
السفارة الأميركية في كييف تحذر من هجوم جوي «قد يكون كبيراً»
حذرت السفارة الأميركية في كييف، الجمعة، من هجوم جوي «يحتمل أن يكون كبيراً» في الأيام المقبلة.
وقالت السفارة على موقعها الإلكتروني، إنها «تلقّت معلومات بشأن هجوم جوي يحتمل أن يكون كبيراً قد يحدث في أي وقت خلال الأيام القليلة المقبلة».
وأضافت، وفقاً لوكالة «رويترز»: «توصي السفارة كعادتها المواطنين الأميركيين بالاستعداد للاحتماء فوراً في حالة إعلان حالة تأهب جوي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 25 دقائق
- الشرق الأوسط
مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا
حملت نتائج المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب، أمس، تقدّماً ملموساً في جهود وقف إطلاق النار بأوكرانيا. وأعلن ترمب في منشور على «تروث سوشيال»، بعد المكالمة الهاتفية التي استمرّت ساعتين، أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن «فوراً مفاوضات من أجل وقف النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب». كما أشار ترمب إلى إبداء الفاتيكان، مُمثّلاً في البابا ليو الرابع عشر، اهتمامه باستضافة المفاوضات. بدوره، أعلن بوتين موافقة مشروطة على إعلان وقف مؤقت للقتال في أوكرانيا، مستجيباً بذلك لطلب أميركي وأوروبي مُلحّ ظلت موسكو تعارضه طويلاً. لكن الرئيس الروسي اشترط التوصل إلى «تفاهمات حول الهدنة»، وسار خطوة إضافية للاقتراب مع الموقف الأميركي حيال ضرورة تسريع وتيرة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع، مؤكداً ضرورة التوصل إلى «حلول وسط». وقال إن بلاده تؤيد «تسوية سلمية تُلبّي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني».


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
أوكرانيا تطالب مجموعة السبع بخفض الحد الأقصى لسعر النفط الروسي
قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها، اليوم الثلاثاء، إن كييف ترغب في أن تخفض مجموعة الدول السبع الحد الأقصى المفروض على سعر النفط الروسي المنقول بحرا إلى 30 دولارا للبرميل. والحد الأقصى الحالي الذي فرضته المجموعة بسبب الحرب الروسية الأوكرانية هو 60 دولارا للبرميل. وقال سيبيها للصحفيين خلال زيارة إلى بروكسل "السقف المعقول على سعر النفط من وجهة نظرنا هو 30 دولارا"، وفق وكالة "رويترز". وفرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عقوبات جديدة على روسيا اليوم الثلاثاء ستركز على "أسطول الظل" من ناقلات النفط والشركات المالية التي تساعد موسكو على الالتفاف على تأثير العقوبات الأخرى المفروضة عليها بسبب الحرب. وهددت بريطانيا والاتحاد الأوروبي بالعمل على خفض السقف السعري بعد هبوط أسعار النفط العالمية خلال العام الجاري. وقال مسؤولون أوروبيون مطلعون على المناقشات بشأن تلك المسألة إن الاتحاد الأوروبي سيقترح سقفا عند 50 دولارا للبرميل.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
الاتحاد الأوروبي وبريطانيا يفرضان عقوبات جديدة على روسيا
فرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عقوبات جديدة على روسيا، الثلاثاء، دون انتظار انضمام الولايات المتحدة إليهما، وذلك بعد يوم من اتصال الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وقالت لندن وبروكسل في بيان، إن "إجراءاتهما الجديدة ستركز على أسطول الظل من ناقلات النفط والشركات المالية التي تساعد موسكو على الالتفاف على تأثير العقوبات الأخرى المفروضة عليها بسبب الحرب". وكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تطبيق "تليجرام": "العقوبات مهمة، وأنا ممتن لكل من يجعل مجرمي الحرب يشعرون بوطأتها أكثر". لكن إزاحة الستار عن الإجراءات الجديدة تمت بدون خطوات مماثلة فورية من واشنطن، على الرغم من الضغط العلني المكثف من قادة الدول الأوروبية على إدارة ترمب لتحذو حذوهم. وقال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول على هامش اجتماع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "أوضحنا مراراً أننا نتوقع شيئاً واحداً من روسيا، وهو وقف فوري لإطلاق النار دون شروط مسبقة"، مضيفاً أنه "سيتعين علينا الرد، بما أن روسيا لم تقبل بوقف إطلاق النار". وتابع: "نتوقع أيضاً ألا يتسامح حلفاؤنا الأميركيون مع ذلك". وعقدت روسيا وأوكرانيا أول محادثات مباشرة بينهما منذ أكثر من ثلاث سنوات، الجمعة الماضي، بطلب من ترمب، لكنهما فشلتا في الاتفاق على هدنة. وقال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس: "من الواضح أن بوتين يريد كسب الوقت، وللأسف علينا أن نقول إن بوتين غير مهتم حقاً بالسلام". ""روسيا لن ترضخ أبداً للإنذارات" وتعليقاً على العقوبات الجديدة، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا للصحافيين، إن "روسيا لن ترضخ أبداً" لما وصفتها بـ"الإنذارات"، مضيفة "الآن، وبناءً على ذلك، فإن الكرة في ملعب كييف". وقال بوتين بعد مكالمته مع ترمب، إن "موسكو مستعدة للعمل مع أوكرانيا على مذكرة حول اتفاق سلام مستقبلي". ويسعى الأوروبيون جاهدين لإقناع إدارة ترمب بالانضمام إليهم في فرض العقوبات. كما اتصل عدد من القادة الأوروبيين بترمب عشية مكالمته مع بوتين، وحثوه على الانضمام إليهم في فرض عقوبات جديدة، إذا رفضت روسيا وقف إطلاق النار. وألمحت بروكسل ولندن إلى إمكانية فرض المزيد من العقوبات، وأوضحتا أنهما "لم يفقدا الأمل في إقناع واشنطن بالتحرك". وتهدف أحدث العقوبات بشكل أساسي إلى تضييق الخناق على أسطول الظل الذي تستخدمه روسيا لتصدير النفط والتحايل على سقف سعري عند 60 دولاراً للبرميل، فرضته مجموعة الدول الصناعية السبع للحد من إيرادات روسيا. وهددت بريطانيا والاتحاد الأوروبي بالعمل على خفض هذا السقف السعري، بعد هبوط أسعار النفط العالمية هذا العام. وقال ترمب، الاثنين، إن "روسيا وأوكرانيا على استعداد لبدء المفاوضات، إلا أن بوتين قال إن العملية ستستغرق وقتاً".