logo
تفاصيل واسرار One of a Kin في مقابلة حصرية مع مؤسسّة العلامة نايلة حدّدة

تفاصيل واسرار One of a Kin في مقابلة حصرية مع مؤسسّة العلامة نايلة حدّدة

إيلي عربيةمنذ 12 ساعات
في مقابلة حصرية أجرتها مجلّة Elle Arabia مع مؤسسة علامة One of a Kin نايلة حداد، غصنا في عالم هذه العلامة التي أعادت تعريف راحة النوم. حيث تحدّثت حداد في المقابلة عن شرارة الإلهام التي بدأت بقماش ناعم يشبه الغيوم، إلى ابتكار بيجامات تحمل دفء الانتماء، وكشفت كيف جمعت بين الاستدامة، الجودة، والقصة في كل تفصيلة.
حدّاد اللبنانية الأصل، كشف كيف التقى التراث اللبناني بالتصميم الهادئ، وكيف يمكن للراحة أن تكون فعل حب وعناية. وفي هذه المقابلة تتحدّث عن التحديات وعن الخطوات المستقلبلية.
إليك أدناه المقابلة كاملة.
ما الذي ألهمك لإطلاق علامة One of a Kin؟ هل كانت هناك لحظة حاسمة أطلقت هذه الفكرة؟
بدأ كل شيء من قماش. أثناء إجازتي، صادفت خامة ناعمة للغاية، لم أتمكن من التوقف عن لمسها. كانت أشبه بارتداء غيمة، وفكرت فورًا: "لماذا لا تُستخدم هذه الخامة في ثياب النوم؟ خصوصًا لجميع أفراد العائلة؟" ومن هنا بدأت الشرارة. النوم جزء أساسي من رفاهيتنا، وأردت أن أرتقي به، ليس فقط من خلال الراحة، بل من خلال النية أيضًا. تلك اللحظة زرعت بذرة One of a Kin: علامة تجارية تضع الراحة الواعية في صميم الحياة العائلية.
الاسم ملفت للانتباه، ماذا يعني لك شخصيًا وإبداعيًا؟
هذا أكثر سؤال نُسأل عنه، ونحب الإجابة عليه. الاسم يحمل معانٍ عدة ، لكن ببساطة هو لعبة لغوية على عبارة "one of a kind" (فريد من نوعه)، ومع استخدام "kin" (بمعنى الأقارب)، يكتسب عمقًا إضافيًا. هو عن العائلة، القرب، والانتماء. بالنسبة لي، هو يعكس جوهر العلامة: قطع مدروسة وشخصية، مصمّمة لتمنح الراحة لكل فرد من أفراد الأسرة. وهو أيضًا تذكير لطيف بأن التفرّد لا يعني العزلة، بل الانتماء لشيء له معنى.
قطعكِ تبدو شخصية للغاية. هل تصمّمين وأنتِ تفكرين في إمرأة معيّنة أو إحساس معيّن؟
بالتأكيد، كل قطعة تبدأ من إحساس. أفكر في تلك اللحظة قبل النوم، ليس فقط للنساء، بل لكل شخصية من عملائنا: نساء، رجال، أطفال، ورضّع. إنها لحظة الهدوء، والاسترخاء، وراحة التواجد في المنزل. أصمّم لأولئك الذين يتوقون إلى النعومة (حتى إن لم يدركوا ذلك بعد)، ليس فقط في القماش، بل في أسلوب الحياة. أريد لكل من يرتدي منتجاتنا أن يشعر بأنه مُحتضن، لا فقط مُرتدٍ لثياب.
كيف أثّر إرثكِ اللبناني على ذوقكِ الجمالي والقيم التي تقوم عليها العلامة؟
أن تكون لبنانيًا يعني أنك نشأت في ثقافة تمزج بين الصلابة والجمال، والكرم والنية. هناك دفء معين في أسلوب حياتنا، في الضيافة والعطاء والإبداع، وهذا ينعكس في كل ما أقوم به One of a Kin . تحمل هذه الروح: الغنى العاطفي، عقلية "العائلة أولًا"، والإيمان بأن الفخامة يجب أن تكون حميمية وليست بعيدة المنال.
الجودة والاستدامة عنصران أساسيان في عالم الموضة اليوم، كيف توازنين بينهما من دون التضحية بالأناقة؟
بالنسبة لنا، الاستدامة ليست قائمة مهام، بل قيمة جوهرية. نبدأ باستخدام خامة TENCEL™ Modal x Micro لأنها ناعمة بشكل استثنائي ومُنتجة بشكل مسؤول. انبعاثاتها الكربونية أقل بنسبة 50% وتُستخرج من أشجار الزان المُدارة بشكل مستدام. لكنها قبل كل شيء، تُشعرك بروعة فورية. لا نساوم أبدًا على الجودة، فمنتجاتنا مصممة لتدوم، ولتُحب منذ اليوم الأول. كما نعيد استخدام الأقمشة المتبقية لصنع بطانيات مريحة للأطفال تحت اسم 'Sleep Buddy'، وتذهب أرباحها بالكامل لمؤسسة "دبي العطاء" لدعم تعليم الأطفال عالميًا. إنها طريقتنا في إغلاق الحلقة، بيئيًا وعاطفيًا.
هل تتعاونين مع حرفيين أو صُنّاع محليين؟ وكيف تؤثر هذه العلاقات على تصاميمكِ؟
حتى الآن، لم نتعاون مع حرفيين أو صانعين محليين، لكن هناك شيء قادم في الطريق لا يمكنني الكشف عنه الآن، ترقّبوا!
ما التحدي غير المتوقع الذي واجهتهِ خلال رحلتكِ كرائدة أعمال؟
بصراحة؟ إدارة النجاح والتوسع. عندما بدأت المبيعات بالارتفاع، خصوصًا بعد برنامج "Shark Tank"، اضطررنا أن نتعلّم كيفية النمو بسرعة من دون فقدان الإيقاع. إدارة المخزون أصبحت رقصة. أزياء النوم منتج حميم، وبناء علامة تجارية حول شيء لا يُستعرض غالبًا على وسائل التواصل الاجتماعي كان تحديًا بحد ذاته. وأيضًا، منتجنا يتمتع بنعومة لا تُصدّق، لا يمكن فهمها إلا من خلال اللمس. ما يصعّب إيصال الشعور عبر الإنترنت، خصوصًا أننا ما زلنا نعمل إلكترونيًا. لكننا بقينا متمسكين بالسرد القصصي، والمجتمع، وجودة المنتج. وكل عقبة زادت العلامة قوة ودقة.
يبدو أن السرد القصصي جوهري في تصاميمكِ، كيف تدمجين الحكاية في عمليتكِ الإبداعية؟
نحن لا نصنع بيجامات فحسب، بل نصنع قطعًا تنقل إحساسًا. سواء من خلال لون مهدّئ يريح ذهنك قبل النوم، أو لمسة خالية من العلامات تتيح لك النوم بلا إنزعاج، كل تفصيلة تروي قصة عن العناية. شراكتنا الأخيرة مع "Calm" مثال جميل: كل بيجاما تحتوي على رمز QR يفتح قائمة موسيقية للنوم. الهدف هو توسيع طقس ما قبل النوم ليشمل الحالة المزاجية، الذهنية، والذاكرة.
ما الذي تأملين أن تشعر به النساء عندما يرتدين One of a Kin؟
آمل أن يشعر كل من نصمم لهم، سواء نساء أو غيرهم، بأنهم مرئيون ومقدَّرون على تعبهم اليومي. لحظة ارتداء البيجاما في نهاية اليوم يجب أن تُشعرك بأنك عدت إلى ذاتك. أريد لعملائنا أن يشعروا بالراحة، والثقة، والقليل من الدلال. وكأنهم أخيرًا يسكبون شيئًا من الرعاية داخل أنفسهم بعد أن أعطوا الكثير للعالم من حولهم.
ما الجديد للعلامة؟ هل هناك مشاريع أو توسعات أو تغييرات إبداعية مقبلة؟
نعمل على إطلاقات جميلة وجديدة توسّع من فلسفة الراحة والنوم لدينا، ابتكارات دافئة وراحة متقدمة. من حيث التوسّع، نطمح للتوجّه إلى ما هو أبعد من الخليج، وندرس الدخول إلى الأسواق العالمية، مع الحفاظ على روحنا. وبالطبع، سنستمر في مفاجأة مجتمعنا بتعاونات مدروسة ومنتجات تجعل من الراحة طقسًا وليس مجرد عادة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل واسرار One of a Kin في مقابلة حصرية مع مؤسسّة العلامة نايلة حدّدة
تفاصيل واسرار One of a Kin في مقابلة حصرية مع مؤسسّة العلامة نايلة حدّدة

إيلي عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • إيلي عربية

تفاصيل واسرار One of a Kin في مقابلة حصرية مع مؤسسّة العلامة نايلة حدّدة

في مقابلة حصرية أجرتها مجلّة Elle Arabia مع مؤسسة علامة One of a Kin نايلة حداد، غصنا في عالم هذه العلامة التي أعادت تعريف راحة النوم. حيث تحدّثت حداد في المقابلة عن شرارة الإلهام التي بدأت بقماش ناعم يشبه الغيوم، إلى ابتكار بيجامات تحمل دفء الانتماء، وكشفت كيف جمعت بين الاستدامة، الجودة، والقصة في كل تفصيلة. حدّاد اللبنانية الأصل، كشف كيف التقى التراث اللبناني بالتصميم الهادئ، وكيف يمكن للراحة أن تكون فعل حب وعناية. وفي هذه المقابلة تتحدّث عن التحديات وعن الخطوات المستقلبلية. إليك أدناه المقابلة كاملة. ما الذي ألهمك لإطلاق علامة One of a Kin؟ هل كانت هناك لحظة حاسمة أطلقت هذه الفكرة؟ بدأ كل شيء من قماش. أثناء إجازتي، صادفت خامة ناعمة للغاية، لم أتمكن من التوقف عن لمسها. كانت أشبه بارتداء غيمة، وفكرت فورًا: "لماذا لا تُستخدم هذه الخامة في ثياب النوم؟ خصوصًا لجميع أفراد العائلة؟" ومن هنا بدأت الشرارة. النوم جزء أساسي من رفاهيتنا، وأردت أن أرتقي به، ليس فقط من خلال الراحة، بل من خلال النية أيضًا. تلك اللحظة زرعت بذرة One of a Kin: علامة تجارية تضع الراحة الواعية في صميم الحياة العائلية. الاسم ملفت للانتباه، ماذا يعني لك شخصيًا وإبداعيًا؟ هذا أكثر سؤال نُسأل عنه، ونحب الإجابة عليه. الاسم يحمل معانٍ عدة ، لكن ببساطة هو لعبة لغوية على عبارة "one of a kind" (فريد من نوعه)، ومع استخدام "kin" (بمعنى الأقارب)، يكتسب عمقًا إضافيًا. هو عن العائلة، القرب، والانتماء. بالنسبة لي، هو يعكس جوهر العلامة: قطع مدروسة وشخصية، مصمّمة لتمنح الراحة لكل فرد من أفراد الأسرة. وهو أيضًا تذكير لطيف بأن التفرّد لا يعني العزلة، بل الانتماء لشيء له معنى. قطعكِ تبدو شخصية للغاية. هل تصمّمين وأنتِ تفكرين في إمرأة معيّنة أو إحساس معيّن؟ بالتأكيد، كل قطعة تبدأ من إحساس. أفكر في تلك اللحظة قبل النوم، ليس فقط للنساء، بل لكل شخصية من عملائنا: نساء، رجال، أطفال، ورضّع. إنها لحظة الهدوء، والاسترخاء، وراحة التواجد في المنزل. أصمّم لأولئك الذين يتوقون إلى النعومة (حتى إن لم يدركوا ذلك بعد)، ليس فقط في القماش، بل في أسلوب الحياة. أريد لكل من يرتدي منتجاتنا أن يشعر بأنه مُحتضن، لا فقط مُرتدٍ لثياب. كيف أثّر إرثكِ اللبناني على ذوقكِ الجمالي والقيم التي تقوم عليها العلامة؟ أن تكون لبنانيًا يعني أنك نشأت في ثقافة تمزج بين الصلابة والجمال، والكرم والنية. هناك دفء معين في أسلوب حياتنا، في الضيافة والعطاء والإبداع، وهذا ينعكس في كل ما أقوم به One of a Kin . تحمل هذه الروح: الغنى العاطفي، عقلية "العائلة أولًا"، والإيمان بأن الفخامة يجب أن تكون حميمية وليست بعيدة المنال. الجودة والاستدامة عنصران أساسيان في عالم الموضة اليوم، كيف توازنين بينهما من دون التضحية بالأناقة؟ بالنسبة لنا، الاستدامة ليست قائمة مهام، بل قيمة جوهرية. نبدأ باستخدام خامة TENCEL™ Modal x Micro لأنها ناعمة بشكل استثنائي ومُنتجة بشكل مسؤول. انبعاثاتها الكربونية أقل بنسبة 50% وتُستخرج من أشجار الزان المُدارة بشكل مستدام. لكنها قبل كل شيء، تُشعرك بروعة فورية. لا نساوم أبدًا على الجودة، فمنتجاتنا مصممة لتدوم، ولتُحب منذ اليوم الأول. كما نعيد استخدام الأقمشة المتبقية لصنع بطانيات مريحة للأطفال تحت اسم 'Sleep Buddy'، وتذهب أرباحها بالكامل لمؤسسة "دبي العطاء" لدعم تعليم الأطفال عالميًا. إنها طريقتنا في إغلاق الحلقة، بيئيًا وعاطفيًا. هل تتعاونين مع حرفيين أو صُنّاع محليين؟ وكيف تؤثر هذه العلاقات على تصاميمكِ؟ حتى الآن، لم نتعاون مع حرفيين أو صانعين محليين، لكن هناك شيء قادم في الطريق لا يمكنني الكشف عنه الآن، ترقّبوا! ما التحدي غير المتوقع الذي واجهتهِ خلال رحلتكِ كرائدة أعمال؟ بصراحة؟ إدارة النجاح والتوسع. عندما بدأت المبيعات بالارتفاع، خصوصًا بعد برنامج "Shark Tank"، اضطررنا أن نتعلّم كيفية النمو بسرعة من دون فقدان الإيقاع. إدارة المخزون أصبحت رقصة. أزياء النوم منتج حميم، وبناء علامة تجارية حول شيء لا يُستعرض غالبًا على وسائل التواصل الاجتماعي كان تحديًا بحد ذاته. وأيضًا، منتجنا يتمتع بنعومة لا تُصدّق، لا يمكن فهمها إلا من خلال اللمس. ما يصعّب إيصال الشعور عبر الإنترنت، خصوصًا أننا ما زلنا نعمل إلكترونيًا. لكننا بقينا متمسكين بالسرد القصصي، والمجتمع، وجودة المنتج. وكل عقبة زادت العلامة قوة ودقة. يبدو أن السرد القصصي جوهري في تصاميمكِ، كيف تدمجين الحكاية في عمليتكِ الإبداعية؟ نحن لا نصنع بيجامات فحسب، بل نصنع قطعًا تنقل إحساسًا. سواء من خلال لون مهدّئ يريح ذهنك قبل النوم، أو لمسة خالية من العلامات تتيح لك النوم بلا إنزعاج، كل تفصيلة تروي قصة عن العناية. شراكتنا الأخيرة مع "Calm" مثال جميل: كل بيجاما تحتوي على رمز QR يفتح قائمة موسيقية للنوم. الهدف هو توسيع طقس ما قبل النوم ليشمل الحالة المزاجية، الذهنية، والذاكرة. ما الذي تأملين أن تشعر به النساء عندما يرتدين One of a Kin؟ آمل أن يشعر كل من نصمم لهم، سواء نساء أو غيرهم، بأنهم مرئيون ومقدَّرون على تعبهم اليومي. لحظة ارتداء البيجاما في نهاية اليوم يجب أن تُشعرك بأنك عدت إلى ذاتك. أريد لعملائنا أن يشعروا بالراحة، والثقة، والقليل من الدلال. وكأنهم أخيرًا يسكبون شيئًا من الرعاية داخل أنفسهم بعد أن أعطوا الكثير للعالم من حولهم. ما الجديد للعلامة؟ هل هناك مشاريع أو توسعات أو تغييرات إبداعية مقبلة؟ نعمل على إطلاقات جميلة وجديدة توسّع من فلسفة الراحة والنوم لدينا، ابتكارات دافئة وراحة متقدمة. من حيث التوسّع، نطمح للتوجّه إلى ما هو أبعد من الخليج، وندرس الدخول إلى الأسواق العالمية، مع الحفاظ على روحنا. وبالطبع، سنستمر في مفاجأة مجتمعنا بتعاونات مدروسة ومنتجات تجعل من الراحة طقسًا وليس مجرد عادة.

تعرّض ملكة جمال السعوديّة لحادث شوّه وجهها وقد يمنع مشاركتها في مسابقة عالميّة
تعرّض ملكة جمال السعوديّة لحادث شوّه وجهها وقد يمنع مشاركتها في مسابقة عالميّة

إيلي عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • إيلي عربية

تعرّض ملكة جمال السعوديّة لحادث شوّه وجهها وقد يمنع مشاركتها في مسابقة عالميّة

تعرّضت ملكة جمال السعوديّة، رومي القحطاني لحادث تسبّب بإصابة بالغة في وجهها، وتحديدًا بين حاجبيْها، وأظهرت الإصابة في صورة شاركتها عبر حسابها الرسميّ على انستغرام، إلى جانب صور أخرى لها وهي تخفي الجرح بضمادة. وأرفقت المنشور بتعليق كتبت فيه: «قبل 3 شهور، صار لي حادث، الجرح في نص وجهي مو راضي يلتام للحين. ماما تقول: 'عين'، ، تعبت لي ٣ شهور ما تكلمت ولا صورت، كنت أنزل فيديوهات قديمة عشان ما أحد يحس. بس بعد هالجرح عرفت إن العين حق، وإنه لازم نقرأ ونتعوذ ونحمي نفسنا لأن الدنيا ما ترحم، والحين قربت مسابقة ملكة جمال المرأة في إسبانيا، وجرح ما راح، وحقيقة العين اللي غيرت تفكيري⁩». وبسبب هذه الإصابة، أعلنت القحطاني أنّها لن تكون قادرة على المشاركة في واحدة من أهم مسابقات الجمال العالميّة، وهي مسابقة «ملكة جمال المرأة» التي تُقام في إسبانيا.

توقعات الأبراج لشهر يوليو 2025: إنجازات وقصص حب لا تُنسى
توقعات الأبراج لشهر يوليو 2025: إنجازات وقصص حب لا تُنسى

رائج

timeمنذ 14 ساعات

  • رائج

توقعات الأبراج لشهر يوليو 2025: إنجازات وقصص حب لا تُنسى

يُقبل شهر يوليو 2025 حاملاً معه طاقات فلكية مميزة ستؤثر على مجالات حياتنا كافة، بدءًا من العمل والمال، مرورًا بالصحة والطاقة الجسدية، وصولًا إلى العلاقات العاطفية. مع دخول الشمس في برج السرطان وتأثير الزهرة والمريخ في مواقع داعمة أو متوترة لبعض الأبراج، تبرز فرص كبيرة للإنجاز والتجدد العاطفي، ولكن مع ضرورة التحلي بالصبر والحكمة في القرارات المالية والمهنية، إليك التوقعات الشهرية المفصّلة لكل برج: برج الحمل (21 مارس – 19 أبريل) العمل والمال: يُعتبر يوليو شهر الانطلاقة الجديدة. ستتفتح أمامك آفاق مهنية، خاصة في النصف الثاني، لكن احذر من التسرع في توقيع عقود جديدة خلال ارتجاع عطارد. إذا كنت تبحث عن تمويل مشروع أو ترقية، فالأيام الأخيرة من الشهر ملائمة لتحقيق ذلك. الصحة: طاقتك مرتفعة وستتمكن من استثمارها في ممارسة الرياضة أو بدء نمط حياة صحي. لكن لا تستهين بآلام العضلات، خصوصًا عند حمل أشياء ثقيلة. الحب والعاطفة: الجانب العاطفي سيكون نشطًا جدًا. إذا كنت مرتبطًا، ستشهد العلاقة تجددًا وشغفًا. أما العازبون فقد يلتقون بشخص يثير فضولهم ويشعل الحماس، مع ضرورة التروي وعدم التعلق سريعًا. برج الثور (20 أبريل – 20 مايو) العمل والمال: جهودك الطويلة تؤتي ثمارها هذا الشهر. قد تتلقى تقديرًا مهنيًا أو مكافأة مالية، لكن حافظ على التواضع والتخطيط الدقيق. تأكد من حفظ الأموال وعدم المبالغة في الصرف على الكماليات. الصحة: صحة جيدة عمومًا، لكن توترك العصبي قد يظهر على شكل اضطرابات هضمية أو أرق. امنح نفسك وقتًا للاسترخاء. الحب والعاطفة: فرص عاطفية جديدة للعازبين قد تأتي من خلال محيط العمل. في العلاقات القائمة، ستسود الرغبة في الاستقرار والتفاهم، شرط تجنب العناد. برج الجوزاء (21 مايو – 20 يونيو) العمل والمال: الشهر مليء بالتواصل والمفاوضات المهمة. قد تحقق مكاسب مالية إذا التزمت التنظيم. تجنب الاستعجال في اتخاذ قرارات مالية كبيرة حتى الثلث الأخير من الشهر. الصحة: صحتك جيدة، لكن قد تعاني من الإرهاق العقلي بسبب كثرة المسؤوليات. خصص وقتًا للراحة الذهنية. الحب والعاطفة: تتسع دائرة معارفك، وقد تتحول صداقة قديمة لعلاقة عاطفية. تحتاج فقط إلى الصراحة في التعبير عن مشاعرك. برج السرطان (21 يونيو – 22 يوليو) العمل والمال: مع وجود الشمس في برجك، تبدأ مرحلة جديدة مليئة بالطموح. قد تحصل على فرصة وظيفية أو مشروع ناجح. حافظ على هدوئك ووازن بين طموحك وحياتك الخاصة. الصحة: طاقتك عالية، لكن احرص على التغذية الصحية وممارسة المشي لتفريغ التوتر. الحب والعاطفة: شهر دافئ وعاطفي. المرتبطون يشعرون بتجدد العلاقة، والعازبون لديهم فرصة للقاء شخص ينسجم مع مشاعرهم العميقة. برج الأسد (23 يوليو – 22 أغسطس) العمل والمال: شهر إيجابي جدًا. المشاريع القديمة تبدأ بالإثمار، وقد تأتيك فرصة لتولي منصب أو مسؤولية جديدة. ينصحك الفلك بعدم التردد في إظهار كفاءتك. الصحة: صحة مستقرة، لكن لا تهمل الترطيب الجيد في الأجواء الحارة. الحب والعاطفة: العلاقات العاطفية تصبح أكثر دفئًا وصدقًا. إذا كنت عازبًا، فالفرص كثيرة للتعارف، لكن التعمق التدريجي أفضل من الاندفاع. برج العذراء (23 أغسطس – 22 سبتمبر) العمل والمال: التركيز على التفاصيل الدقيقة يجعلك محط تقدير وإعجاب. النجاح يأتيك من جهودك السابقة، لكن حاول ألا تفرط في النقد الذاتي. الصحة: صحتك جيدة إذا تجنبت الإفراط في التفكير، الذي قد يؤدي للتوتر والصداع. الحب والعاطفة: تزداد حاجتك للوضوح العاطفي. العازبون يلتقون بشخص يقدّر عمقهم وصدقهم. في العلاقات القائمة، قد تظهر نقاشات عميقة تقوي الروابط. برج الميزان (23 سبتمبر – 22 أكتوبر) العمل والمال: الوقت مناسب لتوسيع شبكة علاقاتك المهنية. قد تتلقى عرض عمل مهم أو شراكة ناجحة. ينصحك الفلك بإدارة أموالك بحذر. الصحة: انتبه لصحتك المعوية ووازن طعامك. النوم الكافي ضروري لطاقة متجددة. الحب والعاطفة: شهر متناغم في العلاقات العاطفية. العازبون يعيشون لحظات مليئة بالرومانسية، والمرتبطون ينجحون في تجاوز التوترات الصغيرة. برج العقرب (23 أكتوبر – 21 نوفمبر) العمل والمال: فرص مهنية مهمة تقترب، خاصة لمن يعملون في المبيعات والإعلام. مالياً، ستنجح في تنظيم ميزانيتك، مع تجنب القروض الكبيرة. الصحة: حافظ على استقرارك النفسي وجرّب التأمل أو اليوغا. الحب والعاطفة: علاقتك العاطفية تمر بمرحلة إعادة تقييم. لا تخشِ مواجهة الحقائق، فذلك سيحررك من أي عبء. برج القوس (22 نوفمبر – 21 ديسمبر) العمل والمال: الشهر يحمل سفرًا قصيرًا أو فرصة تدريبية مهمة تفتح لك أبواب مستقبلية. حافظ على تركيزك ولا تتسرع في الإنفاق. الصحة: صحتك متقلبة قليلاً. تحتاج للراحة والتنظيم الغذائي. الحب والعاطفة: شهر واعد بالعلاقات الجديدة. احرص على أن يكون التواصل واضحًا منذ البداية لتجنب سوء الفهم. برج الجدي (22 ديسمبر – 19 يناير) العمل والمال: تتلقى دعمًا من الزملاء والإدارة، وقد تبدأ مشروعًا طويل الأمد. مالياً، ستنجح في تسوية التزاماتك. الصحة: صحتك جيدة، فقط لا تهمل ممارسة رياضة خفيفة لتجديد النشاط. الحب والعاطفة: قد تجد نفسك أمام قرار حاسم يحدد مستقبل علاقتك. الصراحة والصدق سيكونان مفاتيح الحل. برج الدلو (20 يناير – 18 فبراير) العمل والمال: فرص للإبداع وتطوير مشروع قديم. حافظ على تركيزك في التفاصيل وكن مرنًا في المفاوضات. الصحة: توازن طاقتك النفسية مع ممارسة الهوايات والأنشطة الاجتماعية. الحب والعاطفة: الوقت مناسب لتجديد الحب وإظهار التقدير للشريك. العازبون قد يلتقون بشخص يشاركهم القيم والأفكار. برج الحوت (19 فبراير – 20 مارس) العمل والمال: شهر يحقق فيه مواليد الحوت إنجازات مهمة. لا تؤجل قراراتك، لكن احرص على الاستشارة عند اللزوم. الصحة: صحتك حساسة بعض الشيء، فاحرص على الراحة النفسية. الحب والعاطفة: حدسك قوي جدًا هذا الشهر، وستعرف كيف تختار من يستحق قلبك. المرتبطون يعيشون لحظات دافئة تدعم الاستقرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store