logo
ويتكوف: متفائل بالتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع إيران

ويتكوف: متفائل بالتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع إيران

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لحظة تاريخية لإسرائيل.. هذا ما قاله الموساد الإسرائيلي عن الحرب
لحظة تاريخية لإسرائيل.. هذا ما قاله الموساد الإسرائيلي عن الحرب

بيروت نيوز

timeمنذ 36 دقائق

  • بيروت نيوز

لحظة تاريخية لإسرائيل.. هذا ما قاله الموساد الإسرائيلي عن الحرب

في أول تصريح علني له منذ بدء الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران، وصف مدير الموساد ديفيد برنياع العملية التي استمرت 12 يومًا بأنها 'لحظة تاريخية' لدولة إسرائيل، مؤكداً أنها شكّلت ضربة موجعة للتهديد الإيراني المستمر. وفي بيان مصوّر نُشر على الموقع الرسمي للموساد، قال برنياع إن الحملة التي قادها جيش الدفاع الإسرائيلي، وشاركت فيها أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بدعم من الولايات المتحدة، أسفرت عن 'إحباط كبير' للقدرات الإيرانية التي تهدد أمن إسرائيل منذ عقود. وأكد برنياع أن الموساد كان مستعدًا للعملية منذ بدايتها، وأن عناصر الجهاز المنتشرين في الداخل والخارج عملوا بالتنسيق الوثيق مع الجيش الإسرائيلي، مشيرًا إلى 'استخدام معلومات استخباراتية دقيقة وتقنيات متطورة وقدرات عملياتية استثنائية' ساهمت في استهداف المشروع النووي الإيراني، وتحقيق التفوق الجوي وتقليص التهديدات الصاروخية. وفي ما يخص ملف الرهائن لدى حركة حماس، شدد برنياع على أن 'المهمة لم تنتهِ بعد'، مؤكداً التزام الموساد بإعادة جميع الرهائن، سواء الأحياء منهم أو من قضوا، قائلاً: 'هذا هو واجبنا الأخلاقي الأسمى'. وفي زيارة إلى مركز قيادة عمليات الموساد الثلاثاء، أكد برنياع أن الجهاز سيواصل مراقبة المشاريع الإيرانية 'بدقة وبيقظة'، قائلاً: 'سنكون هناك، كما كنا حتى الآن'. كما وجّه برنياع تحية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، معربًا عن تقديره 'للشراكة في العمليات'، ومثنيًا على دعم مديرها للموساد في اتخاذ قرارات مفصلية أسهمت في نجاح الحملة.

واشنطن تحرس الهدنة بإعادة المحادثات مع طهران
واشنطن تحرس الهدنة بإعادة المحادثات مع طهران

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

واشنطن تحرس الهدنة بإعادة المحادثات مع طهران

الشرق الأوسط السعودية: لندن - لاهاي- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن محادثات ستُعقد مع إيران الأسبوع المقبل، في ما بدا محاولة لـ«حراسة» الهدنة التي توسّط لإبرامها وأنهت الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل. وقال ترمب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي أمس: «سنتحدث إلى الإيرانيين الأسبوع المقبل. قد نوقّع اتفاقاً (بشأن البرنامج النووي الإيراني). لا أعرف». ولم يحدد طبيعة المحادثات أو مكانها. وتابع أن الضربات الأميركية الأخيرة دمّرت برنامج إيران النووي. وأضاف: «من وجهة نظري، لقد قاتلوا، وانتهت الحرب». ورفض ترمب ما نقلته وسائل إعلام أميركية حول محدودية الأضرار التي لحقت بالمنشآت الإيرانية بعد الضربات الأميركية، مؤكّداً أن البرنامج النووي الإيراني تراجع «عقوداً» إلى الوراء. وفيما لم تعلق طهران فوراً على إعلان ترمب عن المحادثات، أقر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي بأن المنشآت النووية لبلاده «تضررت بشدة». من جانبه، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن الضربات أخّرت برنامج طهران النووي «لسنوات». ويسود ترقب دولي بشأن تقييم أضرار المنشآت النووية الإيرانية، حيث تحدثت فرنسا وروسيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس، عن انتظار هذا التقييم. وشددت الوكالة الدولية على ضرورة إرسال مفتشين إلى طهران، في وقت أقر البرلمان الإيراني قانوناً لتعليق التعاون مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة.

كيف تنعكس حرب إيران علينا؟... باراك «يقدّر» إدارة عون للحوار بشأن السلاح
كيف تنعكس حرب إيران علينا؟... باراك «يقدّر» إدارة عون للحوار بشأن السلاح

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

كيف تنعكس حرب إيران علينا؟... باراك «يقدّر» إدارة عون للحوار بشأن السلاح

الأخبار: لا يزال المسؤولون في لبنان يتتبّعون نتيجة جولة الحرب بين إيران وكلّ من إسرائيل والولايات المتحدة، وتُطرح أسئلة كثيرة حول ما انتهت إليه من نتائج على الأرض، خصوصاً أن وقف إطلاق النار الذي فاجأ به الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجميع، لم يكن مستنداً إلى أي اتفاق، في وقت يواجه لبنان مشكلة «الاتفاق المنقوص» الذي انتهت إليه الحرب مع العدو. وبينما كان الجميع مأخوذاً بالطريقة التي أعلن فيها ترامب وقف الحرب بأسلوبه «الارتجالي»، ظلّ السؤال عمّا إذا كانت هذه الهدنة ستصمد أم لا، مع استمرار المخاوف من أن تكون الساحة اللبنانية «الحلبة» التي سيفجّر فيها رئيس حكومة العدو الإسرائيلي غضبه، خصوصاً أنه تعرّض في الحرب مع إيران لضربات كبيرة غير متوقّعة، وبدا عليه أنه في حالة استنزاف، كما أنه لم يكن راضياً عن الطريقة التي انتهت بها الحرب، رغم أن العدو حقّق جزءاً لا يستهان به من الأهداف الأمنية والعسكرية بمساعدة أميركية. وفي السياق، تستعيد أوساط سياسية، وقائع تزامنت مع الحرب الإيرانية - الإسرائيلية، أبرزها التعبير عن رغبة العدو باستئناف الحرب على لبنان من خلال تسريبات تتحدّث عن نشاط لافت لحزب الله وهو ما كانَ يعلّق عليه مسؤولون إسرائيليون بأنهم لن يسمحوا للحزب بترميم نفسه، وأن كل الخيارات موضوعة على الطاولة. ولفتت الأوساط إلى بعض من كلام المبعوث الأميركي توم باراك الذي أكّد أمام المعنيين في لبنان أن «عليهم التصرف بما لا يثير غضب ترامب»، ورغمَ عدم تحديد أي جدول زمني لموضوع السلاح، لكنّه «أكّد أن المهلة ليست مفتوحة»، وبحث في إمكانية «أن تُصدِر الحكومة قراراً تنفيذياً بحصرية السلاح، ما يدفع الجانب الإسرائيلي إلى القيام بخطوات متزامنة». القلق لم يخف ارتياح حلفاء إيران في لبنان إلى ما حقّقته من نتائج، سيما أن الحد الأدنى من التقديرات يقول إن إيران لم تخرج مهزومة من هذه الحرب، ما يُعدّ إنجازاً كبيراً. ويراهن حلفاء إيران على أنها خرجت من المواجهة قوة إقليمية يُحسب لها حساب. وتجري مراقبة انعكاس ذلك على الساحة العربية، واضطرار حلفاء أميركا إلى إعادة مقاربتهم للأمور، ما قد يفتح باباً لشراكة عربية – إيرانية تساعد في تعزيز الاستقرار والتفاعل، سيما أن أبرز الدول العربية أدركت مدى التغوّل الإسرائيلي والرغبة في السيطرة على المنطقة بتشجيع أميركي.وإذا كان خصوم المقاومة في لبنان يراهنون على ممارسة الولايات المتحدة مزيداً من الضغوط على لبنان لـ«محاصرة حزب الله ونزع سلاحه»، فإن المقاومة ومن معها يراهنون على قدرة إيران على تثبيت التوازن، خصوصاً إذا عزّزت علاقتها بمصر وتعاونها مع تركيا اللتين تستشعران الخطر عليهما. وفي لبنان، خسر خصوم المقاومة عنواناً رئيسياً في حملاتهم ضدها، إذ إن موقف حزب الله الداعم لإيران لم يكن جزءاً من الحرب، وظهر حزب الله كطرف مستقلّ، وإن سلاح المقاومة ليس سلاحاً إيرانياً، وحافظت المقاومة على التزامها بوقف إطلاق النار. كما أن ما حصل من شأنه تحقيق قدر أعلى من التوازن، بما يسمح بمناقشة هادئة بينَ القوى الفاعلة والمؤثّرة للمحافظة على الاستقرار في لبنان، والذي لا يمكن تأمينه إلا من خلال التوازن وعدم السماح لأي فريق بالغلبة بحجة أن الفرصة الدولية والإقليمية تسمح بذلك. وعلمت «الأخبار» أنه بخلاف كل ما يشاع، فإن الموفد الأميركي توم باراك الذي زار لبنان قبل أسبوع، وينوي العودة إليه بعد أسبوعين، كان قد أعرب لرئيس الجمهورية العماد جوزيف عون عن «تقديره» لطريقته في إدارة الحوار حول سلاح حزب الله، ولو أنه «شدّد على أن مطلب نزع السلاح يبقى قائماً، وأنه مدخل لتحقيق استقرار أكبر، وهو يدرك أهمية تطبيق إسرائيل للاتفاق، وسيقوم باتصالاته لتأمين الانسحاب الكامل من جهة، وإنجاز الترتيبات التي تنهي حالة العداء». كما أشار باراك إلى أن «واشنطن التي تعمل بقوة على تطوير الوضع في سوريا سياسياً واقتصادياً»، ترغب في «أن ترى قريباً مستوى أعلى من التواصل بين دمشق وتل أبيب نحو مرحلة إنهاء حالة الحرب والعداء بينهما»، معرباً عن «أمله بأن يدرس لبنان هذه التجربة، لتحييد نفسه عن أي صراع من جهة، وإفساح المجال أمام حصوله على مساعدات تعينه في عملية النهوض الاقتصادي». وما بينَ الخوف والارتياح، بقيَ لبنان في دائرة الترقّب بانتظار اتضاح المشهد في الأسابيع المقبلة، فالمنطقة أمام وقف إطلاق نار هشّ قد يسقط في أي لحظة، ولا أحد يضمن ما إذا كان نتنياهو الباحث دوماً عن طوق نجاة للبقاء في السلطة قد يلجأ في أي لحظة إلى مغامرة عدوانية يكون مركزها لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store