
رئيس إعلامية حزب الإصلاح اليمني: المنطقة ستواجه في المستقبل خطرًا واحدً
يمن ديلي نيوز
: قال رئيس الدائرة الإعلامية في حزب التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن منطقة الشرق الأوسط قد تواجه في المستقبل 'خطرًا واحدًا فقط'، في إشارة ضمنية إلى التصعيد المتزايد بين إيران وإسرائيل.
وجاء تصريح الجرادي في منشور مقتضب على صفحته بموقع 'فيسبوك' تابعه 'يمن ديلي نيوز' يوم الأربعاء 28 يونيو/حزيران، حيث كتب: 'المنطقة تواجه خطرين، في المستقبل ستواجه خطرًا واحدًا'.
ولم يوضح الجرادي ما إذا كان يقصد بتصريحاته احتمال تصفية أحد أطراف الصراع الحالي، غير أن متابعين رأوا في حديثه تلميحًا إلى أن المواجهة بين طهران وتل أبيب قد تحسم شكل التهديد الأمني في المنطقة مستقبلاً.
ويأتي هذا التصريح في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متصاعدًا، وسط تحذيرات دولية من تداعيات أي تصعيد جديد بين القوتين الإقليميتين
مرتبط
اليمن
الشرق الاوسط
حزب الاصلاح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
شبوة تغرق في الظلام لليوم الثالث على التوالي بسبب أزمة وقود
شبوة – خاص تعيش محافظة شبوة، جنوب شرقي اليمن، أزمة خانقة في خدمة الكهرباء، دخلت يومها الثالث، بعد توقف محطة كهرباء عتق عن العمل بشكل كامل، نتيجة احتجاز ناقلات الوقود في محافظة مأرب. وقالت مصادر محلية إن ناقلات الديزل المخصصة لمحطة عتق توقفت بسبب قطاع قبلي في مأرب، ما أدى إلى انقطاع تام للتيار الكهربائي عن جميع مديريات محافظة شبوة، بما فيها عاصمة المحافظة، مدينة عتق، التي غرقت في الظلام منذ مساء أمس. وأوضحت المصادر أن الأزمة ألقت بظلالها الثقيلة على مختلف مناحي الحياة، إذ توقفت المستشفيات والمرافق الحيوية عن العمل، في ظل غياب أي تدخل حكومي واضح لحل المشكلة. وعبّر سكان محليون عن استيائهم من تكرار أزمة الكهرباء في المحافظة، متهمين السلطات المحلية والحكومة بالتقاعس عن أداء واجبها في توفير الخدمات الأساسية. كما دعوا إلى سرعة التدخل لإطلاق ناقلات الوقود وتأمين وصولها إلى محطة الكهرباء. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حادة حول أسباب الصمت الرسمي، ومدى جدية الحكومة في التعاطي مع الأزمات المتكررة في المحافظات الجنوبية، خصوصًا تلك المرتبطة بالخدمات الأساسية التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر. حتى لحظة كتابة هذا الخبر، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجهات المعنية في مأرب أو شبوة حول الأزمة أو الجهود المبذولة لمعالجتها. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
فتح طريق عقبة القنذع خطوة إنسانية لتعزيز التواصل وتخفيف معاناة المواطنين بين شبوة والبيضاء
شبوة – – الاربعاء 18 يونيو 2025 في خطوة وصفت بالإنسانية والوطنية، تتواصل الجهود والمساعي لفتح طريق عقبة القنذع الرابط بين مديرية بيحان بمحافظة شبوة ومحافظة البيضاء، امتدادًا إلى صنعاء، بعد سنوات من الإغلاق الذي تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين، وقيود على حركة التنقل والتبادل التجاري. ويُعد طريق عقبة القنذع أحد أهم الشرايين الحيوية في البلاد، حيث يربط بين عدة محافظات، من شبوة والبيضاء وصولًا إلى المهرة وصنعاء. ويمتاز الطريق بقصر المسافة وسهولة الحركة، مقارنةً بالطريق البديل الذي يستغرق من ست إلى عشر ساعات، ويُعد مليئًا بالمخاطر والمشقة، بينما لا تتجاوز مدة عبور عقبة القنذع ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات. أهمية اقتصادية واجتماعية وإنسانية فتح الطريق لا يحمل فقط بعدًا جغرافيًا، بل يمثل: رافعة اقتصادية من خلال تنشيط التبادل التجاري وتسهيل نقل البضائع. منفذًا إنسانيًا لتسهيل نقل المرضى والمساعدات والخدمات الطبية. وسيلة لتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية بين سكان المناطق المتجاورة. ويؤكد المواطنون أن فتح الطريق سيسهم في رفع المشقة اليومية عنهم، وتسهيل حياتهم، وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، خاصة في ظل الظروف المعيشية الصعبة. المطالبة بفتح الطريق لاقت دعمًا شعبيًا واسعًا، واعتبرها العديد من الأهالي والناشطين سبيلًا من سُبل الخير والعمل الصالح، مشيرين إلى أن كل من يسهم في تسهيل حياة الناس وإزالة العوائق عنهم يُعد فاعل خير يستحق الثناء والدعاء. وكانت جهود الشيخ علي ناصر سنيد وعدد من الشخصيات الاجتماعية قد لعبت دورًا بارزًا في الدفع نحو إعادة فتح الطريق، بالتنسيق مع السلطة المحلية وقيادة قوات العمالقة الجنوبية في بيحان، الذين أبدوا تجاوبًا إيجابيًا مع هذه المساعي. فتح طريق عقبة القنذع لم يعد مطلبًا محليًا فحسب، بل ضرورة وطنية وإنسانية تخدم المواطنين وتساهم في تعزيز وحدة النسيج الاجتماعي، ورفع المعاناة عن عشرات الآلاف من المسافرين والمرضى والتجار. ويتطلع المواطنون إلى أن تُترجم هذه المبادرات إلى قرار رسمي عاجل يعيد الحياة إلى هذا الطريق الحيوي ويعيد الأمل إلى نفوس المتعبين. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
فتح طريق عقبة القنذع بين شبوة والبيضاء لتخفيف معاناة المواطنين وتعزيز الحركة التجارية
شبوة – الاربعاء 18 يونيو 2025 في خطوة إنسانية واستجابة للمساعي المجتمعية، أعلنت قيادة قوات العمالقة الجنوبية في مديرية بيحان، بمحافظة شبوة، موافقتها الرسمية على فتح طريق عقبة القنذع الرابط بين محافظتي شبوة والبيضاء، وذلك بالتنسيق مع السلطة المحلية التي لم تُبدِ أي اعتراض على هذه الخطوة. وجاءت هذه المبادرة بعد جهود حثيثة قادها الشيخ علي ناصر سنيد وعدد من الوجهاء والشخصيات الاجتماعية، في مسعى لتسهيل حركة المواطنين والتجار بين المحافظتين، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة وارتفاع تكاليف التنقل عبر الطرق البديلة. وأكدت مصادر محلية أن القرار سيسهم في تخفيف المعاناة اليومية التي يتكبدها المواطنون، فضلًا عن إنعاش الحركة التجارية والاقتصادية في المنطقة، من خلال تقليص المسافات وخفض كلفة نقل البضائع والمنتجات. وقد لاقت الخطوة ترحيبًا واسعًا من الأهالي، الذين عبّروا عن امتنانهم لقيادة قوات العمالقة والسلطة المحلية، مشيدين بالدور الفاعل للشيخ علي ناصر سنيد وجهوده المستمرة في خدمة الصالح العام. وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة خطوات تهدف إلى تعزيز الاستقرار المجتمعي ورفع المعاناة عن كاهل السكان، في ظل الأوضاع المعيشية المتدهورة التي تشهدها البلاد. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X