logo
وزارة التربية: الانترنت قُطعت على مراكز إجراء الامتحان ومحيطها فقط - الوطني : البلاد

وزارة التربية: الانترنت قُطعت على مراكز إجراء الامتحان ومحيطها فقط - الوطني : البلاد

كشفت وزارة التربية الوطنية، أن الانترنت تم قطعها على مراكز إجراء امتحان البكالوريا ومحيطها فقط.
وفي رسالة شكر قدّمتها مصالح الوزير سعداوي إلى القطاعات التي ساهمت في ضمان الجو الأمثل والتكفل الواسع بالمترشحين، أشادت وزارة التربية بوزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، على فعاليتها المتميزة في تنفيذ التوجيه الحكومي بالتنسيق والتعاون مع وزارة التربية الوطنية في ضمان قطع الأنترنت فقط على مراكز إجراء الامتحان ومحيطها، دون القطع الكلي، ممّا ضمن سلاسةً وارتياحًا عامًا في الأوساط الأخرى ولدى عموم المواطنين.
كما شكرت الوزارة وزارة الشباب، على مساهمتها المتميّزة من خلال فتح جميع دور الشباب على المستوى الوطني واستقبالها للمترشحين بخدمات إطعام ومبيت وخدمات للراحة في المستوى، و كذا وزارة الشؤون الدينية، على مساهمتها المتميّزة من خلال فتحها للمؤسسات المسجدية للمترشحين، وتخصيص أماكن للمراجعة والتحضير بالمكتبات وأماكن للراحة.
و هو الشان بالنسبة لوزارة الداخلية على مساهمتها الفعالة من خلال المديرية العامة للأمن الوطني في ضمان سلاسة حركة المرور وكذا من خلال الجهود المبذولة من طرف السادة الولاة في التكفل بتنقل وإطعام المترشحين وفرق التأطير.
كما اعربت الوزارة عن شكرها لفعاليات المجتمع المدني (جمعيات وأشخاص)، على جهودهم المتميّزة من خلال مبادرات التكفل بالمترشحين وتوفير أجواء الراحة، الإطعام، وأجواء التحضير والمراجعة وتقديمها لخدمات مجانية للمترشحين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رُعب في قلب تل أبيب
رُعب في قلب تل أبيب

جزايرس

timeمنذ 19 دقائق

  • جزايرس

رُعب في قلب تل أبيب

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. الصهاينة بين فرار للخارج ونزوح بالداخلرُعب في قلب تل أبيب حالة من الذعر سادت أوساط الصهاينة جراء الحرب مع طهران التي بدأتها تل أبيب بعدوان على إيران ما دفع بعضهم للهروب إلى الخارج عن طريق البحر فيما قرر آخرون النزوح والانتقال من وسط الاحتلال إلى جنوبها بعيدا عن مرمى الصواريخ. ق.د/وكالات منذ بداية الحرب أغلق الكيان الصهيوني مجاله الجوي ونقلت سرا عشرات الطائرات المدنية إلى الخارج ما جعل الملايين عالقين داخل الأراضي المحتلة بمواجهة الصواريخ التي تطلقها طهران ردا على العدوان المفاجئ. وخلال الأيام الأربعة الأخيرة تحول مرسى مدينة هرتسليا على ساحل البحر المتوسط إلى محطة فرار لصهاينة يصلون صباحا يجرّون حقائب سفر ويبحثون عن يخت ليبحر بهم إلى قبرص الرومية ومن هناك إلى أي مكان آخر مقابل آلاف الدولارات .ووفق المصادر: بحسب مجموعات على فيسبوك مخصصة لمغادرة البلاد عبر البحر هناك مئات الأشخاص يرغبون الآن بمغادرة الاحتلال بهذه الطريقة وكما هو معروف عندما يكون هناك طلب هناك دائما من يسارع لعرض خدماته مقابل المال . وكما في هرتسليا في مرسى حيفا (شمال) ينتظر أصحاب اليخوت الصغيرة في عسقلان (جنوب) أيضًا لنقل مجموعات لا تزيد عن عشرة أشخاص. وقالت نفس المصادر: في ذلك الصباح كان هناك في هرتسليا ما لا يقل عن مئة شخص ولم تتمكن سلطة السكان بعد من تقدير حجم الظاهرة .وذكرت أن معظم المسافرين يدعون أنهم لا يعيشون في الاحتلال ويريدون العودة إلى بلادهم وآخرون ينضمون إلى أبنائهم في الخارج. ولفتت صراحةً إلى أن قلّة (من المسافرين) يعترفون بأنهم يفرّون من الصواريخ الإيرانية لا أحد مستعد للتحدث بصراحة مع الصحفيين . * نزوح في الداخل ومن الهروب للخارج إلى الفرار للداخل يبحث العديد من الصهاينة عن شقق للابتعاد عن منطقة غوش دان (تل أبيب الكبرى) أكثر الأماكن التي تستهدفها طهران بصواريخها البالستية وفق تقرير نشرته القناة 12 التابعة للاحتلال. وكشفت القناة 12 عن ارتفاع في أسعار الشقق خارج منطقة تل أبيب في ظل ارتفاع الطلب عليها.وقالت القناة: وفقا لفحص أجريناه على منصة تأجير الشقق العالمية Airbnb يبلغ متوسط استئجار شقة شمال البلاد لليلة واحدة نحو 600 شيكل لكن من الممكن أيضًا العثور على شقق بأسعار منخفضة تصل إلى حوالي 200 شيكل لليلة علما بأن الدولار يساوي حوالي 3.5 شيكل.وفي منطقة الشارون يبلغ متوسط السعر نحو 200 شيكل لليلة وفي منطقة السهل الساحلي حوالي 300 شيكل. وقالت القناة: منذ ساعات صباح الأحد بدأت تنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي وفي مجموعات مختلفة منشورات ونداءات من صهاينة – معظمهم من منطقة الوسط التي تقع في قلب القصف الإيراني – يبحثون عن حلول مؤقتة وآمنة . وكان سكان كيبوتس رعيم الذين فروا إلى تل أبيب عقب أحداث 7 أكتوبر 2023 أوفر حظا حيث قرروا العودة إلى منازلهم المهجورة في الكيبوتس.

الأمم المتحدة تحذر من تأثير الذكاء الاصطناعي على تزايد خطاب الكراهية عالميا
الأمم المتحدة تحذر من تأثير الذكاء الاصطناعي على تزايد خطاب الكراهية عالميا

جزايرس

timeمنذ 19 دقائق

  • جزايرس

الأمم المتحدة تحذر من تأثير الذكاء الاصطناعي على تزايد خطاب الكراهية عالميا

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. جاء ذلك في رسالة وجهها غوتيريش بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية, الذي يصادف الثامن عشر من يونيو من كل عام, ويحييه العالم هذا العام تحت شعار "خطاب الكراهية والذكاء الاصطناعي". وقال الأمين العام للأمم المتحدة: "إننا نشهد اليوم درجة لم نشهدها قط لسرعة انتقال خطاب الكراهية واتساع رقعته, إذ يزداد انتشاره كثيرا بفعل الذكاء الاصطناعي".وأوضح أن الميثاق الرقمي العالمي, الذي اعتمد في مؤتمر القمة المعني بالمستقبل, جاء ليرسم مسارا للعمل المقبل, إذ دعا إلى تعاون دولي أقوى للتصدي للكراهية على الإنترنت, ترتكز دعائمه على حقوق الإنسان والقانون الدولي.وشدد على أهمية تضافر الجهود من مختلف القطاعات, بما في ذلك الحكومات والمجتمع المدني والشركات الخاصة, إضافة إلى القيادات الدينية والمجتمعية, لمواجهة هذا الخطر المشترك. وأكد غوتيريش أن استراتيجية الأمم المتحدة وخطة عملها لمواجهة خطاب الكراهية, إلى جانب المبادئ العالمية لسلامة المعلومات التي صدرت العام الماضي, تمثلان أساسا للجهود الرامية إلى بناء فضاء معلوماتي أكثر أمانا وإنسانية. ودعا إلى توجيه استخدام الذكاء الاصطناعي نحو خدمة البشرية, قائلا: "دعونا, ونحن نحيي هذا اليوم, نلتزم باستخدام الذكاء الاصطناعي لا كأداة للكراهية, بل كقوة للخير, لنتحد في سبيل تحقيق السلام, والاحترام المتبادل, والتفاهم بين الجميع". ويعد اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية مناسبة سنوية أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2021 بهدف تعزيز ثقافة التسامح والسلام والاحترام المتبادل, فضلا عن تسليط الضوء على المخاطر المتزايدة لخطاب الكراهية, سواء في الواقع أو عبر الفضاء الرقمي, والتأكيد على الحاجة إلى التعاون الدولي لمواجهته من خلال التوعية والتربية, وتفعيل الأطر القانونية وحقوق الإنسان.

«الملك ترامب» والديمقراطية الأمريكية؟
«الملك ترامب» والديمقراطية الأمريكية؟

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 40 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

«الملك ترامب» والديمقراطية الأمريكية؟

محمد كريشان نشر في 18 يونيو 2025 الساعة 6 و 28 دقيقة إيطاليا تلغراف محمد كريشان كاتب وإعلامي تونسي «الديمقراطية الأمريكية ليست استثنائية كما نعتقد في بعض الأحيان ولا يوجد في دستورنا أو ثقافتنا ما يحصّننا من انهيار الديمقراطية». ربما لم يدر بخلد كل من دانييل زيبلات وستيفن روبرت ليفيتسكي الأستاذين في جامعة هارفارد العريقة في كتابهما الصادر عام 2018 «كيف تموت الديمقراطيات» أن «السيناريو الكابوس» الذي توقّعناه للولايات المتحدة قد حصل فعلا واستمر إلى اليوم الذي تشهد فيه مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية المختلفة مظاهرات ضد سياسات الرئيس ترامب في «يوم التحدي الوطني ضد الملوك». حين وضع الكاتبان ثلاثة سيناريوهات لمستقبل البلاد في الثلاثة عقود المقبلة وضعا الأول باعتباره «الأكثر تفاؤلا وهو انتعاش ديمقراطي سريع» بعد ذهاب ترامب، وقد كان في عهدته الرئاسية الأولى وقتها، والثاني «الأكثر قتامة وهو أن يواصل الرئيس ترامب والجمهوريون الفوز بمناشدة من الوطنيين البيض»، أما الثالث فكان برأيهما هو الأرجح حيث يكون «مستقبل ما بعد ترامب هو مستقبل يتميّز بالاستقطاب، والمزيد من الانحرافات للأعراف السياسية غير المكتوبة وزيادة الحرب المؤسساتية، بعبارة أخرى، الديمقراطية بدون سكك حماية قوية». ما حصل في النهاية كان مزيجا من السيناريو الثاني الذي وصفاه بـ«الكابوس» والسيناريو الثالث. ربما ما كان الكاتبان يتصوّران أن ترامب قد يعود مرة أخرى إلى البيت الأبيض بعد فترة حكم واحدة للديمقراطيين من بعده، مما جعلنا نرى الكثير من ملامح الكابوس الذي تصوّراه في ما يجري حاليا من اضطرابات تتسع باستمرار. توقّع الكاتبان مثلا قيودا كبيرة على الهجرة إلى الولايات المتحدة، وموجات ترحيل واسعة للمهاجرين، مع إمكانية أن يصاحب كل ذلك القضاء على مماطلة القانون وغيرها من القواعد التي تحمي الأقليّات في مجلس الشيوخ. هذه «التدابير المتطرفة»، كما وصفاها، من شأنها في النهاية، وفق ما ورد في الكتاب، أن «تثير مقاومة قوى واسعة النطاق، بمن في ذلك التقدميون ومجموعات الأقلية والكثير من القطاع الخاص»، بل وقد «تؤدي هذه المقاومة إلى تصاعد مواجهة وحتى صراع عنيف يمكن أن يؤدي بدوره إلى تصاعد قمع الشرطة». أليس في ما يجري حاليا في عديد الولايات الأمريكية الكثير من هذا؟ وربما أسوأ، حين تمّت دعوة الحرس الوطني للسيطرة على الأوضاع وتجاوز السلطة المحلية وشرطتها وحين بدا الرئيس ترامب يتصرّف حاكما بأمره في بلد لم يكن يوما على هذه الشاكلة من الحكم الفردي الذي كانت تعيّر به الآخرين. كتاب «كيف تموت الديمقراطية» أعدّه صاحباه لتقييم سنتين فقط من الفترة الأولى من حكم ترامب (2016-2020) في ضوء التاريخ الأمريكي نفسه مع تجارب ديمقراطية أخرى في العالم انتكست أو ديكتاتوريات فظيعة وصلت عبر الانتخابات، أبرزها ألمانيا مع هتلر وإيطاليا مع موسيليني. وقد وضع الكاتبان أربعة مؤشرات أساسية للسلوك الاستبدادي هي: رفض أو التزام ضعيف بقواعد اللعبة الديمقراطية، إنكار شرعية المعارضين السياسيين، التسامح مع العنف أو تشجيعه، الاستعداد للحد من الحريات المدنية للمعارضين بما في ذلك وسائل الإعلام. مؤشرات نراها تتقدم حثيثا في الولايات المتحدة منذ ترامب الأول، مما دعا الكاتبين إلى التساؤل مبكّرا «هل أننا نعيش انحدارا وسقوطا لواحدة من أقدم وأنجح الديمقراطيات في العالم؟». ما أخاف الكاتبين أكثر، وألحّا عليه منذ مقدمة الكتاب، الذي ترجمه إلى العربية رعد زامل وصدر عن دار سطور العراقية في 275 صفحة من الحجم المتوسط، أنه «ليس على أيدي الجنرالات يمكن أن تموت الديمقراطيات ولكنها تموت كذلك على أيدي قادة ورؤساء ورؤساء وزراء منتخبين». وقد أشار الكاتبان وقتها إلى أن «أمريكا فشلت في أول اختبار لها في تشرين الثاني/نوفمبر 2016 عندما انتخبنا رئيسا مشكوكا بولائه للمعايير الديمقراطية» معتبرين أن «حماية ديمقراطيتنا تتطلّب أكثر من مجرد الخوف أو الغضب إذ يجب أن نكون متواضعين وجسورين وأن نتعلّم من دول أخرى لرؤية علامات التحذير». أنحى الكاتبان باللائمة في صعود ترامب على «حراس البوّابة الحزبيين» أي على الاصطفاف الغريب للحزب الجمهوري وراء رجل مريب مثل ترامب، ذلك أن «الجمهوريين غير مستعدّين لدفع الثمن السياسي للانفصال عن رئيسهم»، وهو أمر ازداد وضوحا وفداحة في انتخابات 2024 لمجرّد قبوله مرشّحا لهذا الحزب، ثم فوزه لاحقا، حتى غدا اليوم ليس فقط تهديدا للسلم العالمي بتنطّعه في ملفات دولية عديدة، وإنما أيضا للسلم الاجتماعي والاستقرار السياسي في أمريكا نفسها. إعادة قراءة هذا الكتاب الصادر قبل ثماني سنوات، ومن كاتبين أمريكيين مختصّين في العلوم السياسية وأساليب الحكم، من شأنه أن يجعل فهمنا لما يجري هذه الأيام في الولايات المتحدة أكثر عمقا عبر تنزيله في سياقه التاريخي الأشمل لأن «ترامب، وهو كاسر سلسلة معايير على نطاق واسع، انتٌقد بسبب الاعتداء على الأعراف الديمقراطية الأمريكية، لكن المشكلة لم تبدأ مع ترامب (ذلك أن) عملية تآكل المعايير بدأت قبل عقود»، كما يقول الكاتبان. قد لا يكون زيبلات وليفيتسكي توقّعا أن تصل تداعيات إكمال ترامب مدّته الرئاسية الأولى، ناهيك عن عودته ثانية إلى البيت الأبيض، إلى هذا الحد من الضرر الداخلي والعالمي، ولهذا فقد يكونان مدعوين الآن إلى طبعة جديدة من الكتاب، مزيدة ومنقّحة، لأن هناك الكثير الكثير ممّا سيضيفانه بالتأكيد. السابق دونالد ترامب يطالب إيران باستسلام غير مشروط ويهدد باغتيال خامنئي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store