
إعلام عبري يحدد موعد انتهاء عملية "مركبات جدعون" في غزة
انتهاء عملية "مركبات جدعون"
وبحسب شبكة «روسيا اليوم»، أكدت التقارير أن من المتوقع انتهاء عملية "مركبات جدعون" خلال أسبوع تقريبا.
وأوضحت أن جيش الاحتلال يعرض على المستوى السياسي خيارين في حال عدم التوصل إلى صفقة، الخيار الأول هو احتلال كامل لقطاع غزة وفرض السيطرة العسكرية، والخيار الثاني هو تطويق مربع مدينة غزة ومنطقة المخيمات في وسط القطاع والسيطرة على حوالي 90% من مساحته.
حسم المواجهة مع حركة حماس
في غضون ذلك، أجرى رئيس أركان الاحتلال إيال زامير جولة ميدانية وتقدير موقف، اليوم الأحد، في قطاع غزة، رافقته قيادات عسكرية رفيعة المستوى، بما في ذلك قائد المنطقة الجنوبية وقائد الفرقة 98.
وأشاد زامير بالجهود العسكرية للقوات الإسرائيلية، مؤكدا أن إنجازاتها الميدانية تسرع حسم المواجهة مع حركة حماس وتفتح الباب أمام إمكانية إبرام صفقة لتحرير الأسرى.
وخاطب زامير الجنود قائلا: "تخوضون بكل شجاعة حربا عادلة ليس لها مثيل، وأهدافنا والإنجازات التي تحققونها تسجل تغييرا أمنيا لسنوات عديدة في المستقبل". وذلك وفق تعبيره.
كما أشار إلى الأحداث الأخيرة في سوريا، بما في ذلك السويداء، مشيرا إلى أنها "تثبت أن من لا يستطيع الدفاع عن نفسه في الشرق الأوسط لن يتمكن من العيش بأمان"، مؤكدا أن "المنظمات الإرهابية والعناصر الجهادية تشكل خطرا في كل الجبهات ويجب مواجهتها كما تفعل القوات الإسرائيلية في غزة".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 23 دقائق
- خبر صح
عجز يصل إلى 10 آلاف جندي في القوة البشرية للجيش الإسرائيلي
عجز يصل إلى 10 آلاف جندي في القوة البشرية للجيش الإسرائيلي أقرّ الجيش الإسرائيلي، وللمرة الأولى، بأنه يواجه استنزافًا حادًا في صفوف قواته، حيث اعترف بأنه 'جيش صغير مقارنة بحجم المهام الملقاة على عاتقه'، وسط تقديرات تشير إلى عجز في القوة البشرية يصل إلى 10 آلاف جندي، وفق ما نقلته صحيفة 'معاريف' العبرية. عجز يصل إلى 10 آلاف جندي في القوة البشرية للجيش الإسرائيلي ممكن يعجبك: دوا ليبا ونجوم بريطانيا يطالبون الحكومة بوقف تسليح إسرائيل الجيش يواجه نقصًا خطيرًا في نحو 300 ضابط وبحسب التقرير، يواجه الجيش نقصًا حادًا في نحو 300 ضابط يشغلون مناصب قادة فصائل في التشكيلات القتالية للقوات البرية، خاصة في سلاح المهندسين، مما أحدث فجوات خطيرة في القيادة الميدانية. ورغم محاولات الجيش، لم يتمكن من جذب الجنود الأكْفاء للالتحاق بدورات الضباط، مما اضطره للاستعانة برقباء قدامى لتولي مهام قيادة الفصائل مؤقتًا، كما كلف ضباطًا من وحدات نظامية واحتياطية بمسؤوليات قيادية رغم عدم إنهائهم دورات قادة السرايا. وفي سعيه لتعويض العجز وتحسين الجاهزية، أنشأ الجيش 'الفرقة الشرقية' وعزز وحدات الجبهة الشمالية، مع استمرار الضغط على مختلف الجبهات. الحرب الأخيرة أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من الضباط والقادة الميدانيين وأشار التقرير إلى أن الحرب الأخيرة أسفرت عن مقتل وإصابة عدد كبير من الضباط والقادة الميدانيين، مما أعاق استكمالهم للتأهيل ومنعهم من العودة للمهام القتالية، بينما فضل عدد كبير من الضباط المتفرغين ترك الخدمة أو الانتقال لأدوار إدارية وتدريبية، وهو ما يشكل ضربة مباشرة للقدرة العملياتية للجيش. في المقابل، نفى المتحدث باسم الجيش وجود أزمة فعلية، مؤكدًا أن قادة الفرق الميدانية يواصلون مهامهم دون نقص، مشيرًا إلى أن فجوات الاحتياط 'قديمة وتعود لما قبل الحرب'، وأن الجيش يعمل حاليًا على معالجتها عبر تكثيف الدورات التدريبية. بدلاً من 'المدينة الإنسانية'.. رئيس الأركان الجديد يقترح خطة للتوغل في غزة كشفت مصادر لقناة '12' الإسرائيلية أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد، إيال زامير، أعد خطة جديدة تهدف إلى تكثيف العمليات العسكرية ضد حركة 'حماس' في قطاع غزة، وسط تقارير تصفها بأنها 'خطة للسيطرة التدريجية على القطاع'. شوف كمان: مقتل نائب قائد البحرية الروسية في هجوم بالقرب من الحدود الأوكرانية المفاوضات مع حماس وبحسب تقرير القناة، تأتي خطة زامير كبديل للخطة المثيرة للجدل التي يروج لها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والخاصة بإنشاء ما يسمى 'مدينة إنسانية' في رفح جنوب غزة، وهي الخطة التي يعارضها زامير بشدة، وتُطرح هذه المبادرة الحكومية كخيار في حال فشل المفاوضات مع حماس، أو عدم التوصل لاتفاق بعد مهلة الـ60 يوماً المحددة لوقف إطلاق النار. تعتمد خطة زامير البديلة على توسيع نطاق سيطرة الجيش الإسرائيلي داخل غزة، من خلال الاستيلاء التدريجي على مساحات أكبر مما هو تحت سيطرة الجيش حاليًا، بحيث يتم التقدم والسيطرة على أراض جديدة بشكل يومي، وفق ما ذكر التقرير.


فيتو
منذ 30 دقائق
- فيتو
الكرملين: نعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف
أعلن الكرملين، اليوم الإثنين، أنه يعمل على تحديد موعد للجولة الثالثة من محادثات السلام مع كييف، بعدما اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقدها هذا الأسبوع. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: "سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ"، مضيفا أن "هناك الكثير من العمل الدبلوماسي" الذي يتعين القيام به نظرا إلى أن مواقف الطرفين مختلفة "تماما"، نقلا عن "فرانس برس". وقبل وقت سابق أفاد بيسكوف بأن روسيا مستعدة للمضي بسرعة نحو تسوية الأزمة الأوكرانية، مشيرًا إلى أن الأولوية بالنسبة لموسكو هي تحقيق أهدافها، لكن وتيرة هذه العملية لا تعتمد عليها وحدها. وحتى الآن، فشلت جولتان من المحادثات بين موسكو وكييف بمدينة إسطنبول التركية في إحراز أي تقدم نحو وقف إطلاق النار، ولكنها أسفرت عن عمليات تبادل واسعة للأسرى وصفقات لاستعادة جثث جنود قتلى. وأبدى الكرملين الشهر الحالي استعداده لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعد أن أمهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب روسيا 50 يوما للتوصل إلى اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 31 دقائق
- فيتو
انتخابات بلا تنافسية!
لولا اللافتات التى يتم تعليقها الآن في الشوارع لما عرف أحد أن لدينا انتخابات للغرفة الثانية للبرلمان! لأن الاهتمام الجماهيري بالانتخابات تراجع إلى أدنى درجة الآن، وليس سبب ذلك أن صلاحيات مجلس الشيوخ محدودة بالمقارنة بمجلس النواب، تشريعيا ورقابيًا، وإنما لإننا لسنا إزاء الانتخابات التى نعرفها ورأيناه في بلاد العالم، بل ورأيناها أحيانا في بلدنا. انتخابات مجلس الشيوخ تفتقد التنافسية بسبب القانون الذي ينظمها والذي أعطى للرئيس تعيين ثلث الأعضاء، وأعطى للأحزاب القريبة للسلطة التنفيذية تشكيل قائمة بثلث آخر للأعضاء، أما الثلث الباقى فإن هذه الأحزاب تختار أيضا المرشحين، وهكذا يغلب التعيين على معظم أعضاء المجلس وتغيب المنافسة في اختيار أعضاء مجلس الشيوخ.. وعندما تختفى التنافسية تختفى مظاهرها الانتخابية التي نعرفها وأخبرناهم وجربناها أحيانا. وعندما تفتقد الانتخابات التنافسية يفتقد الناس الاهتمام بها، وتتراجع مشاركتهم فيها، لأنهم لا يجدون لهم دورا فيها، أي دور في الاختيار بين مرشحين مختلفين فى السمات الشخصية والبرنامج الانتخابي. والمثير أننا سبق أن جربنا كثيرا تلك الانتخابات التى تفتقد التنافسية ولم تكن نتيجتها إيجابية، بل كانت سلبية دوما، ومع ذلك نكررها ولا نسعى للتخلى عن هذا النوع من الانتخابات. إننا نحتاج لتجربة الانتخابات التنافسية الحقيقية لإصلاح أحوالنا السياسية ولنفرز بأحزاب قوية قادرة على المنافسة، ولا يقول لنا أحد أننا عندما جربنا الانتخابات التنافسية جاءت لنا بالإخوان في رئاسة الدولة والأكثرية في البرلمان، لأن هذه الانتخابات لم تكن تنافسية، وسمح فيها للإخوان باستخدام الدين والمال لغواية وتضليل الناخبين، ولذلك ظفروا برئاسة الجمهورية والأكثرية في البرلمان. الانتخابات التنافسية لا يوجد فيها شراء لأصوات الناخبين أو استخدام الدين لتضليل الناخبين وخداعهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.