logo
سيئون : بدء دورة تدريبية بسيئون حول السلامة المهنية للصحفيين أثناء تغطية الصراعات والحروب

سيئون : بدء دورة تدريبية بسيئون حول السلامة المهنية للصحفيين أثناء تغطية الصراعات والحروب

اليمن الآن٢٨-٠٤-٢٠٢٥

العرش نيوز/ سيئون
بدأت اليوم في مدينة سيئون بحضرموت ، دورة تدريبية حول 'السلامة المهنية للصحفيين أثناء تغطية الصراعات والحروب'، تنظمها نقابة الصحفيين اليمنيين بالتعاون مع الاتحاد الدولي للصحفيين.
وتستهدف الدورة التي يدرب فيها مدرب السلامة المهنية صلاح بوعابس، على مدى يومين متتالين، مجموعة من الصحفيين والإعلاميين العاملين في وسائل إعلام محلية ، بهدف تزويدهم بالإجراءات السلامة اللازمة أثناء تغطية النزاعات المسلحة ، وكيفية التعامل مع المخاطر أثناء التغطيات الميدانية.
وأكد رئيس فرع نقابة الصحفيين اليمنيين بمحور حضرموت شبوه المهره سقطرى سالم علي الشاحث، بأن الدورة تأتي في اطار اهتمام النقابة بتعزيز وعي الصحفيين بمبادئ السلامة المهنية، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد .. مشيرًا إلى أن النقابة تسعى لتكرار مثل هذه الدورات في مناطق مختلفة من البلاد.
لمتابعة حسابات العرش نيوز والتواصل معنا على التواصل الاجتماعي اضغط في الرابط التالي ⬅️
هنا
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
LinkedIn
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة
مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة

أكدت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أنها ماضية نحو الإنفصال وأن ما سمته بـ "الدولة الجنوبية" قادمة لا محالة، بالتزامن مع الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية. وقال نائب رئيس مليشيا الانتقالي أحمد بن بريك في مقال نشره على منصة فيسبوك: "إن شعب الجنوب لا يطلب المستحيل، بل حقاً مشروعاً كفلته التضحيات وفرضه الواقع، وأنه ماضٍ في طريقه بثقة وإصرار، لا يساوم على ثوابته، ولا يقبل بالتراجع عن مسار استعادة الدولة الفيدرالية المستقلة". وأعتبر يوم الحادي والعشرين من مايو 1994 ـ ذكرى إعلان الإنفصال ـ "لم يكن لحظة انفعال عابر، ولا رد فعل طارئ، بل لحظة وعي وطني عميق، تشكّلت كنتيجة حتمية لتجربة قاسية في وحدة لم تجلب للجنوب سوى القهر والتهميش، وأنتجت واقعاً سياسياً وعسكرياً فرض على الجنوبيين أن يختاروا طريق التحرر وتقرير المصير، بإرادة لا تقبل التراجع". وأضاف: "لقد أثبتت السنوات الثلاثون الماضية أن حلم استعادة الدولة الجنوبية لم يكن نزوة عابرة، بل حق أصيل لشعبٍ قدم الشهداء، وتحمل صنوف المعاناة، وصمد في وجه محاولات الطمس والتهميش، وأصرّ على التمسك بحقه في استعادة دولته بحدودها قبل عام 1990م، وهوية مستقلة وسيادة كاملة. وما زال هذا الشعب الوفي، برغم كل التحولات ثابتاً على موقفه، متمسكاً بحلمه، ورافعاً علم الجنوب رمزاً للحرية والكرامة". وانتقد بن بريك أداء المجلس الانتقالي الذي يعمل نائبا له خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن أداء المجلس أظهر جملة من التحديات والاختلالات في الأداء السياسي والتنظيمي، حيث "اتّسمت بعض القرارات بالارتجال وغياب التخطيط، وشهدت مؤسسات المجلس حالات من الهيكلة العشوائية التي لم تستند إلى تقييم دوري لأداء الهيئات، وأهملت فيها معايير الكفاءة والشفافية". وأوضح أن المجلس الإنتقالي طغت على بعض مفاصله العمل بـ "نزعة بيروقراطية ومركزية مفرطة، وسادت روح من التسلط والتمييز في التعيينات وترتيب الأوضاع، سواء داخل هيئات المجلس أو في الشراكة مع الحكومة الشرعية، التي اتسمت بخلل بنيوي، أدى إلى تراجع فاعلية الحضور السياسي والإداري الجنوبي في هذه المرحلة المفصلية". وأردف: "إن اللحظة الراهنة، وما تحمله من فرص تاريخية، تفرض علينا جميعاً مسؤولية كبرى لتكريس وضوح الرؤية، وتسريع وتيرة الإنجاز، وتفعيل أدوات العمل السياسي بما يتماشى مع طموحات شعبنا الجنوبي، ويواكب المتغيرات المتسارعة على المستويين الداخلي والخارجي. لقد آن للحلم المتأخر أن يتحول إلى واقع ملموس، ينهي زمن الشعارات ويؤسس لعهد من العمل الوطني الجاد والمثمر". ودعا بن بريك كل من يحمل هم القضية الجنوبية، "أن يعيد ترتيب أدواته، ويُسرّع الخُطى نحو الهدف الذي انتظره الشعب طويلاً، وراهَن عليه صابراً لا متردداً"، محتتما بالقول: "الجنوب قادم لا محالة، والدولة قادمة بإذن الله، بإرادة لا تنكسر، وشعب لا يعرف المستحيل".

بقيادة الوالي.. الحزام الأمني يدشّن أول وحدة إلكترونية لمواجهة الفكر المتطرف
بقيادة الوالي.. الحزام الأمني يدشّن أول وحدة إلكترونية لمواجهة الفكر المتطرف

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

بقيادة الوالي.. الحزام الأمني يدشّن أول وحدة إلكترونية لمواجهة الفكر المتطرف

دشّن القائد العام لقوات الحزام الأمني، العميد محسن بن عبد الله الوالي، صباح اليوم، وحدة "الأمن الفكري" عبر منصات التواصل الاجتماعي، وذلك في مقر القيادة العامة بالعاصمة عدن. وخلال فعالية التدشين، التي حضرها مدير الإدارة العامة للتوجيه المعنوي العميد عرفات سعيد عبد الله، ونائبه العقيد خالد الفضلي، أكد العميد الوالي أن إنشاء هذه الوحدة يأتي في إطار المعركة المستمرة ضد التطرف والانحراف الفكري، مشيراً إلى أن المنصة ستكون خط الدفاع الأول في مواجهة الأفكار الهدّامة، ونشر الوعي الصحيح بين أفراد المجتمع. وقال العميد الوالي: "ندشّن اليوم منصة وحدة الحماية الفكرية بإشراف الادارة العامة للتوجيه المعنوي، لتكون أداة فعّالة في بناء الوعي وتعزيز الانتماء الوطني الجنوبي. نخوض معركة وعي لا تقل أهمية عن المعارك الميدانية، وسنواجه الفكر المتطرف بالكلمة الصادقة، والرؤية المستنيرة، والموقف الثابت". وأشار إلى أن الوحدة تهدف إلى إنتاج محتوى إعلامي هادف ومدروس، يسهم في تحصين المجتمع من مخاطر الفكر المتطرف، عبر نشر رسائل توعوية تعزز من القيم الوطنية والثقافية. وأوضح أن إدارة التوجيه المعنوي، بإشراف العقيد خالد الفضلي، تتولى مسؤولية الإشراف الكامل على نشاط الوحدة، من خلال كادر متخصص مؤهل ومدرّب. من جانبه، أوضح العقيد الفضلي أن الوحدة تختص برصد المحتوى الفكري، والنشر التوعوي عبر مختلف المنصات، إلى جانب إعداد برامج توعوية وندوات ودورات تدريبية تُعنى بالأمن الفكري ومواجهة الانحرافات الفكرية المتطرفة والهدامة. ،وينشر الموقع الرسمي لقوات الحزام الأمني روابط حسابات وحدة الأمن الفكري على منصات التواصل الاجتماعي، وهي: فيسبوك: منصة X (تويتر سابقًا): تليجرام:

اليمن يشارك في اجتماع كبار المسؤولين لمنتدى التعاون العربي
اليمن يشارك في اجتماع كبار المسؤولين لمنتدى التعاون العربي

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

اليمن يشارك في اجتماع كبار المسؤولين لمنتدى التعاون العربي

شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في اجتماعات الدورة العشرين لاجتماع كبار المسؤولين، والدورة التاسعة للحوار السياسي الاستراتيجي على مستوى كبار المسؤولين لمنتدى التعاون العربي – الصيني، المنعقدة في العاصمة المغربية الرباط، بوفد ترأسه وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، الدكتور منصور بجاش. وأكد الدكتور بجاش في كلمة اليمن خلال الاجتماعات، على أهمية تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الدول العربية وجمهورية الصين الشعبية، وتطوير آليات التعاون المشترك في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة، مع الإشادة بالدور المحوري للصين في دعم الاستقرار والتنمية عبر مبادرة 'الحزام والطريق'. وأشار إلى العلاقات التاريخية بين اليمن والصين منذ العام 1956..مؤكداً تطلع الحكومة اليمنية إلى توسيع مجالات التعاون الثنائي، خاصة في الجوانب التنموية والاقتصادية. وتطرق وكيل وزارة الخارجية، إلى المستجدات في الساحة اليمنية، والجهود التي تبذلها الحكومة لإحلال السلام واستعادة الدولة..منوهاً بالخطر الإقليمي والدولي الذي تمثله مليشيات الحوثي الإرهابية، وما تسببت به من اضطرابات في حركة التجارة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب. كما ثمّن الدكتور بجاش، مواقف الصين الداعمة لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، والحكومة اليمنية، وكذا دعمها للقضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. حضر الاجتماع، سفير اليمن لدى المملكة المغربية، عز الدين الاصبحي، إلى جانب عدد من المسؤولين العرب والصينيين المشاركين في المنتدى. صفحة العرش نيوز فيسبوك غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store