logo
وفيات الأحد 15-6-2025

وفيات الأحد 15-6-2025

الوكيلمنذ 9 ساعات

الوكيل الإخباري- انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الأحد 2025/6/15:
اضافة اعلان
عبدالكريم أمين مرعي
جعفر منصور محمد الحمود
سالم العناقرة
رضا موسى رضا عودة
محمد مصطفى عبدالحليم الداود
ليلى نجيب ايليا
مجد الدين عثمان ناصيف

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمناسبة صدور قرار أمير منطقة المدينة المنورة بتعيينه مديرًا عامًا لمركز بحوث ودراسات المدينة
بمناسبة صدور قرار أمير منطقة المدينة المنورة بتعيينه مديرًا عامًا لمركز بحوث ودراسات المدينة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

بمناسبة صدور قرار أمير منطقة المدينة المنورة بتعيينه مديرًا عامًا لمركز بحوث ودراسات المدينة

الشيخ السديس يهنئ الدكتور صلاح البدير أخبارنا : هنأ معالي رئيس ‏الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس باسمه واسم أئمة ومؤذني ومنسوبي الرئاسة وفرعها بالمدينة، فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي، الشيخ الدكتور صلاح البدير؛ بصدور قرار سمو أمير منطقة المدينة المنورة -حفظه الله- بتعيينه مديرًا عامًا لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة. وبارك معاليه للشيخ البدير ثقة ‏سمو أمير منطقة المدينة، متمنيًا لفضيلته التوفيق والسداد، وتحقيق الدور التكاملي بين الرئاسة والمركز ‏في خدمة المدينة المنورة وساكنيها والمسجد النبوي وزائريه، في ظل التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة ومقام الامارة ..

الحدادين يؤكد اعتزازه بموقف الملك: الاردن لن يكون ساحة حرب
الحدادين يؤكد اعتزازه بموقف الملك: الاردن لن يكون ساحة حرب

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

الحدادين يؤكد اعتزازه بموقف الملك: الاردن لن يكون ساحة حرب

عمون - أعرب المحامي اكثم خلف الحدادين نائب رئيس بلدية مادبا الكبرى السابق عن اعتزازه الكبير، بما أكده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى خلال لقائه مع عدد من الشخصيات السياسية والاعلامية اليوم في قصر الحسينية العامر، بأن الاردن لن يكون ساحة حرب للجهات المتصارعة، ولن يسمح لأي طرف بأن يعبث بأمنه واستقراره، أو يزج به في صراعات لا تخصه. وأضاف الحدادين، أن حديث جلالة الملك جاء حاسما وواضحا، يؤكد من جديد حرص القيادة الهاشمية الحكيمة على حماية أمن الوطن وأستقراره، وتجنيب الأردنيين تداعيات التوترات الإقليمية رغم تقيد المشهد في المنطقة وتعدد الأطراف المتصارعة. وتابع، أن هذا الموقف الملكي الهاشمي ليس جديدا، بل هو امتداد لنهج سياسي متزن وشجاع ، ينأى بالأردن عن سياسة المحاور ، ويحافظ على مكانته كقوة اعتدال وصوت حكمة في الإقليم. وأختتم الحدادين حديثه، وقال أن جلالة الملك رعاه الله، وضع النقاط على الحروف برسائل مباشرة لكل من يعنيهم الأمر ، بأن سيادة الأردن خط أحمر وأمنه محل مساومة ، ومواقفه تنبع من ثوابته الوطنية لا من حسابات الآخرين ، وهذا يتطلب من ابناء الاسرة الاردنية الواحدة الأبية سواء مسؤولين حاليين أو سابقين أو مواطنيينأن نكون على قدر المسؤولية ، وأن نرفض كل محاولات التشكيك ، أو الاصطفاف وراء أجندات لا تمت بمصلحة الوطن بصلة .

الخير بالجايّات
الخير بالجايّات

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الخير بالجايّات

#الخير_بالجايات د. #هاشم_غرايبه أزعم أن الليلة الماضية، بما حملته من مشاهد الصواريخ الإيرانية وهي تهطل بغزارة فوق بقاع مختلفة من الكيان اللقيط كانت الأروع، وتمثل حلما جميلا طالما راود نفوس أبناء الأمة. مبعث الغبطة ليس الفرح بمقتل بشر، ولا بتدمير منشآت، فالمؤمن لا يفرح بمصاب أصاب انسانا ولا حتى كائنا حيا، ولا يبتهج لمنظر الدماء ولا الحرائق، بل هو يتمنى الخير للجميع، مؤمنهم وكافرهم، ويحب أن يعم الأرض السلام وتعمرها المحبة. لكن ما لاقته الأمة طوال القرن الماضي من عنت وظلم نتيجة عدوان أعداء الله عليها، وأطماعهم بمقدراتها، لم يبق في قلوبهم مكانا للفرح، ولا أتاح لنفوسهم السكينة يوما واحدا طوال تلك الفترة العصيبة، فأصبحوا يتمنون لعدوهم أن يذوق ولو لمرة واحدة ما يذوقونه يوميا، لعله يرتدع ويعود عن ظلمه. الدمار الذي يرونه لبيوت المدنيين الآمنين في القطاع، والتشريد المتتالي لقاطنيها، يؤلم القلوب الآدمية مهما كانت جنسيتها وعقيدتها، لكنه لم يحرك قلوب القطعان البشرية التي تشكل مواطني الكيان اللقيط، بل يطالبون قادتهم السفاحين بالمزيد …فهل هؤلاء بشر حقيقة!؟. لذلك كانت مناظر الدمار في بعض الأماكن في الكيان اللفيط مفرحا للنفوس، ليس محبة بالخراب، بل ليذوقوا بعض الذي يذيقونه لغيرهم يوميا، لعلهم يرتدعون أو يقتنعون أنه لا يدوم الظلم طويلا. السؤال الآن للذين يقيسون الأمور بمقاييس مادية صرفة ولا يؤمنون بأن الله موجود يراقب ويدبر، أو أنه موجود لكنه غافل عما يفعله الظالمون: كيف تفسرون وفق فهمكم هذا التصويب الدقيق للصواريخ الإيرانية، رغم أنهم محرومون من تقنيات تحديد الهدف عن طريق الأقمار الصناعية التي توجه الصاروخ أو المسيرة بدقة لا تتعدى الأمتار القليلة!؟. هل يمكن أن يتم ذلك بالصدفة المحضة، ولو كان كذلك لنجح في مرة أو مرتين، ولكننا كنا نرى عشرات الصواريخ القادمة من مسافة 1800 كم ومن مواقع إطلاق مختلفة تسقط جميعها في نقطة واحدة محددة. ولأنهم لن يجدوا الإجابة المقنعة، فساتولى تقديمها: واضح أن الإيرانيين قد تمكنوا من تجاوز وتحييد القدرات التقنية الهائلة للعدو، التي تمكنه من الاكتشاف المبكر لاطلاق الصاروخ والمكان المتوجه إليه، لأجل اعتراضه قبل وصوله هدفه، فرغم أن فاعلية هذه الدفاعات عالية، إلا أنه أمكن تقليل فاعليتها عن طريق إغراق الفضاء بعدد كبير وفي آن واحد. هذا يثبت أمرين: أولهما أن العلماء الإيرانيين قد تمكنوا من تطوير القدرات التقنية لتلك الصواريخ بجهودهم الذاتية، وهذا يثبت عقم محاولات الغرب المستعمر لإبقاء فجوة تقنية هائلة بين الكيان اللقيط والعالم الإسلامي، فالمؤمن بما حباه الله من هدى جعله مميزا عن الضالين الذين لا يعقلون في قدراته الفردية، والدليل على ذلك ما نجده في الغرب من أن أغلب العلماء اللامعين فيه هم من أصول إسلامية. لذلك ورغم قلة الإمكانيات بسبب الحصار الاقتصادي والعلمي، واغتيال العلماء بشكل ممنهج، فقد أثبت العلماء الإيرانيين قدراتهم التي أبهرت العالم. أما الأمر الآخر: فهو أن الله لا يتخلى عن نصرة عباده المؤمنين، حتى ولو ضلوا وانحرفوا عن صراطه المستقيم، فمبدأ 'ما رميت إذ رميت لكن الله رمى' حاضر دائما وفي كل منازلة مع أعداء الله، فتجد أن المقاتل يبذل جهده في التصويب، ويرمي مكبرا، فتتصيب الرمية العدو في مقتل، وتجد العدو يمتلك السلاح الدقيق والأقوى، فيرمي، لكن كثيرا من رمياته لا تحقق المراد. رأينا ذلك الأمر يوم 7 اكتوبر، عندما حققت المقاومة الاسلامية نتائج باهرة، وخارقة للحسابات البشرية المادية، فرغم التباين الهائل في القدرات والمعدات بين المقاوم المهاجم والعدو المتحصن، فقد خسر العدو في ساعتين آلاف القتلى والجرحى، وأكثر من 250 أسيراً، ثم أثاب الله المجاهدين صبرا فثبت أقدامهم وحماهم، فلم يتمكن عدوهم من دحرهم ولا أسر حمساوي واحد، رغم مرور 600 يوم على أشرس عدوان عرفه التاريخ البشري. نستخلص مما سبق أن هذا الأمة لا تهزم، وهي ليست بحاجة للسلاح النووي لتستعيد كرامتها، ما تحتاجه فقط همة بسيطة ونية مخلصة من قادتها، والذين لو أعدوا ما أمرهم الله بإعداده، لرأيت الكيان اللقيط ينهار في ساعات، فقد كشف الله لنا جبنهم: 'لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرٍ' [الحشر:14].

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store