logo
زيلينسكي يبحث مع وزير خارجية "إسرائيل" تعزيز دفاعات أوكرانيا الجوية وإنتاج أسلحة مشتركة

زيلينسكي يبحث مع وزير خارجية "إسرائيل" تعزيز دفاعات أوكرانيا الجوية وإنتاج أسلحة مشتركة

الميادين٢٣-٠٧-٢٠٢٥
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأربعاء، إنه ناقش مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر سبل تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، وذلك خلال لقاء جمعهما في العاصمة كييف.
وأضاف زيلينسكي، عبر منشور على منصة "إكس"، أن المحادثات تناولت أيضاً فرص التعاون في مجال الإنتاج المشترك للأسلحة، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
اليوم 19:54
اليوم 12:39
I had a meeting with the Minister of Foreign Affairs of Israel, Gideon Sa'ar @gidonsaar. I am grateful for the support of Ukraine and Ukrainians, for this visit. We discussed our cooperation, primarily in the economic and defense sectors, strengthening of Ukraine's air defense,… pic.twitter.com/MX8cixSI2lوتأتي هذه المحادثات في ظل استمرار الدعم الإسرائيلي لأوكرانيا منذ اندلاع الحرب مع روسيا في شباط/فبراير 2022، على الرغم من مزاعم "إسرائيل" عدم تزويدها كييف بالأسلحة، تجنباً لتوتر علاقاتها مع موسكو.
ومع ذلك، تصاعدت مؤخراً مؤشرات على انخراط إسرائيلي أعمق، وسط ضغوط غربية وطلبات أوكرانية متكررة للحصول على دعم عسكري، لاسيما في مجال الدفاعات الجوية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوكرانيا تعول بقوة على طائرات مسيرة اعتراضية كدرع جوي منخفض التكلفة
أوكرانيا تعول بقوة على طائرات مسيرة اعتراضية كدرع جوي منخفض التكلفة

صوت بيروت

timeمنذ 20 دقائق

  • صوت بيروت

أوكرانيا تعول بقوة على طائرات مسيرة اعتراضية كدرع جوي منخفض التكلفة

طائرة مسيرة أوكرانية من طراز FPV تابعة للفوج 1129 المضاد للطائرات أثناء تحليقها في مكان لم يكشف عنه في منطقة دنيبروبتروفسك، أوكرانيا، 8 يوليو 2025. رويترز عندما قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في نهاية الشهر الماضي إن كييف بحاجة إلى ستة مليارات دولار لتمويل إنتاج طائرات مسيرة اعتراضية، ووضع هدفا بإنتاج 1000 طائرة يوميا، كانت لديه أسبابه. وبعد تعديل مفاهيم ساحة المعركة بعد تنفيذ مهام اقتصرت في السابق على الصواريخ بعيدة المدى والمدفعية الميدانية، أصبحت الطائرات المسيرة الأوكرانية الآن تضاهي المسيرات الروسية، وهو ما يعد مكسبا كبيرا لكييف في ظل تناقص مخزونها من أنظمة الدفاع الجوي الصاروخية. وعلى مدى الشهرين الماضيين، تقول إحدى المنظمات الخيرية الأوكرانية التي تورد مسيرات اعتراضية إن أجهزتها أسقطت نحو 1500 مسيرة أرسلتها روسيا لاستطلاع ساحة المعركة أو لقصف المدن والبلدات الأوكرانية. والأهم من ذلك أن مثل هذه المسيرات بديلا رخيصا وموفرا لاستخدام صواريخ الدفاع الجوي الغربية أو سوفيتية الصنع والتي اُستنزفت بسبب عجز الحلفاء أو ترددهم في إعادة تزويد أوكرانيا بها. وتشير بعض التقديرات إلى أن سرعة الصواريخ الاعتراضية تزيد على 300 كيلومتر في الساعة، على الرغم من أن الأرقام الدقيقة تخضع لسرية شديدة. وقال زيلينسكي إن وحدات أخرى تستخدم المسيرات الاعتراضية لاستهداف طائرات من طراز 'شاهد' الانتحارية بعيدة المدى التي تطلقها روسيا على كييف ومدن أخرى، إذ تُسقط في بعض الأحيان العشرات منها كل ليلة. وتحولت الطائرات المسيرة منذ غزو روسيا الشامل لأوكرانيا من أداة مساعدة إلى إحدى الوسائل الأساسية لشن الحرب بالنسبة لكلا الجانبين. ولإسقاطها، يتعين على الطائرات الاعتراضية أن تكون أسرع وأقوى من تلك التي أحدثت ثورة بالفعل في الضربات الدقيقة بعيدة المدى والاستطلاع الجوي.

ترامب يهدد بزيادة الرسوم الجمركية على الهند بسبب شرائها النفط الروسي
ترامب يهدد بزيادة الرسوم الجمركية على الهند بسبب شرائها النفط الروسي

LBCI

timeمنذ 34 دقائق

  • LBCI

ترامب يهدد بزيادة الرسوم الجمركية على الهند بسبب شرائها النفط الروسي

هدد الرئيس دونالد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الهندية بشكل كبير بسبب مشتريات الهند من النفط الروسي، وذلك قبل أيام من دخول الرسوم الجمركية الأكثر شدة التي فرضها على عشرات الاقتصادات حيز التنفيذ. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال": "لا يكترثون بعدد من تقتلهم آلة الحرب الروسية في أوكرانيا. ولهذا السبب، سأزيد الرسوم الجمركية التي تدفعها الهند للولايات المتحدة بشكل كبير".

في خطوة غير مسبوقة.. رئيس النواب الأميركي يزور مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة
في خطوة غير مسبوقة.. رئيس النواب الأميركي يزور مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

في خطوة غير مسبوقة.. رئيس النواب الأميركي يزور مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة

زار رئيس مجلس النواب الأميركي، مايك جونسون، مستوطنة "أريئيل" في الضفة الغربية المحتلة، ضمن زيارة خاصة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة نظمتها مجموعة مؤيدة لـ "إسرائيل" من اليمين الأميركي، في خطوة وُصفت بأنها غير مسبوقة على هذا المستوى الرسمي، بحسب ما أكد مسؤولون إسرائيليون. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن زيارة جونسون التي جرت اليوم الإثنين، تُعدّ الأولى من نوعها لرئيس مجلس نواب أميركي إلى إحدى المستوطنات، وهو ما يشكّل سابقة في تاريخ العلاقة بين واشنطن والمشروع الاستيطاني الإسرائيلي، رغم أنّ زيارات أعضاء من "الكونغرس" الجمهوريين إلى الضفة المحتلة ليست جديدة. ووصف الصحافي الإسرائيلي باراك رافيد، مراسل القناة "الـ 12" الإسرائيلية، الزيارة بأنها "غير مألوفة إطلاقاً"، مشيراً إلى أنّ جونسون بات الآن أعلى مسؤول أميركي يزور المستوطنات على الإطلاق. وذكر المراسل أن جونسون يرافقه في هذه الجولة التي بدأت الأحد، عدد من النواب الجمهوريين، من بينهم مايكل ماكول، ناثانيال موران، مايكل كلاود، وكلوديا تيني، التي ترأس الكتلة المعروفة بدعمها العلني داخل "الكونغرس" للمستوطنات وتأييدها لضم الضفة الغربية. وأوضح أنّ الزيارة ليست جزءاً من وفد رسمي "للكونغرس"، بل نُظّمت وفقاً لـ 3 مسؤولين إسرائيليين مطلعين على تفاصيلها، على نحو خاص من قبل هيذر جونستون، مؤسسة منظمة "رابطة التعليم الأميركي-الإسرائيلي"، وهي جهة يمينية مؤيدة للاستيطان وتدعو إلى توسيع المشروع الاستيطاني. وبحسب 3 مسؤولين إسرائيليين تحدّثوا للمراسل، فإن "السفارة الإسرائيلية في واشنطن فوجئت بهذه الزيارة، ولم تكن طرفاً في ترتيباتها، كما لم تشارك وزارة الخارجية الإسرائيلية أو السفارة الأميركية في القدس في أي من التحضيرات المتعلقة بها". اليوم 09:02 3 اب ولفت المسؤولون إلى أن "السفير مايك هاكبي، وطاقم عمله، لم يشاركوا في الاجتماعات التي عقدها جونسون مع وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، ووزير الخارجية، جدعون ساعر". وأشار المسؤولون أنفسهم إلى أن زيارة جونسون قد تشمل لاحقاً جولة في قطاع غزة لزيارة "مراكز المساعدات" التابعة لما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة من الولايات المتحدة و"إسرائيل". كما ذكر المراسل إلى أنه "من المقرر أن يلتقي جونسون والوفد المرافق له في وقتٍ لاحق كلاً من بنيامين نتنياهو، وإسحاق هرتسوغ". وزارة الخارجية الفلسطينية، من جهتها، أدانت زيارة جونسون، لمستوطنة "أريئيل" في قلب الضفة الغربية المحتلة، ووصفتها بأنها "انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية". واعتبرت الوزارة، في بيان رسمي، أن هذه الزيارة، إضافةً إلى التصريحات التي أدلى بها جونسون بشأن دعم ضم الضفة الغربية، تُمثّل تحريضاً مباشراً على توسيع الاستيطان ومصادرة أراضي الفلسطينيين، وتشجيعاً للاعتداءات المتكررة من قِبل المستوطنين. وأكدت الخارجية الفلسطينية أن هذه الخطوة تُناقض بشكلٍ واضح الموقف الأميركي المعلن بشأن الاستيطان واعتداءات المستوطنين، مشيرة إلى أن مثل هذه الزيارات تضعف الجهود المبذولة لوقف الحرب والتهدئة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وشدّدت الوزارة على أن "الاستيطان برمّته، وفق القانون الدولي، غير شرعي وباطل، ويُقوّض أي فرصة لتحقيق مبدأ حل الدولتين أو التوصل إلى السلام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store