logo
بعد أيام من تعيينه... إيران تخسر قائد "خاتم الأنبياء"

بعد أيام من تعيينه... إيران تخسر قائد "خاتم الأنبياء"

ليبانون ديبايتمنذ 5 ساعات

أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأربعاء، بوفاة قائد مركز القيادة في الحرس الثوري الإيراني، علي شادماني، متأثراً بجروح أصيب بها خلال الغارات الإسرائيلية على إيران.
وأعلن مركز القيادة في الحرس الثوري توعده بـ"رد قاس" على اغتيال شادماني.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن الأسبوع الماضي نجاحه في اغتيال شادماني، قائد قيادة مقر "خاتم الأنبياء" في إيران، مشيراً إلى أن العملية نفذت بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة من خلال قصف مقر مأهول في قلب طهران.
ووفق الجيش الإسرائيلي، يُعتبر شادماني القائد العسكري الأعلى في إيران والأقرب إلى المرشد علي خامنئي.
يُذكر أن شادماني تم تعيينه من قبل المرشد الإيراني رئيساً جديداً لمقر "خاتم الأنبياء" للدفاع الجوي قبل أربعة أيام فقط، خلفاً للقائد السابق الذي تم اغتياله.
ويُعد مقر "خاتم الأنبياء" من القوات الأربع التابعة للجيش الإيراني، وهو المسؤول عن مراقبة الشؤون الدفاعية البرية للقوة الجوية، بالإضافة إلى تنسيق العمليات العسكرية المشتركة داخل القوات الإيرانية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا وصف تقريرٌ إسرائيلي "حزب الله".. ماذا عن إيران؟
هكذا وصف تقريرٌ إسرائيلي "حزب الله".. ماذا عن إيران؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 38 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

هكذا وصف تقريرٌ إسرائيلي "حزب الله".. ماذا عن إيران؟

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ محور شبكة وكلاء إيران في المنطقة تضرّر بشدة وبات ضعيفاً، مشيرة إلى أنَّ هذا الأمر تجلّى خلال الحرب الإيرانية – الإسرائيلية الأخيرة. وقال التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إن هجوم حركة "حماس" على إسرائيل يوم 7 تشرين الأول 2023، كان دليلاً على فشل إسرائيل على المستويات الاستخباراتية والعسكرية والسياسية، وأضاف: "ما بدأ كحرب بين طرفين - إسرائيل وحماس - سرعان ما تطور إلى صراع متعدد الجبهات، شارك فيه أيضاً حزب الله في لبنان، والجماعات الشيعية في العراق، جماعة الحوثي في اليمن، وحتى إيران. سوريا، وإن كانت متورطة بشكل غير مباشر، كانت أيضاً جزءاً من هذا المحور، ولم تنجُ من تداعيات الحرب". وأكمل التقرير: "كانت هذه الجهات الفاعلة جزءاً مما أسمته محور المقاومة. كان الهدف النهائي لهذا المحور، بقيادة إيران، هو القضاء على إسرائيل. ومع ذلك، بافتراض أن هذا الطموح غير واقعي، فإن الأهداف الأكثر إلحاحاً كانت على الأقل توجيه ضربات عسكرية لإسرائيل، وتقليص نفوذها على الساحة الإقليمية والدولية، والأهم من ذلك، حل القضية وذكر التقرير أن "إسرائيل عملت لاحقاً على ضرب حزب الله واغتيال قادته وهو تطورٌ أدى إلى وقف إطلاق النار مع لبنان وبدء عملية استقرار في النظام السياسي اللبناني"، وأضاف: "كذلك، حقّقت الحملة ضد الحوثيين مكاسب، رغم أن الجماعة لم تُهزم ولم تُوقِف هجماتها". وتابع: "لقد حققت المواجهة مع إيران حتى الآن إنجازات باهرة، وقد كشفت الضربة الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان عن ضعف إيران ووكلائها". وأضاف: "من المفارقات أن إسرائيل تُكافح ضد منظمة صغيرة نسبياً وهي حماس. وحتى الآن، تواصل الحركة الفلسطينية في غزة احتجاز العشرات من الرهائن، وترفض رفع الراية البيضاء بعد 20 شهراً من الحرب". ويزعم التقرير أن إسرائيل "تفوقت عسكرياً وتكنولوجياً على جميع أعضاء محور المقاومة"، مشيراً إلى أنه "كان هناك قرار استراتيجي يرتبطُ بفصل الجبهات المُختلفة وعزلها وتركيز الجهود على كل ساحة على حدة في وقت محدد"، وأردف: "في هذا الصدد، لو عمل جميع أعضاء المحور بتنسيق، لكانت النتيجة مختلفة على الأرجح". واعتبر التقرير أن "الإطاحة نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وصعود نظام جديد مُعاد لإيران، ساهم في ترسيخ ما أرادته إسرائيل، علماً أن ما حصل في دمشق خلال شهر كانون الأول 2024، يأتي في خانة التطورات غير المتوقعة". وتابع: "أدى هذا الأمر إلى انشقاق سوريا عن محور المقاومة. لم يقتصر الأمر على إبعاد دولة مركزية ومهمة عن المحور، بل قُطعت أيضاً استمرارية إيران العملياتية فيما عُرف بالهلال الشيعي، مما وجّه ضربة قاسية لقدرة حزب الله على التعافي خلال الصراع الدائر". وذكر التقرير أن "التقييم العام هو أن محور المقاومة قد تلقّى ضربةً موجعة. في الواقع، تحوّل محور وكلاء إيران إلى محور ضعفاء، فحزب الله لم يردّ حزب الله على الهجوم على إيران؛ وبقيت الجماعات الشيعية في العراق خارج دائرة القتال؛ فيما واصل الحوثيون إطلاق صواريخهم على إسرائيل، وهو إطلاقٌ غير فعّال إلى حدّ كبير". وأكمل: "هذه النتائج مهمة ليس فقط في ما يتعلق بالأمن القومي الإسرائيلي، بل أيضاً في ما يتعلق بمكانتها في الشرق الأوسط. في هذا السياق، تكتسبُ صورة إسرائيل المتغيرة في المنطقة أهمية بالغة. فبينما اعتُبر انسحابها من جنوب لبنان عام 2000 ومن غزة عام 2005 علامة ضعف وانتصار لحزب الله وحماس، تُعتبر إسرائيل في الحرب الحالية قوة إقليمية، بينما يُنظر إلى إيران بشكل متزايد على أنها نمر من ورق". وأردف: "لا شك أن انهيار محور المقاومة خبر سار لإسرائيل وللدول التي وقّعت اتفاقيات سلام وتطبيع معها. والسؤال الآن هو كيف يُمكن استثمار هذا الإنجاز في ترسيخ تحالف إقليمي ومأسسته. إن الجواب يرتبط ارتباطاً وثيقاً بإنهاء الحرب في غزة. من الطبيعي أن ترغب الحكومة الإسرائيلية في التباهي بالنجاحات ضد إيران بدلاً من البقاء غارقة في مستنقع غزة. علاوةً على ذلك، إذا كان الرأي السائد حتى الآن هو ضرورة التعامل مع كل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ويتكوف: نعتقد أننا سنصدر إعلانات كبرى بشأن دول ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم
ويتكوف: نعتقد أننا سنصدر إعلانات كبرى بشأن دول ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 39 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ويتكوف: نعتقد أننا سنصدر إعلانات كبرى بشأن دول ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store