logo
شقيقة أحمد حلمي تكشف أسراراً جديدة عن علاقتهما (فيديو)

شقيقة أحمد حلمي تكشف أسراراً جديدة عن علاقتهما (فيديو)

جو 24منذ 6 أيام
جو 24 :
حلّت الاختصاصية النفسية والتربوية سالي حلمي، شقيقة الفنان أحمد حلمي، ضيفةً على برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة CBC، حيث كشفت العديد من أسرارها الشخصية، وتحدّثت عن علاقتها بشقيقها، وملامح نشأتها، وتأثير والديها في تكوين شخصيتها، مؤكدةً أن شغفها بالمجال النفسي والتربوي بدأ منذ الطفولة، حيث كانت تنجذب بشدة إلى شخصية الأخصائية الاجتماعية في المدرسة، تلك التي تحتضن التلاميذ وتُداري مشاعرهم بلطف.
وأوضحت سالي أن هذا الشغف لم يكن عابراً، بل امتد ليشكّل مسار حياتها المهني، حيث درست علم النفس وامتهنت المجال التربوي بدافع عاطفي عميق. إذ قالت: "أنا نشأت في بيت كله احترام وإنصات، أمي كانت دارسة علم نفس، وكانت بتعاملنا على هذا الأساس... مفيش شتيمة، مفيش ضرب، مفيش صراخ... كنا نُعامَل كأفراد لهم رأي ومكانة".
وأضافت: "والدي رحمه الله، كان إنساناً نادراً، كل كلامه طيب، وكل أفعاله فيها خير. عمرنا ما سمعنا منه كلمة جارحة، وكان دايماً يساعد الناس في صمت. كنا نعرف بأعماله الخيرية من الناس مش منه. كان لما يجيب حاجات كتير البيت نستغرب، ماما تسأله، فيقول لها: قابلت ست محتاجة، فادّيت لها اللي معايا".
وعن تشابه الصفات بين أفراد العائلة، أكدت سالي أن شقيقها أحمد حلمي هو الأكثر شبهاً بوالدهم، حيث قالت: "أحمد واخد من بابا الهدوء والذوق والكرم. هو قليل الكلام، بس كل كلمة منه محسوبة. لما كبر، بقى هو نفسه بابا في طيبته وهدوئه وسماحته".
أما عن علاقتها الشخصية بأحمد، فوصفتها بأنها تتجاوز الأخوّة العادية، موضحةً: "أنا رغم إن بيني وبينه سنتين بس، لكن دايماً بلجأ له في المواقف. أحمد أعمل إيه؟ أحمد رأيك إيه؟ هو عنده الحكمة اللي تطمّنك، وبحس إنه دايماً سند حقيقي لي".
وتحدثت سالي عن علاقة أبنائها بخالهم أحمد حلمي، قائلةً: "بالنسبة لأولادي، أحمد وخالد الله يرحمه، هما بمقام الأب. بيحبوه جداً، وبيقلّدوه، وبيشوفوه مثل أعلى. وجوده في حياتهم مهم ومؤثر".
وعن الفيديوهات التي تجمعها بشقيقها، والتي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، قالت: "أنا بطبعي مش بنزّل حاجات شخصية على السوشيال ميديا، نادراً ما بعمل كده. الفيديو اللي اتنشر في عيد ميلاده كان مجرد لحظة هزار وإحنا قاعدين، لكنه انتشر بشكل كبير. بنتي الصغيرة بتحب توثّق الحاجات دي عشان جيلها جيل التيك توك، لكن أنا بحب أعيش اللحظة معاه بعيد عن الكاميرا".
وفي ختام حديثها، أكدت سالي حلمي أن ما زرعه والداها فيها وفي أشقّائها من قيم لا يزال هو البوصلة التي توجّه حياتهم الى المسار الصحيح، قائلةً: "أنا بنت بيت كان بيحترم الطفل وبيزرع فيه الثقة والكرامة. وأحمد امتداد جميل لوالدي في أخلاقه وإنسانيته... وأنا فخورة إني أخته".
لها
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎
محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

ملاعب

timeمنذ 25 دقائق

  • ملاعب

محرز: تمنيت اللعب مع بنزيما في الجزائر.. لكنه اختار فرنسا‎

اضافة اعلان النجم الجزائري متحدثًا عن الحياة بالسعودية: مناسبة لديني وثقافتيتحدث النجم الجزائري رياض محرز، لاعب أهلي جدة السعودي، عن جوانب مختلفة من حياته داخل وخارج الملعب، كاشفًا أحلامه، ومواقفه من قضايا الهوية والانتماء، كما أبدى إعجابه بالحياة في المملكة، واصفًا إياها بأنها الأقرب إلى دينه وثقافته.وقال محرز في المقابلة التي أجراها مع منصة CARRE: "سمعنا من الصحف أن ميسي ربما يأتي إلى الأهلي، سيكون حلمًا أن نلعب سويًا… أتخيله صانع ألعاب وأنا على الجناح، سنشكل ثنائيًا رائعًا".بعد مفاوضات درامية ومثيرة.. هكذا أعلن نادي أرسنال عن صفقة جيوكيريس!Play Videoوتحدث عن أجواء الدوري السعودي قائلاً: "لا توجد حماية خاصة للاعبين المراوغين، ربما ميسي سيحظى بمعاملة خاصة إذا قرر المجيء، لكن أنا لا، لقد تلقيت الكثير من الضرب".كما تطرق محرز إلى زميله السابق في الملاعب الأوروبية، كريم بنزيما لاعب اتحاد جدة الحالي، قائلاً: "كريم من أفضل اللاعبين في العالم، ولياقته عالية رغم سنّه. كنا سنشكّل ثنائيًا رائعًا، لكن للأسف هو يلعب مع المنافس. تمنيت أيضًا أن نلعب معًا في منتخب الجزائر، لكنه اختار فرنسا، وأنا فخور بزملائي في الجزائر".ولم يغفل محرز الحديث عن كريستيانو رونالدو قائد النصر، حيث قال: "رونالدو لاعب أسطوري. لا يزال يحافظ على مستواه في عمر 40 عامًا، يجب احترام ما حققه. من الصعب أن تكون مثله".وعن الفارق بين تجربته في أوروبا وتجربته الحالية في السعودية، أوضح: "في مانشستر سيتي كنت في القمة، لكن في الأهلي أجد متعة مختلفة، حيث أتحمل دور القائد وأوجّه اللاعبين الشباب. فزنا بأول لقب دوري أبطال في تاريخ النادي، وهذا أمر كبير".وأكد محرز شغفه الدائم بالتطور، قائلاً: "أنا شغوف بكرة القدم، أحب البقاء بعد التدريبات والعمل على تطوير نفسي، ليس لأنني مضطر، بل لأنني أريد ذلك".وكشف بابتسامة موقف طريف مع نجولو كانتي لاعب الاتحاد: "كانتي يزورني أحيانًا في البيت، لكنه لا يلعب البادل، يخاف على ركبتيه".وعن موقفه من تمثيل المنتخب الفرنسي، قال محرز بوضوح: "لم أندم أبدًا على عدم تمثيل فرنسا، ولا ليوم واحد. أنا جزائري القلب والروح، ومنذ بدايتي كنت أعرف أنني سأمثّل الجزائر. حتى لو أتيحت لي فرصة اللعب مع فرنسا، كنت سأرفض".وفي ختام حديثه، أبدى محرز ارتياحه للحياة في السعودية: "في السعودية تشعر أنك أقرب إلى الله، المساجد قريبة وتتواجد في كل مكان، والبيئة مناسبة لديني وثقافتي. أقضي وقتًا أكثر مع عائلتي لأن التدريبات مسائية".وأضاف: "في إنجلترا الوضع كان جيدًا أيضًا، والمساجد متوفرة، لكن في فرنسا، رغم وجود المساجد، إلا أن احترام الممارسات الدينية أقل مقارنة بإنجلترا".

نحسبها قبل ما نتحاسب!
نحسبها قبل ما نتحاسب!

الدستور

timeمنذ 31 دقائق

  • الدستور

نحسبها قبل ما نتحاسب!

بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء.وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني.نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟!الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟!تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة.يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى!بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن»..

سلاف فواخرجي تستذكر والدتها وزياد الرحباني في عيد ميلادها
سلاف فواخرجي تستذكر والدتها وزياد الرحباني في عيد ميلادها

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

سلاف فواخرجي تستذكر والدتها وزياد الرحباني في عيد ميلادها

سرايا - في عيد ميلادها، شاركت سلاف فواخرجي جمهورها لحظات حنين من موسكو، مستذكرة دعاء والدتها ووجعها برحيل زياد الرحباني. احتفلت النجمة السورية سلاف فواخرجي بعيد ميلادها، برسالة مؤثرة استحضرت فيها والدتها الراحلة الكاتبة ابتسام أديب، والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، الذي توفي أمس السبت. ونشرت سلاف مجموعة صور من حديقة ألكسندر في موسكو، أرفقتها بتدوينة عبر حسابها على "إنستغرام"، كتبت فيها: "أمي كانت تدعيلي وتقول: الله يبعثلك حناين متلك... الحمدلله الله رزقني بعيلة حناين وأصدقاء حناين، محبتكم وصدقكم ووفاكم رزق وعيد". وأضافت بأسى: "غير خسارتنا الكبيرة بفقدان حبيب الكل زياد، وجعنا الكبير من بعده، كان صعب الرد عالتهاني... بس وقت الفرح عم نسرقه من عمر الحزن". وانهالت تعليقات التهاني والدعوات من محبيها وزملائها في الوسط الفني، مؤكدين محبتهم وامتنانهم لفنها وإنسانيتها. سلاف فواخرجي عُرفت بعلاقتها الوثيقة بوالدتها الراحلة، التي توفيت عام 2018، وقالت عنها: "منذ خمس سنوات... أفلتت أمي يدي... يُتمي بعدك لا ينتهي". وسبق أن كرّمتها بمشهد رمزي ضمن فيلمها "رسائل الكرز" الذي أخرجته عام 2015، واعتبرته "هدية أبدية من الأم إلى ابنته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store