعلاقته معه، فقد عبّر عن خيبة أمله تجاه بوتين، قائلًا: إن المحادثات معه كانت ودية، لكن في اليوم التالي كانت الصواريخ تُطلق على كييف. وأضاف: 'ظننت أننا توصلنا إلى اتفاق أربع مرات، لكنه كان يتلاشى دائمًا'. وقال ترامب إنه يشعر بخيبة أمل من بوتين، لكنه لم ينتهِ منه بعد، مضيفًا: "توصلنا إلى اتفاق أربع مرات، ثم أعود لأجد أن روسيا قصفت دار مسنين في كييف. ما هذا بحق الجحيم؟". من جانبه، عبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن ارتياحه للمحادثات مع ترامب، وأكد أنهما اتفقا على التواصل المستمر. كما أعرب عن امتنانه للولايات المتحدة وألمانيا والنرويج لإعداد حزمة دعم جديدة تشمل أنظمة باتريوت، مشيرًا إلى أن بلاده تعمل على اتفاقيات دفاعية كبرى مع واشنطن. وأكد زيلينسكي أن أوكرانيا جاهزة لكل خطوة صادقة وفعالة نحو السلام، لكن روسيا هي الطرف غير المستعد، ويجب إجبارها على القبول، مضيفًا: "هذا ما يحدث الآن". وفي محادثة أخرى مع الأمين العام للناتو، قال زيلينسكي: إن أوكرانيا ستتلقى شحنات إضافية من الأسلحة لحماية الأرواح والتصدي للهجمات الروسية المتصاعدة. ومن الناحية السياسية، يسعى ترامب لتجنب الانتقادات بشأن تراجعه عن تعهده الانتخابي بتقليص دور أمريكا في الحرب، عبر بيع الأسلحة لأوروبا بدلًا من إرسالها مباشرة إلى كييف. كما أشار إلى أنه يتوقع أرباحًا مالية هائلة من الصفقة، علمًا بأن تكلفة منظومة باتريوت الواحدة تُقدّر بنحو مليار دولار. وتحظى هذه الخطة بدعم واسع في أوساط الحكومة الأمريكية، إذ يعتبرها بعض المسؤولين وسيلة لإيصال رسالة قوية إلى موسكو مفادها أن ترامب جاد في إنهاء الحرب، وقد تؤدي إلى دفع بوتين للعودة إلى طاولة المفاوضات. وقال مسؤول أمريكي إن ترامب محبط جدًا من بوتين، ويريد أن يُظهر أنه جاد في إنهاء هذه الحرب، وربما تدفع هذه الخطوة بوتين للتفاوض. جاءت هذه المبادرة عقب قمة الناتو الأخيرة في هولندا، حيث التقى ترامب بزعماء أوروبيين وزيلينسكي، وأثمرت اللقاءات عن تقدم غير متوقع في المفاوضات. كما تحدث ترامب مؤخرًا مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي أبدى اهتمامًا بالحصول على أنظمة باتريوت، وكذلك مع الأمين العام للناتو، مارك روته، لتنسيق زيارته إلى البيت الأبيض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store